الضغط على أيقونة بحث. بعد ذلك القيام بأتباع التعليمات لإنشاء الحساب الخاص بنظام تيسير جامعة الجوف بطريقة صحيحة. تخصصات جامعة الجوف 1442 في المملكة العربية السعودية عديده للغاية، حيث أن جامعة الجوف تقع تحت إشراف وزارة التعليم السعودي وتقع بين مدينتي سكاكا و دومة الجندل، ومن التخصصات المتاحة في جامعة الجوف هي ما يلي:
إقرء ايضا: رسوم تركيب عداد الكهرباء…طلب عداد كهرباء جديد
قسم المناهج وطرق التدريس. قسم القيادة والسياسات التربوية. قسم تقنيات التعليم. قسم علم النفس التربوي. قسم التربية الخاصة. قسم الطفولة المبكرة. تخصص الطب والجراحة. تخصص طب الأسنان. تخصص الصيدلة. تخصص علوم المختبرات الطبية. تخصص التمريض. تخصص العلاج الطبيعي. تخصص الهندسة المدنية. تخصص الهندسة الميكانيكية. جامعة الجوف خدمات الطلاب. تخصص الهندسة الكهربائية. تخصص هندسة الحاسب والشبكات. تخصص علوم الحاسب، وتخصص نظم الحاسب. تخصص الرياضيات والفيزياء. تخصص الشريعة، والدراسات الإسلامية. تخصص القانون. تخصص اللغة العربية. تخصص اللغة الإنجليزية. تخصص المحاسبة. تخصص إدارة الأعمال. تخصص التربية الخاصة. تخصص رياض الأطفال. وهذه هي التخصصات التي تقدم عبر موقع جامعة الجوف على شبكة الإنترنت، ويمكن الحصول عليها من خلال تنفيذ شروط القبول والتي ستتطلعون عليها حين الدخول إلى بوابة جامعة الجوف الإلكترونية.
بوابة الدخول الموحد
مرحبا
اختر طريقة تسجيل الدخول المناسبة لك
نفاذ مركز المعلومات الوطني
أعضاء هيئة التدريس و الموظفين الدخول بمعرف الجامعة
الطلاب الدخول بمعرف الجامعة
سياسات إستخدام الإنترنت و الخدمات الإلكترونية
جميع الحقوق محفوظة © لجامعة الجوف
2005-2022
جامعة الجوف
إحدى معالم النهضة الوطنية في شمال المملكة حاصلة على الاعتماد المؤسسي من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي.
لجنة الانشطة الطلابية
مهام اللجنة: دعم وتنظيم النشاط الثقافي والاجتماعي والرياضي بالكلية. تنظيم زيارات ميدانية يقوم بها الطلاب لبعض الشركات والمستشفيات والمراكز الطبية وكذلك ترتيب زيارات لمديري بعض الشركات والمؤسسات للكلية. تنظيم محاضرات عامة ثقافية وعقد دورات تدريبية للطلاب لتنمية مهاراتهم المختلفة. تكوين جماعات أنشطة طلابية (ثقافية، فنية، اجتماعية، علمية، رياضية، وغيرها). وضع خطة الأنشطة الطلابية لكل عام جامعي واعتمادها من قِبَل مجلس العمادة وذلك قبل بداية الدراسة. إعداد وتنظيم وتنفيذ خطة الأنشطة الطلابية المعتمدة خلال كل عام جامعي. إقامة دورات تدريبية للطلبة في مجالات الأنشطة بهدف تقديم المعرفة والخبرة اللازمة للطلبة بالتعاون مع جهات مختصة من داخل وخارج الجامعة. إقامة ندوات ومحاضرات وحوارات بشكل دوري سواء بمشاركة من جهات خارجية أو أعضاء هيئة التدريس بالجامعة أو الطلبة. الإعلان للطلبة، وبشكل مستمر، عن الأنشطة الطلابية ودعوتهم لزيارة اللجنة، مع تحديد مكان وأوقات مختلفة على مدى الأسبوع لاستقبال الطلبة. ضرورة مراعاة عدم تأثير أي نشاط طلابي بشكل سلبي على التحصيل الدراسي للطلبة. إعداد تقرير مفصل عن كل نشاط طلابي باللجنة وتقديمه للعميد ولوحدة النشر والعلاقات العامة بالعمادة بعد اعتماده.
