[٧]
ناسور بين المثانة والأمعاء
حدوث ناسور يصل ما بين المثانة والأمعاء؛ ويعني ذلك حدوث اتصال غير طبيعي بين هذين العضوين يؤدّي إلى تسرّب أجزاء من الأمعاء إلى المثانة والعكس، مما يؤدّي إلى خروج رائحة كريهة للبول، بالإضافة إلى وجود أجزاء من البراز في البول، ويحدث الناسور بسبب حدوث التهاب في منطقة المثانة أو الأمعاء، أو بسبب الالتصاقات نتيجة إجراء العمليات المتكررة. [٩] [١٠]
يجب معرفة الأعراض التي يعاني منها المريض أولاً، ثم يتم إجراء الفحوصات المخبريّة اللازمة التي من بينها فحوصات الدم وتوازن الكهارل في الجسم (بالإنجليزيّة: Electrolyte balance) التي من الممكن حدوث اختلال في نسبتها نتيجة تكوّن الناسور ، بالإضافة إلى إجراء تنظير للجهاز الهضميّ والمثانة، وإجراء صورة أشعة لمنطقة البطن والحوض، وتقييم حالة المريض الصحيّة ككل، بالإضافة إلى إجراء فحص بول.
- البول غير صافي الدخل
- البول غير صافي المبيعات
- البول غير صافي المي
البول غير صافي الدخل
تناول بعض الأدوية. الكيتونات (Ketones):
الأجسام الكيتونية هي حصيلة تحليل الدهنيات في الجسم، وقد توجد بكميات قليلة في البول. الا أن وجودها بكميات كبيرة قد يدل على حماض كيتوني سكري (Diabetic Ketoacidosis)- وهي حالة خطرة ناتجة عن ارتفاع السكر في الدم بشكل شديد. كما ان وجود الكيتون في البول يدل أيضاً على الجوع الشديد أو القيء الشديد المستمر. تحليل البول الميكروسكوبي:
تحليل البول الميكروسكوبي هو اختبار مُكمل لتحليل البول، وفي هذا الاختبار تؤخذ عينة من البول ويتم فحصها في المختبر بواسطة الميكروسكوب، بحيث يبحث الطبيب عن الأمور التالية:
خلايا الدم: الحمراء أو البيضاء. وجودها يدل على الأمور المذكورة أعلاه. ما هو لون البول الطبيعي؟ - ويب طب. الاسطوانات (Casts): بعض أمراض الكلى تؤدي لتراكم بعض المواد في البول لتأخذ شكلاً اسطوانياً- لذا نُسمي هذه التراكمات بالاسطوانات أو القوالب. قد تتكون الاسطوانات من خلايا الدم البيضاء، الحمراء، الدهنيات، أو البروتين. وتدل الاسطوانات على العديد من الأمراض وتساعد على تشخيصها، وذلك تبعاً لنوعها وشكلها. البلورات (Crystals): قليلاً ما توجد البلورات في البول السليم، لكن وجود العديد من البورات في البول يدل على بعض أمراض الكلى- خاصةً حصى الكلى.
البول غير صافي المبيعات
وفي حال مرض السكري، فان السكر يُفرز للبول وبكثرة. وجود السكر في الدم قد يكون ناتجا عن حقن سوائل غنية بالجلوكوز، اوعدم توازن مستويات السكر في الدم، وكذلك امراض الغدة الكظرية وبعض امراض الكبد، وغيرها. النيتريتات (Nitrites):
عند التهاب المسالك البولية، تقوم الجراثيم في المسالك البولية بتحليل النيتراتات التي توجد في البول، وتحولها لنيتريتات- والتي ليس من المفروض أن توجد في البول. يدل وجود النيتريتات على التهاب المسالك البولية النشط. البيليروبين (Bilirubin):
البيليروبين هو مادة في الجسم تُنتج اثر انحلال كريات الدم الحمراء، وتُفرز في البراز. وبشكل طبيعي لا يوجد البيليروبين في البول ووجوده قد يدل على أمراض الكبد. كريات الدم البيضاء (WBC- White Blood Cells):
من غير المفروض أن تكون كريات الدم البيضاء في البول وفي حال وجودها يجب ان لاتزيد طبيعيا عن 5 كريات، وزيادة وجودها قد يدل على التهاب المسالك البولية. كريات الدم الحمراء (RBC- Red Blood Cells):
لا توجد في البول بشكل طبيعي، ووجودها يدل على العديد من الحالات:
التهاب المسالك البولية. أمراض الكلى. البول غير صافي المبيعات. التهاب الكلى. أورام الكلى أو المسالك البولية. النشاط البدني الشديد.
