0
263
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
- افتتاح ممشى شارع الأمير تركي بالخبر بطول 250 م وعرض 8 أمتار – العليوات
- هل تستطيع الأمم المتحدة حل قضية أبيي في السودان؟ – afrique2050
افتتاح ممشى شارع الأمير تركي بالخبر بطول 250 م وعرض 8 أمتار – العليوات
وبيَّن أن مدينة الخبر تضم 11 ممشى، تنتشر في عدد من المرافق العامة والحدائق والأحياء، وقال: "يجب على المواطنين والمقيمين الحفاظ على هذه الممتلكات من أجل الاستفادة منها، وقضاء أوقات ممتعة مع عائلاتهم فيها".
يذكر أن محافظة الخبر تضم حاليا 15 ممشى في عدد من الأحياء السكنية والكورنيش والواجهة البحرية والمواقع الحيوية، إضافة إلى المماشي المنتشرة في الحدائق العامة والمنتزهات.
ويترتب على هذا القلق ردود فعل محتملة، ناتجة من الواقع الأمني المتدهور في دولتي السودان وجنوب السودان، ما يستوجب زيادة قدرة قوات "يونيسفا" الأمنية على المواجهة، خصوصاً بعد سحب القوات الإثيوبية. وإضافة إلى ذلك فإن انشغال حكومتي الخرطوم وجوبا بأزمة الحكم في البلدين، أعاق عمل اللجنة المشتركة في الوصول إلى مسارات لحل الأزمة، نسبة إلى تشابك العوامل الأمنية والاقتصادية والإثنية، ما ينبئ باحتمال اتساع رقعتها إلى خارج الدولتين والسماح بتدخلات إقليمية فضلاً عن الدولية. الرابط: اضغط هنا
هل تستطيع الأمم المتحدة حل قضية أبيي في السودان؟ – Afrique2050
محمود وآية وآلاء.. 3 أشقاء سببت مأساتهم حالة من الحزن خيمت على المصريين خلال الساعات الماضية، بعد وفاتهم في حادث سير. محمود عثمان، طالب بالسنة الرابعة في كلية طب الفم والأسنان في جامعة سيناء، ومعه بنفس الكلية في السنة الثانية شقيقته آلاء، بينما شقيقتهما آية فكانت قد تخرجت للتو من كلية الصيدلية بجامعة الدلتا. وكان الثلاثة عائدين في سيارتهم من سيناء إلى دمياط، حيث عائلتهم في قرية أم الرزق التابعة لمركز كفر سعد، لكن السيارة انقلبت بهم في ترعة شرق الإسماعلية، فلقوا مصرعهم. والد الضحايا أحمد عثمان، كان يعمل محاسبا في إحدى الدول العربية لمدة تخطت 20 سنة، وعاد لمصر قبل 4 أعوام فقط ليعيش مع أسرته ويفرح بتخرج أولاده الأطباء، ويفتتح لهم عياداتهم وصيدلياتهم، لكنه دفنهم بدلا من ذلك. وقال الأب المكلوم لموقع "سكاي نيوز عربية": "أحتسب أولادي شهداء ولا أزكيهم على الله. والدتهم منهارة وفراقهم صعب، لكن هو قدر الله واختياره ولا بد أن نرضى به". وأضاف أن "أهالي كل القرى المجاورة أتوا لتشييع جثامين أولاده، نظرا لسمعتهم الطيبة وتفوقهم الذي كان يشهد عليه الجميع". وأوضح أن ابنته الكبيرة آية، كانت متفوقة للغاية وحصلت على تقدير امتياز من كلية الصيدلة بجامعة الدلتا، وكان ستعيّن معيدة.
وقد ذُيّلت هذه الزيارةُ في كتاب كامل الزّيارةِ بهذا القول: أَنْتَ إِلهي وَسَيِّدي وَمَوْلايَ، إغْفِرْ لِأوْلِيائِنا وَكُفَّ عَنّا أَعْداءَنا، وَاشْغَلْهُمْ عَنْ أَذانا وَأَظْهِرْ كَلِمَةَ الْحَقِّ وَاجْعَلْهَا الْعُلْيا، وَأَدْحِضْ كَلِمَةَ الْباطِلِ وَاجْعَلْهَا السُّفْلى إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ..