تواصل معانا
شارع المكاتب, الزقازيق, الشرقية, مصر
رقم الهاتف: 01204444695 / 01204444696
- لا احد يستحق قلبي انا
- لا احد يستحق قلبي جوال
شمعة بانانا باندت كيك من باث & بودي وركس قطر: خليط فريد يجمع بين الموز الحلو، القرفة والجوز المحمص. شمعة الجلاب والنعنع الحلو من باث & بودي وركس قطر: مزيج بين النعنع، إكليل الجبل، البوربون المطحون والفانيليا الحلوة. شمعة ووتر ميلون ليمونايد من باث & بودي وركس قطر: خليط بارد بين البطيخ المثلج، الماء الفوار واليمون
شمعة بلوبيري لافيندر سبريتزر من باث & بودي وركس قطر: مزيج من التوت الأزرق، الليمون وبتلات اللافندر. شمعة سويسرن ماجنوليا من باث & بودي وركس قطر: نفحة من الغردينيا البيضاء مع أزهار الماغنوليا وزهرات الليمون. شمعة بيتش بليني من باث & بودي وركس قطر: مزيج بين الخوخ، فوار بروسكو والبرتقال الحلو. شمعة بلاك بيري آند بيزل من باث & بودي وركس قطر: خليط بين التوت الأسود الطازج والريحان. شمعة الشمس والدفء من باث & بودي وركس قطر: لكي تنعموا بدفء الشمس تم دمج عطور أزهار النرجس مع الحمضيات والخضر الفاتنة. شمعة مانغو ووترز من باث & بودي وركس قطر: انتعاش مذهل يجمع بين الاعشاب البحرية، المانجو السكرية والجريب فروت الوردي. شمعة صن درينشد لينين من باث & بودي وركس قطر: رائحة تنقلكم للسحاب مع مزيج القطن، المسك والتفاح.
يوفر باث اند بودي وركس تتبع مسار الطلبية.
أوافقكم الرأي... نعم لديه حقّ الأسبقية حسب قوانين السير، لكنها قوانين لا يعتد بها ولا يعمل بها أحد، إنها فقط تصلح لحفظها عن ظهر قلب قصد اجتياز امتحان الحصول على رخصة القيادة، أما وقد حصلت عليها فلا فائدة ترجى من تطبيقها الآن! لن أكون المغفل الوحيد الذي يطبقها! لن أتوقف لصاحب دراجة هوائية... سيارة فارهة مثل سيارتي... شاحنة كبيرة... نعم... أما صاحب دراجة هوائية، فلا وألف لا...
أظنّ أن هذه الفئة من مستعملي الطريق لا يصلحون إلّا لتشويه المنظر العام!!! أتعبتني القيادة حقًا هذا الصباح، لكن الجميل في الأمر هو أني وصلت إلى مقر عملي في الوقت المحدّد مع أني استيقظت متأخراً، والأجمل هو أني لم أتسبب في أيّ حادثة سير! كم أتمنّى من كلّ أعماق قلبي أن تتوقف هذه الحوادث!! سحر كرم… والرومانسية المدهشة | جريدة الحدث الإخبارية. *أتمنّى لو يسارع الناس في بلادي إلى فعل الخير!! كنت قد قرّرت في إحدى الأيام أن أزور أحد أقاربي في ضواحي المدينة... ولأني أعلم أن الطريق المؤدية إلى القرية التي يسكنها قريبي غير معبدة، قررت استعمال دراجتي النارية بدل السيارة...
سررت جدًا حينما بلغت الطريق ووجدت أنهم قد قاموا بتعبيدها... لكن سروري لم يدم طويلًا.. فبعد أمتار قليلة تبينتُ أمامي كتلة من الأحجار التي تسد نصف الطريق... الحمد لله أن الوقت كان نهارًا، لأني ما كنت لأستطيع رؤيتها خلال الليل بسبب ظلمته الحالكة، خصوصًا أن شوارع القرية تفتقر إلى الإنارة...
من هذا المتهور الأخرق الذي رصف هذه الأحجار هنا؟
جددت حمدي لله لأني رأيتها وتجاوزتها بسلام!
لا احد يستحق قلبي انا
يقول "فلان الفلاني"، وهو مواطن من البلاد الفلانية:
"أتمنّى فقط أن أستيقظ يوماً وأجد العالم قد أصبح مكاناً أفضل! أنا لن أقدم على تغيير أيّ شيء، لن أبرح مكاني حتى،
سأواصل حياتي بأساليبي القديمة..
