الإمام مسلم 204 - 261 هـ: هو الإمام الكبير الحافظ المجوّد الحجّة الصّادق: أبو الحسين مسلم ابن الحجّاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيريّ النيسابوري، صاحب الصّحيح. الإمام النَّسائيّ 215 -303 هـ: الإمام الحافظ الثّبت، شيخ الإسلام، ناقد الحديث، أبو عبد الرّحمن أحمد بن شعيب الخراسانيّ النَّسائيّ، صاحب السّنن. الإمام أبو داود 202 - 275 هـ: هو سليمان بن الأشعث بن إسحاق، أبو داود الأزديّ السّجستانيّ، العالم الجليل صاحب السّنن وأحد الصّحاح، الإمام شيخ السّنّة مقدّم الحفّاظ، محدّث البصرة. الإمام التّرمذيّ 209 -279 هـ: هو محمّد بن عيسى بن سورة، الحافظ العلم الإمام، البارع، التّرمذيّ الضّرير، مصنّف الجامع، وكتاب العلل، وغير ذلك. الإمام ابن ماجة القزويني 209 - 273 هـ: هو محمّد بن يزيد الحافظ الكبير الحجّة، المفسّر، علم من أعلام الإسلام، أبو عبد الله ابن ماجة القزويني، مصنّف السّنن والتّاريخ والتّفسير، وحافظ قزوين في عصره. المراجع [+] ↑ "تعـريـف الســــنة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 03-06-2019. بتصرّف. ↑ "تدوين الحديث النّبويّ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 03-06-2019. بتصرّف. مراحل تدوين السنة النبوية. ↑ "أصحاب الكتب الستة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 03-06-2019.
Dal4You | مراحل تدوين السنة النبوية الشريفة منذ عهد الرسول و الصحابة
ظهرت فرق ومذاهب متعددة، وهم المعروفون بالزنادقة الذين أرادوا أن يشوهوا صورة الإسلام والمسلمين بوضع هذه الأحاديث التي تشوه جمال العقيدة والأحكام مثل الحديث المختلق الموضوع: " إن الله تعالى يأتي في يوم عرفة على جمل يصافح الركبان ويعانق المشاة"، أو اختلاقهم لهذا كذلك: " وإن سفينة نوح طافت بالبيت سبعاً وصلت عند المقام ركعتين". هذه الأحاديث الموضوعة اختلقت أساسا لتشويه صورة الاسلام والمسلمين. 2) السبب الثاني: الرغبة في الترويج العصبي. ظهر أثناء الفتن من يسعى للترويج لمذهبه واختياراته، حيث تنامت العصبية الطائفية والمذهبية والدينية، ففي مراحل التراجع الحضاري وانفتاح الإسلام على أقوام لم يخالط الإيمان بشاشة قلوبهم، ولم يتمكن في نفوسهم. فتجرأوا على رواية الأحاديث دون قاعدة التثبت التي كان عليها الصحابة رضي الله عنهم، وكان عليها التابعون وأئمة الإسلام. مراحل تدوين السنه النبويه. ثم هنالك أصحاب الأهواء الذين يحرصون على تثبيت مصالحهم بشيء ما إما يتعلق بفضائل البلدان أو فضائل الاشخاص. 3) السبب الثالث: ضعف الرواية وقلة الضبط. الأحاديث الضعيفة تأتي أيضاً من ضعف الرواة لأن أهل العلم وأهل الحديث وضعوا خمس شروط لصحة الحديث، ان يكون الحديث سنده متصلاً وأن تكون عدالة الراوي، والعدالة أن يكون مسلماً بالغاً عاقلاً سليماً من أسباب التهمة وخوارم المروءة، وكذلك أن يكون ضابطاً لما يرويه إما ضبط صدر أو ضبط كتاب، وكذلك أن يكون هذا الحديث خاليا من الشذوذ والعلة القادحة.
