لافات الفوت ماينفع الصوت - YouTube
لافات الفوت ماينفع الصوت للكمبيوتر
عبدالله النعمي لافات الفوت ماينفع الصوت#نصيحة #في_الصميم #حقيقة #كلام #كلام_من_ذهب - YouTube
لافات الفوت ماينفع الصوت الخارجية على رفع
لقد جاء الخريف بعد الربيع, فلعلنا نجرد حساباتنا, كالتاجر الذي يبحث عن الربح و يهرب من الخسارة, ليعرف أين يقف و إلى أين يتجه من بعد ذلك, فها هي دول الربيع على مرأى من أنظارنا و أسماعنا, فما هو حصيدهم الذي حصدوه فرقة لا تجمع, توقف لعجلة العمل و الإنتاج, فهوى الاقتصاد إلى الهاوية, مليارات السياحة أصبحت بضع يسير يحتسب بالليره والجنيه و البيزة و الدرهم, فقر يتلوه فقر و مجاعة تلهث وراء أختها, فأين الربيع إذا غوّرت المياه و تعطلت أنابيب إيصالها, فذوى نبتها و يبس شجرها, هل هذا هو ربيعنا نحن العرب ؟ لنظهر به و نفتخر أمام العالم ّ!! هل ربيعنا بإسالة الدماء, هل ربيع اطفالنا تحطيم رؤوسهم و سحق أجسادهم ؟ هل ربيعنا أن نزرع الموت زينة في كل منزل ؟؟ نزهو به أمام العالم ونفاخر, و نتحداهم أن يأتوا بمثله في بلادهم لتنعم شعوبهم بألعاب مسلية و ممتعة كالبنادق و المدافع و المتفجرات و الآليات الملغمة, هل يستمتعون بشواطئهم برؤية الثكالا و مبتوري الأطراف, هل أطفالنا يركضون في الملاعب و الميادين و الأزقه فرحا, أم خوفا و هلعا, هل وصلنا إلى مرحلة القول إذا فات الفوت ما ينفع الصوت. حتى لا يأتي الندم, علينا التوقف و جرد الحساب, لنعرف باليقين القاطع و الدليل و البرهان, أين النفع و أين المضرة, فمن المعيب جدا أن نبتسم ظاهرا أو نكشر و لا نميز بينهما بالأسباب, و لا نصفق بحرارة و نحن نحترق بلهيب الرفض, و لا ندري أيهما أقرب للصدق, حتى وإن كان حياء و خجلا, فلنميط اللثام عن الأفواه, ولا نغطي الوجوه كالأشباح و نعترف بمكامن الخطأ, فمن طالب بما لا يعرف و لا يفهم فقد ظلم, و من ظلم فقد خسر, و من خسر فقد اندثر, ومن اندثر فقد هلك و من هلك دس بالتراب.
لافات الفوت ماينفع الصوت ضرر على المرضى
هل ترافقني لهذا الوادي قال نعم فكان أجود يركب على فرسه الأصيلة والشاعر يمشي بجواره فلما وصلا إلى الوادي نزل أجود عن الفرس ومد عنان الفرس للشاعر وكأنه يقول أرسنها في هذه الشجرة لكن الشاعر استغل الفرصة وقال تعطي أكثر يولد فلان سكت أجود ولما غربت الشمس وهمّا بالرجوع ركب الشاعر الفرس إما أجود فجاء مشي على قدميه وصلا النزل ونظرهم والد أجود فلما سأل الشيخ ولده أجود اخبره بالقصة ثارت ثائرة الشيخ وغضب وارتفع صوته على ولده وقال خذ الفرس وأعطه من سائر الخيل قال أجود. لآفات الفوت ما ينفع الصوت. لافات الفوت ماينفع الصوت للكمبيوتر. لا داعي للغضب ورفع الصوت وهذا شاعر ولو أخذت الفرس منه لقال فينا أبيات شعرية كمسبة طول العمر وبقي حتى تقوم الساعة فقال الشيخ وماذا يقول نحن والحمد لله من قبيلة طيبة واهلك وأعمامك مشهود لهم فقال أجود يا أبي الشاعر يستطيع أن يقول فقال الشيخ إن كانت ابني صحيح اخبرني ماذا يقول قال أجود إذا أراد سبنا جاء من طريق آخر فقال. أجود ومـن سـماك أجـود غادي ورآه مــا سـمـاك بال مبعدا حتى لو انه أبوه وعمـه بطيـبي يقعـد لـه مـن يم الخوالي اقعدا ضحك الشيخ وقال نشوف فلما جلس الشيخ مـع الشاعر بارك له بالفرس وقال لكن لو إن أجود رجع عن عطيته ماذا تقول قال لا أقول شيئا فحلفه الشيح بالله أن يخبره ماذا سيقول في هجاء أجود لو رجع على عطيته قال إذا أقول.
