50 مدور
قراءة المزيد
ريشة أزميل هيلتي
مفتاح سبانر 19
اقسام المنتجات تابعنا
في حال عدم الرد على استفساراتكم نرجو الاتصال على الجوال بالصفحة لنتمكن من خدمتكم بشكل اسرع
الدمام - حي الفيحاء - شارع الملك سعود
نرحب بأي استفسار او ملاحظات على الجوال 0504443318
بريدك الالكتروني
اسمك الكريم
8 + 12 =
ريشة حفر دائرية – Hyundai Power Products
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
50 مدور
اقسام المنتجات تابعنا
في حال عدم الرد على استفساراتكم نرجو الاتصال على الجوال بالصفحة لنتمكن من خدمتكم بشكل اسرع
الدمام - حي الفيحاء - شارع الملك سعود
نرحب بأي استفسار او ملاحظات على الجوال 0504443318
بريدك الالكتروني
اسمك الكريم
1 + 11 =
يُعد الشيخ محمد سيد طنطاوى من العلماء الذين برزوا فى العصر الحديث بأهم المواقف التى تتبنى فكر المؤسسة الرئاسية، فالذى ينظر فى كتب الشيخ يجد فيها اختلافًا كثيرًا بين ما فيها وبعض مواقفه، لا سيما السياسية منها: (١) فى٢٠ فبراير ١٩٨٩ عندما كان الشيخ طنطاوى مفتى الديار المصرية أصدر فتوى يحرم فيها فوائد البنوك والقروض باعتبارها ربا يحرمه الإسلام. (٢) عرّفَ الدكتور سيد طنطاوى الربا بأنه زيادة على رأس المال مصحوبة باستغلال وظلم وابتزاز، ورأى أنّ من يأكل الربا متعمّدًا فهو مرتد وجزاؤه ألا يُدفن فى مقابر المسلمين، وكان يرى أنّ فوائد المصارف حلال. (٣) وفى شهر فبراير ٢٠٠٣، وقبل احتلال القوات الأمريكية العراق أقال طنطاوى الشيخ على أبوالحسن رئيس لجنة الفتوى بالأزهر من منصبه بسبب ما قيل إنه صرح بفتوى يؤكد فيها «وجوب قتال القوات الأمريكية إذا دخلت العراق، وأن دماء الجنود الأمريكيين والبريطانيين تعد فى هذه الحالة حلالًا، كما أن قتلى المسلمين يعدون شهداء». (٤) وفى نهاية أغسطس ٢٠٠٣ أصدر طنطاوى قرارًا بإيقاف الشيخ نبوى محمد العش، رئيس لجنة الفتوى، عن الإفتاء وإحالته للتحقيق؛ لأنه أفتى بعدم شرعية مجلس الحكم الانتقالى العراقى وحرم التعامل معه، وقال شيخ الأزهر: «إن الفتوى التى صدرت ممهورة بشعار خاتم الجمهورية المصرى وشعار الأزهر لا تعبر عن الأزهر، الذى لا يتدخل فى السياسة وسياسات الدول».
تحميل كتاب التفسير الوسيط محمد سيد طنطاوي Pdf
تحل اليوم الثلاثاء 10 مارس الذكرى الثانية عشرة على رحيل الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوى، شيخ الأزهر الشريف، الذى تولى الكثير من المناصب القيادية فى الأزهر، كما عُين مفتيًا للديار المصرية فى 28 أكتوبر 1986 حتى تم تعيينه فى 27 مارس 1996 شيخًا للأزهر. وفى ذكرى رحيله تحدث الشيخ أنس الكتبى، نسابة المدينة المنورة، لـ"اليوم السابع" عن الشيخ الراحل، قائلا: "رافقت فضيلة الإمام لمدة سبعة عشر عاماً، وكانت لي مواقف وذكريات كثيرة ومن أهمها عندما أتى للحج قبل وفاته بعام وكان قد نوى أن تكون حجة الوداع، وفي إحدى الأيام كنا في زيارة البقيع وبرفقتنا نقيب الأشراف محمود الشريف فتوجه فضيلة الإمام إلى أهل البقيع وسلم عليهم وقال (اللهم اجعل لنا الدفنة فيه) ولم يمض عام إلا وقد أدركته المنية في زيارته للرياض، فجهز ونقل إلى المدينة المنورة وصلى عليه في المسجد النبوي الشريف، ودفن إلى مثواه الأخير فقد أجاب الله دعواه". ويقدم "اليوم السابع" 10 معلومات عن الشيخ محمد سيد طنطاوى فى ذكرى رحيله كما يلى:
1- ولد الشيخ محمد سيد طنطاوى في 28 أكتوبر عام 1928 بقرية سليم الشرقية التابعة لمركز طما بمحافظة سوهاج. 2- حفظ محمد طنطاوى القرآن الكريم في سن صغيرة.
التفسير الميسر محمد سيد طنطاوي Pdf
وفاة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي - YouTube
تفسير الوسيط محمد سيد طنطاوي Pdf
03-10-2010, 04:45 PM
# 1
معلومات العضو
رقم العضوية: 12479
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مجموع المشاركات: 4, 800
قوة التقييم: 26
وفاة شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي بأزمة قلبية في الرياض
ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن الشيخ محمد سيد طنطاوي شيخ الجامع الأزهر توفي اليوم الأربعاء في العاصمة السعودية الرياض. وذكر التلفزيون المصري اليوم أن طنطاوي (82 عاما) كان وصل إلى الرياض أمس الثلاثاء للمشاركة في حفل توزيع جوائز الملك فيصل العالمية، وداهمت شيخ الازهر أزمة قلبية حادة خلال وجوده بمطارالملك خالد الدولى بالرياض للسفر عائدا الى القاهرة ، ونقل الفقيد على الفور الى المستشفى حيث فاضت روحه الى بارئها. وقالت مصادر سعودية إن شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي سيدفن غدا في مقبرة البقيع بالمدينة المنورة بناءا على رغبة ذويه. ولد طنطاوي الذي يلقب بالإمام الأكبر في محافظة سوهاج بصعيد مصر عام 1928. وحصل على درجة الدكتوراه في الحديث والتفسير عام 1966 وعمل مدرسا بكلية أصول الدين ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة أربع سنوات. كما عمل في المدينة المنورة عميدا لكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية. وعين مفتيا للديار المصرية عام 1986 ثم شيخا للأزهر عام 1996.
محمد سيد طنطاوي مسيحي
هذا الرحيل المفاجىء للشيخ طنطاوي اشعل في الاوساط الازهرية بورصة التكهنات حول خليفته القادم، حيث كثر الحديث عن مناقب الشيخ طنطاوي ومواقفه وارائه وفتاويه الجريئة، وحيث اتفق انصاره في الرأي ومخالفوه على ان الشيخ طنطاوي يمثل رمزا للتواضع ومثالا للعالم المجدد، كما خيم الحزن الشديد على المؤسسة الدينية في مصر ، لكن هذا الحزن لم يمنع الازهريين من الحديث حول من سيكون خليفة شيخ الازهر القادم ، فقد تردد في الكواليس ان الدكتور احمد الطيب رئيس جامعة الازهر ومفتي مصر السابق هو المرشح بقوة لمنصب شيخ الازهر ويأتي بعده في المرتبة الثانية الدكتور علي جمعة مفتي مصر الحالي.
فإذا قيد الفرح لم يكن ذما ، لقوله - تعالى { فَرِحِينَ بِمَآ آتَاهُمُ الله مِن فَضْلِهِ} وكقوله - سبحانه - هنا { فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ} أى بالقرآن والإِسلام فليفرحوا... ".