جعلهم كتابة الحديث شرطًا للاعتداد بعلم الصحابي. كتابتهم الأحاديث بصحفٍ وتخصيص صحيفة لكلِّ صحابيٍّ؛ كصحيفة أبي بكر الصديق وعلي بن أبي طالب -رضي الله عنهما-. Dal4you | مراحل تدوين السنة النبوية الشريفة منذ عهد الرسول و الصحابة. تدوين السنة في عهد عمر بن عبد العزيز
كان عمر بن عبد العزيز -رحمه الله- مهتمّاً بتدوين السنَّة النبويَّة، فقد خشي على ضياع سنَّة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فكتب إلى ابن شهاب الزهري أن يقوم المحدِّثين بتدوين السنَّة النبويَّة، [٥] فكان أوَّل من كتب السنَّة أبو الزبير محمد بن مسلم بن تدرس، وأسد بن فرات، والدارمي، وأيوب السختياني، والحميدي، وكان هذا في القرون الثلاثة الأولى. [٦]
أهمية تدوين السنة
فيما يأتي ذكر أهمية تدوين السنُّة النبويَّة: [٧]
لحماية سنة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من دسائس الأعداء الذين كان كلُّ همِّهم هدم عقائد المسلمين، وقد ظهروا بعد مقتل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-. لحماية السنَّة النبويَّة من الضَّياع، فقد انتشر الإسلام، ودخله الكثير من غير العرب، وتفرَّق الصَّحابة، ومات معظمهم، فاحتاج العلماء حينها إلى تقييد السنَّة النبويَّة بالكتابة، فهي أصلٌ من أصول الدين الإسلامي المهمّة. ملخّص المقال: كان التدوين في عصر رسول الله ممنوعاً إلّا لبعض صحابة رسول الله، خشية اختلاط السنَّة بالقرآن الكريم، وفي عهد الصَّحابة توسّعت حركة ت دوين سنَّة النبي، فأولوا أهميَّةً لحفظ السنَّة النبوية بالصدور والسطور، وممَّا كان له الدور الكبير في ذلك الخليفة عمر بن عبدالعزيز، فقد كتب لابن شهاب الزهري أن يأمر المحدّثين بتقييد السنة بالكتابة، وأن يشمل ذلك حركةً واسعةً شاملةً لسنَّة رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.
نستند في مشروع كـلِـم إلى أهداف طموحة في تطبيق مبادئ التصميم التعليمي لتحسين عملية التعليم والتعلم في جامعة تبوك وتجويد مخرجاتها. أ. د. عبدالله بن مفرح الذيابي
التصميم التعليمي هو أحد ركائز التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد ، لذلك قامت جامعة تبوك متمثلة بعمادة التعليم الإلكتروني والتعلم عن بعد بإطلاق مشروع (كلِم) لتصميم المقررات الرقمية، يقوم المشروع بمساعدة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس لتحويل المحتوى التقليدي الى محتوى إلكتروني تفاعلي. في احدى التجارب الدراسية لوحظ أنه بعد ثلاثة أيام يمكن للعقل أن يستعيد 10% فقط من المعلومات النصية بينما يمكنه استعادة 65% من المعلومات المرئية لأنها تحفظ في مخيلة الطالب. أولاً
حصر أعداد أعضاء هيئة التدريس المشاركين وتدريبهم على منهجية العمل المتّبعة في المشروع. دخول نظام سهل جامعة تبوك – الفنان نت. ثانياً
الانتهاء من تطوير المعلومات الارشادية و 3 وحدات دراسية كحد أدنى. ثالثاً
طرح المقرر الدراسي للطلاب والبدء بمرحلة التدريس وتطوير نصف وحدات المقرر، وذلك باستخدام المحتوى الدراسي المعتمد وبعض مصادر التعلم مفتوحة المصدر البسيطة. رابعاً
البدء بتطوير النصف الثاني من الوحدات الدراسية حيث سيتم العمل على رفع جودة المحتوى التعليمي من خلال تطوير وحدات تفاعلية.