مثال قالته العرب على لسان حكمائها, و تناقلته ألسن الأبناء, فمنهم من حفظه لبلاغة حكمته و منهم من حفظه لسهولة لفظه و ترداده في المجالس حتى يقال عنه "ابو الحكم" فكل منهم و ما ذهب إليه, و أردف الناس أقوال مشابهة له حين قالوا لا ينفع الندم بعد فوات الأوان, و منهم أيضا من بالغ بالوصف الذي لا رجعة فيه حين قال ( سبق السيف العذل) و لا أريد أن أجعل بين فصول السنة تفاضل, بالرغم من تنافر الصفات و تباعدها, فكل منها و ما أسند إليه من واجبات, و لكننا نحن العرب نجبر أنفسنا, و نقنع العالم, بأن لنا فصولا بينها تفاضل لا تكامل, و هنا يقال بأن فصل الربيع العربي هو سيد الفصول.
وات - (أجرى الحوار خميس بن بريك) - نفى المدير العام للصيدلية المركزية، بشير اليرماني، أن تكون الصيدلية المركزية في حالة انهيار في رده على ما تم تداوله من قبل صيادلة القطاع الخاص، مؤكدا اهتمام الحكومة بوضعية الصيدلية المركزية، وحرصها على أن تحافظ على دورها في توريد الأدوية وتوفيرها للمواطنين والمستشفيات بأسعار مدعمة. وتطرق اليرماني خلال حوار مع وكالة تونس إفريقيا للأنباء إلى أسباب نقص بعض الأدوية في الصيدليات، وحقيقة الأوضاع المالية الصعبة التي تشكو منها الصيدلية المركزية، مقترحا جملة من الحلول الكفيلة بإنقاذ هذه المؤسسة حتى تتمكن من القيام بدورها في توفير الأدوية في سوق عالمية تتسم بالاضطراب، وفق تعبيره. في ما يلي أهم ما جاء في هذا الحوار:
هناك تشكيات من نقص في بعض الأدوية التي تعالج الأمراض المزمنة. الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة. ماهي حقيقة وضعية الدواء في تونس؟
في البداية لا بد من توضيح أن مهمة الصيدلية المركزية تتمثل بالأساس في توريد الأدوية من الخارج وتوزيعها لفائدة المواطنين والمستشفيات. وفي ما يتعلق بهذه الأدوية المستوردة أؤكد أن هناك مجهودا مستمرا لمتابعة مخزون الأدوية الذي نقيم مدى توفره أو نقصه بسقف زمني في حدود ثلاثة أشهر، فإذا انخفض مخزون الدواء تحت ذلك الحد فإننا نعتبر أن هناك نقصا ونعمل على تفاديه.
الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة تكشف
وأضافت أن تطبيق الخصم على الدواء يؤدى لزيادة فرص الغش الدوائي و الحصول على الدواء من غير مصادره المشروعة و الخاضعة للرقابة مما يؤثر بشكل مباشر على المستهدف الأساسي من هذه المنظومة و هو صحة المريض المصري. وأكدت نقابة الصيادلة ان الدواء هو سلعة خاضعة لقوانين و لوائح التسعير الجبري و أن تخفيض سعر الدواء بإجراء خصومات عليه يعد مخالفة للائحة آداب مهنة الصيدلة الصادرة بقرار وزير الصحة رقم 79 لسنة 1970 (مواد 3، 12) بالإضافة لمخالفته لعدة قرارات أخرى وهى قرارات التسعير الجبري للأدوية و القرار الوزاري رقم 150 لسنة 1990 بخضوع منتجات شركات الأدوية للتسعير الجبري، وقرار رئيس الوزراء رقم 314 لسنة 1991 بشأن قواعد و أسس تسعير الأدوية المنتجة محليا و تحديد الأرباح طبقا للتكلفة الاقتصادية و غيرها من القرارات إضافة إلى قرار وزير الصحة رقم 499 لسنة 2012 بشأن تسعير المستحضرات الطبية.
الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة لقاحات كورونا
الصيادلة الكويتيون.. آمال عريضة وعوائق
الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة
موضوعات متعلقة القضاء الإدارى يؤجل دعوى تطالب ببطلان انتخابات نقابة الصيادلة لجلسة 5 يونيو ما ضاع حق وراءه مطالب.. القضاء يلزم "التضامن" بتعويض مسن بالبحيرة لمنعه من العمل التطوعى.. المدعى بدأ رحلة البحث عن حقه فى الـ80 من عمره وناله فى الـ92.. والمحكمة: المشاركة التطوعية لا تتوقف على العمر
الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة مديري
فهل حقا أن الصيدلية المركزية مهددة بالانهيار؟ اليوم لا يمكن أن نتحدث عن تلاشي منظومة شراء الأدوية، والصيدلية المركزية مؤسسة موجودة وغير مغلقة الأبواب وتقوم بدورها الوطني المناط بعهدتها حتى وإن كانت إمكانياتها غير جيدة في هذا الظرف، وبالتالي لا يمكن القول إن منظومة شراء الأدوية مهددة بالانهيار خاصة وأن هناك اهتماما من قبل وزارة الصحة وتوجد مساعي عديدة لإيجاد الحلول والآليات لتمويل الصيدلية المركزية. المدير العام للصيدلية المركزية: لا وجود لانهيار في منظومة الأدوية في تونس. هل تم تقديم اعتمادات إضافية للصيدلية المركزية مثلما تعهد بذلك وزير الصحة؟ في الحقيقة الدولة بصدد القيام بمجهود مهم لدعم الصيدلية المركزية حتى تقوم بالدور الموكول لها على أحسن وجه، وفي كل مرة تقوم وزارة المالية بمجهود لاستيعاب بعض الديون المتخلدة بذمة المستشفيات قصد التخفيف من الأعباء التي تثقل كاهلها. وهناك مجهود يقوم به وزير الصحة الحالي لتدعيم مداخيل الصيدلية المركزية بمبلغ قيمته 160 مليون دينار، بالتنسيق مع رئاسة الحكومة ووزارة المالية. كما سبق أن تم عقد جلسة عمل مع وزير الاقتصاد والمالية ودعم الاستثمار، ووزير الشؤون الاجتماعية، والمدير العام للصندوق الوطني للتأمين على المرض، والمدير العام للصيدلية المركزية للنظر في أزمة السيولة التي يعاني منها الصندوق لاسيما نتيجة تأخر صرف مستحقات الصيدلية المركزية الشهرية خلال أوت وسبتمبر الماضيين بهدف إيجاد الحلول اللازمة لدعم مداخيل الصيدلية.
هل أثرت مسألة دعمكم للأدوية على توازناتكم المالية؟ وماذا تقترحون من حلول حتى لا يرهق الدعم كاهلكم؟ نعم تقوم الصيدلية المركزية بدعم الأدوية التي تستوردها وهذا يعني أن سعر بيع الدواء في تونس أقل بكثير من الكلفة الأصلية التي تقتني بها الصيدلية المركزية الأدوية من الخارج. وقد خيرت الدولة أن تدرج آلية دعم الأدوية صلب الصيدلية المركزية حماية للطاقة الشرائية للمواطنين، بالتنسيق مع وزارة التجارة، ولكن مبلغ الدعم تطور خلال السنوات الماضية حيث ارتفع من 70 مليون دينار سنة 2015 إلى 254 مليون دينار سنة 2019 بسبب انزلاق الدينار وارتفاع كلفة الأدوية، فضلا عن المعاليم الديوانية على بعض الأدوية التي تستوردها الصيدلية المركزية باعتبار أن هناك أدوية يتم إنتاجها في تونس. وموضوع ترشيد الدعم مطروح للنقاش بين وزارة الصحة ووزارة التجارة لتنظيم آلية الدعم والأخذ بعين الاعتبار الوضعية المالية التي تمر بها الصيدلية المركزية، مع الحرص على استمرار الدعم حماية للمقدرة الشرائية للمواطنين باعتبار أن الدعم هو خيار من قبل الدولة. الصيدليات المتعاقدة مع وزارة الصحة توظيف. هناك صيحة فزع من قبل الجامعة العامة للصحة بسبب ما اعتبرته نقصا فادحا في مستلزمات الوقاية الصحية.