ويمكن التعبير عنها في صورة كانديلا واحد فحسب، بدلًا من الحاجة إلى كتابتها بدلالة وحدات أخرى. ومن ثم، فإن الإجابة الصحيحة عن السؤال: «أي من الآتي الوحدة الأساسية لشدة الإضاءة في النظام الدولي للوحدات؟» هي الخيار ب: كانديلا.
- وحدات القياس الأساسية - موضوع
- نماذج التصميم التعليمية
وحدات القياس الأساسية - موضوع
و حدة الطول في النظام الدولي للوحدات هي المتر ومضاعفاته، ولذلك يعتبر المتر أكثر وحدة يتم استخدامها بكثافة في كل دول العالم لقياس الطول والمسافات. والمتر يعني قياس الطول أو المسافة عن طريق قياس سرعة الضوء، وتوقيت قطعه لمسافة محددة في 1/299792458 جزء من الثانية. والمتر يستخدم بكثافة في النظريات التفسيرية، وفي كل القوانين الرياضية، ويأخذ في هذه الحالة الرمز (م / m). وهو واحد من وحدات القياس الدولية، الذي يستخدم بكثافة في قياس الأراضي والمسافات في كل البلدان. يعتبر المتر واحد من أقدم الوحدات المستخدمة في القياس. ولكن تم استخدامه بشكل دولي وعالمي لقياس المسافات والأطوال عام 1983 ميلاديًا. ومنذ ذلك الحين في كل المعاملات الدولية والتجارية يتم الاستعانة بالمتر. وحدا قياس الطول
كما أشرنا فالمتر هو الوحدة الأساسية لقياس الطول، وقياس المسافات في الوطن العربي، ولكن هناك وحدات أخرى مستخدمة. وتختلف الوحدة المستخدمة في القياس تبعًا لاختلاف المادة التي يريد الشخص قياسها. فهناك بعض الوحدات التي تستخدم لقياس المسافات القصيرة، وهناك وحدات أخرى تقوم أثناء قياس المسافات الطويلة. ومن أمثل وحدات قياس الطول:
وحدة المليمتر: ويعتبر المليمتر أصغر صورة مستخدمة من الوحدات المنشقة من المتر، ويتم مقارنة المليمتر مع المتر على النحو التالي (كل 1 متر = 1000 مليمتر).
الوحدة الأساسية لقياس شدة الإضاءة في النظام الدولي للوحدات هي ؟
عادة ما يكون السؤال حول شدة الإضاءة ، "ما مدى قوة مصدر الضوء مقارنة بضوء الشمعة؟" على سبيل المثال ، كشاف كهربائي محمول ، ولكن قبل الإجابة على هذا السؤال ، تجدر الإشارة إلى أن قوة وطاقة مصدر الضوء يتم تحديدها من خلال مجموعة متنوعة من العوامل. وبالتالي فإن المقارنة صعبة ومضللة. الوحدة الأساسية لقياس شدة الإضاءة في النظام الدولي للوحدات هي
للتحقق من الدقة ، تم اكتشاف وحدة عالمية لقياس شدة الضوء (بالإنجليزية: luminousness) ، وهي الشمعة القياسية (Candela) ، والتي يرمز لها باختصار بالرمز (Cd) ، ولا تستخدم كـ وحدة قياس مستقلة لمقدار شدة الضوء المنبعث منها. للتعامل مع مشكلة انتشار الضوء وتناثره في اتجاهات مختلفة ، تحتاج إلى وحدة قياس مختلفة تسمى اللومن (بالإنجليزية: lumen). الاجابة الصحيحة هي:
الشمعة القياسية (بالإنجليزية: Candela) التي يرمز لها اختصاراً بالرمز (Cd)
وقد اختلف الباحث;ن في تحديد ماهية التعلم المدمج؛ ولكنهم اتفقوا جميعًا على مبدأ واحد، وهو الدمج بين تطبيقات وأدوات التقنية الحديثة والواقع التعليمي المعتاد. وتتفق دراسة إيمان الشريف (2020) مع وجهات النظر التي ترى أن التعلم المدمج نمط أو نوعٌ من أنواع التعلم. نماذج التصميم التعليمي | بوابة تكنولوجيا التعليم. وتُعرفه بأنه "نمط تعلم يقدم بيئة تعليمية تعلمية تفاعلية، يُدمَج من خلالها التعليم الصفي التقليدي بالتعليم الإلكتروني، وذلك باستخدام مجموعة من التطبيقات والأدوات التكنولوجية". والشكل التالي يوضح مفهوم التعلم المدمج ومسمياته المتعددة:
وعرفت سامرند حسين وأفراح الدباغ (2018) التصميم التعليمي للتعلم المدمج بأنه "العلم الذي يبحث في الوصول إلى أفضل الطرق التعليمية، وتطويرها، وعرضها، ووضع خطة لاستخدام عناصر بيئة المتعلم، والعلاقات فيها، بحيث تدفعه للاستجابة في مواقف معينة، وتحت ظروف معينة؛ من أجل إِكْسابه خبراتٍ محددةً، وإحداث تغييرات في سلوكه، أو أدائه؛ لتحقيق الأهداف التعليمية المقصودة عن طريق التعلم المدمج". ويشير السعيد (2017) إلى أن نجاح التعلم المدمج لا يُقاس بكثرة عدد أساليب التدريس المستخدَمة، وإنما بالاعتماد على نموذج لتصميم التعليم يختص ببيئة التعلم المدمج، وذلك من خلال إحاطة عناصر بيئة التعلم التقليدي بعناصر وأدوات بيئة التعلم الإلكتروني.
