تنميل. قد تظهر الشعيرات الدموية. قد تظهر الحبة في الفم. مثير للحكة. احتراق. صداع الراس. تحذير من وضع الدقيق على الحروق: يزيد الوضع سوءًا. اشعر بضوضاء. اقرأ هنا: لون البشرة بعد الحروق وطرق استعادة لون البشرة بالليزر
ما هو الفرق بين كريم اليكا وكريم اليكا ام؟
أما بالنسبة للفرق بين كريم إليكا وكريم إليكا ، فيمكن القول أنهما متشابهان للغاية في علاج الأمراض المختلفة المذكورة أعلاه. بالمثل ، كلاهما يحتوي على موميتازون ، لكن الاختلاف هو أن كريم إليكا إم يحتوي على مادة أخرى قوية وقوية يمكنها علاج الفطريات المختلفة والقضاء عليها نهائيًا دون أن تتطور مرة أخرى ، المادة هي ميكونازول ، آزول. بعد الاستخدام ينصح الطبيب باستعمال كريم اليكا مرة واحدة في اليوم صباحا ومساء ، وعلى عكس كريم اليكا يوصى باستخدام كريم اليكا مرة واحدة فقط. أخيرًا ، بعد أن شرحنا لكريم Ilica Laser Burn Cream والعديد من المعلومات المختلفة عنه ، نتمنى أن تحصل على جميع الفوائد من هذه المقالة ، ونأمل أن تشاركنا العديد من الصفحات المختلفة حتى يمكن نشر الفوائد.
- تحذير من وضع الدقيق على الحروق: يزيد الوضع سوءًا
تحذير من وضع الدقيق على الحروق: يزيد الوضع سوءًا
[٣] كما وقد أشار مجموعة من العلماء إلى أن إضافة الستيرويدات الموضعية إلى كريم سلفاديازين الفضة المستخدم لعلاج الحروق، لم تقلل من عمق الحرق، كما لم تساعد في تسريع التئام واختفاء الندب. [٤]
طرق لعلاج حروق الدرجة الأولى
يشمل العلاج الموضعي للجروح الناتجة عن الحروق العناية والتطهير وتغيير الضّماد بشكلٍ يوميّ، إذ تُساعد العناية الموضعيّة بالحروق في ترطيب الجرح والتّسريع من التئامه، وفي العادة تُصنّف الحروق بناءً على عُمق جرح الحرق، إذ تتفاوت الحروق في أعماقِ جروحها وقد تُقسم إلى: [٥]
الحروق السّطحيّة. الحروق العميقة. الحروق الملوّثة. لذا فإنّه من المهمّ جدًّا أن يتم التّعامل مع الجُروح الناتجة من الحروق بعناية خاصة وفائقة حتّى لا تترك أثرًا أو نُدبَةً على الجلد، وبالتالي هذه أهم الإرشادات المُتّبعة في العناية الأوليّة بالحروق والجروح الناتجة عنها: [٦]
تجنّب استخدام الشاش في تغطية الحرق، وذلك لأن الشاش قد يُساهم في تكوين طبقةٍ وقشرةٍ على السّطح والّتي من الممكن أن تلتصق بالشاش وتنفصل عن الجرح عند إزالة الضّماد عنها، وبالتالي قد تُسبّب آلامًا كبيرة للمريض عند إزالتها. يُمكن استخدام ضمادات للجروح الناتجة عن الحروق مثل الشّاش الشّبكي الناعم والأغشية غير اللاصقة، مع ضرورة استخدام مضادات الميكروبات الموضعيّة مثل سلفاديازين الفضة وكلورهيكسيدين وغيرها، حتّى لا يلتهب الجرح إذ يُمكن وضعها على الجُرح مباشرة وتغطيتها.
تنتشر في بعض البلدان بعض النصائح الشائعة، التي عادة ما يثبت خطأها بمرور الوقت، وعلى رأسها وضع الدقيق على الحرق مباشرة، اعتقادًا بأن ذلك يساهم في تخفيف الألم ويساعد في التئام الحرق بشكل سريع. لكن عددًا متزايدًا من الأطباء يحذرون من هذه العادة، لأنها قد تؤدي إلى تلوث الحرج، ما يزيد من سوء الوضع، كما نقلت «العربية». وقال البروفيسور، أبيشاي أنغسبات، الجراح في جامعة شولالونغكورن في بانكوك، إن وضع الدقيق على الحروق قد يلوّثها ويزيد الوضع سوءا. وأوضح أن أفضل الطرق للتعامل بشكل فوري عند التعرض لأي حرق هو القيام بتنظيف منطقة الإصابة بالمياه، وتجفيفها بعناية، ثم وضع مرهم مضاد، ثم التوجه إلى أقرب مستشفى.