التعريف: المجلة الدولية للأبحاث التربوية
التخصّص: الدراسات والبحوث المتخصصة في التعليم وعلوم التربية
الجهة/المصدر: كلية التربية-جامعة الإمارات العربية المتحدة
الدولة والمدينة: العين ، الإمارات
الدورية:فصلية
قواعد النشر:
لا يكون البحث قد نُشر سابقا، ولا يكون قيد الدراسة للنشر في مجلة أخرى. يُقدم العمل في ملف وورد. حجم الخط (12) ونوع الخط تايمز نيو رومن، وأن تترك مسافة واحدة بين الأسطر. وتفعل الروابط بوضع خط تحتها؛ لكي يتم تفعيلها. توضع الصور التوضيحية والجداول والأشكال حسب ورودها في النص، ولا توضع في آخره. عدم استخدام الهوامش ، ويمكن استخدام التوضيحات في النص ، كما يجب إضافة الوصف التفصيلي في ملاحق منفصلة. يجب حذف أسماء المؤلفين من النص وقائمة المصادر واستبدالها بكلمة (المؤلف). كما يجب حذف المصطلحات التعريفية مثل عناوين المقالات التي من تأليف الكاتب من قائمة المصادر لمنع حدوث أي تطابق. المجلات التربوية المصنفة ISI - شبكة النخبة للنشر العلمي. و يجب كذلك حذف اسم المؤلف من ملف الوورد ( راجع قائمة الملف في ملفات وورد). ويعتبر المؤلف مسؤولاً عن إعادة هذه المتطابقات بعد قبول المقالة للنشر. يجب على المؤلف أن ينسخ نسخة من الاتفاقية ويوقع عليها ويقدمها إلى هيئة تحرير المجلة.
المجلة الدولية للدراسات التربوية والنفسية - المركز الديمقراطي العربي
النشر في GJMSR يخضع لعملية تحكيم من ضمن هيأة من اصحاب الكفاءات والاختصاص مما يسهم بزيادة الموثوقية بالابحاث المنشورة. النشر في GJMSR يخضع لقواعد اخلاقية النشر بما يضمن حقوق المؤلفين الناشرين في المجلة او غيرها من المجلات. النشر في GJMSR يتم من خلال النظر السريع في الابحاث مما يسهم بتسريع عملية النشر. النشر في GJMSR ضمن 4 اعداد سنوية مما يتيح فرصة تسريع عملية النشر. النشر في مجلة GJMSR يتميز بان المجلة تخضع لفهرسة ISSN: 2708-6321 وهي الجهة المعتمدة عالميًا لفهرسة المجلات والصادرة من المركز الفرنسي (باريس). النشر في GJMSR يتيح للمؤلفين الحصول على شهادة نشر مباشرة بعد النشر. النشر في GJMSR يضمن الإعداد والإخراج المناسب للبحوث بما يسهم في رفع جودة وموثوقية للبحوث. المجلة الدولية للدراسات التربوية والنفسية - المركز الديمقراطي العربي. تتم عملية النشر في GJMSR ضمن ثلاث مراحل لاعداد الابحاث، من حيث التسليم، والتحكيم، والنشر. تتبع مجلة GJMSR شراكة عالمية مع مجموعة من المجلات العالمية ضمن اختصاصات متعددة تضمن نشر روابط الأبحاث ضمن نطاق واسع. يتم النظر في الأبحاث المقدمة إلى GJMSR للتحكيم والردود ضمن معدل زمني لا يتجاوز الشهر وذلك لمراعات حاجة المؤلفين للنشر ضمن ظروف زمنية محددة.
