مقدمه وخاتمه عن المدرسه
سنتحدث اليوم عن المدرسة، وقد اخترنا هذا الموضوع لما له أهمية كبيرة في حياة الفرد والمجتمع، فالمدرسة هي المكان الذي نتعلم فيه القراءة والكتابة، كما نتعلم فيه العلوم المختلفة، وهي المكان الذي نقضي فيه أغلب الأوقات، حيث تعتبر البيت الثاني لنا، وفي هذا الموضوع سنتناول أهمية المدرسة في حياتنا، كما نتعرف على واجبنا تجاه المدرسة. موضوع تعبير عن المدرسة
إن المدرسة هي بيتنا الثاني، فيه نعيش، ونتعلم، ونُكوِّن الصداقات المختلفة، مع الأصدقاء، الذين تتشابه اهتماماتنا، فهم الأشخاص الذين نقضي معهم نصف يومنا، وأصدقاء المدرسة هم عائلتنا الثانية، نتشارك معهم الأفراح والأتراح. كما أن المدرسة لها فضل عظيم علينا، ففيها تعلمنا كل شيء، بداية من كيفية الإمساك بالقلم، وحتى أصعب العلوم وأعقدها، ولولا وجود المدرسة في حياتنا لما خرجنا من ضيق الجهل إلى سعة العلم، ولما أصبحنا قادرين على إجراء أبسط تعاملاتنا اليومية التي تعتمد على القواعد الأساسية للحساب، الذي نتعلمه في المراحل المبكرة من التعليم، كما أننا نتعلم العلوم والتاريخ التي تعمل على تنمية المهارات لدينا، والإحاطة بتاريخ الأمم السابقة، وغيرها من العلوم.
الفنان نت
ولا يقتصر دور المدرسة على تعليم العلوم فقط، ففيها نتعلم الأخلاق، حيث يقوم المعلمين بالحرص على تدريسنا الأخلاق الحسنة، والابتعاد عن الخصال السيئة كالكذب والنميمة وغيرها، ولذلك فإن المدرسة لها فضل عظيم على تربية النفوس والأخلاق. ودور المدرسة لا يقتصر على تربية الطالب وتعليمه فقط، وإنما لها الدور الأعظم في تنمية المجتمع وتطوره، فالمدرسة هي السبيل لتعليم الأجيال، وتنمية قدراتهم المختلفة، وهي تحارب الجهل، والأفكار المتطرفة التي تؤدي إلى تدمير المجتمع، فالجيل المتعلم، القادر على التمييز بين الغث والثمين هو الجيل الذي سيساهم في النهوض بمجتمعه. تعبير عن المدرسة قصير جدًا - مقال. موضوع تعبير عن واجبنا نجو المدرسة والمعلمين
إن المدرسة والمعلمين لديهم العديد من الحقوق التي ندين لهم بها، فالمدرسة هي بيتنا الثاني، ومن واجبنا أن نحافظ عليها، فلا نقوم بإلقاء الأوراق في الفصول أو الممرات أو الفناء، كما يجب علينا أن نحافظ على مقاعدنا ومكاتبنا من التلف، حتى تكون نظيفة، كما يجب علينا عدم الكتابة على جدران المدرسة حتى لا نشوه شكلها الجميل. وكذلك يجب علينا الانتظام في المدرسة، وحضور الأنشطة والفعاليات التي تقيمها المدرسة حتى ننمي ونطور من ذاتنا.
تعبير عن المدرسة قصير جدًا - مقال
اهلا بكم اعزائي زوار موقع مقالتي نت في القسم التعليمي نقدم لكم خدمة الاجابة علي اسئلتكم التعليمية والحياتية في جميع المجالات, ويهتم موقع مقالتي نت في الجانب التعليمي في المقام الاول ويقدم للطلاب والطالبات في جميع المراحل الاجابة علي جميع اسئلتهم التعليمية نقدم لكم وصفا موجزا جدا للمدرسة. يعتبر التعبير أو الإبداع أحد فروع اللغة العربية التي يدرسها الطلاب في المراحل التعليمية المختلفة ، وعلى الرغم من أن الكثيرين يعتبرونها أحد الفروع غير المهمة للغة ، إلا أن هذا الاعتقاد غير صحيح ، حيث أنه من أهمها الفروع التي يجب أن تهتم بتعليم قواعدها وأسسها للطلاب منذ المراحل الدراسية الأولى ، حيث تعمل على قياس قدرة الطالب على استيعاب وتجميع المهارات اللغوية التي درسها الطالب ، كما تعمل على تنمية الخيال والذكاء الإبداعي بين الطلاب ، ومزايا أخرى ، ومن خلال المقال التالي من الموسوعة نقدم لكم أحد الموضوعات التي يتم مناقشتها بشكل متكرر في موضوع التعبير وهو "المدرسة" ، لذا تابع معنا هذا المقال. تعبير عن المدرسة ومقدمة قصيرة وخاتمة عن المدرسة اليوم سنتحدث عن المدرسة ، وقد اخترنا هذا الموضوع لأنه ذو أهمية كبيرة في حياة الفرد والمجتمع.
