أشهر شركات الأغذية الداعمة لإسرائيل
هناك العديد من شركات الأغذية التي تقوم بدعم الاحتلال الاسرائيلي ومن اهمها مايلي:
شركة جنرال ميلز
تقوم شركة جنرال ميلز الخاصة بالصناعات الغذائية الأمريكية بالعمل في المستوطنات الاسرائيلية المقامة على أرض فلسطين المحتلة بصورة غير قانونية على أنقاض المنازل للفلسطينيين من أرضهم، كما أنه تم تصنيف شركة جنرال ميلز كواحدة ضمن الشركات التي تقوم بانتهاك القانون الإنساني الدولي من الأمم المتحدة فهي متواطئة في تشريد الفلسطينيين وتجريم أفعالهم حيث إنها تستفيد من الفصل العنصري ويأتي هذا كله برغم موافقة شركة جنرال ميلز على مبادئ الأمم المتحدة واحترام حقوق الإنسان. شركة غويا goya foods
تعتبر شركة جويا أحد الشركات التي تدعم الاحتلال الإسرائيلي وتساهم في ترسيخ مستوطناتها بطريقة غير شرعية على أراضي الضفة الغربية. شركة كوكاكولا
تنتهك شركة كوكاكولا للمشروبات الغازية القانون الدولي عن طريق العمل بصورة غير شرعية مع المستوطنات الإسرائيلية فوق الأراضي الفلسطينية المحتلة ومن الجدير بالذكر أن شركة كوكاكولا تقوم بامتلاك مصانع في المستوطنات الإسرائيلية وتقوم برعاية ودعم نظام الفصل العنصري، كما تقوم الشركة بصورة دائمة بالتبرع للجهات الإسرائيلية وتبرر أعمال الجرائم التي يرتكبونها في حق الشعب الفلسطيني.
ماهي الشركات التي تدعم اسرائيل؟؟
ماكدونالدز
المعروف شعبيا بدعمه لاسرائيل اجاب في سؤال من احد اذا كان داعما لاسرائيل فكان جوابه سياسيا غير مباشر كما كان السؤال ينص على ان دعم ماكدونالدز للجمعيات الخيرية يخضع لعدة شروط. وان هذا الدعم لا يعكس تضامن الشركة مع اي دين او رأي سياسي. كوكا كولا Coca-Cola
من اكبر منتجي المشروبات الغازية ومن اشهرها شعبيا في دعم اسرائيل، تنتشر في فعاليات الدعوة الى المقاطعة معلومات الجوائز التي ترعاها كوكا كولا في اسرائيل، والدعم السنوي الذي تقدمه لها. نستلة Nestle
بحسب نشطاء المقاطعة قامت بشراء 51% من اسهم شركة استثمارية اسرائيلية متخصصة في تصنيع وتوزيع منتجات غذائية داخل وخارج اسرائيل،و حصل مديرها التنفيذي" على جائزة جوليبي في عام 1998 وهي اعلى جائزة تكريمية في اسرائيل. موتورولا Motorola
صنفت حركة BDS النشطة في مقاطعة المنتجات الاسرائيلية موتورولا كأحد الداعمين لاسرائيل حيث زودت المستوطنات وجدران الفصل العنصري بادوات مراقبة كما عقدت اتفاقية مع اسرائيل لتزويد الجنود ولغايات الأمن بأجهزة هواتف ذكية مشفرة. ستاربكس Starbucks
المدير التنفيذي لشركة ستاربكس Howard Schultz وهو من عائلة يهودية، يواجه مع شركته الهجوم والهجوم المضاد اتجاه الدعم لاسرائيل.
شرائك للمنتجات الإسرائيلية، أو من الشركات التي تدعم إسرائيل، هو مساهمة في ذبح الفلسطينيين وهدم بيوتهم، وتكريس للاعتداء على واحد من أكبر مقدسات المسلمين، وهو المسجد الأقصى. نماذج نجاح للمقاطعة
لعل البعض يسأل: وما جدوى المقاطعة الاقتصادية من قبل الأفراد والمجتمعات في ظل هذا الاقتصاد الرأسمالي الكبير؟ نقول إن الإجابة عكسها الواقع، عندما أصبح للمجتمعات والشعوب كلمتها في ظل اقتصاديات العولمة، ففي مصر بعد انتفاضة الأقصى عام 2000، رحلت واحدة من أكبر شركات تجارة التجزئة بسبب المقاطعة "شركة سنسبري" وكذلك اشتكت شركات بروكتل آند جامبل للمنظفات، وشركات المياه الغازية، وكثفت من حملات الإعلانية، لتؤكد على أنها شركات مصرية، ولا علاقة لها بأمريكا. وكذلك الشركات الدنماركية، اشتكت من مقاطعة الشعوب العربية لمنتجاتها، عقب إساءة أحد مواطني الدنمارك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ونشروا آنذاك اعتذرًا في الصحف ووسائل الإعلام. ولن نذهب بعيدًا، فقد حققت مقاطعة السلع الفرنسية نجاحًا على مدار العام الفائت، بعد أن سمحت الحكومة الفرنسية بإعادة نشر الرسوم المسيئة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد أعلن المسؤولون الفرنسيون شكواهم من المقاطعة، وأرسلت فرنسا مندوبًا لشيخ الأزهر في محاولة لتبرير فعلهم القذر.