كلّ ما سأفعله هو أني سأراقب وأنتظر متمنيًا من كلّ أعماق قلبي... بكلّ خلايا جسدي... بصدق وإخلاص تامَّيْن... أن يحدث التغيير المطلوب وتتحول الدنيا إلى جنة! لا احد يستحق قلبي الجزء. أنتظر بفارغ الصبر ذلك اليوم الموعود!!! *أتمنّى فقط أن تصير شوارع بلادي نظيفة مثل شوارع الدولة المتقدّمة العلانية، تلك الشوارع اللامعة التي تستحي أن تدوسها نعلاك؛ فكيف لك حينها أن ترمي قمامتك فيها؟؟!!! لو كنتُ مواطنًا في تلك البلاد المتقدّمة الرّائعة لما تجرأت على رمي قمامتي،
هناك لن أرمي الأزبال في الشارع، لأن الناس هناك لا يفعلون...
هنا سألقي مخلّفاتي أينما وكيفما اتفق، لأن الناس هنا يفعلون...
لديّ صديق أحمق يدعوني مراراً إلى "الحفاظ على البيئة"!!!... المسكين لا زال متمسكاً بشعارات دروس مدرسته الابتدائية مع أنه أصبح راشداً، عاقلاً كما يُفترض أن يكون! سأسوق لكم -على سبيل المثال لا الحصر -حادثة طريفة تبرهن على مدى حمقه؛ فمرّة حينما عاين رميي لقنينة الماء الفارغة من نافذة سيارتي، دعاني أن أحتفظ بها داخل السيارة إلى أن أبلغ شارعنا القريب وألقيها في حاوية الأزبال!!
لا احد يستحق قلبي جوال
وبينما كان برين دان وفريق "سي ووتش" منهمكين بعمليات البحث والإنقاذ، بقيت سفينة خفر السواحل الليبية قبالتهم، ورغم هول المأساة التي كان الناجون يعيشونها تلك اللحظات، فإن أحدهم -وفقا لبرين دان- ظل يصرخ "بشفاهه المرتجفة بسبب انخفاض درجة حرارة جسمه" ويقول "لا ليبيا! لا ليبيا! " خوفًا من تسليمه إلى خفر السواحل الليبية. وفي مشهد آخر، قال برين دان إنه شاهد فتاة على متن السفينة الليبية ترمي بنفسها في البحر، حيث "تشاجرت الفتاة مع أحد الحراس ثم قفزت في البحر، وسبحت نحونا". ورغم أنها لم تكن تجيد السباحة -كما اكتشف برين دان لاحقا- فإنها فضّلت المخاطرة بحياتها على أن تعود ليبيا، فقد "كانوا جميعا مرعوبين جدا". Ten miles on the speedboat takes a while. I swear that it just doesn't go any faster than I took it. 37kn pretty much all the way, scanning the horizon. لا احد يستحق قلبي للجوال. Looking. All the while knowing that people were drowning. I knew we wouldn't be able to save them all, and we didn't. — Bren Dan (@_Brendan01_) April 22, 2022 وتابع برين دان أنهم لم يقدموا الإسعافات الأولية أو البطانيات لكل من تم إنقاذه، وأنهم فضلوا التفرغ لإنقاذ أكبر عدد ممكن من المهاجرين، حيث مدّ بعض من تم إنقاذهم يد المساعدة للفريق وشاركوهم في عمليات البحث.
وأفاد أن القارب كان يحمل 55 لاجئا أفريقيا الذين انطلقوا من الحدود الليبية بحثًا عن بر الأمان في القارة الأوروبية، نجا منهم 38 شخصا بينهم امرأتان حاملتان في الشهر الأخير، وغرق 18 آخرون. لا احد يستحق قلبي انا. وحين انتهت عمليات الإنقاذ كان بعض الناجين حسب برين دان "على وشك الموت بسبب الانخفاض الحاد في درجة حرارة أجسادهم، وبعضهم لم يستطع الجلوس من الإعياء، وهناك من كان فاقدًا للوعي، وآخرون كانوا يرتجفون بشدة، وأصيب البعض بحروق شديدة بسبب الوقود المتسرب من قاربهم الممزوج بالمياه المالحة". وبشأن مصير الناجين، قال برين دان إنه بعد انتهاء رحلة العذاب التي عاشها المهاجرون الأفارقة، رست سفينة الإنقاذ على سواحل مدينة صقلية في إيطاليا، وتلقى الناجون الإسعافات الأولية، قبل أن يتم نقلهم إلى المستشفى حيث مكثوا هناك عدة أيام. وأبدى برين دان تأثره الشديد بما حدث لأحد الناجين، وهو ليبيري يبلغ 17 عامًا، فقد كان وأخوه صموئيل (19 عامًا) قد غادرا وطنهما قبل 3 سنوات، وكان الأخير أحد الضحايا، وكان أخوه الناجي يسألني: كيف أقول لأمي أن أخي مات؟ فقلت ببساطة: لا أعرف يا صديقي، ولكن عندما يحين الوقت ستجد الكلمات المناسبة. يعتقد الناشط البريطاني أنه لن ينسى تلك اللحظة أبدًا، وحال ذلك الطفل المسكين فـ "قلبي ينفطر عليه".