لم يتقدم بوجاني بطلب اللجوء في بابوا غينيا الجديدة رغم معرفته التامة بمصيره في حال ترحيله إلى إيران،؛ السجن على أقل تقدير. وقال في المقابلة: "لم آتِ إلى هنا بإرادتي، بل أرسلوني إلى هنا رغماً عني ولن أقبل بذلك". هل ايران دولة عربية ١٩٦٦. دافعت الحكومة الأسترالية باستمرار عن سياسات الاحتجاز في الجزيرة وحماية الحدود - والتي تنطبق فقط على طالبي اللجوء الذين يصلون بالقوارب. وتقول إن سياساتها ضرورية لردع المحاولات الخطيرة للوصول إلى البلاد عن طريق البحر. الهجرة: إدانة وزيرة دنماركية سابقة في حكم "تاريخي" بتهمة الفصل بين أزواج من طالبي اللجوء اللجوء: اليونان تفتتح أول مخيم "مغلق" لطالبي اللجوء في جزيرة ساموس قبالة تركيا لكن الظروف في مراكز الاعتقال والسياسة نفسها التي تسمح بالاحتجاز إلى أجل غير مسمى أثناء معالجة طلبات اللجوء أدينت على نطاق واسع ووصفتها مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة وجماعات حقوق الإنسان بـ "اللا إنسانية". منذ عام 2014 ، لقي ما لا يقل عن 13 من طالبي اللجوء حتفهم أثناء الاحتجاز، كان من ضمنهم 7 حالات انتحار. وفي عام 2017 ، دفعت أستراليا 70 مليون دولار أسترالي كتعويض لـ 1905 لاجئ بمن فيهم بهروز بوجاني، بعد أن رفعوا دعوى قضائية قالوا إنهم تعرضوا لأذى في مركز جزيرة مانوس.
السويد تفتح تحقيقاً حول تورط "إريكسون" بعمليات فساد في دولة عربية
أيام قليلة تفصل فرنسا عن الدورة الثانية للانتخابات الرئاسية، والسيناريو يتكرر كما في عام 2017، الرئيس المرشح لخلافة نفسه إيمانويل ماكرون يواجه مرشحة أقصى اليمين مارين لوبن. فما الذي ستقدمه هذه المناظرة التلفزيونية التي ينتظرها الفرنسيون ووسائل الإعلام من حول العالم؟ لا سيما أن هذه الانتخابات تأتي على وقع الحرب في أوكرانيا التي ألقت بثقلها على الحملة الرئاسية من كافة النواحي. الكل ينتظر موعد الساعة التاسعة مساء اليوم، بتوقيت باريس. مبارزة استعدت لها مارين لوبن كمن يستعد لامتحانات الثانوية العامة. ماكرون الذي دخل المعركة الرئاسية في وقت متأخر أعطى صورة المسؤول المنهمك بالمسؤوليات والمهام الدولية، خصوصاً الحرب في أوكرانيا، كثف بعد نتائج الدورة الأولى تنقلاته ولقاءاته مع الناخبين من جهة للدفاع عن برنامجه الرئاسي، وللاعتراف بالأخطاء التي ارتكبها في الرئاسة الأولى، حيث حاول إعطاء صورة الرئيس المقرب، الذي يستحق أن تغتفر له بعض الهفوات. هل ايران دولة عربية ١٩٨٨. حرب التناقضات بدت في الزيارات الميدانية، ففي حين اختارت مارين لوبن المناطق التي صوتت لها بكثافة، فضل ماكرون التوجه إلى الذين لم يعطوه أصواتهم جاعلاً عنوان معركته "لنتكاتف ونعمل معاً".
