لكن هناك نجد أن هناك بعض حالات من هذا العقيدات تستوجب إزالتها، وذلك في حال رأى الطبيب أنها أصبحت متضخمة، وتؤثر بشكل قوي على وظائف الغدة الدرقية أو من الممكن أن تتسبب في معاناة المريض بأمراض صحية أخرى تتسبب في ضرر بصحة الجسم. 4- المعاناة من تضخم الغدة الدرقية
إن المعاناة من تضخم الغدة الدرقية تعتبر من المشاكل الشائعة بين الكثير من الأشخاص في الآونة الأخيرة، حيث يشعر المريض بأنه غير قادر على التنفس أو بالإضافة إلى إيجاد صعوبة في البلع بشكل طبيعي، فضلًا عن أن هذه المشكلة من شأنها أن ينتج عنها الشعور بالضيق والتعب والشعور بعدم الراحة، ومن الممكن أن يتسبب هذا في حدوث انتفاخ في أسفل الذقن والرقبة. لذا نجد أن الطبيب يلجأ إلى إزالة الغدة الدرقية في هذه الحالة، ويكون هذا الاستئصال بالكامل أو بشكل جزئي فقط، وهذا الإجراء لا يمثل أي خطورة على حياة المريض، بل على العكس تمامًا فهو يلجأ إليه الطبيب لتفادي مخاطر المضاعفات التي تنتج عنها، الأمر الذي يجعل المريض مع الوقت يشعر بالراحة من الألم وباقي الأعراض المزعجة. تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية in english. إرشادات بعد استئصال الغدة الدرقية
في إطار ذكر تجربتي مع استئصال الغدة الدرقية وحياتي بعدها وجب ذكر بعض النصائح التي يقوم الطبيب بجعل المريض يلتزم بها بعد عمل العملية الجراحية للاستئصال والتي تساعد على نجاح العملية، إليكم هذه النصائح والإرشادات من خلال السطور القادمة:
بعد الخروج من العملية من الضروري العمل على رفع رأس سرير المريض على زاوية 45 درجة، أو من الممكن وضع وسادتين أسفل رأس المريض.
- تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية الخاملة
- تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية النشطة
تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية الخاملة
03%. اقرأ أيضا اعراض الغده الدرقيه في الحلق قصتي مع سرطان الغده الدرقيه تقول لي أحد الزميلات في العمل قصة رائعة عن أحد القريبات لها تصف قصتي مع سرطان الغده الدرقيه ،كما تقول أن في قصتها أمل لكل مريض بهذا النوع من السرطان، وتؤكد أن الابتلاء من الله عز وجل وأن الصابرين لهم عظيم الأجر ،حيث أن تلك الصديقة تقول لي أن قريبتها شعرت بألم شديد في أثناء البلع ،وذهب للطبيب الذي شخص الحالة أنه التهاب في الحلق.
تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية النشطة
الصعوبة في التنفس تواجد الغده الدرقيه بالقرب من القصبة الهوائية والمريء، فمن الطبيعي عند تورمها تكون لها التأثير الفوري على عضوي التنفس والبلع الرئيسيين، فيجد الفرد المصاب نفسه غير قادر على التنفس ،أو قادر حتى على بلع الطعام أو الشراب. حياتي بعد استئصال الغدة الدرقية – جربها. الألم في الرقبة والحلق يحدث في بعض الحالات ألم شديد في الرقبة لا يحتمله المريض ،خاصة مع مرافقته لبعض الأعراض السابقة الذكر فهو يؤكد على اصابة الفرد بالسرطان في الغده الدرقيه، ويصاحب ذلك أيضا ألم في الحق بشكل خاصة في حالات البلع أو الشرب، وبعض الأحيان يكون الالم مستمر. أسباب سرطان الغده الدرقيه – لا يوجد إلى الآن أسباب واضحة لمرض سرطان الغدة الدرقية، ولكن تؤكد الدراسات العلمية الطبية أن سببه وجود طفرة جينية ،أو ربما تكون ناتجة من تعرض الفرد بنوع من أنواع الإشعاع خاصة الإشعاع النووي الضار، كما أكدت تلك الدراسات أنه مرض يمكن الشفاء منه، فهناك 90% من الأفراد المصابين بسرطان الغدة الدرقيه مازالوا بفضل الله على قيد الحياة. وهو ما يؤكد أن نسبة الشفاء من هذا المرض عالية بنسبة معقولة ،وهو باب أمل لكل المصابين به، ولكن أيضا تؤكد الدراسات الطبية أن الإناث أكثر إصابة به من الرجال بنسبة تقدر بحوالي 0.
الحفاظ على مكان الجرح جاف، وذلك كي لا يكون بيئة خصبة لنمو البكتريا به، وبالتالي يتعرض المريض للإصابة بالالتهابات في موضع الجرح. مراقبة مكان العملية بشكل مستمر، وذلك للتأكد من عدم وجود أي علامات من شأنها الإشارة إلى وجود التهاب في الجرح، وهذه العلامات تتمثل في: ظهور احمرار في الجلد أو الشعور بحكة في الجلد، وخروج رائحة غريبة من موضع الجرح، أو نزف الجرح. تناول الطعام بشكل تدريجي، حيث من الضروري البدء بتناول الأطعمة المرنة والسوائل بالتدريج. تناول الأكلات الحاوية على عنصر الكالسيوم التي يقي من المضاعفات والمخاطر المانحة عن نقص مستويات الكالسيوم في الجسم. من الضروري تناول الأدوية العلاجية التي قام الطبيب بوصفها بشكل دوري وفي المواعيد المحددة لها. تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية عند. الحرص على تناول الأدوية المسكنة التي يقوم الطبيب بوصفها، وعدم استعمال أي دواء دون وصفه طبية منعًا للتعرض للخطر. على المرأة التي خضعت لعملية استئصال الغدة الدرقية عدم التفكير في الحمل، وذلك لأن الأدوية التي يتم استخدمها بعد الخضوع لهذه العملية من شأنها التأثير بشكل سلبي على صحة الحمل. الحرص على أخذ قسط كافي من الراحة عند الإحساس بالتعب أو الإرهاق. عدم فعل أي نشاط البدني مرهق والحرص على عدم رفع الأشياء الثقيلة لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل من إجراء عملية الاستئصال.