ما هو الفولت وما هو الأمبير؟ - YouTube
- ما هو الأمبير - أجيب
- ناشز وتطلب الطلاق مكتوبه
- ناشز وتطلب الطلاق 1
- ناشز وتطلب الطلاق ال٤٥
ما هو الأمبير - أجيب
الأمبير هو وحدة قياس تستخدم لقياس شدة التيار الكهربائي، وهي من الوحدات السبع الرئيسية في النظام المتري، يستخدم الرمز (أ) و(A) للإشارة إلى التيار الكهربائي، وجاء هذا الاسم نسبةً لعالم الفيزياء الفرنسي أندري ماري أمبير، ووحدة الأمبير تعبر عن التيار الذي ينتج من مرور شحنةٍ بمقدار واحد كولوم من خلال موصلٍ ما في ثانيةٍ من الزمن: 1 أمبير=1كولوم/1ث. فيزيائياً فإن الأمبير هو شدة التيار الكهربائي الذي يمر في اثنين من الأسلاك المتوازية والمفصولة عن بعضها مسافة متر واحدٍ في الفراغ، بحيث تكون قوة التجاذب بينهما 0. 0000002 نيوتن لكل مترٍ من طول السلكين، حيث يكون التوصيل الكهربائي عبر الموصلات الكهربائية ناتجا عن حركة الإلكترونات الحرة خلال هذه الموصلات تحت تأثير مجال مغناطيسي أو مجال كهربائي.
فولتية الشاحن ( الفولت) Voltage
بشكل بسيط ما هي الفولتية وماذا يعني ان شاحن مقدار الفولت الخاص به هو 20 فولت مثلا ؟؟ حسنا فكر معي ان هناك مياة تتدفق داخل مواسير مياة.. الفولتية هي ضغط المياة في تلك المواسير,, الفولتية هي القوة التي تدفع المياة في تلك المواسير, فولتية أكثر يعني ضغط مياة أكثر يعني انفجار تلك المواسير وبالعكس فولتية اقل يعني ضغط مياة اقل وهذا يعني ان المياة لن تتدفق علي الاطلاق من الاساس. ومن فهمك للكلمات السابقة يمكنك ان تستنج ان افضل حل عند استخدامك لشاحن لابتوب اخر هو ان يكون الفولت في كلا الشاحنين متطابق لانه عندما يكون:-
- فولتية الشاحن اقل بكثير عن ما يحتاجه اللابتوب: فهذا يعني ان اللابتوب قد لا يعمل واذا لم تحدث مشاكل واستمر اللابتوب في العمل فان بعض الاجهزة ستقوم بغلق النظام تلقائيا لانه كما تتذكر معي هذا يعني ان ضغط الماء ضعيف في المواسير كما شبهنا لك الامر وهذا يعني ان اللابتوب لا يملك القدرة او القوة للعمل ولكن في حالة استمر اللابتوب بالعمل علي اي حال فان هذا لن يسبب ضررا للابتوب او يؤثر عليه سلبيا كما في الحالة التالية ولكن يستحسن ان لا تضع جهازك تحت هذه التجربة.
إذلال للمرأة
وعن الرأى النسائى عن إشكالية «بيت الطاعة»، تقول هيام محمد، الخبير القانونى وعضو لجنة المرأة السابق بنقابة المحامين، أن بيت الطاعة في الواقع يستخدم غالبا كوسيلة ضغط لإذلال المرأة، ويلجأ لها الزوج حتى يتهرب من التزاماته بحقوق زوجته، فالزوج يرسل لزوجته خطابا مسجلا عن طريق المحكمة يدعوها لبيت الزوجية وإذا لم تستجب خلال 30 يوما فإن من حق القاضي أن يعتبرها ناشزا. الزوجة-بحسب«هيام» فى تصريح خاص-تُعتبر ناشزا إيضا إذا رفضت ولم تقبل هيئة المحكمة رفضها، وترد الزوجة في هذه الحالة بقضية طلاق للضرر، وفي غضون الـ30 يوما المحددة، ولكن المشكلة ان الكثير من النساء لا يملكن امكانيات الدخول في دوامة المحاكم لرفع قضية طلاق أو خلع تجنبا للمشاكل او لضيق ذات اليد، و من المؤكد أنه لا طاعة لزوج يسيء معاملة زوجته ويلحق الضرر بها قولاً وفعلاً أي بالتعدي عليها بألفاظ تسئ لها أو التعدي عليها بالضرب وإهانة كرامتها.