صحيفة إسرائيلية: إلى حكومة بينيت-لبيد: أفلستم وأذلنا ركضكم نحو قصور الزعماء العرب | القدس العربي
لكن تعيينه أُرفق أيضاً بقرار رئاسي يزيل الحوثيين من قائمة الإرهاب، في عودة عن قرار سلفه دونالد ترمب، الذي رأت إدارته في أيامها الأخيرة، أن هذا التصنيف هو جزء من حملة الضغوط القصوى التي كانت تفرضها على إيران، الراعي الأكبر لهذه الجماعة. وأيضاً محاولة لقطع الطريق على الميول القديمة- الجديدة، للإدارة الديمقراطية المقبلة، لتجديد الاتفاق النووي معها، عبر الإشارة إلى أن أي اتفاق لا يعالج أدوار إيران الإقليمية المزعزعة للاستقرار، لا يمكنه أن يقدم حلاً للمشكلات التي تعانيها المنطقة. - ردود ملتبسة بعيداً عن الجدال السياسي، الذي لا يزال، وسيبقى دائراً، بين الديمقراطيين والجمهوريين، حول المقاربة الأنجح لمعالجة ملف الحرب في اليمن. السويد تفتح تحقيقاً حول تورط "إريكسون" بعمليات فساد في دولة عربية. فالسؤال الذي لا يزال مطروحاً اليوم، هو عمّا إذا كانت تلك القرارات تشكل قطيعة مع سياسة كل من الإدارتين السابقتين لإدارة بايدن؟ لكن في حقيقة الأمر، البعض يرى أنها لا تزال استمراراً لعملية تغيّر بطيئة بدأت في الأشهر الأخيرة من عمر إدارة أوباما، وتابعت نموها خلال عهد ترمب، لتصل إلى حالتها الراهنة مع قرارات بايدن. ويبدو أن واشنطن قد تكون اقتنعت بضرورة اعتماد مقاربة سياسية تأخذ في الاعتبار مخاوف جيران اليمن.
وقال وزير الهجرة الدنماركي، ماتياس تسفاي لرويترز أمس: "إن حوارنا مع الحكومة الرواندية يشمل آلية لنقل طالبي اللجوء إليها". وأضاف أن الصفقة تهدف إلى "ضمان نهج أكثر كرامة من الشبكة الإجرامية لتجار البشر الذين ينشطون عبر البحر المتوسط اليوم". وخلال العام الماضي، تواصلت الدنمارك مع دول عدة داخل وخارج الاتحاد الأوروبي لعقد صفقة لجوء محتملة، من بينها تونس وإثيوبيا. وقالت مفوضية الاتحاد الأوروبي إن نقل اللاجئين إلى خارج أوروبا "غير ممكن" بموجب قواعد الاتحاد الأوروبي الحالية، لكن الدنمارك معفاة من بعض قواعد الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك معايير اللجوء. ناقشت دول الاتحاد الأوروبي سابقاً إنشاء مراكز خارجية لاستقبال اللاجئين بعد الارتفاع الكبير في عدد الوافدين عبر البحر المتوسط بين عامي 2016-2018 ، لكن المخاوف القانونية والإنسانية والسياسية والمتعلقة بالسلامة والجوانب المالية حالت دون المضي قدماً في تلك المقترحات في ذلك الوقت. صحيفة إسرائيلية: إلى حكومة بينيت-لبيد: أفلستم وأذلنا ركضكم نحو قصور الزعماء العرب | القدس العربي. وقال المجلس الدنماركي للاجئين، وهو منظمة غير حكومية، في بيان إن إرسال طالبي اللجوء إلى الخارج لمعالجة طلباتهم أمر "غير مسؤول ويفتقر للبعد الإنساني". وقال تسفاي إن الدنمارك لم تبرم اتفاقاً بعد مع رواندا، لكن تم استدعاء نواب مهتمين بشؤون الهجرة لحضور اجتماع بشأن هذه المسألة في الأسبوع المقبل.