تعبير عن المدرسة قصير جدا – المحيط
سنناقش أهمية المدرسة في حياتنا ، ونتعرف على واجبنا تجاه المدرسة. موضوع مقال عن المدرسة المدرسة هي بيتنا الثاني ، حيث نعيش ونتعلم ونكوّن صداقات مختلفة ، مع الأصدقاء ، الذين لديهم اهتمامات متشابهة ، وهم الأشخاص الذين نقضي معهم نصف يومنا ، وأصدقاء المدرسة هم عائلتنا الثانية ، ونحن معهم شارك افراح واحزان. تتمتع المدرسة أيضًا بميزة كبيرة لنا ، فقد تعلمنا فيها كل شيء ، من كيفية حمل القلم ، إلى أكثر العلوم صعوبة وتعقيدًا ، ولولا وجود المدرسة في حياتنا ، لما كنا لنخرج من ضيق الجهل باتساع العلم ، ولن نكون قادرين على إجراء معاملاتنا اليومية البسيطة التي تعتمد على قواعد الحساب الأساسي ، والتي نتعلمها في المراحل الأولى من التعليم ، حيث نتعلم العلم والتاريخ الذي ينمي مهاراتنا ، ومعرفتنا. من تاريخ الأمم السابقة ، والعلوم الأخرى. لا يقتصر دور المدرسة على تدريس العلوم فقط ، فنحن نتعلم فيه الأخلاق ، حيث يحرص المعلمون على تعليمنا الأخلاق الحميدة ، والابتعاد عن الصفات السيئة مثل الكذب والنميمة وغيرها. لذلك فإن للمدرسة فضل كبير في تربية النفوس والأخلاق. لا يقتصر دور المدرسة على تربية وتعليم الطالب فقط ، بل لها الدور الأكبر في تنمية المجتمع وتنميته.
تعدُّ المدرسة من الصروح العلميّة التي تحظى بخصوصيّة كبيرة في نفوس العديد من الأشخاص في هذا العالم، فهل تمثّل لهم ذكريات الطفولة منذ الالتحاق بها في الأيّام الأولى من مرحلة التعليم المدرسيّ، ليعلقَ في أذهانهم الكادر التعليميّ الذي كان له الدور الكبير في تلقِّي الإنسان للعلم منذ اللحظة الأولى التي تعلم فيها وهو طفل الكيفية التي يمسك بها القلم وكيف يلفظ الحروف الهجائية وصولًا إلى مراحل التعليم المتوسّط والثانويّ، وكل ذلك يلقي بظلاله على المخزون المعرفيّ للطالب الذي يجعله مؤهلاً للالتحاق بمرحلة التعليم الجامعي التي يمتلك فيها المعرفة المتخصّصة في إحدى العلوم التي يختارها بنفسه.
طريقة ترتيب غرف النوم السرير الخزانة الدولاب والتسريحة بالصور
22-02-2010
# 1
تلقاني منجضع بظل المربعة
بيانات اضافيه [
+]
رقم العضوية: 1549
تاريخ التسجيل: 24 - 07 - 2009
أخر زيارة: 11-01-2013 (09:55)
المشاركات:
976 [
التقييم: 67
اوسمتي
لوني المفضل: Cadetblue
الفرق بين الكبائر والصغائر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن التفريق بين المصطلحات الشرعية باب عظيم من أبواب العلم الذي يؤدي بصاحبه إلى الرسوخ فيه. وغياب فهم هذه المصطلحات ضرر عظيم يجر بصاحبه بأن يحكم على أفعال وأشخاص بظلم وجور الذي نهى الشرع عنه. فالكبيرة للعلماء فيها قولان:
منهم من يحددها بعدد. ومنهم من يصف نوعها ويرى أنها غير مرتبطة بعدد، وهو ما رجحه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله. إلا أنهم اختلفوا في ضبطها وهذه أهم تلك الأقوال:
1_ ما اقترن بالنهي عنه وعيد من لعن، أو غضب، أو عقوبة _ فهو كبيرة، وما لم يقترن به شيء فهو صغيرة. 2_ وقيل: كل ما ترتب عليه حد في الدنيا، أو وعيد في الآخرة _ فهو كبيرة، وما لم يرتب عليه لا هذا ولا هذا فهو صغيرة. 3_ وقيل: كل ما اتفقت الشرائع على تحريمه فهو من الكبائر، وما كان تحريمه في شريعة دون شريعة فهو صغيرة. 4_ وقيل: كل ما لعن الله ورسوله فاعله فهو كبيرة.
