اعلنت وزارة الداخلية، الثلاثاء، عن موافقتها على تغيير اسماء والقاب ونقل نفوس 225 شخصا، فيما دعت هؤلاء الى مراجعة مديرية الاحوال المدنية والجوازات والاقامة. السومرية نيوز/ بغداد
وقالت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز، نسخة منه ان "وزير الداخلية قاسم الاعرجي وافق على الطلبات التي قدمها بعض المواطنين امام انظاره بخصوص تغيير الاسماء والالقاب ونقل النفوس وفقاً للضوابط القانونية". ودعت الوزارة "المواطنين الظاهرة اسمائهم ادناه الى مراجعة مديرية الاحوال المدنية والجوازات والاقامة لغرض اكمال الاجراءات الادارية والقانونية الخاصة بمعاملاتهم". وادناه الاسماء التي تمت الموافقة على تغييرها مع الالقاب ونقل النفوس:
1. اوزكول فاضل عباس مصطفى آل علو. 2. رسول قاسم حسين موسى الزيداوي. 3. صبى ابراهيم عزاوي محمد عزاوي. 4. انتصار حيدر طاهر اسماعيل المياحي. 5. مصطفى الامين نبيل جليل راضي. 6. علي علي ادريستومان. 7. ليال مدحت جاسم محمد السبعاوي. 8. نور صالح عبدعلي محمد الشويلي. 9. مي سلام حنتوش رشيد. 10. عمر شاكر محمود. موقع حراج | سيف عبدالله القحطانبدي. 11. عثمان عصام سعيد محمد. 12. عمر غالب كاظم محمد المسافري. 13. سليمة عذار ارحيمه جبار الصبيحاوي.
- ونق سيف عبدالله بن
ونق سيف عبدالله بن
التقى الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، تيو تشي هين، كبير الوزراء والوزير المنسق للأمن القومي في جمهورية سنغافورة الصديقة، الذي يزور الدولة حالياً للمشاركة في الاحتفال باليوم الوطني لبلاده في «إكسبو 2020 دبي». بالاسماء.. الداخلية توافق على تغيير اسماء والقاب ونقل نفوس 225 شخصا | محليات. جرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون المتميزة القائمة بين الإمارات وسنغافورة، وسبل تعزيزها خاصة في العمل الشرطي والأمني، وبما يخدم مصالح الشعبين الصديقين. كما تطرقا إلى «إكسبو 2020 دبي» ودوره في تعزيز التلاقي الدولي بين الشعوب وحضارات العالم. حضر اللقاء الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي، وفاسواني كمال رام شاند، سفير سنغافورة لدى الدولة، ونق تك ھين، نائب الأمين العام لوزارة الخارجية السنغافورية المعني بشؤون آسيا، وسامويل تان، المدير العام لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بوزارة الخارجية، وأنق ويي يونق، المساعد الخاص لكبير الوزراء، والوزير المنسق للأمن القومي، وجيرمي لو، مساعد مدير شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وآسيا الوسطى بوزارة الخارجية، وعدد من المسؤولين من الإمارات ومن سنغافورة. كما زار الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد، جناح المملكة المغربية في «إكسبو 2020 دبي».
00:53
الخميس 01 مايو 2014
- 02 رجب 1435 هـ
أتت التمارين العسكرية الأخيرة التي أطلق عليها اسم "سيف عبدالله" في وقت مهم جدا على المستويين العسكري والسياسي خصوصا مع تزايد فرد العضلات التي تقوم بها بعض دول المنطقة والتي نحت باتجاه تأجيج الأمور وتصعيد لغة التهديد باعثة برسائل باتجاه الشرق والغرب بأننا نحن من سيكون شرطي المنطقة ووكيل المصالح المعتمد. السعودية كانت ومازالت في لعبة السياسة الدولية تنتهج لغة المرونة والبعد عن الصدام غير المحسوب، فلم تسع أبدا إلى تأجيج صراع أو تدعم جهودا "لخلخة" أنظمة ما لم تكن في موقع المدافع عن النفس وعن المصالح العليا للوطن والأمة العربية والإسلامية، وإن كنا نرى أن هذا التعاطي الدبلوماسي الذي لطالما كان ما يميز السياسة السعودية هو من أهم العناصر التي جعلت تلك الدول التي لا تحترم الجيرة أو المصالح العليا المشتركة تتجاوز حدود الدبلوماسية واللياقة أيضا.