البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
زيت زيتون الجميل - ووردز
من نحن
شركة أحمد سعيد أبو حمامة التجارية نمثل واحدة من أكبر أسواق الجملة المتكاملة في السعودية والتي تهتم بتجارة المواد الغذائية والمستلزمات المنزلية و توفيرها وبيعها لمنافذ البيع الأخرى. واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
300520195300003
300520195300003
مرطّب طبيعي للشّعر: زيت الزّيتون استعمل منذ قرون لوصفات الشّعر؛ إذ إنّه يعمل على ترطيب الشّعر وحمايته من العوامل الجّويّة. محاربة الفطريّات والبكتيريا: القشرة والقمل والأمراض الفطريّة كلّها عوامل تؤدّي إلى تساقط الشّعر لما تسبّبه من أضرار على فروة الرأس، عند استخدام زيت الزّيتون لهذه الحالات فإنّه يعمل على معالجتها والتخلّص منها نهائياً. زيادة الدّورة الدّموية في فروة الشّعر: إنّ تدليك فروة الرأس بزيت الزّيتون من شأنه زيادة الدّورة الدّمويّة فيها؛ إذ إنّها تساعد بشكل كبير في المحافظة على صحة الشّعر وتقوية البصيلات وزيادة كثافة الشّعر. زيت زيتون الجميل - ووردز. اللّمعان والنّعومة: يستعمل زيت الزّيتون لمنح الشّعر اللّمعان الصّحي والنّعومة للشّعر الجاف والخشن ويجعله سهل التّصفيف. كثافة الشّعر: يعمل زيت الزّيتون على معالجة بصيلات الشّعر من الأمراض الّتي تصيبها وتعمل على تنشيط العمل فيها ممّا يؤدّي إلى نمو الشّعر بكثافة أكثر بالبصيلة الواحدة، بمعنى أنّها تنبت في البصيلة الواحدة ثلاث شعرات بدلاً من نمو شعرة واحدة. منع تساقط الشّعر: إنّ شرب ملعقة كبيرة من زيت الزّيتون يساعد بشكل كبير في المحافظة على نضارة البشرة ومنع تساقط الشّعر.
يوم اعلنوا سلامتك ياكحيلان
عم الفرح بقلوبنا بانسجامي
وصرنا نغرد بالرسايل والاوزان
والشعر في مدحك وشرواك سامي
على معافاتك يابو كل الاحسان
والشعب يهديك الغلا والسلامي
ويرفع لك التقدير من صدق وجدان
يابو الوفاء والعطف عال المقامي
مشاعرن بالود مامثلها كان
معطره بالعود لك يالقطامي
يانسل ابو تركي لك المجد عنوان
وخذيت من راس السنام السنامي
مواقفك ماهيب تحتاج برهان
نورن نشوفه ماغشاه الظلامي
وان جيت اعددها كثيرات واسمان
يشيب قافي لا ذكرت الاسامي
هذا كلام الصدق مانيب غلطان
والله يحفظك يا بو متعب دوامي
نواف بن محمد الصخابره
أُحِبُكَ حبيبي - منتديات مسك الغلا
وهكذا كان جمال الرجل في - رأي الرسول - صلى الله عليه وسلم - وثيق الصلة بفصاحة لسان الإنسان ورجاحة عقله. والفصاحة هي الصحة اللغوية والدقة في التعبير عن المراد.. وهي من أسمى شروط أمانة الكلمة. من هذا نعلم أن العاقل لا يطلق لسانه إلا بعد مشاورة مع عقله وروية مع نفسه، والأحمق تسبق سقطات لسانه وفلتات كلامه مراجعة فكره. لهذا كان العرب لا يستحسنون الإسراف في القول.. والاسترسال في الكلام، لأنهم كانوا يرون أن من أعجِب بقوله أُصيب في عقله، فضلاً عن أنهم كانوا على وعي بأن