المجلات التربوية المصنفة Isi - شبكة النخبة للنشر العلمي
ربيع عبد الرؤوف محمد عامر، جامعة الملك خالد، المملكة العربية السعودية. د. هوادف رابح، جامعة محمد لمين دباغين سطيف2، الجزائر
أ. عبد الرزاق أبلال، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، المغرب. الهيئة العلمية والاستشارية:
أ. د إبراهيم الكوفحي، الجامعة الأردنية، المملكة الأردنية الهاشمية. أ. د بوعامر أحمد زين الدين، جامعة أم البواقي، الجزائر. أ. د بومنقار مراد، جامعة باجي مختار عنابة، الجزائر
أ. د عاصم شحادة علي، الجامعة الإسلامية العالمية، ماليزيا. أ. د محمد أحمد عبد العزيز القضاة، الجامعة الأردنية، المملكة الأردنية الهاشمية. أ. د محمد الطاهر الميساوي، الجامعة الإسلامية العالمية، ماليزيا. أ. د نصر الدين إبراهيم أحمد حسين، الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، ماليزيا. د. حسين حسين زيدان، المديرية العامة لتربية ديالي، العراق. د. أحمد معد، المدرسة العليا للأساتذة، جامعة الحسن الثاني، المغرب. د. إسعادي فارس، جامعة الشهيد حمة لخضر الوادي، الجزائر. د. أمل محمد غنايم، جامعة قناة السويس، مصر. د. أميرة جابر هاشم الجوفي، كلية التربية للبنات، جامعة الكوفة، العراق
د. بضياف عادل، جامعة المدية، الجزائر. د. بن حامد لخضر، جامعة البويرة، الجزائر.
ويتوجب على الباحث أن يكون على علم ودراية بماهية مراحل وخطوات النشر في المجلات العلمية البحثية المحكمة، وتكون مراحل وآليات النشر في مختلف المجلات البحثية العلمية المحكمة كالتالي:
مرحلة وعملية التحكيم
بعد مراسلة الباحث للمجلات العلمية البحثية المحكمة بغرض العمل على نشر محتوى بحثه الذي قد قام بإعداده مسبقاً. وعند وصول البحث للمجلة واستلامها له يأتي بعدها دور المختصون والمعرفون في المجلة للعمل على مراجعة محتوى البحث بصورة مبدئية. ويقرر فريق المختصين فيما إذا كان ذلك البحث صالحاً ومطابقاً لعملية النشر أم أنه معارضاً لها، وبعد الانتهاء من هذه الإجراءات يأتي دور عملية التحكيم. وهنا يعمل المختصون بالمجلة بالقيام بمراسلة العلماء المتخصصون في ذات اهتمام ومجال البحث الذي يكون محل الدراسة للموافقة على نشره أو للإدلاء برفضه. إذا لم يوافق شروط ومعايير النشر أو أخلاقيات كتابة محتوى البحث العلمي. ومن ثم يقوم هؤلاء الخبراء والمتخصصون بإعطاء وكتابة تقرير واضح ومبسط فيه مضمون القيمة العلمية للمحتوى البحثي وكذلك الطريقة التي قام باتباعها الباحث عندما أقدم عليها عند تنفيذه لمحتواه البحثي. كما أنه يتم كتابة تلك التقارير بحيث تكون واضحة ومنفصلة، ومن ثم يقوم المختصون بهذه المجلة بمراجعة محتوى تلك التقارير ومن ثم تقيمها وبالتالي يتم بناء رأيهم حول عملية نشر البحث بقبوله أو رفضه.
