قال تعالى: " أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللَّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (41) " سورة الرعد. ملحق #1 2019/03/17 أريد إجابة علميّة, كيف يمكن للأرض أن تنقص؟
ملحق #2 2019/03/17 صلاح هذا تفسير من التفاسير, لكن ما هو التفسير العلمي, القرآن الكريم يحمل في آياته إعجاز ليس مثله إعجاز, أي أنّ كلماته لها أكثر من معنى, وهذا ما لا نجده في مؤلفات البشر.
- أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا
- القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرعد - الآية 41
- وَفِي ٱلأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ – موقع فصلت لـ الاعجاز العلمي في القرآن الكريم وبالحقائق العلمية، الاعجاز العلمي في القرآن، معجزات القرآن العلمية، الاعجاز العلمي في القران الكريم
- وقت صلاة العصر بريده ستي
- وقت صلاة العصر بريده الطقس
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا
ما حسبته من انكماش محتمل فى مداخلتى السابق هو محض افتراض. افتراض ساكت for the sake of argument: قلت لك اذا توقفت الارض عن حركتها بالنسبة للشمس، سوف تظهر لمراقب اخر بنصف قطر يزيد حوالي 3 سم. لكن still نحن سكان الارض لن نشعر باي شئ مختلف حتى لو توقفت فنحن الذين على ظهرها نقيس نفس قياساتنا القديمة. المراقب من كوكب اخر هو من تظهر له الارض و كان نصف قطرها قد زاد. هذه القوانين هى مجرّد تحويلات رياضية لتظل قوانين الفيزياء صحيحه فى كل اطر الاسناد. اذا اردت ان تتحدث عن الانكماش جراء حركة الارض ضمن مجرة درب التبانة فهو ايضا لا يعنى لنا شئ نحن سكان المجرة كلنا ولا يمكن ان يظهر فى مشاهداتنا او قياساتنا. الارض بالنسبة لنا لا تنكمش. وَفِي ٱلأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ – موقع فصلت لـ الاعجاز العلمي في القرآن الكريم وبالحقائق العلمية، الاعجاز العلمي في القرآن، معجزات القرآن العلمية، الاعجاز العلمي في القران الكريم. لاننا جميع نتحرك المجرة بنفس سرعتها. مراقب من خارج المجرة كلها سوف يقيس نصف قطر الارض مختلف.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الرعد - الآية 41
القسم:
وَفِي ٱلأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ – موقع فصلت لـ الاعجاز العلمي في القرآن الكريم وبالحقائق العلمية، الاعجاز العلمي في القرآن، معجزات القرآن العلمية، الاعجاز العلمي في القران الكريم
فهم يريدون إضلال الناس وكفى بالله هاديًا يأخذ بنواصيهم إلى الحق، ويدخلهم في دينه أفرادًا ثم أفواجًا، وهم يريدون هزيمة الإسلام بكل ما أوتوا مِن قوة بالكذب عليه والافتراء تارة، وبالسخرية والاستهزاء تارة، وبالبطش والتنكيل، والقتل والتدمير، والسجن والتعذيب للمسلمين عمومًا، وللمجاهدين والدعاة خصوصًا تارات. وكفى بالله نصيرًا يعز الحق وأهله، ويذل الباطل وحزبه، ويجعل مكرهم سببًا في قوة الحق وزيادته، كما قال -تعالى-: ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَ هَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ. لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ) (الأنفال:36-37). أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا. فيجعل الله الأهوال والمخاطر التي يتعرض لها أهل الحق بعينها ريحًا ذلولاً تحملهم أسرع مِن سير أنفسهم، فإذا بهم يسيرون بها في غدوة أو روحة ما كانوا يسيرونه بأنفسهم دونها في شهر أو شهرين، ورغم الألم الذي يكون في هذه المخاطر والقلق إلا أنه لابد منه لتحصل قوة الانطلاق.
