ماهو اول مسجد في الاسلام، نجد عدد كبير من الطلبة يبحثون عن اجابة اهذت السؤال، حيث يبحثو عن هذا السؤال عبر محركات البحث المختلفة، من اجل الحصول على الاجابة المناسبة، ومن المعروف ان هنالك ثلاث مساجد مهمة للمسلمين ومنها مسجدي هذا والمسجد الاقصى ومسجد الحرام. ومن المعروف ان المسجد خصص للعبادة كالصلاة والدعاء والابتهال، اذ يعتبر هذا السؤال من احد الاسئلة التي تتعلق بدروس التربية الاسلامية، حيث تسال عدد كبير تن اجابة السؤال والاجابة هي مسجد قىاء.
- ماهو اول مسجد بني في الاسلام
- ماهو اول مسجد في الإسلامية
- ماهو اول مسجد في الإسلامي
- ماهو اول مسجد في الاسلام
ماهو اول مسجد بني في الاسلام
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «فاقصدي الأنصار فإن لهم علينا حقوقًا» فَحُمّ الأنصار. فلما كان الغد قال: «ما للأنصار؟» قال: فحموا عن آخرهم. فقال: «قوموا بنا نعودهم» فعادهم وجعل يقول: «أبشروا فإنها كفارة وطهور». قالوا: يا رسول الله ادعوا الله أن يديمها علينا أعوامًا حتى تكون كفّارة لذنوبنا، فأنزل الله تعالى عليهم {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ} بالحمى عن معاصيهم {والله يُحِبُّ المطهرين} من الذنوب. قال الماوردي: {لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا} أي لا تصلَّ فيه أبدًا، يعني مسجد الشقاق والنفاق فعند ذلك أنفذ رسول الله صلى الله عليه وسلم مالك بن الدخشم وعاصم بن عدي فقال: انطلقا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدماه. فذهبا إليه وأخذا سعفًا وحرقاه. وقال ابن جريج: بل انهار المسجد في يوم الاثنين ولم يُحرَّق. {لَّمَسْجِدٌ أسِسَّ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أنْ تَقُومَ فِيهِ} وفيه ثلاثة أقاويل: أحدها: أنه مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة، قاله أبو سعيد الخدري ورواه مرفوعًا. الثاني: أنه مسجد قباء، قاله الضحاك وهو أول مسجد بني في الإسلام، قاله ابن عباس وعروة بن الزبير وسعيد بن جبير وقتادة والضحاك.
ماهو اول مسجد في الإسلامية
المسألة الْخَامِسَةُ: [في قليل النجاسة وكثيرها]: بَنَى أَبُو حَنِيفَةَ هَذِهِ الْمَسْأَلَةَ عَلَى حَرْفٍ، فَقَالَ: إنَّ النَّجَاسَةَ إذَا كَانَتْ كَثِيرَةً وَجَبَتْ إزَالَتُهَا، وَإِذَا كَانَتْ قَلِيلَةً لَمْ تَجِبْ إزَالَتُهَا، وَفَرَّقَ بَيْنَ الْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ بِقَدْرِ الدِّرْهَمِ الْبَغْلِيِّ يَعْنِي كِبَارَ الدَّرَاهِمِ الَّتِي هِيَ عَلَى قَدْرِ اسْتِدَارَةِ الدِّينَارِ، قِيَاسًا عَلَى الْمَسْرَبَةِ. وَهَذَا بَاطِلٌ مِنْ وَجْهَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّ الْمُقَدَّرَاتِ عِنْدَهُ لَا تَثْبُتُ قِيَاسًا؛؛ فَلَا يُقْبَلُ هَذَا التَّقْدِيرُ مِنْهُ.
ماهو اول مسجد في الإسلامي
[٣]
المراجع
↑ "المساجد الثلاث" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف. ↑ "زيارة مسجد قباء" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف. ↑ "من آداب المساجد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 19-1-2019. بتصرّف.