المسترسل في الكلام كثير الزلل، دائم العثار، ومن هنا كان أجدادنا العرب، ولا يزال الجيل الكبير من عصرنا يضيقون بالثرثار، ويكرهون الملحّ المهذار، وهذا ما يعنيه الجاحظ بقوله: «إن للكلام غاية، ولنشاط السامعين نهاية وما فضل عن الاحتمال، ودعا إلى الاستثقال والملال فذلك هو الهذْر». جريدة الرياض | يا دار وين أحبابنا اليوم يا دار. ومن هنا قالوا: البلاغة الإيجاز، خير الكلام ما قل ودلّ، بل إن هناك من المعاني الواسعة التي تنطلق عليها كلمة (الكلمة). مثل (كلمة التوحيد) وهي ليست كلمة لكنها عدة كلمات ٠- ويقال للشاهد قل (كلمة الحق) وربما تكون عدة أسطر أو مئات الكلمات. ومن هذا كله نرى أن أمانة الكلمة أمانة ثقيلة.. وعليه فإن الصمت ٠ في كثير من المواقف - من مسوغات أمانتها، فما دمت صامتاً فأنت محافظ على أمانتها، ويكون الصمت أحياناً خير تعبير عن موقف ذلك الصامت في بعض المناسبات.. وفي المقابل قد يكون الصمت في بعض المواقف خيانة للأمانة؛ إذا لم ينطق الإنسان بالحق الذي يعرفه ولهذا يُقال (الساكت عن الحق شيطان أخرس).
جريدة الرياض | يا دار وين أحبابنا اليوم يا دار
الثلاثاء 1 ذي القعدة 1430هـ - 20اكتوبر 2009م - العدد 15093
حديث الثلاثاء
كلام المرء يفصح عن شخصيته. لكل مقام مقال. لسان العاقل تابع لقلبه، وقلب الأحمق تابع للسانه. بمقدار الصمت تكون الهيبة. هذه مقولات تراثية تضيء أمامنا الطريق إلى حقيقة أمانة الكلمة.. وبالغ أهميتها.. وما أثقل حمل أمانة الكلمة.. وأشد الحساب عليها. إن الكلمة أمانة أمام الله ثم أمام الخلق، ولقد حذرنا الإسلام من القول بغير علم، أو الحديث دون صدق، أو النطق من غير حق. قال أبو حيان التوحيدي نقلاً عن أستاذه السجستاني: «نزلت الحكمة على رؤوس الروم، وألسن العرب، وقلوب الفرس، وأيدي الصين». ، وهذا يعني أن للكلمة العربية دقة بالغة مما يُحقق لها دقة أداء الأمانة وتحديد كمها ومداها. وليس لأحد إنكار أن الحضارة العربية قد أعطت فكراً، وعلماً، وفناً، وكان دور اللغة في كل ذلك بارزاً - وتعبير الكلمة عن كل ذلك واضحاً، حتى أن إعجاز القرآن للعرب ولغتهم هو الدليل على ما للكلمة من أهمية في حياتنا، وما لها من دلالات على حقيقة أنفسنا، ودواخل شخصياتنا. لقد كانت الكلمة عند الإنسان العربي (سلوكاً) يرى فيه الرجل ترجماناً يعبر عن كل شخصيته، ولسان حالٍ ينطق باسم ذاته العميقة، ولهذا قالوا: «إن الكلام ترجمان يعبر عن مستودعات الضمائر، ويخبر بمكنونات السرائر، لا يمكن استرجاع بوادره، ولا يقدر على رد شوارده.
مناسبة النص:
جاء في تقديم النص أن" أبو عبيد وصى شيخا أن يخطب له بنتا ويخطبها لنفسه ويتزوجها"ويبدو من النص أن الشاعر حرصاً منه على الزواج بهذه الفتاة وحتى يضمن قبوله من الأسرة أراد التوسط بالشيخ وأن يقوم نيابة عنه بالخطبة ولكن المفاجأة أن الشيخ تزوج الفتاة وترك شاعرنا فكانت هذه القصيدة التي توثق إحدى طرائف الخطبة قديماً.