الجزائر تبحث عن زيادة صادرتها ترتبط الجزائر بسوق الغاز الأوروبيّة من خلال أنبوب "ترانزميد"، الذي يصلها بإيطاليا عبر البحر الأبيض المتوسّط. وبالنسبة للجزائر، مثّلت الأحداث في أوكرانيا، وبحث الأوروبيين عن مصادر بديلة للغاز الطبيعي، فرصة لزيادة صادرات البلاد من الغاز باتجاه أوروبا. ولهذا السبب بالتحديد، وفور حدوث النزاع المسلّح في أوكرانيا، عبّرت شركة "سوناطرك" الجزائريّة عن استعدادها لزيادة صادرتها من الغاز باتجاه السوق الأوروبيّة، من الفائض المتوفّر لديها، وعبر أنبوب "ترانزميد" نفسه. خرائط الطقس العرب السعودية. ولتحقيق ذلك، استقبلت الجزائر وزير الخارجيّة الإيطالي الباحث عن زيادة واردات بلاده من الغاز الجزائري، بعد أن أعلن رئيس الوزراء الإيطالي في وقت سابق أن بلاده تستهدف تنويع مصادرها من الطاقلة، لتقليص اعتمادها على الغاز الروسي. في كل الحالات، كان من الأكيد أن الجزائر بالتحديد تبحث عن هذه الفرصة لتعزيز علاقتها مع شركائها الأوروبيين، خصوصًا أن تصريحات رئيس "سوناطرك" التنفيذي توفيق هكار ركّزت في أكثر من محطة على أن أوروبا "هي السوق الطبيعي المفضّل" للغاز الجزائري، في حين أن الجزائر مستعدة لدعم شركائها الأوروبيين "على المدى الطويل في حالة الأوضاع الصعبة".
- خرائط الطقس العربي
- خرائط الطقس العرب السعودية
- قال النبي ﷺ " يدخل الجنةَ أقوامٌ أفئدتهم مثل أفئدة الطير "
- في الجنة أقوام قلوبهم مثل أفئدة الطير
- :" يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير" - ملتقى الشفاء الإسلامي
خرائط الطقس العربي
فصناعة النفط والغاز مثّلت خلال الفترة الماضية أبرز مصادر الدخل للميزانيّة الروسيّة، كما مثّلت أكبر مصادر النقد بالعملات الأجنبيّة. فالأرقام تشير إلى أن عائدات تصدير النفط والغاز مثّلت خلال العام 2021 نحو 36% من الميزانيّة العامّة للبلاد، فيما ضخّت هذه الصادرات نحو 79 مليار دولار من السيولة بالعملة الأجنبيّة إلى النظام المالي الروسي. وبذلك، كان خطوة تقليص عائدات روسيا من هذه الصادرات تعني من الناحية العمليّة زيادة الضغط على ميزانيّة روسيا العامّة عبر حرمانها من واردات بالغة الأهميّة، كما عنت في الوقت نفسه زيادة الضغط على ميزان المدفوعات الروسي، وقيمة العملة المحليّة للبلاد. قطر تدخل على الخط هكذا، مثّلت كل هذه التطورات فرصة بالغة الأهميّة لدول الخليج الباحثة عن زيادة إيراداتها من تصدير النفط والغاز، وزيادة حضورها في أسواق الطاقة العالميّة. روسيا تحذّر من خطر «ألغام أوكرانية» وتنشر «خرائط معامل بيولوجية - العرب اليوم. فمنذ بدايات العام الحالي، دخلت قطر مع الولايات المتحدة على خط المحادثات حول إمكانيّة زيادة شحنات الغاز المُسال إلى السوق الأوروبيّة، في حال قطع الكرملين إمدادات الغاز عن أوروبا. ومنذ ذلك الوقت، كان الواضح أن قطر باتت تتحيّن الفرصة لزيادة حصّتها في السوق الأوروبي، بما يزيد من حضورها السياسي الدولي وأوراق قوّتها، وبما يرفع من مكانتها كحليف أساسي للغرب في الشرق الأوسط.
