ويعرّف الفقهاء معنى الاستغفار «سؤال المغفرة، والمغفرة في الأصل: السّتر، ويراد بها التّجاوز عن الذّنب وعدم المؤاخذة به»، ومعنى «أستغفر الله»، أي: طلب العبد مِن ربِّه أن يمحو ذنوبَه ويستر عيوبَه، ويقول الفقهاء حتى يقبل الله عز وجل الاستغفار لا بد من توفر شروط مثل السلامة من الشرك والكفر، والسلامة من كسب الحرام، واليقين باستجابة الله، ويستغفر المسلم بعد كل صلاة ثلاثاً. ويربط بعض الدعاة ما يصيب الناس من حوادث وكوارث وهموم بكثرة الذنوب والمعاصي والفساد الأخلاقي ويقولون& «إننا أمام الدنيا في ضعف، وأمام الكفار في ضعف، وقد انغمس المسلمون في الشهوات، واشتغلوا بالدنيا.. إن المخرج الصلح مع الله تعالى، ولا بد للمسلمين اليوم من أن يؤبوا إلى ربهم، وأن يصلحوا فيما بينهم وبينه، هذا القحط، والجدب، واحتباس المطر، وانقطاع الغيث، أليس تذكرة من الله؛ ليرجع العباد إليه تائبين مستغفرين؟». اكثروا من الاستغفار من. وعلى هذا الأساس نجد من المسلمين من يكثر من الاستغفار بهدف محو ذنوبه وسيئاته وكسب الثواب كهدف مطلق من الاستغفار بغض النظر عن التغير في سلوكياته والسمو في أخلاقه، فأصبح الاستغفار للأسف الشديد عبارة عن عملية حسابية يتم عدها على الأصابع أو آلة العد فقط لنيل الأجر والثواب ومحو الذنوب والسيئات،& ثم إكمال المسيرة في نطاق الشر والظلم، فإذا لم يراجع الإنسان أخطاءه وذنوبه التي قد ينتج عنها ظلم أو إيذاء أو اعتداء أو سرقة أو هضم حقوق إنسان أو أكل أموال الناس بالباطل.. فما فائدة «الاستغفار» مع بقاء الشر والظلم والكراهية في أعماق نفس المستغفر؟.
اكثروا من الاستغفار والمستحيلات
والله أعلم الذي يظهر لي - والله أعلم بالصواب - أنا أبا سعيد هذا هو يحيى القطان، الإمام المعروف؛ فهو ممن روى عنهم معتمر بن سليمان. ثم إن الحسن المذكور ليس الحسن البصري؛ لأن بينه وبين القطان مفاوز والسماع مجزوم به - ثم إنه لم يذكر مميزًا هكذا إلا في "شعب الإيمان". وأظن أن هذا الوهم وتميز أبي سعيد بأنه معمر من تخاليط نسخة شعب الإيمان، وتخاليطها من الشهرة بمكان. 2014-07-02, 07:06 AM #5 رد: (أكثروا من الاستغفار في بيوتكم، وعلى موائدكم
وقال: أبو سعيد العطار والظاهر أن المحقق أخطأ، فليس هذا من ترجم له ابن حبان! ولكن صاحب الترجمة ذكره ابن حبان (7/485)، فقال: "معمر بن قيس السلمي يروي عن الحسن وعطاء روى عنه بن المبارك وبشر بن السري". ثم ترجم لأبي سعيد العطار هذا، عقبة، فقال: "معمر بن قيس أبو سعيد العطار يروي المراسيل روى عنه موسى بن إسماعيل". ومعمر بن قيس الذي عناه، له ترجمة في "التاريخ الكبير" (7/378)، استفادها ابن أبي حاتم منه. ملحوظة:جاء عند مسلم في "الكنى" (1/393): "أبو سعد معمر بن قيس العطار، عن الحسن، روى عنه المعتمر والأصمعي". اكثروا من الاستغفار والمستحيلات. ونحوه عند ابن منده في "الكنى والألقاب" (ص:380). وأعتذر بشدة أنني أقحمت نفسي في مسألة طرقها شيخنا الفاضل الدكتور/علي عبد الباقي!
