سيعطي ذلك لشريكك الانطباع بأنه يمكنه التلاعب بمشاعرك وجعلك تتخلين عما يريده بسهولة. أن تكوني حازمة يعني التمسك بجانبك من القصة وتقديم حجة منطقية وعقلانية حول سبب أهمية فكرتك. هذا لا يعني العدوانية أو الصراخ. الأشخاص العنيدون هم بالفعل دفاعيون، وهذا النوع من السلوك سيجعلهم يشعرون بمزيد من التهديد.
- كيف أتعامل مع زوجي العصبي أقل تعقيدا
- الشك في الزوجة في
- الشك في الزوجة الثانية
- الشك في الزوجة من
- الشك في الزوجة على
- الشك في الزوجة الصالحة
كيف أتعامل مع زوجي العصبي أقل تعقيدا
• اطرحي رأيك بلباقة واسأليه عن رأيه باحترام ؛ لأن الزوج العصبي يحتاج لأن يشعر بقيمته، احترميه وقدريه؛ حتى لا يرمي بانفعالاته عليكِ! • تعاملي مع زوجكِ العصبي بحذر شديد! فعندما يدخل الزوج العصبي في مرحلة الغضب ، حافظي على اتزانك، وانتبهي لكل حرف وفعل يصدر منكِ. حاولي أن تتفهمي أمره واستمعي له. وابتعدي عن هذه العبارات التي تجعله يرى بأنكِ تقللين من مشاعره، مثلًا: "لماذا أنت غاضب؟" أو "هذا لا يستحق الغضب". ولا تقولي له كلمة "اهدأ" أو "لا أرى أن الأمر في حاجة لكل هذه العصبية! " أو "هذا خطر على أعصابك". واستبدليها بعبارات مثل: "أنت على حق"، "لنفكر في حل كي لا يتكرر الأمر ثانية"، "أعدك بأني سأعمل جاهدة على تحقيق ما تريد" وابتعدي عن النقاش والمجادلات، فأنتِ الآن صاحبة مهمة تهدئة الزوج العصبي. • ابتعدي عن التوتر وكثرة الكلام والحركة والانفعالات السلبية ، واتسمي بالهدوء والاتزان، فتكون كل لمسة وحركة وحتى قول بذكاء، فلا تتهوري وتنثري نفسك كالمنفعلة، فتخسري نفسك، ويثور زوجك عليكِ! كيف أتعامل مع زوجي العصبي عبر الشق. فتحولي حالة غضب الزوج إلى معركة في بيتك! كوني مصدر الهدوء، وملجأ الاستقرار والراحة النفسية، والكثير من الحب والطمأنينة!
- لا تتذمري كثيرا من الأمور التي ينفذها لأنه لن يحتمل فكرة عدم إرضاءك وهذا سيسبب له ثورات عصبية، وحاولي في الوقت نفسه الالتزام بكل ما تتفقين عليه معه لأن زوجك العنيد يهوى تطبيق القوانين ولا يرغب بنقاشها في ما بعد. - اعملي وفق القاعدة النفسية التي تقول أن التعامل مع الاسباب الحقيقية للغضب يخفف الكثير منه. فحاولي أن تتعرفي دائما عن السبب الذي اثار غضب زوجك لتسيطري على الموقف وتقومين بحله وإزالة سوء التفاهم. - وبما أن زوجك العصبي عنيد أيضا فاحذري انتقاده لأنك في حال استخدمت معه أسلوب الانتقاد لأفكاره وآرائه سيزداد عنادا ويتمسك بها أكثر. - قد يتخذ زوجك العصبي والعنيد قرارات تتعلق بكما، بمفرده من دون الرجوع لك. كيفية التعامل مع الزوج العصبي والمزاجي - موضوع. هنا لا تغضبي لأن هذا التصرف ملتصق بطبعه العنيد الذي يحب اتخاذ القرار بنفسه من دون التناقش معك، وفي حال ناقشته ستثور عصبيته من دون أن تُفلحي في تغيير رأيه. - أحيطيه دوماً بالحب وتصرفي بطريقة تترجم هذا الحب من أجل الحد من عناده وعصبيته. - احذري مواجهته في لحظة غضبه أو حواره في الجو المتوتر. - لا تكوني زوجة مُلحّة على تنفيذ طلباتها لان هذه الشخصية تستفز الشخص العنيد وتزيده عناداً وعصبية.
ويجب ان تعلمى عزيزتى أنه كلما استمر هذا الشك بداخلك، فسوف يعمل الى اضعاف زواجك وسيحل الركود به وربما ينتهى الأمر الى الأنفصال. الزواج السعيد يبدأ من عندك
فأذا أردتى انقاذ زواجك فستكون الخطوة الأولى هى التغلب على الشكوك الداخلية التى تساورك، وأن تدركى كم أنت حقا شخص رائع يستحق كل الحب والأحترام. الشك في الزوجة الصالحة. واذا اتهمتى زوجك بأنه لا يحبك، فأنتى بذلك تتهميه بالجنون! فعندما تتخطين تلك العقبة، فسيكون بأمكانك اعادة هذا الحب الى زوجك وربما أكثر بكثير، ومن ثم اقامة حياة زوجية سعيدة أنتما الأثنان تستحقونها.
الشك في الزوجة في
3- وقد يكون الشك ناتجا بسبب التنشئة الاجتماعية السيئة التي ولدت عند الزوج الشك بالآخرين وعدم الثقة بنفسه وإحساسه بالدونية تجاه المرأة التي تزوج بها وأنها يمكن أن تنجذب إلى من هو أكثر رجولة وجاذبية منه. 4- قد تحتاج بعض الحالات المرضية المتقدمة إلى علاج دوائي للزوج المريض بداء الشك بجانب العلاج النفسي والاجتماعي.