خرائط الطقس العرب السعودية
وأشارت إلى أنه «نتيجة لذلك لا يمكن لنحو 60 سفينة مغادرة الموانئ الأوكرانية». مضيفة أن «الألغام تنجرف نحو مضيق البوسفور، وقد تصل إلى البحر المتوسط، مما يشكل تهديداً للملاحة التجارية». وكان أسطول البحر الأسود الروسي قد وجه تحذيراً مماثلاً قبل أيام، فيما قالت هيئة الأمن الفيدرالي الروسية إن «القوات الأوكرانية تُظهر مجدداً تجاهلها التام لأسس القانون الدولي وتستخفّ بأرواح البشر بمن فيهم مواطنو دول الاتحاد الأوروبي». تزامنت عودة موسكو لطرح هذا الملف مع إعلان القوات الأوكرانية أمس، نجاحها في استهداف سفينة إنزال ضخمة في بحر آزوف. وأكّدت البحرية الأوكرانية أنها دمّرت سفينة روسية لنقل الجنود راسية في ميناء بيرديانسك بالقرب من ماريوبول على بحر آزوف، وأرفقت البحرية بيانها بصور. خرائط طقس العرب on the App Store. تُظهر إحداها، الناقلة غير مدمّرة، فيما تُظهر اثنتان أخريان، الدخان في المرفأ من بعيد وسفينة تحترق، بطريقة لا تُتيح رؤية السفينة بوضوح. وكانت وكالة «تاس» الحكومية الروسية قد نقلت عن قناة «زفيزدا» التلفزيونية التابعة لوزارة الدفاع الروسية، أن ناقلة القوات التابعة لأسطول البحر الأسود كانت أول سفينة حربية روسية تصل إلى بيرديانسك في 21 مارس (آذار).
وللقيام بذلك، ذكّر هكار بأن خط "ترانزميد" يمتلك قدرات إضافيّة غير مستغلّة بعد، في حين أن الجزائر تملك كميات فائضة من الغاز الطبيعي التي يمكن استخدامها لعمليات التصدير باتجاه السوق الأوروبيّة. عمليًّا، وبحسب وزارة الطاقة الجزائري السابق عبد المجيد عطار، تصدر الجزائر في الوقت الراهن ما يقارب ال22 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي عبر خط "ترانزميد" نحو أوروبا، في حين أن قدرة الخط الاستيعابيّة تسمح بزيادة كمية الصادرات بنحو 10 مليارات متر مكعّب كحد أقصى. خرائط الطقس العربية. مع العلم أن كميّات الغاز المصدّرة الإضافيّة، يمكن ضخها لاحقًا باتجاه أسبانيا وسائر الدول الأوروبيّة، بعد وصولها إلى إيطاليا، وهو ما سيسمح بتعويض جزء من واردات الغاز الروسي، الذي تسعى أوروبا للاستغناء عنه على المدى الطويل. وعلى المدى الأطول، سيكون بإمكان الجزائر زيادة سعة خط غاز "ترانزميد" نفسه، بما يسمح بزيادة الكميّة القصوى التي يمكن تصديرها من الجزائر باتجاه أوروبا، بل وتصدير الغاز الطبيعي من الدول الأفريقية الأخرى إلى أوروبا باتجاه هذا الخط. مع الإشارة إلى أن هناك مخططات قديمة لربط الجزائر بخطوط غاز مع دول أفريقيّة أخرى مصدّرة للغاز كنيجيريا، وهو ما سيسمح بنقل الغاز النيجيري إلى الجزائر أولًا، ومنها إلى أوروبا عبر خط "ترانزميد" بعد زيادة سعته.
:" يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير"
و رحمة الله عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير"أخرجه مسلم هذا الحديث الشريف
و جدته صدفة و أنا أبحث عن البطاقات الإسلامية فتعجبت من تعبير النبي صلى الله عليه و سلم ثم تذكرت أنه قد أوتي جوامع الكلم فبحثت عن شرح الحديث.. فماذا كان يقصد النبي صلى الله عليه وسلم في تعبيره: "أفئدتهم مثل أفئدة الطير" هل هذه القلوب مثل أفئدة الطير في صغر الحجم... فلا مكان فيها لغير الخير، أم هي كما يقول النووي رحمه الله: ( في شرح صحيح مسلم للنووي 17 177). في الجنة أقوام قلوبهم مثل أفئدة الطير. - قوله صلى الله عليه وسلم: يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير... قيل مثلها في رقتها وضعفها... كالحديث الآخر:"أهل اليمن أرق قلوبا ً وأضعف أفئدة"... وقيل في الخوف والهيبة والطير أكثر الحيوان خوفا ً وفزعا كما قال الله تعالى " إنما يخشى الله من عباده العلماء"... وكان المراد قوم غلب عليهم الخوف كما جاء عن جماعات من السلف في شدة خوفهم وقيل المراد متوكلون.. والله أعلم) وقيل المراد هم المتوكلون على الله، وقال بعضهم: وهم في توكلهم على الله مثل الطير التي هي أعظم المخلوقات توكلاً على الله, تجده يخرج في الصحراء لا يدري هل يلقى حباً أو لا, فيلقى حباً ويملأ الله بطنه طعاماً بدون حيلة.
قال النبي ﷺ &Quot; يدخل الجنةَ أقوامٌ أفئدتهم مثل أفئدة الطير &Quot;
اللهم اجعلنا منهم يا رب العالمين. منقول
وفي هذا القول ، وذاك التشبيه ، معنيان: المعنى الأول: (أفئدتهم مثل أفئدة الطير) ، أي: في التوكل على الله -جل جلاله-، وهذا يدل على منزلة التوكل. والمقصود: أن أصحاب الجنة في توكُّلهم على الله مثل الطير التي هي أعظم المخلوقات توكلاً على الله، تجدها يخرج في الصحراء لا تدري هل تَلقى حَبًّا أم لا، فيملأ الله بطنها طعامًا بدون حيلة، وأما المعنى الثاني الذي يحتمله الحديث: فهو أن أصحاب الجنة قلوبهم رقيقة، فذلك يضرب للقلب الرقيق، فلان قلبه كقلب الطائر، يعني: أن قلبه قلب رقيق لا قساوة فيه، ولا صلابة. ويقول النووي معلقًا على هذا الحديث: المعنى: أنها ذات خشية واستكانة، سريعة الاستجابة والتأثر بقوارع التذكير، سالمة من الشدة والقسوة والغلظة ، ويشير إلى حديث أَبِى هُرَيْرَةَ – رضى الله عنه – عَنِ النَّبِيِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ: « أَتَاكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ ، أَضْعَفُ قُلُوبًا وَأَرَقُّ أَفْئِدَةً ، الْفِقْهُ يَمَانٍ ، وَالْحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ » رواه البخاري. :" يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير" - ملتقى الشفاء الإسلامي. فهناك علاقة بين الرقة والإيمان والحكمة والفقه، ولهذه الرقة النابعة من الإيمان سمات كثيرة، وهي تشمل كل المؤمنين – رجالاً ونساءً، وشبابًا وأطفالاً – وهي: سرعة التأثر وسَرعان ما تذرف العين ، وسرعة الاستجابة للحق ، وسرعة الاتعاظ والتذكير، وكُره الظلم بشدة، وكذا التفاعل مع مَن حوله، والاهتمام بمشاعرهم فرحًا وحزنًا.
