» دولتيّ ★: » نجمتي آلمفضلة ★: » وُلدتُ فيّ ★: 08/01/1996 » عمرِي ★ *: 26 » مشآرڪَاتي ★ *: 263 » نقآطي ★ *: 3 » تقييمي ★ *: 1165 » تسجِيلي ★ *: 16/04/2013 الموقع: المريخ موضوع: رد: صور ريماس العزاوى وهى صغيره السبت نوفمبر 09, 2013 6:10 pm فديتهاا عسسووووووووله فديتوووو منتدى اثووووورتي نآسجة الخيآل البَنُوتَآت ~! » دولتيّ ★: » نجمتي آلمفضلة ★: » وُلدتُ فيّ ★: 23/04/2000 » عمرِي ★ *: 22 » مشآرڪَاتي ★ *: 33 » نقآطي ★ *: 0 » تقييمي ★ *: 37 » تسجِيلي ★ *: 09/07/2013 الموقع: المشتري موضوع: رد: صور ريماس العزاوى وهى صغيره الإثنين نوفمبر 25, 2013 9:21 am يسسسسسسلموو حلووين الصور ع ـمـآنـية ۉ آفٺخر بآرضي ۉلآ ني بآلفخر مغرۉر آلى من قيل لي ۉش ديرٺڪ قلٺ السلطنـه رفيعة آلرآس بآفعآل حقيقة مآ ٺعرف ـآلزۉر ٺسطرهآ ٺۉآريخ آلفخر صفحآٺ ۉرديه صمت البووح البَنُوتَآت ~!
- امل قطامي وهي صغيرة جداً تسمى ذرات
- رأيت رام الله pdf
- كتاب رأيت رام الله pdf
- رايت رام الله pdf
- كتاب رأيت رام الله
امل قطامي وهي صغيرة جداً تسمى ذرات
+8 سعاد احمد عاشقة ال صعيدي الى الجنون ألبوم الذكريات مذكره شاعره Admin esraa yarayazji فُٱرسًة ٱلدُيّنٌٱصِوِرٱتُ محبة لوالديها((""E""S"")) 12 مشترك انتقل الى الصفحة: 1, 2 كاتب الموضوع رسالة محبة لوالديها((""E""S"")) آل الرَقآبَةة ~! » دولتيّ ★: » نجمتي آلمفضلة ★: » وُلدتُ فيّ ★: 14/10/1992 » عمرِي ★ *: 29 » مشآرڪَاتي ★ *: 1156 » نقآطي ★ *: 48 » تقييمي ★ *: 2153 » تسجِيلي ★ *: 31/05/2013 الموقع: اليمن - حضرموت -مكلاء... موضوع: صور ريماس العزاوى وهى صغيره السبت أغسطس 24, 2013 12:02 pm صور ريماس العزاوى وهي صغيره فُٱرسًة ٱلدُيّنٌٱصِوِرٱتُ لَهُم بَصمَةة ~! » دولتيّ ★: » نجمتي آلمفضلة ★: » وُلدتُ فيّ ★: 03/08/2001 » عمرِي ★ *: 20 » مشآرڪَاتي ★ *: 272 » نقآطي ★ *: 11 » تقييمي ★ *: 5316 » تسجِيلي ★ *: 31/07/2013 الموقع: بيت بابا هع موضوع: رد: صور ريماس العزاوى وهى صغيره الأحد أغسطس 25, 2013 7:20 pm وااااااااااااااااااااو فديييييييت القمر انا عسووولة ما شا الله شكرا صف صف... امل قطامي Archives | كايرو تايمز. أنا رائعهـ.. أنا متالقهـ أنا دوماً متفائلهـ بالخير فكونيـ مثليـ محبة لوالديها((""E""S"")) آل الرَقآبَةة ~! » دولتيّ ★: » نجمتي آلمفضلة ★: » وُلدتُ فيّ ★: 14/10/1992 » عمرِي ★ *: 29 » مشآرڪَاتي ★ *: 1156 » نقآطي ★ *: 48 » تقييمي ★ *: 2153 » تسجِيلي ★ *: 31/05/2013 الموقع: اليمن - حضرموت -مكلاء... موضوع: رد: صور ريماس العزاوى وهى صغيره الأحد أغسطس 25, 2013 8:40 pm تسلمى كثيييييييييييييييييييرا yarayazji البَنُوتَآت ~!