إعداد تقرير فصلي شامل عن عمل الوحدة متضمنا الإنجازات وأي صعوبات أو عراقيل حالت دون تحقيق الأهداف المرجوة ومقترحات لتجاوزها وتحسين العمل وتطويره، ويتم تقديمه للعميد قبل نهاية كل فصل دراسي. الاستجابة لكل متطلبات الاعتماد البرامجي والمؤسسي بالتعاون مع وحدة الجودة بالكلية القيام بالتكليفات في ضوءالمستجدات والمتطلبات. أعضاء اللجنة: 1. د. عبدالرحمن الدريويش رئيسا 2. د. الفاتح الجعفري عضواً 3. د. شيماء محمد عبدالفتاح عضواً الطلاب الطالبات 1- تركي دخل الله الشمدين 1- همسات منصور الشراري 2- احمد سعيد الغامدي 2- روان محمود الجواد 3- طارق محيميد التيماني 3- مريم بكر الوديمان 4- عبدالله خالد الغطيغط 4- شيماء فايق مقبول الشراري 5- نايف صالح الهادي 5- رغد موفق رميح طناء 6- عبدالسلام متعب العنزي 6- نوف عابد المطيري 7- صقر بليهد البليهد 7- خلود خليف الدغماني 8- عبدالرحمن بدر المزيد 8- ملاك خالد الكويكبي 9- نواف عبدالوهاب المنديل 10- حسام احمد المزعل
لجنة الاعذار و الانضباط
مهام اللجنة: المساهمة في توفير بيئة تعليمية آمنة. تلقي الاعذار من الطلاب وابداء الرأي في القبول او الرفض. توقيع العقوبات التأديبية بحق الطلاب او الرفع اي ادارة الكلية او الجامعة لاتخاذ الاجراءات المناسبة بحق الطلاب.
الرئيسية مـحـافـظـات الثلاثاء, 26 أبريل, 2022 - 1:13 م وائل الحضري شهد الدكتور مصطفى عبد الخالق رئيس جامعة سوهاج، فاعليات البرنامج التدريبي لدورة "إدارة الخدمات الإلكترونية لشئون الطلاب (منصة زاد)"، الذى نظمته الإدارة العامة للتنظيم والإدارة بالتعاون مع مشروع نظم المعلومات الإدارية، واستهدف العاملين بشئون الطلاب، بحضور كلا من الدكتور عبد الناصر يس نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والمحاسب أشرف القاضى أمين عام الجامعة، وذلك بمقر مركز تنمية الموارد البشرية بمبنى الأنشطة الطلابية بالحرم الجامعى القديم. وقال الدكتور مصطفى عبد الخالق، أن الهدف من البرنامج التدريبي هو تمكين العاملين بشئون الطلاب من إستخدام منصة زاد كخطوة نحو التحول الرقمى وميكنة الإدارات، مؤكداً على أن الجامعة تولي إهتماماً بالغاََ بتدريب العاملين بإدارات شئون الطلاب على إستخدام منصة زاد لتسهيل الدراسة على الطالب الجامعي، وتوفير الوقت والجهد لأعضاء هيئة التدريس وتقديم خدمات طلابية متميزة، وذلك تماشياً مع إستراتيجية الدولة المصرية ٢٠٣٠، لافتاً إلى أن الجامعة تسعي إلى توظيف كل الإمكانيات والوسائل التعليمية من أجل مواكبة التطور السريع فى تكنولوجيا المعلومات والإتصالات.
