يتساءل البعض عن مقدار نفقة الزوجة العاملة من صحيح الدين، حيث يرغب البعض في التعرف إلى هل للزوجة العاملة نفقة؟ وفي هذا المقال نتعرف إلى المزيد حول نفقة الزوجة، ومدى وجوب نفقة الزوجة في الكتاب والسنة.. فتابعونا.
- ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - كلمات دوت نت
- ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - مجتمع الحلول
- معايير اختيار الزوج والزوجة - إسلام أون لاين
- مراعاة ذات الدين عند إرادة الزواج
- إسلام ويب - التوضيح لشرح الجامع الصحيح - كتاب النكاح - باب الأكفاء في الدين- الجزء رقم24
ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - كلمات دوت نت
مرحبًا بك إلى جولة نيوز الثقافية، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - مجتمع الحلول
حسنه الألباني وقال: رواه أبو داود والنسائي والحاكم وقال صحيح الإسناد. اهـ. و أما ما تشمله النفقة، فهي تشمل الطعام والشراب والكسوة والسكن والعلاج، جاء في قرار مجلس الإفتاء الأعلى رقم 1/19 بتاريخ 23/4/1998: والنفقة على الزوجة تشمل التطبيب، والعلاج، وأجرة الخادم، إن كانت الزوجة مما يخدم، ويتبع ذلك نفقة الخادم.
والله يقول الحق وهو يهدي السبيل
أوقات الصلاة
التوقيت المحلي GMT+3، وبالاعتماد على توقيت رابطة العالم الاسلامي.
الهدف من الموقع
زواج عادي
طريقة التواصل مع الآخرين
البريد، الهاتف، ماسنجر، ماسنجر و مايك، ماسنجر و كام
آخر تواجد في الموقع
03/05/2013
لون العين
أسود
لون الشعر
لون البشرة
يميل الى البياض
الطول
متوسط
الوزن
عادي
الجنسية:
مصر
الدولة:
العمر:
33 - 37
الحالة الاجتماعية
متزوج
لديك ابناء
نعم
التحصيل العلمي
تعليم جامعي
المهنة
موظف قطاع خاص
تحدث عن نفسك
انا اعمل مهندس كيميائى هادى الطباع ابحث عن زوجة متدينة
صف الشخص الذي تبحث عنه
ان تكون ذات دين يقول الرسول (ص) فاظفر بذات الدين تربت يداك
معايير اختيار الزوج والزوجة - إسلام أون لاين
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته. اختيار هذا الخط
باب الأكفاء في الدين
4802 5090 - حدثنا مسدد ، حدثنا يحيى ، عن عبيد الله قال: حدثني سعيد بن أبي سعيد عن أبيه ، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: " تنكح المرأة لأربع: لمالها ، ولحسبها وجمالها ، ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك ". [مسلم: 1466 - فتح: 9 \ 132].
مراعاة ذات الدين عند إرادة الزواج
ومهما أوغَل الناسُ في الفساد والغِش، وسَرَتْ عدوى الرذيلة إلى الفضيلة، واشتبهت المسالك، فإن للصلاح نورًا يُبدِّد الظلام، ويَخترق الحُجُب، ويدل روَّاده عليه، ويَهديهم السبيل إليه، فإن عثَر - بعد قصدٍ صحيح - ذو قلب سليم، وطَويَّة صالحة - وقلما يَعثُر - فسرعان ما يقوم على قدميه مطمئنة نفسه، ذاهبة كُرْبته ﴿ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى ﴾ [طه: 132]. ويتَّصِل بالأغراض السابقة ما نرى الآن من ثقافات المرأة المختلفة، وفُنُون تربيتها المتكاثرة، فما كان منها في الخُلُق والأدب، وواجبات الزوجيَّة والأمومة، وحقوق البيت والولد - فهو راجع إلى دينها. وما كان منها - وهو الأعم الأغلب - في فُنُون العيش، ومزاحمة الرجال، وضروب الزينة، ومفاتن الحياة - فهو مردودٌ إلى المقاصد الأخرى في زواجها. مراعاة ذات الدين عند إرادة الزواج. والذي نَعنيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قد أبان أمهاتِ الأغراض في النكاح، وأن ما جدَّ في المدنيَّة الزائفة، والحضارة المقيتة، فهو مُتشعِّب عنها ومردود إليها، وأن الدين - ومنه التربية الرشيدة - لا يزال هو المقْصِد الأسمى، والمطمح الأعلى، لمن يبتغي عزَّةً خالصة، وحياة طيبة. اختيار الرجل الصالح:
وكما ينبغي للرجل أن يبحث عن ذات الدين فيَظفر بها، ينبغي كذلك للمرأة أو وليّها أن يتخيَّرا ذا الدين والخُلُقِ فيَظفرا به، وهنالك تُوضَع اللبِنَة الأولى في بناء البيت الصالح التقي، والأسرة الكريمة المهذَّبة، بل الأمة المرهوبة الجَناب، الرفيعة المنزلة.