ناشز وتطلب الطلاق مكتوبه
مسألة الطاعة الزوجية من المسائل التى تشغل حيزاَ كبيراَ فى قانون الأحوال الشخصية، الذى بدوره وضع شروط لتحديد هذه الطاعة والخروج عنها بمثابة «النشوز» حيث أعطى للزوج الحق فى رفع ما يُطلق عليه «دعوى النشوز» حيث أن «الطاعة» من الناحية الإصطلاحية هي حق للزوج رتبه الشرع على الزوجة ومدلوله أن تلتزم الزوجة بطاعة زوجها وتنقاد لأمره وتلين له ولا تمانع فيما ليس فيه مخالفةٌ للشرع ومغضبه للشارع، ويقال للزوجةِ مطيعه وطائعه ومطواعه لزوجها متى كانت مدركةً لواجباتها الزوجية. فى التقرير التالى، رصدت «صوت الأمة» مسألة طاعة الزوجة لزوجها من الناحية القانونية والشرعية ما بين الآثار الإيجابية والسلبية عند إستخدام ذلك الحق استخداماَ خاطئاَ، وكذا عند خروج الزوجة عن تلك الطاعة ما يُعد معه «نشوزاَ» وشروط هذه الطاعة، وفى فى الوقت الذى يرى فيه عدد كبير من نساء مصر أن القوانين المصرية يغلب عليها الطابع الذكورى منها على سبيل المثال لا الحصر مسألة «قانون بيت الطاعة». المعروف من الناحية القانونية أن قانون الأحوال الشخصية المصرية أعطى للمرأة الحق الكامل لكلا الطرفين الرجل والمرأة فإذا كان هناك «بيت طاعة» يرى السيدات أنه لصالح الرجل، فإن القانون أجاز للمرأة أيضاَ «الخلع»، إلا أن الطرفين يرون أن هناك ثغرات وسلبيات يجب أن يتم تفاديها خاصة فى مسألة «الطاعة الزوجية» حيث أن الإنذار بالطاعة، يمثل سيفا مسلطا على رقاب بعض النساء خاصة في أوساط محدودي الدخل، الذين يصعب عليهن اللجوء إلى الخلع لأنه يمثل تنازل عن حقوقهن التي من الممكن أن تساعدهن على العيش في ظل الظروف الحالية للبلاد.
ناشز وتطلب الطلاق 1
وانه لا يجب أن أخاف من البنك الثاني لأنها سترث وستؤدي كل شيء اقترضته. نفدت الأمر مرة أخرى وحصلت على المال وذهبت ابنتي العزيزة حفظها الله إلى فرنسا للدراسة وهي تكمل سنتها الثانية هناك. أصبحت أعيش أنا وزوجتي فقط بالمنزل لان ابنتي الأولى ببيت زوجها في مدينة أخرى وابنتي الثانية تدرس بفرنسا. ناشز وتطلب الطلاق ال٤٥. كنت اذهب إلى العمل بدون حافز وبدون رغبة لان راتبي كله يذهب في تسديد الديون فلا احصل على مصروفي اليومي إلا بصعوبة من زوجتي التي أصبحت تنفق علي وتتعامل معي بقسوة وتذكرني دائما بأنها تنفق علي وانه ليس من واجباتها وانه يجب أن احضر المال مثل الأزواج وانفق عليها لان راتبها الشهري هو حق لها وأنها حرة في التصرف به. وكل ما يمكنها أن تفعله هو إطعامي كل يوم. ولا يمكن لها أن تعاملني كزوج لأنني لا استطيع النفقة عليها وبالتالي أنتجت معادلة حسابية فقالت لي أنت واجب عليك نفقتي ولكن لا تملك المال لتنفق وتاخد حقك مني كزوجة لدا سأصبح ناشز فتسقط عنك نفقتي فلا تطلب مني أكثر من إطعامك وأنت مغلق فمك. وانه يجب أن تكون هناك استقلالية للمرأة في مالها وحياتها. وأنني لم انفق يوما في حياتي وأنني لم أخدها يوما إلى الخارج ولم اشتري لها يوما سيارة تسوقها هي ولم أخدها يوما إلى فندق فخم 5نجوم وكل ما فعلته هو إطعامهم مثل الحيوان الذي يأكل ويشرب فقط.