جميع الحقوق محفوظة @ كايرو تايمز - سيو عرب اوبتميز
نُشر كتاب رأيت رام الله عام 1997م عن دار الهلال في القاهرة، وتاليًا ذكر لبعض الاقتباسات من كتاب رأيت رام الله التي تحمل التفاصيل الكثيرة بسطور قليلة تُصيب القلب مُباشرة: [٥]
"مُنذُ الـ67 والنقلة الأخيرة في الشطرنج العربي؛ نقلة خاسرة! ". "هل تسع الأرض قسوة أن تصنع الأم فنجان قهوتها مفردًا في صباح الشتات؟". "أنا الآن في رام الله، دخلتها ليلًا كان الطريق إليها طويلًا منذ 1967 وأنا أمشي". "إن واقعنا المأساوي لا يُنتج كتابة مأساوية بحتة، نحن في هزل تاريخي وجغرافي أصيل أيضًا! أليس كذلك؟". "هدوء المنافي وأمانها المنشود لا يتحقق كاملًا للمنفي، الأوطان لا تغادر أجسادهم حتى اللحظة الأخيرة، لحظة الموت". "لم أنبُذ الرومانسية لأن نبذها موضة فنية، بل الحياة ذاتها هي التي لا شغل لها إلا إسقاط رومانسية البشر، إنها تدفعنا دفعًا نحو تراب الواقع الشديد الواقعية". "الطقس شديد الحرارة على الجسر، قطرة العرق تنحدر من جبيني إلى إطار نظارتي، ثم تنحدر على العدسة، غبش شامل يُعلِّلُ ما أراه، وما أتوقعه وما أتذكره. مشهدي هنا تترجرج فيه مشاهد عمرٍ انقضى أكثره في محاولة الوصول إلى هنا، ها أنا أقطع نهر الأردن، أسمع طقطقة الخشب تحت قدمي، على كتفي اليسرى حقيبة صغيرة، أمشي باتجاه الغرب مشية عادية، مشية تبدو عادية، ورائي العالم، وأمامي عالمي".
رأيت رام الله Pdf
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "رأيت رام الله" أضف اقتباس من "رأيت رام الله" المؤلف: مريد البرغوثي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "رأيت رام الله" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
كتاب رأيت رام الله Pdf
قلت لنفسي ماهي استثنائيتها لو لم نكن فقدناها؟ هي أرض كالأرض. نحن لا نرفع لها الأغنيات إلا لكي نتذكر الإهانة المتجسدة في انتزاعها منا. الإهانة تنغص حياة المهانين. نشيدنا ليس للقداسة السالفة، بل لجدارتنا الراهنة. فاستمرار الاحتلال يشكل تكذيبا يوميا لهذه الجدارة. " ويكرر البرغوثي كلمة الغريب في أكثر من موضع، ما يؤكد الشعور بالغربة بعد سنوات طويلة من الابتعاد عن وطنه ومن العيش في المنفى الذي يجبره على الخضوع لإجراءات إدارية لدخول وطنه، فيقول: "الغريب هو الذي يقول له اللطفاء من القوم: أنت هنا في وطنك الثاني وبين أهلك. هو الذي يحتقرونه لأنه غريب أو يتعاطفون معه؛ لأنه غريب والثانية أقسى من الأولى". تثير الرواية أسئلة يجب الوقوف عندها عن مفهوم الوطن وتدعو إلى التفكير ما هو الوطن؟ هل هو المكان الذي نولد فيه؟ نعيش فيه؟ نجد حريتنا وكرامتنا فيه؟ فيقول: "الآن أمر من غربتي إلى.. وطنهم؟ وطني؟ الضفة وغزة؟ الأراضي المحتلة؟ المناطق؟ يهودا والسامرة؟ الحكم الذاتي؟ اسرائيل ؟ فلسطين؟" وتعرض الرواية وكيف أصبح اللاجئون الذين ولدوا في المنفى غرباء عن وطنهم جاهلين به "الاحتلال الطويل الذي خلق أجيالاً اسرائيلية ولدت في اسرائيل ولاتعرف لها "وطنا" سواها، خلق في الوقت نفسه أجيالا من الفلسطينيين الغرباء عن "فلسطين" ولدت في المنفى ولا تعرف من وطنها إلا قصته وأخباره.
رايت رام الله Pdf
كلّ ما هو سياسيّ في الكتاب ناجم عن الأوضاع المعيشيّة الحقيقيّة في حياة الفلسطينيّين المحاطة بقيود تتعلّق بالإقامة والرحيل...