الفرق بين الكبائر والصغائر - الجواب 24
إذاً فالم تنقسم إلى قسمين:
صغائر وكبائر ، والفرق بينهما من حيث الحقيقة والماهية هو ما ذكره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ؛ لأن النفس تطمئن إليه ، أما من حيث الحكم ؛ فالفرق بينهما أن الصغائر تكفرها الصلاة والصوم والوضوء والصدقة والتسبيح وما أشبه ذلك مما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أما الكبائر فلابد فيها من توبة ، ولا تنمحي عن الإنسان إلا بتوبة هذا هو الأصل. وفرق ثانٍ من حيث الحكم: أن الكبائر بمجرد فعلها يخرج الإنسان من دائرة العدالة إلى دائرة الفسق ، أي انه يكون فاسقا بمجرد فعل الكبيرة ما لم يتب ، والصغائر لا يخرج فاعلها من دائرة العدالة إلى دائرة الفسق إلا بالإصرار عليها ، إذا أصر عليها صار فاسقاً لا عدلا. وعلى ذلك فالفرق بينهما من وجهين:
الأول: أن الصغائر تكفر بالأعمال الصالحة ، والكبائر لابد فيها من توبة. والثاني أن الكبائر يخرج بها الإنسان من دائرة العدالة إلى دائرة الفسق بمجرد الفعل ، أما الصغائر فلا يخرج بها من دائرة العدالة إلى دائرة الفسق إلا بالإصرار عليها. فمثلاً حلق اللحية صغيرة ، لكن إذا أصر عليه الإنسان صار كبيرة. وكذلك شرب الدخان صغيرة ، فإذا أصر عليه الإنسان صار كبيرة ، هذا بقطع النظر عما يحدث في قلب الفاعل ؛ لأنه أحياناً يقترن بفعل الصغيرة شيء من الاستخفاف بأوامر الشرع والاستهانة بها ، وحينئذٍ تنقلب الصغيرة كبيرة من من أجل الاستخفاف بأوامر الشرع.
الفرق بين الكبائر والصغائر - أفضل إجابة
الفرق بين الكبائر والصغائر ، لأنه يتضح من النصوص الشرعية أن الكبائر كثيرة ، وقد يظن الناس أن الكبائر السبع التي وردت في أشرف الأحاديث لا تعرف إلا باسم العقوبات السبع. وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ابعدوا الذنوب السبع ، قالوا: يا رسول). ما هم؟ مال اليتيم ، ابتعد يوم الزحف ، وقذف بالنساء العفيفات ، المؤمنين العفيفين الذين ليسوا على دراية. ) يقول ابن عباس رضي الله عنهما في بيان عدد الكبائر: (هم أقرب إلى السبعين من السبع) ؛ لأن هناك موضوعات كثيرة تدخل في قائمة الكبائر ، مثل: الحج بالرغم من قدراته - معصية الوالدين - القمار - تعاطي الكحول - الحنث باليمين - الإمام يخدع الرعية - القذف - قطع الطريق - الغطرسة والكبرياء والغطرسة والتعجب - الكذب على الله ورسوله - هجر الوالدين - الزنا واللواط - القيل والقال والغدر والخيانة - تمرد الزوجة على زوجها - الصفعات والتشتكي على الموتى. تعتبر الذنوب الصغرى جميع الذنوب التي يمكن أن يرتكبها العبد من غير الكبائر ، لذا فإن عدد الذنوب الصغرى كبير جدًا وعددها غير معدود تقريبًا ، ومن أهم الذنوب الصغرى: امتلاك كلب لغرض لا يفعل ذلك.
الإشارة كذلك من صغائر الذنوب وتتمثل في التعبير بالحركات عن مساوئ الشخص أو مواصفاته بطريقة تؤذيه، مثل الإشارة لشخص بكونه قصير استهانة به أو سخرية منه. عدم إتقان العمل كذلك أو إهدار الوقت المخصص للعمل باستخدام الهاتف أو التحدث مع الزملاء لوقت طويل خارج أوقات الراحة. [2]
الكبائر
أما عن الكبائر فهي كل ذنب يلحق بوعيد ذكر في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة كالعذاب في النار أو اللعن، كما تشمل كل ذنب ذكر أنه يحرم على صاحبه دخول الجنة أو أن يشم ريحها، بالإضافة لكل ذنب قيل عن صاحبه بأنه ليس من المسلمين وبكونه آثم، وقال بن تيمية في تعريف الكبائر:"كُلُّ ذَنْبٍ خُتِمَ بِلَعْنَةِ أَوْ غَضَبٍ أَوْ نَارٍ فَهُوَ مِنْ الْكَبَائِرِ". ومما أجمع عليه علماء المسلمين هو الإجماع على عدم حصر الكبائر بالسبع التي ذكرها الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الشريف:"اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ.