شركة البحر الأحمر العالمية
واصل سهم شركة البحر الأحمر العالمية أداءه الإيجابي خلال جلسة اليوم الخميس، ليسجل ارتفاعه الرابع على التوالي. وذلك الارتفاع يجعل السهم يقفز لأعلى مستوياته منذ العام 2015. وبحلول الساعة 12:15 بتوقيت الرياض سجل السهم مكاسب بلغت نسبتها 5. 41% وهي أعلى وتيرة للسهم منذ مارس 2021. وصعد بها إلى مستوى 31. 15 ريال وهو أعلى مستوى للسهم منذ شهر يوليو عام 2015. وسجل السهم تداولات بلغت 286. 4 مليون ريال، من خلال التداول على 19. 13 مليون سهم. وهذه القيمة تصدر بها السهم قائمة اﻷسهم النشطة. وفي تلك اللحظات جاء المؤشر العام للسوق السعودي باللون اﻷخضر، بارتفاع نسبته 0. 24%، رابحًا 25. سهم البحر الاحمر مباشر الافراد. 54 نقطة من قيمته. وصعد بهذه النسبة إلى مستوى 10, 876. 53 نقطة، بتداولات قدرها 191. 34 مليون سهم وبقيمة 5. 26 مليار ريال موزعين على 205 ألف صفقة. شركة البحر الأحمر العالمية أبرمت اتفاقية أمس مع هيئة الملكية
وقعت شركة البحر اﻷحمر عقد مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا لتصميم مجمع سكني متكامل في محافظة العلا. وينص العقد على تصميم وتصنيع وتوريد وتركيب وحدات سكنية ذات جودة عالية مسبقة الصنع للهيئة الملكية وبقيمة تصل إلى نحو 53 مليون ريال.
- سهم البحر الاحمر مباشر الهلال
- تحميل فيلم ستموت في العشرين
- فيلم ستموت في العشرين كامل mbc2
- فيلم ستموت في العشرين ايجي بست
- ستموت في العشرين فيلم
سهم البحر الاحمر مباشر الهلال
3 مليار درهم. وقد بلغ إجمالي المستثمرين المتداولين للعقارات من دول الخليج العربي بمن فيهم الإماراتيون خلال الربع الأول من عام 2022 في إمارة الشارقة 3, 464 متداولاً، حيث أجروا صفقات على 5, 968 عقاراً، وأما المستثمرون غير الخليجيين فبلغوا 735 مستثمراً، وقد بلغ عدد العقارات التي تداولوا عليها 790 عقاراً. وأما عدد العقارات المتداولة عن طريق بيع المنفعة فبلغ 190 عقاراً تداول عليها 226 مستثمراً.
الطيبة 2 والمالحة تستحوذان على 40. 3% من تصرفات المنطقة الوسطى
وأما في المنطقة الوسطى من الإمارة، فقد تجاوز إجمالي معاملات البيع قيمة 46 مليون درهم وبعدد 62 معاملة في 19 منطقة، حيث تركزت في منطقتي الطيبة 2 والمالحة، وبواقع 25 معاملة وبما يشكل 40. 3% من معاملات البيع في المنطقة، فيما توزع باقي معاملات البيع البالغة 37 معاملة على 17 منطقة أخرى. 40. 8 مليون درهم قيمة التداولات في خورفكان
وفي مدينة خورفكان التي شهدت تداولات بيع في الربع الأول من 2022 بإجمالي 40. 8 مليون درهم، حازت منطقتا الحراي الصناعية والمديفي على 38. 5% من إجمالي التداولات من خلال 20 معاملة، فيما شهدت 12 منطقة أخرى إجراء عدد 32 تداولاً عقارياً. مدينة دبا الحصن
بينما توزعت معاملات البيع في مدينة دبا الحصن في أربع مناطق بعدد 9 معاملات، وكان أعلاها تداولاً منطقة حي الشمالي بواقع 4 معاملات حيث شكلت 44. 4% من عدد المعاملات في المدينة والتي شهدت تداولات بقيمة 5. سهم البحر الاحمر 4230 - الصفحة 5 - هوامير البورصة السعودية. 7 مليون درهم. 33. 3 مليون درهم تداولات عقارية في كلباء
وجاءت مناطق الصناعية وتجارية سور كلباء والساف والطريف في صدارة المناطق بمدينة كلباء من حيث عدد معاملات البيع وبما يمثل 56.