الجنيد والكاساني عند الوفاة
من أبرز العلماء المتأخرين الذين فقدتهم الأمة
أيها المسلمون: ألا تلاحظون كيف يموت العلماء تترا ويذهبون، فذهب الإمام العالم الشيخ: عبد العزيز بن باز بعدما ذهب الشيخ: ابن غصون ، وكذلك الأديب الواعظ الشيخ: علي الطنطاوي ، ومن المشتغلين بالفقه الشيخ: مصطفى الزرقاء ، ثم القاضي العالم: عطية سالم ، والشيخ: مناع القطان من المؤلفين في علوم القرآن، ذهبوا في أشهر وجيزة جداً، وهكذا تتابع المصائب بموت أهل العلم. نسأل الله عزَّ وجلَّ أن يجعلنا ممن أخلصوا له. ليس الخوف على من مات محسناً، إنما الخوف على الحي والله، أما المحسن فنرجو له عند ربه الكرامة، ولكن الخوف علينا ونحن لا ندري على أي شيء نموت، وعلى أي شيء تقبض أرواحنا، وهل سنتمكن من الشهادة أم لا، الخوف على الحي، والعبرة من ذهاب العلماء بأن يتحمس طلاب العلم للازديادة منه، فإنه لا بد من تعويض النقص الذي حصل في الأمة، ونسأل الله أن يخلف بخير. أيها الإخوة: إن من مات سواء كان عالماً معلماً، وداعيةً فقيهاً، وواعظاً مؤدباً، فنرجو له عند الله الحسنى، وأن يجزل له المثوبة والأجر. اللهم ارفع درجاتهم في جنات النعيم، واخلفهم في الغابرين.
عند الانتهاء من السجدة الثانية للركعة الرابعة يجلس للتشهد الأخير وهنا يقرأ صيغة التشهد الأولى مع إضافة صيغة الصلوات الإبراهيمية "اللهم صلّ على محمد، وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد، وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم، وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد" ثُمَّ التسليم بالإلتفات يميناً مع قول: "السلام عليكم ورحمة الله" ثم يساراً مع تكرار الجملة وبذلك يفرغ المُصلِّي من أداء صلاة العصر. ومن السُنَّة قراءة السور التي في أواسط المفصل في صلاة العصر، فعن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال: "أن رسول الله ﷺ كان يقرأ في الظهر والعصر بالسماء والطارق والسماء ذات البروج ونحوهما من السور" (رواه الترمذي). وقت صلاة العصر بريده الاهلية. وقت صلاة العصر هو الوقت بحيث يصبح لكل شيء ظِلٌّ مثله وينتهي بإصفرار الشمس وغروبها وذلك لحديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: " أمَّني جبريل عليه السلام عند البيت مرَّتين فصلَّى بي الظهر حين زالت الشمس فكان بقدر الشراك ثم صلَّى بي العصر حين صار ظِلُّ كل شيء مثله". وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي ﷺ قال: "ووقت صلاة العصر ما لم تَصفَر الشمس" وعن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "كان النبي ﷺ يُصلِّي العصر والشمس طالعة في حُجرتي لم يظهر الفيء بعد".
وقت صلاة العصر بريده ستي
وقال ابنُ الملقِّن في ((البدر المنير)) (3/164): إسنادُه كلُّ رجالِه ثقاتٌ. وصحَّحه الألباني في ((صحيح النسائي)) (525). وقال الوادعي في ((الصحيح المسند)) (215): حسن، ومن حديث وهب بن كيسان عن جابر به، وسندُه صحيح، وهو بسند الإمام أحمد على شرط الشيخين. 3- حديثُ أبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، في صلاةِ جبريل، وفيه: ((ثمَّ صلَّى العصرَ حِينَ رأى الظلَّ مِثلَه)) أخرجه النسائي (502)، وابن عبد البر في ((التمهيد)) (8/85). قال ابن عبد البر في ((التمهيد)) (8/85): مسندٌ ثابتٌ صحيح. وقت صلاة العصر بريده الطقس. وقال ابن الملقِّن في ((البدر المنير)) (3/158): رجال إسنادِه أخرج لهم مسلمٌ في صحيحه. وحسَّنه الألباني في ((صحيح النسائي)) (501)، والوادعيُّ في ((الصحيح المسند)) (1325). المَسألةُ الثَّانية: وقتُ صلاةِ العَصرِ المُختارُ يمتدُّ وقتُ صلاةِ العصرِ المختارُ إلى أنْ تَصفرَّ الشمسُ قال الحطاب: (قال في المنتقى: وصُفرتها إنما تُعتبر في الأرض والجُدر لا في عين الشمس، حكاه ابن نافع في المبسوط عن مالك.... وقال في الجواهر: وقت الاختيار ما دامت الشمس بيضاءَ نقيَّة لم تصفرَّ على الجدارات والأراضي). ((مواهب الجليل)) (2/19). ، وهذا مذهبُ المالكيَّة ((مواهب الجليل)) للحطاب (2/19، 20)، وينظر: ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (1/444).