البول غير صافي المي
العدوى المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي: كمرض الكلاميديا أو السيلان أو الهربس وهذه الأمراض تؤثر على المسالك البولية وتسبب مرض صعوبة التبول، وتختلف الأعراض باختلاف المرض، ولكن الهربس يتسبب في حدوث تقرحات على الأعضاء التناسلية. اصفرار البول .. اسباب وعلاج اصفرار البول - مجلة رجيم. التهاب البروستاتا: قد تتسبب الأمراض المنقولة بالاتصال الجنسي في الإصابة بمرض التهاب البروستاتا، وقد تظهر على المصاب أعراض كحدوث صعوبة التبول أو حدوث ألم في المثانة والخصيتين والقضيب أو صعوبة في القذف. حصى الكلى: تتكون حصوات الكلى عند تراكم الكالسيوم وحمض اليوريك داخل أو حول الكليتين، وقد تتجمع حصى الكلى بالمثانة مؤديةً لحدوث صعوبة التبول، وقد تظهر أعراض مصاحبة كحدوث ألم في الظهر أو غثيان أو قيء أو حمى أو قشعريرة وبرد أو تغير لون البول إلى الوردي أو البني. تكيس المبايض: تظهر التكيسات في أحد المبيضين أو في كلاهما، وتعمل هذه التكيسات على الضغط على المثانة مسببةً صعوبة التبول، وقد تظهر أعراض على المصاب كحدوث آلام في الحوض أو حدوث نزيف مهبلي أو الشعور برقة في الثدي أو آلام في أسفل الظهر. متلازمة آلام المثانة: تحدث هذه المتلازمة عند حدوث التهاب مزمن في المثانة لمدة تزيد عن 6 أسابيع دون معرفة السبب الرئيس للالتهاب، وقد تظهر في هذه الحالة العديد من الأعراض المصاحبة كالشعور بضغط في منطقة المثانة أو حدوث آلام أثناء الجماع أو آلام في القضيب والمهبل أو خروج كميات قليلة من البول.
3. اللون الأحمر أو الوردي
من العوامل الّتي قد تسبب لون البول الأحمر أو الوردي:
وجود دم في البول: بسبب التهابات المسالك البولية أو مشكلات في غدة البروستات أو وجود حصى في الكلية أو في المثانة أو غير ذلك. تناول الأطعمة المختلفة: فقد يسبب تناول الشمندر أو التوت أو الراوند أو الجزر تحوّل لون البول إلى الأحمر أو الوردي. تناول بعض الأدوية، مثل: الريفامبين (Rifampin)، أو الفينازوبيريدين (Phenazopyridine)، أو المليّنات الّتي تحتوي على السنّا. 4. اللون البرتقالي
قد يتحوّل البول للون البرتقالي بسبب الآتي:
تناول بعض الأدوية، مثل: السلفاسالازين (Sulfasalazine)، أو الفينازوبيريدين (Phenazopyridine)، أو آيزونيازيد (Isoniazid)، أو بعض المليّنات، أو بعض أدوية العلاج الكيماوي. البول غير صافي الراتب. مشكلات صحيّة: فقد يكون سبب اللون البرتقالي للبول الجفاف أو مشكلات في الكبد. 5. اللون الأزرق أو الأخضر
قد يظهر البول باللون الأزرق أو الأخضر بسبب الآتي:
التعرض للصّبغات: فقد تكون الصبغات المستخدمة بالطّعام أو المستخدمة في فحوصات الكلى أو المثانة السبب في ذلك. تناول بعض الأدوية، مثل: الأميتريبتيلين (Amitriptyline)، أو الإندوميثاسين (Indomethacin)، أو البروبوفول (Propofol).