ناشز وتطلب الطلاق ال٤٥
حكاه أبو الوليد ابن رشد في كتاب الطلاق من كتاب المقدمات له، وهذا القول هو الفقه بعينه، ولا سيما على أصول مالك، وأحمد في مقابلة العبد بنقيض قصده. انتهى من إعلام الموقعين. وبعض أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- يرى أنّك ما دمت لم تقصد إيقاع الطلاق، ولكن قصدت التهديد، والتأكيد، ونحو ذلك؛ فلا يقع طلاقها، ولو حنثت في يمينك، ولكن تلزمك كفارة يمين، وراجع الفتوى: 11592. وننبّه إلى أن الواجب على الزوجين المعاشرة بالمعروف، ومنها أن تطيع الزوجة زوجها في المعروف، ولا تخرج من بيته بغير إذنه لغير ضرورة، وإلا كانت ناشزًا، وقد بينا كيفية التعامل مع الناشز في الفتاوى: 1103 ، 8649 ، 119105. أريد حلا..رجل يطلب فسخ عقد القران لرغبة الزوجة تعديل المنقولات لـ500 ألف جنيه - اليوم السابع. كما ننبه إلى أن الحلف المشروع هو الحلف بالله تعالى، وأما الحلف بالطلاق فهو من أيمان الفُسّاق، وقد يترتب عليه ما لا تحمد عقباه. والله أعلم.
استشارة..
ما هو حكم الزوجة الَّتي لا تطيع زوجها ولا تعطيه حقوقه الشرعيَّة، رغم أنَّه صبر عليها؟ وهل تجوز النّفقة للولد وتسقط عنها، بحكم أنّها ناشز ولا تريد العودة إلى بيت الزوجيّة، ولا سيما أنَّ الزوج متمسّك بها، ويريد إصلاح وضع العائلة، ولكنها تطلب الطلاق وتدعي أمام الحاكم الشرعي أنَّه هجرها؟ وهل يجوز لها شرعاً منع الزوج من أخذ الولد وتربيته في بيته؟
وجواب..
تعاني الكثير من الأسر من مثل هذه الخلافات الزوجية التي تقلق راحتها وتوقع النزاعات والفرقة بين أفرادها. ناشز وتطلب الطلاق مكتوبه. ومن مظاهر هذه الخلافات وآثارها، مبادرة المرأة إلى الخروج من منزل الزوج ومغادرتها له اختياراً، أو قيام الزوج بطردها وإخراجها من بيتها. والواقع أن خروج الزوجة في مثل هذه الحالة أو إخراجها من البيت، هو من الأمور المؤسفة التي عانى ويعاني منها الأزواج رجالاً ونساءً، لأنها تؤدي في الغالب إلى تفاقم الخلاف وتعاظم المشكلة، علما ًأن موقف الشريعة واضح وحاسم. فمن جهة الزوجة، نلاحظ أن الشريعة حفظت حق السكن على زوجها ما دامت في عصمة زواجه، وأوجبت عليه تأمين المسكن الشرعي اللائق والمناسب لها، بوصفه جزءاً من النفقة الواجبة عليه تجاهها، وحرّمت عليه طردها وإخراجها قهراً من منزله ما دامت مؤدّية لحقوقه، بما في ذلك مدة العدة المقدرة بحوالى ثلاثة أشهر في الطلاق الرجعي وطول فترة الحمل التي هي عدة المطلقة الحامل، ولو كان الطلاق بائناً وخلعياً.