ماهو اول مسجد في الاسلام
الحمد لله. أولاً:
أول مسجد بناه النبي صلى الله عليه وسلم هو مسجد قباء في المدينة النبوية. قال ابن القيم في "زاد المعاد" (3/58) وهو يذكر دخول الرسول صلى الله عليه وسلم
المدينة: " وكبَّر المسلمون فرحا بقدومه وخرجوا للقائه.... فسار حتى نزل بقباء في
بني عمرو بن عوف ، فأقام فيهم أربع عشرة ليلة ، وأسس مسجد قباء ، وهو أول مسجد أسس
بعد النبوة " انتهى بتصرف. وقال العلامة محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله:
" ومن حيث الأولية النسبية: فالمسجد الحرام أول بيت وضع للناس ، ومسجد قباء أول
مسجد بناه المسلمون ، والمسجد الحرام بناه الخليل ، ومسجد قباء بناه خاتم المرسلين
، والمسجد الحرام كان مكانه باختيار من الله وشبيه به مكان مسجد قباء " انتهى. " أضواء البيان " ( 8 / 326). ولا نعلم عن مساحته حين بنائه شيئاً
، وهو يقع جنوبي المدينة ، لكن ببناء حديث ليس فيه من معالم البناء الأول شيء. وقد اهتم المسلمون بمسجد قباء خلال العصور الماضية فجدده عثمان بن عفان رضي الله
عنه ، ثم عمر بن عبد العزيز... وتتابع الخلفاء على توسيعه وتجديد بنائه ، حتى
كانت التوسعة الأخيرة في عام 1406 هـ. وقد بلغت مساحة المصلى وحده 5035 متراً مربعاً ، وبلغت المساحة التي يشغلها مبنى
المسجد مع مرافق الخدمة التابعة له 13500 متر مربع.
ثانياً:
قد وردت أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم تبين فضل الصلاة في مسجد قباء:
روى البخاري (1193) ومسلم (1399) عَنْ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْتِي مَسْجِدَ قُبَاءٍ
كُلَّ سَبْتٍ مَاشِيًا وَرَاكِبًا. وفي رواية لمسلم: ( كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَأْتِي مَسْجِدَ قُبَاءٍ رَاكِبًا وَمَاشِيًا فَيُصَلِّي فِيهِ رَكْعَتَيْنِ). وروى الترمذي (324) عن أُسَيْد بْن ظُهَيْرٍ الْأَنْصَارِيَّ وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ
النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( الصَّلَاةُ فِي مَسْجِدِ قُبَاءٍ كَعُمْرَةٍ). صححه الألباني في صحيح الترمذي. وروى النسائي (699) عن سَهْلِ بْنِ
حُنَيْفٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ
خَرَجَ حَتَّى يَأْتِيَ هَذَا الْمَسْجِدَ مَسْجِدَ قُبَاءَ فَصَلَّى فِيهِ كَانَ
لَهُ عَدْلَ عُمْرَةٍ) صححه الألباني في
صحيح النسائي. ثالثاً:
وأما المحراب ، فلم يكن به محراب أول ما بُني ، وقد ذكر العلماء أن بناء المحاريب
في المساجد بدأ في القرن الثاني.
وهذا المسجد بقيَ له الفضل في الإسلام إلى أنْ تقوم الساعة، ولذا استُحِب لزائر المدينة أن يزور مسجد قباء ويصلي فيه لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( من تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة، كان له كأجر عمرة) رواه ابن ماجه. وكان ـ صلى الله عليه وسلم ـ يزورُ مسجد قُباء راكبًا وماشيًا..
فمن أكرمه الله بزيارة المدينة المنورة فلا يحرم نفسه من زيارة هذا المسجد المبارك، للحصول على الأجر والثواب، أما أن يأتيه استقلالاً ويشد رحاله لزيارته من بلده فليس بالأمر المشروع، بل هو من الممنوع لحديث أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجد الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ومسجد الأقصى) رواه البخاري ، ومسجد قباء ليس من بينها..