"ستموت في العشرين" ينتمي للأفلام الروائية الطويلة التي غابت عن المشاركة في المهرجانات العالمية باسم السودان لسنوات طويلة، منذ رحيل المخرج السوداني الكبير جاد الله جبارة، ويعتبر فيلم أبو العلا بداية مدهشة نسبيًا لتعويض ذلك الغياب، وهو مستوحى من قصة "النوم عند قدمي الجبل" للكاتب الروائي حمور زيادة الذي يخوض أيضًا هذه التجربة لأول مرة، بلا رصيد سينمائي ولا مخاوف، بالاشتراك مع الكاتب يوسف إبراهيم. استغرقت مراحل التصوير نحو شهرين، في مناطق وسط السودان، بالطابع الفلكلوري والأجواء الصوفية والقباب الخضراء والبيئة المحلية التي ميزت المشاهد المرئية والروحية معًا، حيث تم تصويرها بتحكم كبير، ولقطات بسيطة، لكنها مؤلفة بشكل بديع، ولحظات قليلة أشبه بالحلم، كانت قد أتاحت للفيلم أن يتنفس. يدور فيلم "ستموت في العشرين" حول قصة الطفل مزمل الذي عاش في قرية فقيرة، تحت وطأة نبوءة أحد رجال الطرق الصوفية، بأنه سيموت في عقده الثاني على الأكثر، وبالتالي تأتي كل المشاهد اللاحقة منطوية على هذا الانتظار المرعب، القلق والخوف والترقب والحذر، والتحول من كائن بشري إلى ملاك لا يريد أن يقابل الموت وهو مثقل بالدنيا، لكنه في الوقت نفسه يظهر مصور سينمائي في حياته، محاولًا انتشاله من عزلة قاتلة، إلى الحياة والأمل.
تحميل فيلم ستموت في العشرين
تشجيع صناع السينما الجدد في أعمالهم الأولى هو أمر مطلوب بالتأكيد، لكن المغالاة في تضخيم إنجازهم الفني، والتغاضي عن المشاكل الفنية الواضحة بدعوى «العمل الأول» هو سلوك لا يعود بالنفع على صانع السينما بأي شكل من الأشكال. فيلم سوداني
مشاهد المهرجانات يتعرض إلى الكثير من الأفلام والتجارب السينمائية من مختلف الدول حول العالم، والتي تتنوع وتختلف تفاصيلها وعوالمها وأساليبها الفنية، كما تختلف أيضًا في القيمة والجودة. كما أنه يشاهد هذه الأفلام بشكل مكثف على مدار أسبوع على الأكثر، ولهذا يتأثر حكمه على الأفلام بالمقارنة بين مشاهداته الكثيرة والمتنوعة. تتواتر الإشارة إلى فيلم «ستموت في العشرين» بأنه فيلم سوداني، وبأن هذا إنجاز يستحق الإشادة في ظل الوضع الحالي للسينما السودانية. جنسية الفيلم هي أمر هام في عملية التلقي، إذ تتأثر هذه العملية بمدى ارتباط الفيلم بهوية البلد الذي خرج منه ومدى إلمام المشاهد بهذه الهوية والثقافة، غير أنها ليست عنصرًا فاعلًا في تقييم الفيلم فنيًا. ولهذا فإن الاحتفاء بالهوية السودانية لفيلم «ستموت في العشرين» هو أمر محبذ ومطلوب بالتأكيد، لتشجيع المزيد من التجارب السينمائية لمخرجين سودانيين، خاصة مع وضع حال السينما السودانية في الاعتبار، ولكن هذه الهوية نفسها ليست مسوغًا للمغالاة في تقييم الفيلم فنيًا، أو للتغاضي عن مواطن الضعف فيه.
فيلم ستموت في العشرين كامل Mbc2
وهي جائزة تقدم عادة للمواهب الشابة الواعدة، وقد استحقها المخرج الشاب، واستحقها السودان الذي يتوق للانعتاق من العمامة الدينية والدبابة العسكرية. وقد لفتني بعد انتهاء الفيلم سؤال أحد المشاهدين للجمهور:
كم من مزمل في الصالة، يعيش سجين الخرافات والمعتقدات الخاطئة؟ ومع أن أحداً لم يجب واكتفى الحاضرون بالضحك… ولكن تتالي الأسئلة حول شخصية سليمان وتشجيعه على الخطيئة للوصول إلى الحقيقة، جعلت المخرج أبو العلا في النهاية يبدو كسليمان آخر وهو يدعو لتحفيز الخيال والتفكر وعدم تحميل الفن الوعظ والخطابية. وهكذا هي السينما الحقيقية التي تذهب بعيداً في المخيلة والأسئلة المحرمة، وتتجاوز مقصات الرقابة الرسمية والمجتمعية، وهذا الفيلم مع كل الأسئلة الصعبة التي يعرضها ينتمي بلا شك إلى تلك السينما، بل يبدو كموجة سينمائية جديدة تجتاح بلداً يولد أيضاً من جديد من رحم الثورة. وفي النهاية، ولأن الكتابة عن السودان لا بد أن تحيل إلى الروائي السوداني الطيب صالح، الذي كان يوصف بأنه يكتب، وكأن بيده كاميرا، يمكنني القول هنا أيضاً إن كاميرا أمجد أبو العلا تمكنت من كتابة قصيدة سينمائية عالمية بنكهة سودانية. أما الدهشة التي أصابتني عندما قرأت لأول مرة رواية «موسم الهجرة إلى الشمال»، فقد شعرت بما يشبهها عندما شاهدت لأول مرة فيلم «ستموت في العشرين».
فيلم ستموت في العشرين ايجي بست
يذكرنا مُزَّمل بسانتياجو لكنه لا يشبهه، فالأخير كان أكثر إيجابية، فحاول الهرب من مصيره والركض أمام قاتليه وهو يحمل أحشاءه النازفة، بينما كان مزَّمل يركض باتجاه الموت، لولا أن وجد مُخلِّصه في المصور السينمائي سليمان "محمود السراج" الذي يسكن أطراف المدينة. الأزمة هنا كانت في شخص المخلّص الذي كان في نظر أهل قرية مُزَّمل، والذين كانوا ينوبون في الفيلم عن قطاع كبير من الشعب السوداني، بطلاً ضداً. كان سليمان الوحيد الذي يحرض مُزَّمل على الحياة، على الخطيئة باعتبارها طريقة للتعرف على الرب، مانحاً إياه عبر شاشة السينما الصغيرة ببيته، عينين غير اللتين تماهتا مع عمى سكان القرية. لقد كان سليمان أشبه بألفريدو بطل الفيلم الإيطالي "سينما براديزو" الذي أنقذ حياته الطفل سالفاتور، فمنحه ألفريدو كل خبرته صغيراً، ورسم له طريقه كمخرج سينمائيٍ رائع، وهو الطريق الذي كان لابد أن يبدأ بالرحيل عن البلدة، لكن سليمان هنا هو من ينقذ حياة الطفل، بحثِّه أولاً على التشكيك في نبوءة موته، وتحويل ناظريه إلى ما في الحياة من متع حسية وروحية، وكأن سليمان قد أخذه من يديه ليطلعه ببساطة على الفيلم الذي تركه ألفريدو لسلفاتور، والذي كان يضم كافة المشاهد الجميلة التي كانت تقتطع من الأفلام بأمر من الكاهن.
ستموت في العشرين فيلم
والد الفتى يخاف الارتباط العاطفي بطفل محكوم عليه مسبقاً بالموت، فيسافر إلى إثيوبيا بحثاً عن عمل كحجة للغياب، ولا يعود إلا بعد عشرين سنة ليبحث عن كفن لابن عاش غريباً عنه. أما الأم التي لعبت دورها بتميز الممثلة السودانية إسلام مبارك، فهي المرأة القوية التي تمسك بخيوط لعبة الحياة والموت، وتنذر نفسها لتربية ابنها، لكي يكون ابناً باراً للموت، فترتدي الأسود حداداً عليه في حياته، مستسلمة لحزن بلاد النوبة الأسمر، الذي يتحول لعادة وجلد للذات. وهكذا يعيش «مزمل النور» حياته في عتمة أشبه بالقبر، ويموت عشرات المرات في حياته، ويتعرض للتنمر من الأطفال الذين يحاولون استباق الموت، فيدهنون جسد الطفل بالرماد ويكفنونه، ثم يلقون به في صندوق، في مشهد شديد القسوة رغم جماليته السينمائية، ولا يبقى للفتى من صديق، سوى طفل مصاب بمتلازمة داون، محكوم عليه أيضاً بعمر قصير. وتحت سطوة هذه النبوءة اللعينة يعيش الفتى من دون أن يجرؤ على الحب والحلم، في حياة تعيسة نذر لها أن تكون قصيرة جداً، ويمر الزمن ثقيلاً عليه، وهو لا يعرف الحساب، بل سنين عمره يراها خطوطاً تحفرها الأم على جدران غرفة مظلمة، ليعدها الطفل، كما يعد السجين أيامه على جدران زنزانته.
وأضاف مخرج الفيلم أنه عاش في السودان بمدينة مدني، وعرف خلال السنوات الخمس التي قضاها هناك في التسعينيات كثيرًا من الأمور؛ فعرف فوبيا النيل التي تسببت في غرق كثير ممن في نفس عمره، والخوف من الموت إما غرقًا وإما بسبب التماسيح في مياه النيل، وهو ما أثَّر عليه كثيرًا، لافتًا إلى أن مسألة عدم وجود سينما في السودان كانت بمثابة سلاح ذي حدَّين بالنسبة إليه. اقرأ أيضًا: في "Angel Has Fallen" روسيا بريئة من محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي
وأوضح أبو العلاء أن الأمر الإيجابي في الموضوع هو وجود عديد من الحكايات التي لم يتم سردها بعد، ووجوه سينمائية لم يشاهدها الجمهور من قبل، ومواقع لم يجرِ التصوير فيها وسيشاهدها الجمهور للمرة الأولى؛ لكن في الوقت نفسه لم يكن هناك كوادر أو نظام أو تمويل للأعمال السينمائية، فضلًا عن المعتقدات الخاطئة عن السينما والتي أدَّت على سبيل المثال إلى طردنا من أحد المواقع التي حضرنا فيها قبل التصوير بفترة قصيرة، معربًا عن سعادته بالجوائز التي حصدها الفيلم حتى الآن. المخرج أمجد أبو العلاء متسلمًا جائزة نجمة الجونة الذهبية
اتبعنا على تويتر من هنا
تعليقات عبر الفيس بوك التعليقات