إسلام ويب - التوضيح لشرح الجامع الصحيح - كتاب النكاح - باب الأكفاء في الدين- الجزء رقم24
مَن تختار؟
1- إذا قَدِرت على النكاح ، فلا تُؤخِّرَنَّه، وإياك والشيطانَ لا يَصُدَّنَّك، فإنه استكمال لشطر دينك، واتباع لهدي نبيك، ونِعم العَون لك على طاعة ربك؛ قال – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((إذا تزوَّج العبد، فقد استكمل نصف الدين، فليتق الله فيما بقي))؛ الصحيحة (625)، وقال أيضًا: ((النكاح من سنتي، فمن لم يعمل بسنتي فليس مني، وتزوَّجوا فإني مكاثر بكم الأمم، ومن كان ذا طَول فلينكح، ومن لم يجد فعليه بالصيام، فإن الصوم له وجاء))؛ رواه ابن ماجه (1846)، وحسَّنه الألباني. وعن عبدالله بن مسعود قال: كنَّا مع النبي – صلَّى الله عليه وسلَّم – شبابًا لا نجد شيئًا، فقال لنا رسول الله – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفَرْج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وِجاء))؛ متفق عليه. 2- واعلم أن الزوجة التي ستختار حَرثٌ لك، يوشك أن يؤتي أُكله، فلا تسقِيَنَّ ماءك إلا أرضًا طيبة؛ ﴿ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا ﴾ [الأعراف: 58]، قال – صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((تَخَيَّروا لنُطَفكم، وانكَحوا الأكفاء، وأَنكِحوا إليهم))؛ رواه ابن ماجه (167)، وصحَّحه الألباني.
اقرأ أيضاً أنواع الأموال الربوية أنواع الربا
شرح حديث تنكح المرأة لأربع
أولى الإسلام الأسرة اهتماماً كبيراً؛ لأنّها اللبنة الأولى في بناء المجتمع الإسلامي الذي يستمدّ تعاليمه من كتاب الله، وسنّة نبيّه -صلّى الله عليه وسلّم-، ومن ذلك الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: (تنْكَحُ المَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا وَلِحَسَبِهَا وَجَمَالِهَا وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَدَاكَ). [١]
شرح تنكح المرأة لأربع
بيّن النبي -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ المرأة تنُكح لأربع؛ أي إنَّ المرأة تُنكح عادةً من الناس لأجلِ أربعة خصالٍ هي؛ المال، والحسب، والجمال، والدين، وبيان سبب طلب الناس لهذه الخصال فيما يأتي: [٢]
المال ؛ فالمرأة صاحبة المال لا تُلزم زوجها عادةً بما لا يُطيق، ولا تُكلفه في الإنفاق ونحوه، بل تكون عوناً له في أموره الماليّة. الحسب ؛ وهو ما يعدّه الناس من مفاخر الآباء، وهو مأخوذ من الحساب؛ لأنهم كانوا إذا تفاخروا عدّوا مآثر آبائهم، ومناقبهم ثمّ حسبوها، فيحكم لمن زادت مفاخر آبائه على غيره.
وقد يحدث أمراً آخر ،، قد تقبل المرأة أو قد يقبل الرجل علي حد سواء بالزواج ممن ليس لديهم القدرة الجسدية السليمة،، فالبعض يرضي بالارتباط بمن هو مريض نظير قدرته علي الإنفاق أو من باب الحب أو لأسباب أخري ،، وعند اكتمال الشروط الخاصة بالزواج يصبح العقد صحيحاً هو الآخر ،، و ربما القلة من يلجأ للزواج بمن ليس لديهم القدرة العقلية والنفسية علي الزواج ،،، وتلك الحالات هي الأخري لها ظروفها الخاصة ويفتي فيها جمهور العلماء وفقا لوضع الحالة. الملفت في العموم أن القدرة الصحية والقدرة علي الإنفاق كذلك القدرة النفسية والعقلية هي أمور متغيرة تتغير مع الزمن ،، فقد تتزوج إمرأة من رجل غني ولديه القدرة علي الإنفاق ثم تُفاجأ بأن القدر قد كتب عليهما الفقر والمعاناة ،، من بعد الثراء،،، ورغم ذلك يظل الزواج صحيحاً وحلال ولا تشوبه أي شائبة من شوائب الحرمانية ،، رغم فقدان الزوج لأهم شروط الباءة التي ذكرها رسولنا الكريم في حديثه الصحيح صلي الله عليه وسلم.