مشاهدة الأن
تحميل الأن
مشاهدة وتحميل مسلسل نبض مؤقت Nabd Moaakat 2021 HD بطولة هيا عبدالسلام وميثم بدر وروان العلي اون لاين وتحميل مباشر مسلسل نبض مؤقت حلقة 9 كاملة يوتيوب اونلاين مسلسلات رمضان 2021
الجودة
720p HD
القسم
رمضان 2021
السنة
2021
النوع
دراما
الرابط المختصر:
الممثلين
أحمد السداني
روان العلي
شهاب جوهر
شوق الهادي
عبدالعزيز النصار
علي الحسيني
ميثم بدر
نجاح الخطيب
هنادي الكندري
هيا عبدالسلام
تأليف
مريم القلاف
إخراج
سعود بوعبيد
مسلسل نبض مؤقت الحلقة 9 Mai
مسلسل نبض مؤقت الحلقة 8 الثامنة - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل نبض مؤقت الحلقة 9.2
مسلسل ملف سري الحلقة 26 السادسة والعشرون - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل نبض مؤقت الحلقة 9.3
مسلسل You Are My Heartbeat / أنت نبض قلبي الحلقة 17 مترجم | موقع Our Drama - اور دراما - لأحدث الدراما والأفلام
سيرا رجل أعمال مجتهد تم تبنيه في صغره من قبل بريميود، يحاول بجد إعادة ساسا ابن بريميود إلى المسار الصحيح، لذلك يضطر للتعامل مع كيتيكا المصممة المخادعة رغم كره الشديد للأكاذيب لأنها حبيبة ساسا السابقة دون أن يعلم أن والد ساسا هو سبب انفصالهما لتستمر الصدامات بين كافة الأطراف وتتطور مشاعر غير متوقعة بين سيرا وكيتيكا.. وفي نفس الوقت توجد علاقة مضطربة بين كيتيكا ووالدتها لتخيلها عن والدها من أجل بابوب مالك شركة الملابس الكبيرة مع وجود مشاجرات مستمرة بين كيتيكا وابنة بابوب...
الفنانين
مسلسل والتقينا الحلقة 26 السادسة والعشرون - Dailymotion Video
Watch fullscreen
Font
( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
قوله تعالى:( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين). اعلم أنه تعالى لما ذكر المؤمنين نعمه عليهم بقوله:( واذكروا إذ أنتم قليل) فكذلك ذكر رسوله نعمه عليه وهو دفع كيد المشركين ومكر الماكرين عنه ، وهذه السورة مدنية. قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وغيرهم من المفسرين: إن مشركي قريش تآمروا في دار الندوة ودخل عليهم إبليس في صورة شيخ ، وذكر أنه من أهل نجد. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين | موقع البطاقة الدعوي. فقال بعضهم: قيدوه نتربص به ريب المنون ، فقال إبليس: لا مصلحة فيه؛ لأنه يغضب له قومه فتسفك له الدماء. وقال بعضهم: أخرجوه عنكم تستريحوا من أذاه لكم ، فقال إبليس: لا مصلحة فيه لأنه يجمع طائفة على نفسه ويقاتلكم بهم. وقال أبو جهل: الرأي أن نجمع من كل قبيلة رجلا فيضربوه بأسيافهم ضربة واحدة فإذا قتلوه تفرق دمه في القبائل ، فلا يقوى بنو هاشم على محاربة قريش كلها ، فيرضون بأخذ الدية ، فقال إبليس: هذا هو الرأي الصواب ، فأوحى الله تعالى إلى نبيه بذلك وأذن له في الخروج إلى المدينة وأمره أن لا يبيت في مضجعه وأذن الله له في الهجرة ، وأمر عليا أن يبيت في مضجعه ، وقال له: تسج [ ص: 125] ببردتي فإنه لن يخلص إليك أمر تكرهه ، وباتوا مترصدين ، فلما أصبحوا ثاروا إلى مضجعه فأبصروا عليا فبهتوا وخيب الله سعيهم.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأنفال - الآية 30
فلم يبت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بيته تلك الليلة ، وأذن الله له عند ذلك بالخروج ، وأنزل الله عليه بعد قدومه المدينة " الأنفال " يذكر نعمه عليه وبلاءه عنده: ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين) وأنزل [ الله] في قولهم: " تربصوا به ريب المنون ، حتى يهلك كما هلك من كان قبله من الشعراء " ، ( أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون) [ الطور: 30] وكان ذلك اليوم يسمى يوم الزحمة للذي اجتمعوا عليه من الرأي. وعن السدي نحو هذا السياق ، وأنزل الله في إرادتهم إخراجه قوله تعالى: ( وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا) [ الإسراء: 76]. تفسير ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين [ آل عمران: 54]. وكذا روى العوفي ، عن ابن عباس. وروي عن مجاهد ، وعروة بن الزبير ، وموسى بن عقبة ، وقتادة ، ومقسم ، وغير واحد ، نحو ذلك. وقال يونس بن بكير ، عن ابن إسحاق: فأقام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ينتظر أمر الله ، حتى إذا اجتمعت قريش فمكرت به ، وأرادوا به ما أرادوا ، أتاه جبريل عليه السلام فأمره ألا يبيت في مكانه الذي كان يبيت فيه فدعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - علي بن أبي طالب ، فأمره أن يبيت على فراشه وأن يتسجى ببرد له أخضر ، ففعل.
