كلمات قصيدة سقوط الطارق | ناصر الفراعنة ، اجتمع فارس بني خيبان بمجدور سلطنة عمان ، الشاعر ناصر الفراعنة
اجتمع فارس بني خيبان بمجدور سلطنة عمان
وبركات تخرج من فوهة بركان
والعاهرة الغراء ذات الرمح والصلبان
كشفناها فما هي الا كابنة المغنية عائشة في قصر الخليفة عبد الملك بن مروان
تؤتى من شمائلها والأيمان فستموت وهي عشيقة وعبدة
رقيقة تحت قدمي جنكيز خان والمضرم بالنيران
والضارب بالسندان. والموسر بالأوثان.. والكافر بالديان.
- ملوك الجن ناصر الفراعنة 2
- شرح حديث الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة
- حديث «لا تضربوا إماء الله..» ، «الدنيا متاع..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
- خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة – جربها
ملوك الجن ناصر الفراعنة 2
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل. من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط. موافق
معرفة المزيد…
وله شلفا وشبريّة
أعرف أحمد إلى جاء جاء وانا لا شلت ماحطّيت
تحامينا على وضح النقا والأرض محميّة
الزوجة الصالحة.. خير متاع الدنيا
إذا كانت غاية خلق الإنسان هي وصوله إلى كمال السعادة الحقيقية والعبودية الصادقة لله سبحانه لذا خير وسيلة يستفيدها لوصوله إلى هذا الهدف العالي الرصين، هي المرأة الصالحة التي تشد ازره وتعضده على دينه ودنياه وتحوطه من الوضوع في مأزق المعصية ومداني الذنوب، وتكفل له أجواء الحب والانس والسكينة والطمأنينة وتقاسمه أفراح الحياة واتراحها. فقد جاء في الحديث عن سيد الكونين محمد (ص): "ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عزّ وجلّ خيرا من زوجة صالحة". شرح حديث الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة. الذي يبين فيه أن بعد المرأة الصالحة واثرها في حياة الزوج الصالح المؤمن كالتقوى التي تردع صاحبها عن الوقوع في مطبات الهوى واحابيل الشيطان، وهي تعتبر أيضاً كالتقوى الحصن الحصين والعز المنيع للزوج. وكما انّ الإنسان يسعى لاهثاً في سبيل الحصول على سعادته لتحقيق امانيه، فكذلك عليه أن يسعى جاداً للظفر بامرأة صالحة تكون سندا وسنادا له كما جاء في الحديث عن رسول الله (ص) أيضاً قوله: "من سعادة المرء الزوجة الصالحة". قال رسول الله (ص): "الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة"، ورب سائل يسأل لماذا كانت المرأة الصالحة خير متاع الدنيا؟
وللجواب نقول: إنّ الله سبحانه حبب الدنيا جميعاً حب الشهوات وزينها في قلوبنا، إذاً فإنّه لا يحاسبنا على ما فطرنا عليه وأودعه في نفوسنا وجبلتنا من الميل الفطري إلى الشهوات النيوية والتعلق بها (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأنْعَامِ... ) (آل عمران/ 14).
شرح حديث الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة
الرجل البصير هو الذي يجمع عند النظر إلى مخطوبته رؤية شاملة لمستقبل هذه المرأة وقدرتها على تربية الأولاد وصلاحهم، وقدرتها على مشاركته في تحقيق أهدافه وآماله وطموحاته في الحياة. قال صلى الله عليه وسلم: « الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة » [1]. خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة – جربها. يُبين الرسول صلى الله عليه وسلم أن الدنيا كلها متاع، وخير هذا المتاع الزوجة الصالحة. والله عز وجل يبيِّن في كتابه أن مِن دعاء أهل الإيمان من عباد الرحمن الحصول على الزوجة والذُّريَّة الصالحة؛ قال تعالى: { وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} [الفرقان: 74]. • وبعض الشباب يبالغون في شروط اختيار الزوجة والمواصفات الخُلُقية والخَلْقية التي يجب توفُّرُها فيها. والواجب على الشباب المسلم الحرص على اختيار المرأة الصالحة، القانتة، الحافظة للغيب بما حفظ الله، وليس معنى ذلك أن يهمل الجمال وباقي المتطلبات، بل لا بد أن تكون مقبولة لديه؛ لتتحقق الأُلفة والمتعة والمودَّة، ولتعفَّه عن المنكرات. ولكن الجمال المقبول بدون الصلاح والتقوى نقمة، وليس نعمة؛ قال الله تعالى: { فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ} [ النساء: 34].
حديث «لا تضربوا إماء الله..» ، «الدنيا متاع..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
• قال صلى الله عليه وسلم: (الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة) [1]. يُبين الرسول صلى الله عليه وسلم أن الدنيا كلها متاع، وخير هذا المتاع الزوجة الصالحة. والله عز وجل يبيِّن في كتابه أن مِن دعاء أهل الإيمان من عباد الرحمن الحصول على الزوجة والذُّريَّة الصالحة؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]. حديث «لا تضربوا إماء الله..» ، «الدنيا متاع..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. • وبعض الشباب يبالغون في شروط اختيار الزوجة والمواصفات الخُلُقية والخَلْقية التي يجب توفُّرُها فيها. والواجب على الشباب المسلم الحرص على اختيار المرأة الصالحة، القانتة، الحافظة للغيب بما حفظ الله، وليس معنى ذلك أن يهمل الجمال وباقي المتطلبات، بل لا بد أن تكون مقبولة لديه؛ لتتحقق الأُلفة والمتعة والمودَّة، ولتعفَّه عن المنكرات. ولكن الجمال المقبول بدون الصلاح والتقوى نقمة، وليس نعمة؛ قال الله تعالى: ﴿ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ﴾ [النساء: 34]. وقال صلى الله عليه وسلم: ((تنكح المرأة لأربع: لمالها، ولحسبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين ترِبت يداك)) [2].
خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة – جربها
فالدنيا في حقيقتها دار سفر ينبغي أن تجعل متاعًا فيتزود منها بما يستعان به على قطع الطريق فيها، وليحرصِ المرءُ على خيرِ متاعِ الدنيا ألَا وَهوَ المرأةُ الصالحةُ، فليُحْسنِ اختيارَ المتاعِ، كما في الأحاديثِ الأخرى "فاظفرْ بذاتِ الدينِ تَرِبَتْ يداكَ". وكما يحرِصُ الإنسانُ على الحفاظِ على متاعِه أنْ يصيبَه شيءٌ فَتَتَعَطَّلَ مصالحه، فتجدُه يُحافظُ على ما معهُ منْ طعامٍ وشرابٍ حرصًا علَى أنْ يَصِلَ إلى مُبْتَغَاهُ، وكذلكَ يَحرصُ على وسيلة الاتصال التي معه خوفًا مِنْ أنْ تُصابَ بِعَطَبٍ أو خللٍ بسببِ إهمالِه أو تقصيرِه فتتعطلَ أو تَتَنَكَّدَ حياةُ السَّفَرِ، ويفقده أحوج ما يكون إليه، وقد يكون ذلك سببًا لهلاكه وسط البرِّيَة، فكذلكَ يجبُ الحفاظُ علَى المرأةِ، بعد الحرصُ على الظَفَرِ بالصالحةِ، فغير الصالحة قد تعيقه في سفره أو تؤخره. وكذلك الرجلُ متاعٌ للمرأةِ، فعلَى المرأةِ ووليِّها أنْ يُحسِنَا اختيارَ زوجِها، كما مرَّ معنا قريبًا، والله أعلم. * للاطلاع على القاعدة الثالثة والخمسين..
أعطِ كلَّ ذي حقٍّ حقَّه
كما يجب على الرجل أن تكون له رؤية كاملة لمستقبله مع من أحبها، فهي ستكون سكنًا له، وهي من ستساعده على تربية جيل صالح، وأبناء صالحين يحفظونهم عند الكبر، فهو لا يختار زوجة يتمتع بها فقط، وإنما يختار أمًا لأبنائه تربيهم على طاعة الله، وتكون هي الجزء المكمل له ولدينه، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(إذا تَزَوَّجَ العبدُ فقدِ اسْتكمَلَ نِصْفَ الدِّينِ، فلْيَتَّقِ اللهَ في النِّصفِ الباقِي) حديث حسن، رواه أنس بن مالك، مصدره صحيح الجامع.
وأمَرَ النبيُّ ﷺ المَرأةَ ألَّا تَمْتَنِعَ عَلَى زَوْجِهَا إِذَا أرَادَهَا, وَلَو عَلَى قَتَبِ بَعيرٍ مُبَالَغَةً في تَحقِيقِ هَذَا الأَمْرِ؛ لأنَّها إنْ لَم تَفْعَل ذَلِك التَمَسَهُ عِنْدَ غَيرِهَا, فَيَكُونُ الزَّوَاجُ بَدَلَ أنْ يَكُونَ تَحصِينًا, يَكونُ مَدْعَاةً لِلانْفِلَاتِ الخُلُقِيِّ في المُجْتَمَعِ. *عَظِيمُ حَقِّ الزَّوْجَةِ عَلَى زَوْجِهَا:
وفِي مُقَابِلِ هَذَا جَعَلَ اللهُ رَبُّ العَالَمِينَ للمَرْأَةِ عَلَى زَوْجِهَا حَقًّا: « وَإِنَّ لِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا ». يَقولُ رَسُولُ اللهِ ﷺ: « خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي ». *كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ خَيْرَ النَّاسِ لِأَهْلِهِ:
كانَ رَسُولُ اللهِ وهُوَ أَشْرَفُ الخَلْقِ, وَأَحَبُّهُم إِلَى اللهِ, وَأَكْرَمُهُم عَلَى اللهِ, وَأَعْلَاهُمْ مَقَامًا عِنْدَ اللهِ ﷺ كَانَ يَكُونُ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ, يَكُونُ في البَيْتِ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ, يَرْقَعُ ثَوْبَهُ, وَيَخْصِفُ نَعْلَهُ, وَيَحْلِبُ الشَّاةَ, وَيَكُونُ في مِهْنَةِ أَهْلِهِ ﷺ. لَا يَسْتَكْبِرُ عَلَى أَمْرٍ لَا يُنْقِصُ المُرُوءَةَ, وَلَا يَسْتَعَلِي عَلَى أَمْرٍ لَا يُغْضِبُ اللهَ ربَّ العَالَمِينَ, بَلْ يَكُونُ أَسْرَعَ النَّاسِ إِلَيْهِ, وَكَانَ أَعْظَمَ النَّاسِ حِلْمًا ﷺ وَهُوَ يُرَاعِي نَفْسِيَّةَ مَنْ أَمَامَهِ.