تميز المدن بشبكات اتصالات ونقل متطورة. نتائج سلبية
ساهمت الهجرة من القرية إلى المدينة في إحداث طفرات سكانية؛ الأمر الذي خلّف مجموعة من العواقب السلبية على مختلف الأصعدة؛الاقتصادية والاجتماعية والبيئية؛ أهمّها ما يأتي: [٤] [٥]
التأثير بشكل سلبي على الإنتاج والتنمية في المناطق الريفية. ازدياد عدد السكان بشكل كبير في المدن؛ والذي يُسبّب ضغطاً كبيراً على الموارد الطبيعية والمرافق والخدمات؛ وبالتالي ازدياد المنافسة على الوظائف؛ والمنازل؛ والمرافق المدرسية؛ وغيرها من الأمور التي ستُسبّب نوعاً من العبء على الحكومات؛ بحيث يُضعف قدرتها على تزويد السكان بأبسط الخدمات، مثل: السكن وإمدادات المياه؛ والصرف الصحي؛ والتخلص من النفايات. افتقار المهاجرين إلى المعرفة الأساسية والمهارات الحياتية للعيش في المدينة الأمر الذي يجعلهم غير مناسبين لبعض الوظائف. من النتائج السلبية Archives - تعلم. ازدياد ظهور المناطق العشوائية في المدن؛ الأمر الذي خلق المزيد من المشاكل؛ كالتلوث، والجريمة، وغيرها. تزايد الأسرة الأولية والتي تتكوّن من أب وأم وأطفال فقط؛ بالتّالي أصبح الأطفال يكبرون دون دائرة عائلية أوسع. المراجع
^ أ ب Gregory Hodkinson, Abha Joshi-Ghani, Ajit Gulabchand, and others (10, 2017), Migration and Its Impact on Cities, Page 15 -16.
من النتائج السلبية Archives - تعلم
تظهر العديد من المهن وبالتالي فإن أجور العمال الذين يهاجرون إلى المناطق الحضرية آخذة في الازدياد. ونتيجة لما سبق فإن مستوى الأجور أقل من سابقه ويرتفع معدل البطالة مما ينعكس على المهارات ونقصها في الريف. الآثار الديموغرافية من الآثار السلبية للنزوح الريفي أيضا التغيير في عدد السكان بسبب النزوح من الريف مما يؤدي إلى زيادة العدد في المدن وبالتالي ظهور العشوائيات ونقص الخدمات العامة و زيادة الفجوات والبطالة والعواقب السلبية الأخرى الناتجة عن الزيادة السكانية في المنطقة. الآثار الاجتماعية تؤدي ممارسة العادات الريفية من قبل سكان الريف الذين انتقلوا إلى المدن إلى العديد من الجرائم، بما في ذلك الجنح وغيرها. في نهاية مقالنا، من الآثار السلبية للنزوح الريفي أنه يجدر الإشارة إلى أنه من أكثر الظواهر شيوعاً التي تعاني منها معظم دول العالم، ويجب الحد منها للتخلص منها. آثار سلبية. تأثيرات.
ذات صلة أسباب الهجرة إلى المدينة أسباب الهجرة من الريف إلى المدينة
أسباب الهجرة من القرية إلى المدينة
أسباب اقتصادية
يوجد أسباب اقتصادية كثيرة تدفع المواطنين للهجرة من مكان إقامتهم للبحث عن مكان أفضل، تتعلق بظروف الحياة الاقتصادية غير المناسبة في مكان الإقامة الأصلي؛ وإجمالي الظروف الاقتصادية في الوجهة المتعلقة بسوق العمل، ووضع العمالة، ومن أبرز الأمثلة على ذلك ما يأتي: [١]
ارتفاع نسبة الفقر والبطالة في القرية. عدم توفر سبل العيش المناسبة في القرية. احتمالية الحصول على فرص عمل أفضل وأجور أعلى في المدينة. وجود آفاق محتملة لتكوين ثروة في المدينة. وجود صناعات وابتكارات جديدة في المدينة. أسباب اجتماعية وسياسية
من الأمثلة على الأسباب الاجتماعية والسياسية التي تدفع الأشخاص للهجرة من القرية إلى المدينة: [١]
عدم توفر الخدمات وضعف البُنية التحتية، سواء في الصحة، أو التعليم، أو النقل، أوالمياه، أو غيرها. تمتع المدينة بالحرية والديمقراطية. اتّسام المدينة بالتجانس الاجتماعي. توفر الأمن الغذائي في المدينة. توفر الخدمات والبنية التحتية والعدالة في توزيعها في المدينة، وسهولة حصول الناس عليها؛ كالتعليم، والصحة، والمواصلات وغيرها.