الشك في الزوجة الثانية
حفظك الله، وحفظ زوجتك وكافة ذريتك من الفتن ما ظهر منها وما بطن، وكذلك جميع القراء والمسلمين. وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.
الشك في الزوجة من
، لان الأمور إذا تفاقمت فان الحياة الزوجية تفقد بريقها،
وتصبح العلاقة بين الزوجين جامدة. وهذا الشك القاتل له أسباب منها:
أن هذا الزوج في مرحلة سن متأخرة بعد الأربعين مثلا
و يشعر بالقلق إزاء حياته الجنسية. فيبدأ في تقويم فحولته والتأكد من إخلاص زوجته
أو أن الزوجة لا تحترم زوجها ولا تقدره وبخاصة أمام أهلها أو أهله ،
أو بدأت تستهزئ به أو تسخر من تصرفاته،
فان هذا عامل مهم من العوامل التي تدفعه للشك. الشك في الزوجة الثانية. عندما لا تصغي الزوجة لزوجها حين يشكو لها عناء التعب من العمل
أو من أي مشكلات أخرى، فانه يتجه للشك، ويشعر أن في حياتها من هو أهم منه. ويتبغي إشعاره بأنه مهم بالمنزل وإنها بحاجة له، وانه الركيزة التي ترتكز عليها الأسرة
ومن أسباب الشك: حرمان الزوج من ابتسامة زوجته عند استقباله أو توديعه وعدم سعي
الزوجة لإضفاء جو مرح في المنزل من عدم الاهتمام بملابسه أو في الأشياء التي يحبها. وأيضا من الضروري أن تعرف الزوجة أن زوجها يعاني من أعباء معينة وإنها لو صبرت
وساعدته على اجتياز تلك المرحلة فلن يكون هناك انفصال أو طلاق، وعليها أن تعرف أن
هذا الزوج الذي احبها وتزوجها ليس سهلا أن يتغير في يوم وليلة،. ويجب على الزوجة ألا تسمح لتلك المشكلة بالاستمرار من خلال المعاندة والمكابرة،
والإصرار على مواصلة الجفاء والمعاملة القاسية للزوج، بل عليها أن تتعامل معه بمودة وتفهم،
فتفرح لفرحه، وتشاركه همومه وأحزانه، وتثني على النجاح الذي يحققه، وآلا تسخر أبدا من رجولته
أو تحقر أفعاله وأعماله فان ذلك أقوى واخطر سبب لتدمير الحياة الزوجية.
الشك في الزوجة على
تحدثا مع بعضكما البعض، كثيرًا وعن كل شيء. لأنه بمجرد أن تتضح بالضبط لماذا يأخذ الشك الكثير من مساحة رأسك، يمكنك الانتقال منه والعودة إلى عيش حياتك الأفضل. قد يهمك أيضا: كلمات حب الى زوجتي الغالية
الشك في الزوجة الصالحة
ابتعاد الزوجين عن نقاط إشعال الغصب والغيرة التي قد تكون شرارة الشك المدمر للزوجة على وجه الخصوص. خلق الزوج العلاقات الرومانسية التي قد تعيد الحياة الطبيعية مع الزوجة دون المخاوف والأوهام العالقة بأفكاره الخاطئة.
[٣]
تشخيص الشك المرضي
كيف تساعد دراسة التاريخ النفسي في تفسير دوافع الشكّ؟
هنالك اهمية بالغة للتفريق بين الشك الطبيعي الذي ورد ذكره سابقًا، وبين الشك المرضي الذي يتطلب تقييم مرضي أوسع، يجب الانتباه لتاريخ الحالة بعناية، وإن أمكن، يجب مقابلة كلا الشريكين بشكل منفصل وأيضًا معًا، ويجب التعامل مع مسألة الشك بلباقة؛ لأن الشخص الشكوك قد يعتقد أن خيانة الشريك المزعومة هي التي تخلق الصعوبات، وليس الشكوك المرضية الخاصة به. [٣]
من المهم إكمال دراسة التاريخ النفسي بشكل كامل وفحص الحالة العقلية، والنظر بعناية في ظواهر الشك وتفحصها، ذلك لأنها قد تكون مجرد فكرة وهمية أو هاجس أو فكرة مبالغ فيها، وهذا التشخيص قد يكون مهمًا من حيث تقييم الخطر، إذ ينبغي إثبات الأدلة المرتبطة بالمرض العقلي أو إساءة استخدام الأدوية بعناية، ويوصى بإجراء أكثر من مقابلة لتقييم العلاقة الزوجية، وأن يتم أخذ تاريخ العنف الجنسي والعنف المنزلي لكلا الشريكين، اللذين يجب النظر إليهما بشكل منفصل وكذلك معًا. [٣]
وتشمل هذه المسألة ما يأتي: أوّلًا: فحص التاريخ النفسي الكامل ، بما في ذلك الاضطرابات العاطفية والنفسية، التهديد وارتكاب أعمال عنف، جودة العلاقة، دستور الأسرة، إساءة استعمال المواد المخدرة والأدوية، تاريخ انفصال الزوجين سابقا، ثانيًا: إجراءات فحص الحالة العقلية، بما في ذلك: شكل الشك المرضي، الأمراض النفسية المرتبطة، النظر في الاضطراب العضوي، ثالثًا: إجراء تقييم للمخاطر لكلا الشريكين، مع مراعاة ما يأتي: محاولات الانتحار، تاريخ العنف المنزلي، تاريخ العنف بين الأشخاص، بما في ذلك أي طرف ثالث -منافس مشتبه به على سبيل المثال- إضافةً إلى الخطر على الأطفال.