تفسير سورة آل عمران - معنى قوله تعالى وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
ثانيًا: تضمنت الآية الكريمة بيان محاولة المشركين قتل النبي صلى الله عليه وسلم، أو أسْره أو نفيه، وهذا فيه من الإساءة والاعتداء على شخصه الكريم ما فيه.
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين | موقع البطاقة الدعوي
وما كان جزاء هؤلاء المشركين إلا في إنزال عاقبة السوء عليهم، ويكون مصيرهم في الآخرة عذاب جهنم. قد يهمك: تفسير: ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
دفاع الله تعالى في تلك الآية عن الرسول
ذكر في تلك الآية العظيمة العديد من الصور التي توضح دفاع الله عز وجل عن نبيه محمد صلى الله عليه وسلم، ومن هذه الصور ما يلي:
رد الله مكر المشركين بدلًا من الرسول صلى الله عليه وسلم حينما اجتمعوا واتفقوا على قتله. الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم بالفعل عندما كان مع أبي بكر الصديق رضي الله عنه في يوم الهجرة. حينما قارب المشركين من الوصول إليهم، ودخلوا عليهم الغار ولكنهم لم يروهم. حيث يقول سيدنا أبي بكر "نظرت إلى أقدام المشركين ونحن في الغار وهم على رؤوسنا فقلت. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة آل عمران - الآية 54. يا رسول الله لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه". فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم "يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما، لا تحزن إن الله معنا". فأنزل الله تعالى على نبيه الوحي في قوله "فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها". وهي توضح لنا كيف أحاط وحفظ الله رسوله صلى الله عليه وسلم. زاد الله عز وجل في إذلال الكافرين والمتآمرين على قتل الرسول.
القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة آل عمران - الآية 54
فقال: من أخبرك بهذا ؟ قال: ربي ، قال: نعم الرب ربك ، فاستوص به خيرا ، قال: أنا أستوصي به! بل هو يستوصي بي. قال: فنزلت: ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك) الآية. وذكر أبي طالب في هذا ، غريب جدا ، بل منكر ؛ لأن هذه الآية مدنية ، ثم إن هذه القصة واجتماع قريش على هذا الائتمار والمشاورة على الإثبات أو النفي أو القتل ، إنما كان ليلة الهجرة سواء ، وكان ذلك بعد موت أبي طالب بنحو من ثلاث سنين لما تمكنوا منه واجترءوا عليه بعد موت عمه أبي طالب ، الذي كان يحوطه وينصره ويقوم بأعبائه. والدليل على صحة ما قلنا: ما رواه الإمام محمد بن إسحاق بن يسار صاحب " المغازي " عن عبد الله بن أبي نجيح ، عن مجاهد ، عن ابن عباس قال: وحدثني الكلبي ، عن باذان مولى أم هانئ ، عن ابن عباس ؛ أن نفرا من قريش من أشراف كل قبيلة ، اجتمعوا ليدخلوا دار الندوة ، فاعترضهم إبليس في صورة شيخ جليل ، فلما رأوه قالوا: من أنت ؟ قال: شيخ من نجد ، سمعت أنكم اجتمعتم ، فأردت أن أحضركم ولن يعدمكم رأيي ونصحي. قالوا: أجل ، ادخل فدخل معهم فقال: انظروا في شأن هذا الرجل ، والله ليوشكن أن يواثبكم في أمركم بأمره. قال: فقال قائل منهم: احبسوه في وثاق ، ثم تربصوا به ريب المنون ، حتى يهلك كما هلك من كان قبله من الشعراء: زهير والنابغة ، إنما هو كأحدهم ، قال: فصرخ عدو الله الشيخ النجدي فقال: والله ما هذا لكم برأي ، والله ليخرجنه ربه من محبسه إلى أصحابه ، فليوشكن أن يثبوا عليه حتى يأخذوه من أيديكم ، فيمنعوه منكم ، فما آمن عليكم أن يخرجوكم من بلادكم.