معظم ما نراه في الكتب الفقهية والأحكام الشرعية المتعلقة بالاستغفار والتوبة وسائر العبادات لا يثير مكامن الإيمان القلبي بالله تعالى، وبالتالي لا نجد تعاليم الإسلام حية في واقع الناس وسلوكياتهم، ومعلوم أن الفقه الذي لا يستطيع أن يحرر باطن الإنسان من أدران الرذائل ولا يتمكن من تطهير قلبه من عوامل الشر والنفاق، يكون عاجزاً عن تحقيق أهداف العبادات والشريعة الإسلامية ومعرفة الله حق المعرفة، وبالتالي العجز عن تزكية النفس وتطهيرها، ووفقاً لذلك نرى البعض من الناس يعيش الدوغمائية في السلوك والسطحية في التفكير والجفاف في المشاعر والأحاسيس والعدوانية في التعامل مع الآخرين. &ومن هنا يتبين أن الاستغفار ليس هدفاً بحد ذاته، كما يظهر من كتابات بعض الفقهاء، بل طريق إلى تحقيق ذلك الهدف الأسمى، وهو ربط الإنسان بالله والمعنويات والكمالات الأخلاقية، فإذا رأينا أن هذه الوسيلة لا تحقق هذا الهدف، بل تدفع الناس بعيداً عن الدين والأخلاق، أمكن القول إنه تم تفريغ هذه العبادة من البعد الأخلاقي والإنساني، فمقاصد العبادات تتلخص في تربية الناس على الأخلاق الفاضلة وتعليمهم المبادئ والقيم الإنسانية. &
ليليا بن شيخة او سلطانة الفن كما يحلو لجمهورها ان يلقبوها هي نجمة رائعه بكل المقاييس ومطربه صاحبة صوت لايمكن نسيانه ، شاركت في برنامج ستار أكاديمي وتميزت من خلاله وأنطلقت قاعدتها الجماهيريه من هناك. عندما حادثتها لأول مره شعرت بإهتمامها مع من تحادثهم واهتمامها بأن ترضى عنها كل الأطراف ، محبة لعملها وودوده مع الجميع ، مثقفه وتعي ماتقول.
ليليا بن شيخة انستقرام موقع
رام الله -خاص دنيا الوطن
أعربت النجمة ليليا بن شيخة عن تمنياتها العميقة بالفوز للمنتخب الجزائري و أنها قلبا و قالبا مع الجزائر وقد حثّت محبّيها لتشجيع الممثّل العربي الوحيد في كأس العالم و قد كتبت في تغريدتها " قلوبنا مع الجزائر و يا رب تفوز الجزائر و تفرح قلوب العرب ". كما أنها أرفقت صورا لها و هي ملتحفة بالعلم الجزائري رافعة شارة النصر و أدلت بأنها ستتابع اللقاء مع الاعلامي التونسي أسعد ردّوش. و باتصالنا بها أكّدت ليليا أنّ عشقها للجزائر بلد المليون شهيد لا يوصف وأن هناك بين تونس و الجزائر امتداد روحي و تاريخي و حضاري وأن المنتخب الجزائري بمشاركته في كأس العالم أسعد قلوب العرب جميعا وأضافت أننا بحاجة لجرعات من الفرح وسط ما يحيط عالمنا العربي من مشاكل وأزمات وصراعات... ونأمل أن يحقق المنتخب الجزائري خطوات عملاقة في مشواره في كأس العالم ليدخل الفرحة لقلوبنا. و بسؤالنا عن تشجيعها للمنتخب الألماني أكّدت ليليا أنّها معجبة بالفريق الألماني واعجابها به بعيد كل البعد عن تشجيعها للمنتخب الجزائري وأضافت أنه ليس من المعقول أنها تشجّع فريق معجبة بأدائه الكروي على أي فريق عربيّ و خاصّة الفريق الجزائري التي تعتبره بمثابة فريقها القومي و أضافت أنها معجبة
جدا بأداء المنتخب الجزائري و للكرة الجزائريّة تقاليدها المتعارف عليها و أسماء اللاعبين الجزائريين أشهر من نار على علم سواء المنضوين تحت لواء المنتخب أو المنضمين لفرق أخرى و طالما أسعدونا بمستواهم المتميّز.
من ليليا بن شيخة