رعاية ومساعدة الطلبة اجتماعيا وماديا وصحيا ونفسيا ووظيفيا إذا اقتضت الضرورة. الاهتمام بالطلبة المتفوقين والموهوبين وتقديم ما من شأنه تعزيز قدراتهم ودعم إبداعاتهم. وضع خطة وتنفيذها للإشراف الأكاديمي بالكلية. نشر الوعي بين الطلبة حول ماهية الوحدة وأهميتها وكيفية الاستفادة من خدماتها وذلك عن طريق اللقاءات والنشرات وموقع الكلية على الشبكة العنكبوتية. تعريف الطلبة بأهداف الكلية ورسالتها، وبرامجها التعليمية ، وأقسامها العلمية، ومجالات عمل خريجيها، وأوجه الرعاية والخدمات التي توفرها لطلابها، كما يتمتبصيرهم وتوجيههم لاختيار التخصصات المناسبة التي تلاءم قدراتهم وإمكاناتهم. توزيع الطلبة المستجدين على المشرفين الأكاديميين ونشر القوائم على لوحات الإعلان وموقع الكلية على الشبكة العنكبوتية وذلك مع بداية كل عام. الرفع بشكل دوري (منتصف كل فصل دراسي) بتقرير يشتمل على أعمال الوحدة وكذلك تقريراً عن مستويات الطلبة إلى إدارة الكلية. دراسة الحالات التي تحال إليها بواسطة إدارة الكلية وإعداد تقارير عنها ورفعها لجهات الاختصاص. النظر في مشاكل الطلبة الأكاديمية التي تُرفع بواسطة المرشدين والسعي لحلها مع إدارة الكلية.
وأشار الدكتور عبد الناصر يس، إلى أن البرنامج تضمن العديد من المحاور، منها كيفية تسجيل بيانات الطلاب على منصة زاد، إعداد الإحصائيات والتقارير ورفع جداول المحاضرات والإمتحانات وتسجيل المقررات، بالإضافة إلى متابعة الفرق السابقة والتحويلات وإعلان النتائج والتظلمات على المنصة. وأضاف المحاسب أشرف القاضى، أن ميكنة العمل بإدارات الجامعة تسهم في توفير الوقت والجهد وترشيد الإنفاق الحكومى، بالإضافة إلى دقة البيانات وسرعة الأداء الذي ينتج عنه تقديم خدمات طلابية متميزة. وأوضحت أمانى عثمان مدير عام التنظيم والإدارة، أنه شارك بالبرنامج 110 متدرب من العاملين بشئون الطلاب، مضيفة أن التدريب تناول جوانب مختلفة منها النظرية والعملية والتطبيقية، حيث تم تقسيم العاملين بإدارات شئون الطلاب إلى ثلاث مجموعات، وإستمر التدريب بكل مجموعة 3 أيام على مدار 18 ساعة تدريبية، وذلك بالتعاون مع فريق الدعم الفنى بمشروع نظم المعلومات الإدارية. الجدير بالذكر أنه حاضر بالدورة التدريبة كلا من صابر محمد عطية الله القائم بعمل مدير عام شئون التعليم والطلاب، ومحمود إبراهيم بدوى مدير شئون طلاب كلية الحقوق، والمهندسة سارة مدين توفيق، والمهندسة صفاء محمد مصطفى من مشروع نظم المعلومات الإدارية.
شهد العام 1770م تأسيس أول جمعية مهنية لبائعي النظارات؛ وكان مقرها فرنسا. فيعام 1784م؛ اخترع الأمريكيُّ "بنجامين فرانكلين"العدسات الثّنائية البؤرة؛ لتََحُلَّ مشكلة أولئك الذين لايَرون من على بُعد (نظارة المسافات)، أوالآخرين الذين لا يَرون من قريب (نظارة القراءة). في غضون المائة سنة التالية؛ تطورت الأُطر التي تُوضَع على الأذنين كما نعرفها اليوم، كما شاع استخدام النظارات الطبية لضعيفي البصر. في منتصف القرن الثامن عشر.. وفي قفزة جديدة؛ ابتكر الأسكتلنديُّ"جيمس ماكسويل"عدساتٍ ملونة: خضراء وزرقاء! في بدايات العام 1887م.. من هو مخترع النظارات الطبية ؟. وعلى يد الألمانيِّ "أدولف فِك"؛ ظهرت العدسات اللاصقة. وكانت تُصنَع من الزجاج؛ لكن جرى لاحقًا صُنعُها من بلاستيك، كما ظهرت أيضًا عدساتٌ طرية. مع التقدم العلمي في القرن العشرين؛ ظهرت إلى الوجود النظارة الشمسية التي تحمي العينين من أشعة الشمس.. وكانت غالية الثمن؛ إلا أن الأمريكيَّ"سام فوستر" طرح عام 1929م نظاراتٍ شمسية في مدينة نيوجيرسي بأسعارٍفي متناول الكثيرين. في ختام هذا التأريخ الزمني لابتكار النظارة الطبية؛ يُمكننا القول: إن ظهور النظارة بشكلها النهائي المعروف لنا الآن لم يكتمل إلا بعد المرور بعدة مراحل، وباجتهاد العديدين في أماكن مختلفة من العالم؛ ضمن فترات زمنية متقاربة.