معهد البحوث
رؤية المركز
تقديم وتطوير تقنيات مبتكرة ومهمة في مجال التعليم الإلكتروني. رسالة المركز
دعم المؤسسات التعليمية في المملكة لمواكبة التغيرات والتوجهات العالمية نحو التعليم الإلكتروني ورؤية المملكة 2030 من خلال تقديم مجموعة من الخدمات الاستشارية والتدريبية والتي تهدف إلى نقل أفضل الممارسات والحلول والتقنيات العالمية في التعليم والتقييم وجودة التعليم الإلكتروني. أهداف المركز
نشر ثقافة التعليم الإلكتروني. تطبيق معايير قياسية لتقييم جودة تصميم وإنتاج المقررات الإلكترونية. تطوير المحتوى التعليمي في ضوء أحدث استراتيجيات التعلم الإلكتروني. تقديم الاستشارات الفنيـة للهيئات والمؤسسات التعليميـة. تأهيل وتدريب أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة لتوظيف أساليب التعلم الإلكتروني في استراتيجيات التدريس. تعزيز العلاقات بين الجامعة السعودية الإلكترونية والمؤسسات التعليمية والمستثمرين. خدمات المركز
تصميم وتطوير المقررات والبرامج الأكاديمية الإلكترونية التفاعلية. تطوير نظام التقارير في نظام إدارة التعلم. التعليم الإلكتروني جامعة تبوك. تقديم الخدمات الاستشارية التخصصية في مجال التعلم والتدرب الإلكتروني:
التصميم التعليمي. التقييم الإلكتروني لتعلم الطلاب.
دخول نظام سهل جامعة تبوك – الفنان نت
كما اطلع مجلس الوزراء على عدد من الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعماله، من بينها تقارير سنوية لوزارتي التجارة، والاقتصاد والتخطيط، والمؤسسة العامة للتقاعد "سابقاً"، ومجمع الملك عبدالعزيز للمكتبات الوقفية، وهيئة السوق المالية، وقد اتخذ المجلس ما يلزم حيال تلك الموضوعات. ترقيات للمرتبتين 15 و14
وافق مجلس الوزراء على ترقيات للمرتبتين (الخامسة عشرة) و(الرابعة عشرة)، وذلك على النحو التالي:
ــ ترقية وليد بن أحمد بن إبراهيم القرعاوي إلى وظيفة (مدير عام الأمانة) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بالأمانة العامة لمجلس الوزراء. ــ ترقية علي بن صالح بن مصلح الشمراني إلى وظيفة (وكيل رئيس هيئة عامة) بالمرتبة (الخامسة عشرة) بالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. ــ ترقية ناصر بن منصور بن ناصر المنصور إلى وظيفة (مستشار أمني) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة الداخلية. معهد البحوث. ــ ترقية عادل بن عمر بن نور الصومالي إلى وظيفة (مدير عام) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بوزارة الاتصالات وتقنية المعلومات. ــ ترقية محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن الشبانات إلى وظيفة (مدير عام) بالمرتبة (الرابعة عشرة) بالرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
العمل المحاسبي
كما قرر المجلس تفويض معالي رئيس الديوان العام للمحاسبة - أو من ينيبه - بالتباحث مع الجانب الأذربيجاني في شأن مذكرة تفاهم بين الديوان العام للمحاسبة في المملكة العربية السعودية وغرفة الحسابات في جمهورية أذربيجان للتعاون في مجال العمل المحاسبي والرقابي والمهني، والتوقيع عليه، ومن ثم رفع النسخة النهائية الموقعة، لاستكمال الإجراءات النظامية. لافتات الطرق
وقرر المجلس الموافقة على انضمام المملكة العربية السعودية إلى اتفاقية لافتات وإشارات الطرق (فيينا 8 / نوفمبر / 1968م). الأحوال الشخصية
كما قرر مجلس الوزراء الموافقة على نظام الأحوال الشخصية. الفرص الاسثتمارية
وقرر مجلس الوزراء الموافقة على الترتيبات التنظيمية للجنة حصر وتطوير الفرص الاستثمارية المنبثقة من اللجنة الوطنية العليا للاستثمار بمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية. نظام الإيذاء
ووافق مجلس الوزراء على تعديل نظام الحماية من الإيذاء، الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 52) وتاريخ 15/ 11 / 1434هـ، وتعديل نظام حماية الطفل، الصادر بالمرسوم الملكي رقم ( م / 14) وتاريخ 3 / 2 / 1436هـ على النحو الوارد في القرار. نظام قانون
وقرر مجلس الوزراء الموافقة على نظام (قانون) بتعديل بعض أحكام نظام براءات الاختراع لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الذي اعتمده المجلس الأعلى لمجلس التعاون في دورته (الحادية والأربعين).