تفسير ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين [ آل عمران: 54]
ثم خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على القوم وهم على بابه ، وخرج معه بحفنة من تراب ، فجعل يذرها على رءوسهم ، وأخذ الله بأبصارهم عن نبيه محمد - صلى الله عليه وسلم - وهو يقرأ: ( يس والقرآن الحكيم) إلى قوله: ( فأغشيناهم فهم لا يبصرون) [ يس: 1 - 9]. وقال الحافظ أبو بكر البيهقي: روي عن عكرمة ما يؤكد هذا. وقد روى [ أبو حاتم] ابن حبان في صحيحه ، والحاكم في مستدركه ، من حديث عبد الله بن عثمان بن خثيم ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال: دخلت فاطمة على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي تبكي ، فقال: ما يبكيك يا بنية ؟ قالت: يا أبت ، [ و] ما لي لا أبكي ، وهؤلاء الملأ من قريش في الحجر يتعاقدون باللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ، لو قد رأوك لقاموا إليك فيقتلونك ، وليس منهم إلا من قد عرف نصيبه من دمك. فقال: يا بنية ، ائتني بوضوء. فتوضأ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثم خرج إلى المسجد. فلما رأوه قالوا: إنما هو ذا فطأطئوا رءوسهم ، وسقطت أذقانهم بين أيديهم ، فلم يرفعوا أبصارهم. فتناول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبضة من تراب فحصبهم بها ، وقال: شاهت الوجوه. فما أصاب رجلا منهم حصاة من حصياته إلا قتل يوم بدر كافرا.
وقد زاد الله تعالى في إذلال المشركين المتآمرين لقتل النبي صلى الله عليه وسلم، بما وقع لهم ليلة هجرته الشريفة، فكما في الخبر: خرج عليهم صلى الله عليه وسلم، فذرَّ على رؤوسهم التراب وخرج، وأعمى الله أبصارهم عنه، حتى إذا استبطؤوه جاءهم آتٍ، فقال: خيَّبكم الله، قد خرج محمد وذَرَّ على رؤوسكم التراب، فنفض كل منهم التراب عن رأسه، ومنع الله رسوله منهم، وأذِن له في الهجرة إلى المدينة، فهاجر إليها. وأما دفاع الله تعالى عنه صلى الله عليه وسلم بالقول، فهو ما في هذه الآية الكريمة، وإليك بيانها:
1- قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾: وقوله: يَمْكُرُ من المكر، وهو - كما يقول الراغب - صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود، وذلك أن يتحرى بمكره فعلًا جميلًا، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَاللَّهُ خَيْرُ الْماكِرِينَ ﴾، ومكر مذموم، وهو أن يتحرى بمكره فعلًا قبيحًا، ومنه قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾، وقال سبحانه وتعالى في الأمرين: ﴿ وَمَكَرُوا مَكْرًا وَمَكَرْنَا مَكْرًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [النمل: 50]. وقوله: «ليثبتوك»؛ أي ليحبسوك؛ يقال: أثبته: إذا حبستَه، والمعنى: واذكر يا محمد وقت أن نجيتُك من مكر أعدائك، حين تآمروا عليك وأنت بين أظهرهم في مكة؛ "لِيُثْبِتُوكَ" أي: يحبسوك في دارك، فلا تتمكَّن من لقاء الناس ومن دعوتهم إلى الدين الحق، أَوْ يَقْتُلُوكَ بواسطة مجموعة من الرجال الذين اختلفت قبائلهم في النسب، حتى يتفرَّق دمك فيهم، فلا تقدر عشيرتك على الأخذ بثأرك من هذه القبائل المتعددة.