وقت صلاة العصر بريده الطقس
لمسلمٍ مِن حديث بريدة رضي الله عنه في العصر: ((والشمس بيضاء نقية)). ومن حديث أبي موسى رضي الله عنه: ((والشمس مرتفعة)). المفردات:
(بريدة): هو أبو عبدالله، بريدة بن الحصيب الأسلمي، أسلم قبل بدر، وشهِد بيعة الرضوان، مات بمَرْو سنة اثنتين أو ثلاث وستين. (في العصر)؛ أي: في بيان وقتها. ((نقية))؛ أي: لم يدخلها شيء من الصفرة. (ومن حديث أبي موسى)؛ أي: ولمسلم أيضًا من حديث أبي موسى. (أبو موسى): هو عبدالله بن قيس الأشعري، أسلم قديمًا بمكة، ورجع إلى أرضه اليمن، ثم عزم على الهجرة فركِب سفينة فأوصلَتْه إلى الحبشة، ومنها هاجر إلى المدينة مع مهاجري الحبشة، مات بمكة سنة خمسين رضي الله عنه. البحث:
حديث أبي موسى رضي الله عنه رواه أحمد، ومسلم، وأبو داود، والنسائي، وحديث بريدة رواه الجماعة إلا البخاري، وألفاظ الحديثين متقاربة. وفي لفظ الترمذي عن بريدة: ((فأقام العصر والشمس مرتفعةٌ بيضاء نقية)). وقت صلاة العصر بريده ستي. ما يستفاد من ذلك:
• أن وقت العصر في الاختيار ما لم تصفرَّ الشمس.
، وبه أفتتِ اللَّجنةُ الدَّائمة قالت اللَّجنةُ الدائمة: (وقت العصر ما لم تصفرَّ الشمس). ((فتاوى اللَّجنة الدَّائمة - المجموعة الأولى)) (6/115). صلاة العصر. الأدلَّة من السُّنَّة: 1- عن عبدِ اللهِ بن عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عَنْهما، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((وقتُ العصرِ ما لم تَصفَرَّ الشَّمسُ)) [1099] رواه مسلم (612). 2- عن بُرَيدةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه: ((أنَّ رجلًا أتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فسألَه عن مواقيتِ الصَّلاةِ؟ فقال: اشهدْ معنا الصَّلاة. فأَمَر بلالًا فأذَّنَ بغَلسٍ فصلَّى الصبحَ حين طلَع الفجرُ، ثم أَمَره بالظهرِ حين زالتِ الشمسُ عن بَطنِ السَّماءِ، ثم أمَرَه بالعصرِ والشمسُ مرتفعةٌ، ثم أمَرَه بالمغربِ حين وجبَتِ الشمسُ، ثم أمَرَه بالعِشاءِ حينَ وقَعَ الشفقُ، ثم أمَرَه الغدَ فنوَّرَ بالصبحِ، ثم أمَرَه بالظهرِ فأَبْرَدَ، ثم أمَرَه بالعصرِ والشمسُ بيضاءُ نقيَّةٌ لم تُخالطْها صُفرةٌ، ثم أمَرَه بالمغربِ قبل أن يَقعَ الشفقُ، ثم أمَرَه بالعِشاءِ عندَ ذَهابِ ثُلُثِ اللَّيلِ أو بَعضِه - شكَّ حَرْميٌّ - فلمَّا أصبح قال: أينَ السائلُ؟ ما بين ما رأيتَ وقتٌ)) أخرجه مسلم (613).