من هو مخترع النظارات الطبية ؟
معظم الناس يكتشفون أنهم بحاجة الى النظارات الطبية بعد إجراء فحص العين، واجهزة طب العيون الحديثة جعلت تشخيص مشاكل الرؤية المحتملة أسرع بكثير وأسهل، وفي القرن الرابع عشر كان الحرفيون في مدينة البندقية يعرفون بمهارتهم في صناعة النظارات التي كانت تسمى اقراص العين، وسميت العدسات الطبية من قبل الايطاليين لأنها كانت تتشابه مع حبوب العدس. بعد مئات السنين كانت العدسات تسمى العدس الزجاجي، وكانت العدسات الأولى محدبة (وهى العدسات المنتفخة من الوسط ويقل سمكها كلما اتجهنا الى خارج العدسة وتستخدم للأشخاص الذين يعانون طول النظر)، وارتداء النظارات أصبحت شائعة، وبحلول القرن الخامس عشر، وجدت النظارات الطبية طريقها إلى الصين. في عام 1451 اخترع نيكولاس كوزا (1401-1464) في ألمانيا النظارات الطبية لتصحيح قصر النظر باستخدام العدسات المقعرة، والعدسات المقعرة هي أرق في المركز وأسمك في الطرف. - اطارات اختراع النظارات الطبية: النظارات الطبية البدائية لها عدسات زجاجية التي توجد داخل إطارات ثقيلة مصنوعة من الخشب او الرصاص أو النحاس، وتم استخدام المواد الطبيعية من الجلد والعظام والقرن في صناعة الاطارات في وقت لاحق، وفي أوائل القرن السابع عشر صنعت إطارات النظارات الطبية أخف من الصلب، وصنعت الإطارات ايضا من صدفة السلحفاة في القرن الثامن عشر، وفي عام 1746 اخترع اخصائي العيون الفرنسي ثومين إطارات النظارات الطبية الفعلية التي يمكن وضعها على الأذنين والأنف.
زوج نموذجي من نظارات الرؤية الواحدة
النظارة الطبية وكلمة (نَظّارَة) في اللغة تعني عُوَيْنات، [1] وهي تعدّ وسيلة لإصلاح مشاكل الإبصار في العين مثل مد البصر أو الحسر (قصر النظر) أو اللابؤرية (Astigmatism)، وتستعمل أيضا لعلاج بعض حالات الحول أو بعد جراحات الساد (المياه البيضاء). العدسات المفضلة للنظارة الطبية هي العدسة الشفافة ، ولكن قد ينصح باستخدام العدسات الملونة في حالات أمراض حساسية العين أو عند زيادة حساسية العين للضوء. أفضل طريقة للعناية بالنظارة الطبية هي غسيل النظارة بالماء الدافئ والصابون أو أى سائل منظف ثم شطفها بالماء وبعدها تنشف برفق بمادة قماش قطنية، ويفضل عدم مسحها بقطعة القماش وهي جافة بل ترطيب العدسة لأن مسحها وهي جافة قد يسبب خدوشا في العدسة. مواد العدسات [ عدل]
تصنع العدسات من المواد الزجاجية أو من المواد اللدنة ( بلاستك)، ولعل أهم المواد هي:
الزجاج [ عدل]
أصبح استخدام الزجاج في صناعة العدسات أقل شيوعاً بسبب الوزن وبسبب مخاطر الكسر لأن الزجاج مادة سهلة الكسر. البلاستيك [ عدل]
تعدّ العدسات البلاستيكية هي الأكثر شيوعاً حاليا نظراً لمقاومتها الصدمات، وانخفاض وزنها وسهولة إنتاجها، ولكنها لا تقاوم الخدوش، ومقاومة الخدش العيب الوحيد الذي يسعى منتجوا هذا النوع من العدسات لتلافيهِ.