لماذا سمي الخط الكوفي بهذا الاسم ، هذا ما سنجاوب عليه من خلال مقالنا اليوم من موسوعة ، فهو من الخطوط العربية الأصيلة المُستخدمة في الدول العربية، ويُفضل الكثير من المواطنين تعلم هذا الخط. فإذا تحدثنا في البداية عن الخط العربي سنجد أنه من أشهر الخطوط والفنون التي عرفتها البشرية، وبالأخص العرب والمُسلمين، ولذلك فهم أعطوا له اهتمام كبير للغاية، وكان يجملون ويطورون منه دائماً، وتمكنوا من إنتاج مجموعة من أنواع الخطوط العربية المختلفة، ومن بينهم الخط الديواني، الخط المغربي، خط الرقعة، خط الفارسي، خط النسخ. بالإضافة إلى ذلك يوجد خط الثلث، وهو يتضمن مجموعة من الأشكال المُختلفة من بينها التاج، المُسلسل، الإجازة، الرقاع، وغيرهم. والخط العربي بصورة عامة له الكثير من الاستخدامات المُختلفة، فمن خلاله يُمكننا الكتابة على الجدران والمساجد والقصور وتزيينهم بهذا الخط الرائع، وكتابة المخطوطات، والقرآن الكريم، والرسائل المُتنوعة. ومن هنا سنتطرق إلى الحديث عن أحد أنواع الخطوط العربي، والذي يتم استخدامه على نطاق واسع وهو الخط الكوفي، فدعنا نترعف عليه بشئ من التفصيل، خلال السطور التالية، فقط عليك متابعتنا.
الخط الكوفي الفاطمي - موضوع
الخط الكوفي هو عمليا أقدم خط عرفه العرب والمسلمون وينسب لمدينة الكوفة رغم أنه ظهر قبلها. الفيديو يعبر عن الكتابة بالخط الكوفي المعماري في هذا الصندوق صندوق خليفة. جميع الألواح ۱۰۰۰ عباس بغدادي. حيث كتبت هنا الممرضة ماناجي. يتم تحديد حروف الكلمات فيه بأشكال هندسية كما وتتكرر الكلمة في عدة أوضاع مختلفة في جميع الجوانب الاتجاهات حتى تشغل المساحة المطلوبة ويتميز هذا النوع من الخط بالاستقامة الشديدة في رسم حروفه. الخط الكوفي بأنواعه. نشأ في أواخر القرن السابع الميلادي في بدايات ظهور الإسلام في مدينة الكوفة في العراق ويعتقد أن استعماله انتشر نحو 100 عام قبل إنشاء. الخط الكوفي المغربي المعماري المرابطي دراسة و تطبيق للخطاط محمد عمر ابوزيد.
تُستخدم هنا الأشكال والخطوط الهندسية من أجل تحديد الحروف، ويتم تكرار الكلمة بكافة الاتجاهات والنواحي، على هيئة مجموعة من الأوضاع المتنوعة؛ ويتم استخدام هذا النمط؛ حتى تمتليء كافة المساحة المخُصصة. ويتميز الخط بالتكامل، والترابط بين الخطوط، ولا يكون هناك أي تقوس أو انحناء، ويكون هناك تباعد ومسافة بين الحروف داخل النص الخطي، والُسمك والعرض يكونوا واحد ومتساويين. مثال:-
يُمكننا مُلاحظة هذا النوع من الخط في ناحية الشرقية من الدول الإسلامية، حيث يظهر وبوضوح على العمائر الدينية. وهذه الصور توضح الخط الكوفي المربع
الخط الكوفي المعماري
نلاحظ هنا أن الحروف تتداخل وتتشابك، وتكون مُعقدة إلى حد ما، وقد يصل هذا الأمر في بعض الأحيان إلى صعوبة قراءة الكتابة، والقارئ العادي ربما لا يتمكن من معرفة بداية الكلمة ونهايتها. الخط الكوفي المضفر (المُعقد)
وهذا الخط يتسم بالتشابك، والترابط بين اللامات، والألفات العلوية، ومن خلالها يتم تكوين مجموعة من الأشكال المعمارية المختلفة. خط كوفي بسيط
نجد أن قوائم الحروف تكون على هيئة مُثلث، وهو يتميز ببساطته الشديدة، ولا يتواجد به أي زخرفة، ويكون مُجرد من الإضافات اللغوية أو الزخرفة مثال عليها كتابة قبة الصخرة، والكتابة المبدئية للمصحف.