رقم الجوال
البريد الإلكتروني
رمز التحقق
يمكنك إعادة الإرسال بعد
30
ثانية
اسمك الكريم
البريد الإلكتروني
عرض راف باور - ام ام ستور
من نحن
الوان متجر الكتروني معتمد من شركة أبل ووكيل صيانة معتمد لدى سامسونج متخصص بتوفير أحدث الأجهزة الذكية ،
،مستلزمات الجوال وملحقاته من أشهر العلامات التجارية ،
هدفنا جودة عالية وأسعار تنافسية. واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
310655860800003
310655860800003
من نحن
متجر مختص في بيع وصيانة الجوالات وإكسسوارات الجوالات يمكن الطلب أيضاً عن طريق خدمة العملاء في ( واتساب ، سناب شات ، انستقرام)
واتساب
جوال
تليجرام
ايميل
أمثال وقصص | تسمع بالمعيدي خير من أن تراه - YouTube
تسمع بالمعيدي خير من أن تراه ؟!!
وتعد الواسطة في التوظيف، والترقيات، ونحوها، مدخلاً واسعاً لتكاثر حالات «المعيدي»، فكم من الفرص أعطيت لأشخاص لا يستحقونها، لأنه تم تقديمهم لصاحب الصلاحية على أنهم يمتلكون من الخبرات والمهارات الوظيفية ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، حتى إذا باشرَ أحَدُهم العملَ وأوكلت إليه المهام الوظيفية بان على حقيقته كَلاً على جهة التوظيف أين ما توجهه لا يأتي بخير، ورأيته يفشل في أبسط مهارات مقابلة الجمهور عملاء الجهة من بشاشة الوجه، وحسن القول، وأدب الحوار، ولطف المعاملة، ناهيك عن الفشل في مهارات الوظيفة ذاتها. وعلى خلاف ذلك يقع بعض الرجال تحت طائلة جور التقييم الظالم، فيُسمع عنهم من منكر القول والعمل ما ليس فيهم، وما هم منه براء. سمعت رجلاً يصف أحد المسؤولين بأنه مستكبر ولا يقيم وزناً لعملاء إدارته، فقلتُ له: هل سمعتَ أنه أساء القولَ أو التصرفَ مع من تعرفه؟ قال لا. تسمع بالمعيدي خير من أن تراه اعراب. قلتُ هل جاء من تعرفه إلى مكتبه ولم يتمكَّن من مقابلته وعرض حاجته عليه؟ قال لا. قلتُ: إذاً فاتق الله ولا تكن أذنك وعاء شر؛ وجمعني مجلس مع من يُؤخذ كلامه في تقييم الرجال، فقال: إن فلاناً -علماني - يشير إلى أحد الحضور في المجلس - قلت له: كيف عرفت ذلك؟ قال: لأنه قد أسبل ثوبَه وقصَّر لحيته!
«تسمع بالمعيدي لا أن تراه» - د. محمد بن عبدالله آل عمرو
جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الاتحاد 2022©
أن تسمع بالمعيدي خير من أن تراه – E3Arabi – إي عربي
15/09/2010, 08:18 AM
#2
17/10/2010, 11:42 PM
#3
{ ههههه مسكين... ~
مشكورة اختي
07/02/2011, 02:02 AM
#4
فماذا عمن لا خبر و لا مظهر لهم؟ استفاقوا يوما وبالصدفة وجدوا أنفسهم سياسيين، كيف تمارس هذه السياسة ومن أين تؤتى؟ لا يهم، انقضوا على تجربة اللعب بها ولم يزيلوا الرمص عن أعينهم بعد. فما كان إلا أن أفقروا البلاد ودمروا نفسية العباد، تدنٍ في تدنٍ على جميع مستويات من المعيشة، التنمية، القطاعات الحيوية إلى تذيل قوائم المؤشرات والتصنيفات العالمية مقابل ارتفاع المديونية الخارجية، الأسعار والاقتطاعات وضغط دم المواطن، انتظر الناس نصرهم فجاؤوهم بالخذلان، لا منجزات ولا عدالة و لا حتى طردوا العفاريت، استقووا فقط على الضعفاء الذين يدفعون اليوم ثمن تعاطفهم، تعاطف بات مؤكدا أنه من النوع المرضي الذي ينقلب سلبا على أصحابه. حصنوا فقط أنفسهم وأرصدتهم وامتصوا دماء الناس، منابع تعويضاتهم متعددة ودائمة التدفق، لكن حينما يتعلق الأمر بالمواطن تتقطع وتجف، امتيازاتهم خط أحمر يستميتون في الدفاع عنها بكل صفاقة وأجرة الموظف كثوب مهترئ تنسل خيوطه من أطرافه يوما بعد يوم. تسمع بالمعيدي خير من أن تراه ؟!!. يحتاج مجتمعنا إلى قيم الدين الحقيقية، لا إلى مظاهر تدين مضعضعة تذروها رياح الأهواء وعقلية الغنيمة، أين الورع والعدل وحرمة المال العام الذي يؤكل اليوم جهارا؟ قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "إني أنزلت نفسي من مال الله منزلة مال اليتيم، إن استغنيت منها استعففت، وإن افتقرت أكلت بالمعروف"، لم نعاين سوى المزاعم والوهي في أحاديثهم عن الاقتداء بالسلف، ولا مبادرة عملية في الاحتذاء بمن كانوا يأخذون أجورهم من بيت مال المسلمين بالمعروف؛ راتب ما يفتأ يسد حاجياتهم كغيرهم من العامة.