26-08-2012, 07:07 PM
المشاركه # 1
قلم الساحات المميز
تاريخ التسجيل: Aug 2011
المشاركات: 18, 281
السؤال:
معنى حديث أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين ؟
الجواب:
أريد أن أعرف حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أعمار أمتي ما بين الستين
والسبعين)أو كما قال. أريد أن أعرف الحديث نصا وإسنادا ومعنى، والواقعة التي قيل
فيها هذا الحديث إن وجدت. أسأل الله لكم التوفيق والسداد. الفتوى: الحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن نص الحديث هو:
أعمار أمتي ما بين الستين والسبعين، وأقلهم من يجوز ذلك. رواه الحاكم وصححه
ووافقه الذهبي. ورواه الترمذي وابن ماجه. ومعنى الحديث أن أغلب أعمار هذه الأمة
تتراوح بين ستين سنة إلى سبعين، ومنهم من يزيد على ذلك وهو قليل. وقيل: إن
العمر المحمود الوسط المعتدل هو ما بين الستين والسبعين، وهو حال أعمار أصفياء
هذه الأمة؛ منهم النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر رضي الله عنهما. وراجع شرح المباركفوري لسنن الترمذي، وشرح المناوي للجامع الصغير. شرح حديث: أعمار أمتي ما بين الستين إلى...، ومقدار أعمار الجن - منتدي بيت العز. وأما
الواقعة التي ذكر فيها فلم نر من ذكرها. وراجع الفتوى رقم: 46037. والله أعلم....
26-08-2012, 07:49 PM
المشاركه # 2
عضو هوامير المميز
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 646
هلا وغلا بأخونا الحصن
ربي يعطيك طولة العمر عل الطاعه ياارب
27-08-2012, 12:09 AM
المشاركه # 3
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــ القدم ــافي
وإياك أخي الحبيب
شاكرا المرور الكريم
جمعنا الله وإياك في جنات النعيم ورزقنا جوار سيد المرسلين
عليه أفضل الصلاة والسلام
شرح حديث: أعمار أمتي ما بين الستين إلى...، ومقدار أعمار الجن - منتدي بيت العز
وقد تفضل سبحانه فاستجاب ومتعني بكل ذلك، فها أنا لا أزال أبحث وأحقق وأكتب بنشاط قل مثيله، وأصلي النوافل قائمًا، وأسوق السيارة بنفسي المسافات الشاسعة. أقول ذلك من باب: ﴿ وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ ﴾ [الضحى: 11]، راجيًا من المولى سبحانه وتعالى أن يزيدني من فضله فيجعل ذلك كله الوارث مني، وأن يتوفاني مسلمًا على السنة التي نذرت لها حياتي دعوة وكتابة، ويلحقني بالشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا" [18]. والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
[1] برقم 3550، وحسنه ابن حجر رحمه الله كما في فتح الباري (11/240). [2] أي موضع القتال أو موضع العراك والمعاركة، فكأن هذا السن ميدان حرب يكثر فيها الموت. [3] برقم 1542 وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة (4/22). [4] برقم 6419. حديث اعمار امتي بين الستين. [5] فتح الباري (11/239). [6] فتح الباري (11/240). [7] فتح الباري (11/240). [8] برقم 2330 وقال: هذا حديث حسن صحيح. [9] مسند الإمام أحمد (14/127) برقم 8399 وقال محققوه: إسناده حسن. [10] قال ابن قتيبة في غريب الحديث (1/302): قوله عسله: أُراه مأخوذًا من العسل، شبه العمل الصالح الذي يفتح للعبد حتى يرضى الناس عنه ويطيب ذكره فيهم بالعسل.
قال ابن حجر رحمه الله في فتح الباري: "اختلف أهل التفسير في المراد بالنذير، فالأكثر على أنه المشيب؛ لأنه يأتي في سن الكهولة فما بعدها، وهو علامة لمفارقة سن الصبى الذي هو مظنة اللهو. وقوله في الحديث: أعذر الله: "الإعذار إزالة العذر، والمعنى أنه لم يبق له اعتذار كأن يقول: لو مد لي في الأجل لفعلت ما أُمرت به، يقال: أعذر إليه إذا بلغه أقصى الغاية في العذر ومكنه منه، وإذا لم يكن له عذر في ترك الطاعة مع تمكنه منها بالعمر الذي حصل له فلا ينبغي له حينئذ إلا الاستغفار والطاعة والإقبال على الآخرة بالكلية" [5]. قال ابن بطال: "وإنما كانت الستون حدًّا لهذا لأنها قريبة من المعترك وهي سن الإنابة والخشوع وترقب المنية، فهذا إعذار بعد إعذار لطفًا من الله بعباده حتى نقلهم من حالة الجهل إلى حالة العلم، ثم أعذر إليهم فلم يعاقبهم إلا بعد الحجج الواضحة وإن كانوا فطروا على حب الدنيا وطول الأمل لكنهم أُمروا بمجاهدة النفس في ذلك ليمتثلوا ما أمروا به من الطاعة، وينزجروا عما نهوا عنه من المعصية، وفي الحديث إشارة إلى أن استكمال الستين مظنة لانقضاء الأجل" [6]. قال بعض الحكماء: "الأسنان أربعة: سن الطفولة، ثم الشباب، ثم الكهولة، ثم الشيخوخة وهي آخر الأسنان، وغالب ما يكون ما بين الستين والسبعين، وحينئذ يظهر ضعف القوة بالنقص والانحطاط، فينبغي له الإقبال على الآخرة بالكلية لاستحالة أن يرجع إلى الحالة الأولى من النشاط والقوة" [7].
رمضان ٢٦ (ولنا في الله ظنٌ لا يخيب) - YouTube
موقع حراج | لنا في الله ظن لا يخيب.
صور لنا في الله ظن لا يخيب - عالم الصور
حُسْنُ الظَّنِّ باللهِ لا يخيبُ - لا تحزن - عائض بن عبد الله القرني - طريق الإسلام
لنا في الله ظن لا يخيب - عبدالكريم مهيوب - YouTube
ستبتسم ،الاماني عن قريب🍁، لنا في الله ظن لا يخيب 🧡 - YouTube