إنّه لأمر حتميّ أن يكون في كتاب البرغوثي قدرٌ من السياسة، لكنّه لا يقدّمها لنا في أيّ لحظة من قبيل التجريد أو الدوافع الأيديولوجيّة. كلّ ما هو سياسيّ في الكتاب ناجم عن الأوضاع المعيشيّة الحقيقيّة في حياة الفلسطينيّين المحاطة بقيود تتعلّق بالإقامة والرحيل؛ فبالنسبة لمعظم شعوب الأرض الّذين هم مواطنون لديهم جوازات سفر وبوسعهم السفر بحرّيّة دون تفكير في هويّتهم طوال الوقت، فإنّ مسألة السفر والإقامة تُعَدّ أمرًا مفروغًا منه، بينما هي أمر مشحون بتوتّر عظيم لدى الفلسطينيّين الّذين لا دولة لهم، والّذين، وإن امتلك كثيرٌ منهم جوازات سفر كملايين اللاجئين المنتشرين في كافّة أرجاء العالم العربيّ وأوروبّا وأستراليا والأميركيّتين الشماليّة والجنوبيّة، فإنّهم يحملون وِزْرَ كونهم مقتَلَعين وبالتالي غرباء. إنّ هذا الواقع جعل نصّ البرغوثي حافلًا بالهموم، من نوع أين يمكنه أو لا يمكنه أن يقيم؟ وكم يمكنه البقاء؟ ومتى عليه أن يغادر؟ والأقسى من ذلك كلّه ماذا يمكن أن يحدث في غيابه؟ يموت شقيقه منيف موتًا قاسيًا وغير ضروريّ في فرنسا، لأنّ أحدًا لا يستطيع أو لا يرغب في تقديم المساعدة.
كتاب رأيت رام الله
وتحوم في أجواء الكتاب طوال الوقت شخصيّات ثقافيّة مرموقة كالروائيّ غسّان كنفاني، ورسّام الكاريكاتير ناجي العلي، اللّذَين ماتا اغتيالًا، ما يذّكرنا بأنّ الفلسطينيّ مهما كان موهوبًا أو مرموقًا، يظلّ عرضة للموت المفاجئ والاختفاء الّذي لا يمكن تفسيره. من هنا، هذه النغمة الموجعة الحزينة في هذا الكتاب، تفرّده وأصالته المفعمة بالصدق، والّتي لا تخطئها العين، هو نسيجه الشعريّ الّذي يؤكّد قوّة الحياة. إنّ كتابة البرغوثي، وبشكل مدهش حقًّا، كتابة تخلو من المرارة، فهو لا يُلْقي خُطَبًا تحريضيّة رنّانة ضدّ الإسرائيليّين لما فعلوه، ولا يحطّ من شأن القيادة الفلسطينيّة جرّاء الترتيبات الفاضحة الّتي وافقت عليها وقبلتها على الأرض. إنّه على حقّ طبعًا عندما يلاحظ أكثر من مرّة أنّ المستوطنات تلطّخ وتشوّه المشهد الطبيعيّ الفلسطينيّ ذا الانسياب اللطيف والجبليّ في الغالب. لكن هذا هو كلّ ما يفعله بالإضافة إلى ملاحظته لحقائق تزعج صانعي السلام المفترَضين أن يتعاملوا معها. إنّها ليست قليلة أبدًا هذه المفارقة، عندما ينقّب البرغوثي عن جذور اشتقاق اسم عائلته (رغم أنّي لا أمتلك معلومات ثابتة حول هذا الأمر فإنّني أعتقد أنّ عائلة البرغوثي هي أكبر عائلة في فلسطين على الإطلاق، ويصل عدد أفرادها إلى 25 ألف نسمة).
وعن مفهوم الاشتياق في الرواية فإنه لا يكون للأشياء بل لذاكرتنا الجماعية التي ارتبطت بتلك الأشياء، فقال:"كنت أشتاق الى الماضي في دير غسانة كما يشتاق طفل إلى مفقوداته العزيزة، ولكنني عندما رأيت أن ماضيها مازال هناك، يجلس القرفصاء في ساحتها، متنغماً بالشمس ككلب نسيه أصحابه أو على هيئة دمية لكلب وددت أن أمسك بقوامه وأقذف به إلى الأمام إلى أيامه التالية إلى مستقبل أحلى وأقول له: اركض! " "لا غائب يعود كاملاً لا شيء يستعاد كما هو! " يتحدث البرغوثي عن علاقة الانسان اللاجئ بالمكان وبأن ظروف الشتات والاضطرار المتكرر لمغادرتها يدفع الى كثرة الاماكن حتى تفقد الأماكن ملموسيتها ومغزاها. ويقول "كأن الغريب يفضل العلاقة الهشة ويضطرب من متانتها. المشرد لا يتشبث. يخاف أن يتشبث. المكسور الارادة يعيش في إيقاعه الداخلي الخاص. الأماكن بالنسبة له وسائل انتقال تحمله الى أماكن أخرى. الى حالات أخرى. " تشكيل الهوية ليست عملية ثابتة ولا تعطى مرة واحدة بل تمر بمخاض طويل وعمليات تشكل متحولة من فترة لفترة حتى تصل إلى ما هي عليه، وعندما يصل المرء الى شعور بأن الهوية أصبحت ورقة بلا قيمة، فإنها لا تحتفظ بذات الأهمية التي كانت لها سابقاً في داخل صاحبها: "هذه هي الهوية اذاً.