من اقوال مهران انا مواطن مطار شارل دي غول رغبتي في الذهاب إلى أمريكا زادت بسبب فيلم "ذا ترمينال" ربما لا افعل أحيانا ما يفعله توم هانكس مصادر الرجل الذي ظل عالقا في باريس منذ عام 1988 لعدم حيازته لأوراق تثبت حقوقه مقالة من مجلة The Straight Dope بتاريخ 20 أغسطس 1999. مقالة عن قصة مهران كريمي من موقع. مقالة للكاتبة كاثي هاديزاده بتاريخ 1 اغسطس 2003 في الجريدة الأمريكية "لا برينسا سان دييغو" (La Prensa San Diego) مقالة بتاريخ 6 سبتمبر 2004 في جريدة الغارديان بعنوان "الرجل الذي فقد ماضيه" مواقع الموقع الرسمي للفيلم الأمريكي المحطة أو The Terminal الفيلم الفرنسي ضائع في الترانزيت أو Tombés du ciel كتاب "رجل المحطة" أو The Terminal Man للكاتب اندرو دونكين ومهران كريمي ناصري
مهران كريمي ناصري - يونيونبيديا، الشبكة الدلالية
التجوال في أوروبا
عند عودة مهران إلى أوروبا ، تقدم بطلب لجوء إلى كل من ألمانيا الغربية (آنذاك) وهولندا في عام 1977 ولكن جائه الرفض من البلدين، وتقدم بطلب لجوء اخر في عام 1978 إلى فرنسا فتم رفضه أيضا, والى إيطاليا في عام 1979 وجائه الرفض, وتقدم بطلب جديد إلى فرنسا عام 1980 فرفض مما دعاه إلى تقديم التماس فرفض أيضا، وتقدم بطلب هجرة إلى المملكة المتحدة فرفض ومنع من دخول البلاد عن طريق مطار هيثرو وطرد فعاود المحاولة لدخول ألمانيا الغربية ولكنه طرد أيضا إلى الحدود البلجيكية حينها سمحت له السلطات البلجيكية بالدخول إلى اراضيها. في تاريخ 7 أكتوبر 1980 ، وافقت مفوضية اللاجئين العليا للأمم المتحدة في بلجيكا على منح مهران حق اللجوء في بلجيكا نفسها، وقد عاش فيها حتى عام 1986 عندما قرر ان يعيش في المملكة المتحدة. ذكر مهران على حد قوله انه تمت سرقة حقيبته اليدوية والتي كانت تحتوي على جميع اوراقه الثبوتية عندما كان في محطة القطارات في باريس متوجها إلى مطار شارل دي غول الدولي ، وتمكن فعلا من الصعود إلى الطائرة متوجها إلى المملكة المتحدة ولكن عند وصوله مطار هيثرو بدون الاوراق الثبوتية، قرر مسؤلوا المطار ارجاعه إلى مطار شارل دي غور مرة أخرى، وعند وصوله لم يتمكن من اثبات هويته فنقل إلى منطقة الانتظار حيث يتم البت في امور الركاب الذين لا يمتلكون الاوراق الرسمية المطلوبة.
ومع مرور الوقت، نسي أو "تناسى" مهران هويته وأصبح يدعى سير الفريد (Sir, Alfred) وكان غالبا لا يرد على من يناديه باسم مهران ، ومن الرسائل الكثيرة التي كانت ترسل له من السلطات المختلفة، استلم رسالة من السلطات البريطانية موجهة باسم سير الفريد وليس مهران. صراع البقاء [ عدل] سلمت حقوق الإنسان في فرنسا قضية مهران إلى محامٍ يدعى كريستيان بورغت والذي استطاع أن يفوز بحكم محكمة في عام 1992 يفيد بأن الحكومة الفرنسية لا يمكنها طرد مهران حيث أنه دخل البلاد بطريقة لجوء شرعية، ومع ذلك لم تتمكن المحكمة من إلزام السلطات الفرنسية بمنح مهران حق اللجوء أو السماح له بدخول أراضيها، وبذلك بقي مهران في طي النسيان وضمن حدود محطة المطار. توجه المحامي كريستيان إلى السلطات البلجيكية في محاولة منه لإعادة إصدار أوراق اللجوء الذي تم منحها لمهران في عام 1980 ، إلا أن السلطات البلجيكية رفضت الطلب حيث أن القانون هناك يمنع إرسال أوراق اللجوء لأي كان في البريد العادي وإنما تسلم باليد لنفس الشخص، هذا وينص القانون البلجيكي أيضا على أن أي لاجئ يترك البلاد برغبته، يسقط عنه حق اللجوء والعودة. وفي عام 1995 ، وافقت السلطات البلجكية على إصدار أوراق اللجوء مرة أخرى لكن بشرط عودة مهران إلى أراضيها والدخول تحت بند قانون العمل الاجتماعي ولكن مهران رفض ذلك معللاً أنه لم يكن يريد أن يعيش في بلجيكا حتى عندما كان لاجئاً فيها.