نماذج التصميم التعليمية
نموذج ميرل في التصميم التعليمي مبادئ ميريل الأولى لتصميم التعليم هي نظرية قائمة على حل المشكلات ، و يستخدم المتعلمون أربع مراحل مختلفة في هذا التصميم، التعريف الأساسي هو أن مبادئ التنشيط والتوضيح والتطبيق والتكامل ضرورية لنجاح المتعلم، يحتاج اختصاصيي التوعية إلى إظهار المتعلمين ما يتم تعلمه بدلاً من إخبارهم به، وكما يجب منحهم فرصة لعمل وممارسة ما تعلموه من خلال مجموعة متنوعة من التقييمات والأنشطة، أخيرًا يجب تشجيع الطلاب وتحفيزهم لممارسة الدروس التي تعلموها. هذه النظرية مفيدة للمعلمين عندما تكون التعليمات بحاجة إلى تغيير، في بعض الأحيان يجب على المناطق تنفيذ تغيير إيجابي استجابة لمستوى النجاح الذي يحرزه الطلاب، ومن المهم أن يدرك المعلمون أن الطلاب يحتاجون إلى أكثر من مجرد محاضرة وتقييم، وهذه النظرية مفيدة للمعلمين الذين يرغبون في احتضان الجوانب الإيجابية للبحث والاستكشاف ونجاح الطلاب، سوف يؤدي هذا النهج إلى تعلم الطلاب لموضوع الدرس وعمله وتنفيذه في حياتهم اليومية. تكمن نقاط القوة في هذا النموذج في التركيز الشديد على المتعلم، تتماشى المبادئ مع نجاح المتعلم في الاعتبار، وتشجع المراحل الأربع المعلم على تنظيم التدريس بالطريقة التي تشرك وتشجع الطالب في الدرس بشكل أفضل، سوف تمنح المبادئ الأولى المتعلم الفرصة لممارسة الدرس وتنفيذ ما تم تعلمه في التجارب المستقبلية.
ويعتبر
"التصميم التعليمي" هو المجال الرئيس لتكنولوجيا التعليم، ويقوم على
أساس مفاهيم ومبادئ علمية متنوعة ومتعددة وأهمها نظرية النظم العامة حيث أصبح ينظر
إلى التعليم على أنه منظومة كلية تفرض تطبيق مدخل المنظومات عند تصميم الوسائل
ومصادر التعلم الأخرى، والدروس، والمقررات، والمناهج بل والعملية التعليمية برمتها
(خميس، 2003-ب: 7). وتعود أصول التصميم
في العملية التعليمية التعّلمية إلى البحوث في ميادين علم النفس والتربية التي
زودتنا بمعين لا ينضب من المعارف والمهارات اللازمة لتطوير استراتيجيات التعليم
وتقنياته، وأدت إلى نظريات مختلفة مثل النظريات الإجرائية، والمعرفية، والإنسانية،
وهدفت هذه الدراسات إلى تفسير عملية التعّلم واقتراح نماذج للتعليم، فظهر التعليم
المبرمج، والتعليم الفردي بأساليبه، والتعلم للإتقان، وبذلك تطور مفهوم
التصميم التعليمي (الحيلة،2003:25). بالنظر لما تقدم يتضح أهمية "التصميم التعليمي" كعلم
وعملية تهدف إلى تنظيم وتطوير كل مكونات عملية التعليم والتعلم وبالتالي يتوجب
الاهتمام أكثر بهذا المجال والاستفادة منه في بناء وتصميم البرامج والمناهج
التعليمية لتكون أكثر تنظيمًا وضبطًا.