في الجنة أقوام قلوبهم مثل أفئدة الطير
ومن أهل العلم من يقول: إن الفؤاد هو جزء في داخل القلب، هو الذي يحصل به الإيمان، والمعرفة، والعلم والإدراك، وما أشبه ذلك، وبعضهم يقول غير هذا، والمشهور أن الفؤاد هو القلب. قوله: أفئدتهم مثل أفئدة الطير ، أورده الإمام النووي -رحمه الله- بناء على أحد المعاني لهذا الحديث: أن المقصود به أنهم يتوكلون على الله حق التوكل، كما قال ﷺ: لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير، تغدو خماصاً، وتروح بطاناً [2] ، بمعنى أن هذه الطيور لا قدرة لها على الاكتساب، ليست كالبشر عندها عقول، وعندها أفهام بحيث تذهب وتتوظف وما أشبه ذلك، وتتكسب، وإنما هي تخرج من أوكارها في الغداة، فيرزقها الله وترجع في آخر النهار، تغدو خماصا ليس في بطنها شيء، جائعة، ثم تعود بطاناً أي: أنها شبعى. فهذا كله من رزق الله ، وفضله، فالناس لو يتوكلون على الله حق التوكل لكانوا بهذه المنزلة، يُرزقون كما يرزق الطير، ولكن الإنسان يركن إلى معرفته، وحذقه، ومهارته، ووظيفته، وإلى دكانه، ومتجره، وما أشبه ذلك، فيكون ذلك من النقص في التوكل، ولكن لو أنه بذل السبب مع الركون إلى الله -تبارك وتعالى- بالكلية والاعتماد عليه، وأن الأرزاق بيده لرزقه كما يرزق الطير.
عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «يَدخُلُ الجّنَّة أَقْوَام أَفئِدَتُهُم مِثل أًفئِدَة الطَّير». [ صحيح. ] - [رواه مسلم. ] الشرح
يخبر النبي -عليه الصلاة والسلام- عن وصف قوم من أهل الجنة وأن قلوبهم رقيقة فزعة كما تفزع الطير، وذلك لخوف هؤلاء المؤمنين من ربهم ،كما أن الطير كثيرة الفزع والخوف، وهم أيضاً أكثر الناس توكلاً على الله في طلب حاجاتهم كما تخرج الطير صباحاً لطلب رزقها. الترجمة:
الإنجليزية
الفرنسية
الإسبانية
التركية
الأوردية
الإندونيسية
البوسنية
الروسية
البنغالية
الصينية
الفارسية
تجالوج
الهندية
السنهالية
الكردية
الهوسا
البرتغالية
السواحيلية
عرض الترجمات
:&Quot; يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير&Quot; - ملتقى الشفاء الإسلامي
-أن يحب ويبغض ويعطي ويمنع لله... ردود أفعاله ينبغي أن تكون متزنة دون إفراط أو تفريط... وفقا للضوابط الشرعية. -كذلك من أعظم المعاني في هذا الحديث أن صفة التوكل من أعظم ما نتعلمه من الطير،
فالطير تحقق التوكل الكامل والصادق ، فلا أسباب لها تعتمد عليها إلا السعي.
إن كثيرًا ممن غفلوا عن ربهم، وأبعدوا قلوبهم واشتغلوا بحياتهم الدنيا، جاءهم الموت، فرأوا كم قصروا وتخلفوا عن ركب السابقين! إن القلوب هي مناط العمل، ومحل النظر، ومأوى الإيمان، ومنبع الإحسان، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، واهتمامنا بقلوبنا سيصلح دنيانا وآخرتنا، وسيصلح أعمالنا ونياتنا، وأهدافنا ورجاءنا، إنها الحياة النقية، الشفافة الهادئة، الرقراقة الصادقة الكريمة؛ حياة القلوب، ففيها العبودية لله الواحد الأحد، وفيها الرغبة في الجنة والفرار من غضب الجبار؛ قال الله تعالى: {يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء: 88، 89]. وكما أن بين الناس في الطاعات الظاهرة، والأخلاق الباطنة المحمودة تفاوتًا ظاهرًا، فكذلك فيما يجازون به تفاوت ظاهر، فإن كنتَ تطلب أعلى الدرجات، فاجتهد ألَّا يسبقك أحد بطاعة الله تعالى. كيف كان سباق الصحابة الكرام رضوان الله عليهم إلى الله، وتنافسهم على طاعته، ورغبتهم في جنته؟! لعل في ذلك شحذَ هممنا، حتى نلحق بركبهم ما استطعنا، أو نشم غبار خيولهم، ونشاهد مواطئ أقدامهم. عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: ((أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نتصدق، فوافق ذلك مالًا عندي، فقلت: اليوم أسبق أبا بكر إن سبقتُه يومًا!