قصة من ينقذ الذئب قصة جميلة مسلية وممتعة من موضوع قصص شعبية قصيرة للأطفال استمتعوا معنا الآن بقراءتها في هذا المقال من خلال موقع احلم وللمزيد يمكنكم زيارة قسم: قصص قصيرة. قصة من ينقذ الذئب
فر الذئب من غابة الي ارض طيبة خائفاً من صياد اتاها صياد فلقي قطاً يرافق بطا: يا صديقي، قل لي: من يحنو علي حالي ؟ ويطمئن بالي ؟! يا صديقي، كلمني من يحميني او يأويني ؟! الصياد يريدني والكل يتبعني، قال القط باشا: اذهب الي رشا تخبئك في الورشة! سأل الذئب: كيف أقابل رشا وأنا اكلت لها كبشاً ؟! قال القط: اذهب الي باسل انه يحنو ويجامل – ليس فيه أمل امس اكلت له الحمل! – اذهب الي خديجة تجد لك مخرجاً – لن تقضي لي حاجة أمس اكلت لها دجاجة. قال القط وهو يائس: انك ذئب بائس، الصياد حالاً يأتيك فأي منا يحميك ؟ لن ننسي لحظة ما فعلت ومن الخطر ما جلبت، الشر في وطننا زرعت فاحصد بيديك ما تعهدت. قال الله تعالي: ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره " سورة الزلزلة الآية 9. اعتراف المفاجأة
ترك رجل عند صاحبة امانة مبلغاً من المال ثم غاب الرجل وعاد يطلب الامانة من صاحبة فأنكر الصاحب الامانة وأسرع الرجل الي اياس بن معاوية يشكو صاحبة الذي جحد الامانة وسأله اياس: هل كان احد يشهد انك سلمته المال ؟ قال الرجل: لا كنا وحدنا عند الشجرة العالية التي كنا نلتقي عندها كثيراً والتفت اياس للصاحب يسأله رأيه وانكر الصاحب حتي معرفته بمكان الشجرة، فقال اياس للشاكي: اذن فقم انت الآن واذهب الي الشجرة وفتش تحتها عن مالك فربما كنت دفنت مالك عندها ونسيت.
قصة قصيرة عن ذكريات الطفولة | المرسال
أفضل قصص قصيرة مؤثرة
قصة رطل من الزبدة
باع مزارع رطلًا من الزبدة لخباز، وفي أحد الأيام قرر الخباز أن يزن الزبدة ليرى ما إذا كان يحصل على الوزن المناسب لكنه اكتشف وجود غش في الميزان وغضب غضبًا شديدًا كما أصر على أخذ المزارع إلى المحكمة، فسأل القاضي المزارع عن الميزان الذي يستخدمه لوزن الزبدة، بينما أجاب المزارع: أنا بدائي ليس لدي ميزان مناسب، سأل القاضي: إذن كيف تزن الزبدة؟ وكانت أجاب المزارع:قبل أن يبدأ الخباز في شراء الزبدة مني بوقت طويل، كنت أشتري منه رغيف خبز يوميًا ؛ وفي كل يوم يحضر فيه الخباز الخبز، أضعه على الميزان وأعطيه نفس الوزن من الزبدة. إذا كان ينبغي لوم أي شخص، فهو الخباز. المغزى من القصة: كما تدين تدان
قصص قصيرة مميزة موجزة
قصة وزن الزجاج
في أحد الأيام، كان أستاذ علم النفس يتجول على خشبة المسرح أثناء تدريس مبادئ إدارة الإجهاد في قاعة مليئة بالطلاب، فقام المعلم برفع كوب من الماء، وتوقع الطلاب أن يسألهم المدرس السؤال المعتاد "نصف كوب فارغ أو نصف كوب ممتلئ". لكنه سأل بإبتسامة تعلو وجهه، "ما مدى ثقل كوب الماء هذا الذي أحمله؟
صاح الطلاب بإجابات تتراوح من ثمانية أونصات إلى بضعة أرطال، أجاب المعلم قائلًا من وجهة نظري، الوزن المطلق لهذه الكأس لا يهم.
يسعدنا أن نقدم لكم الآن في هذا الموضوع المشوق عبر موقعنا احلم مجموعة مميزة من اجمل القصص القصيرة اون لاين، القصة الاولي بعنوان قصة الحمار والقبعة والقصة الثانية بعنوان الصمت من ذهب ، نقدمهم لكم الآن من موضوع قصة قصيرة معبرة وجميلة ، استمتعوا معنا الآن بقراءة اجمل قصة قصيرة اون لاين احداثها مشوقة وجميلة ونهايتها مفيدة جداً لجميع الاعمار ، وللمزيد يمكنكم زيارة قسم: قصص قصيرة. قصة الحمار والقبعة:
يحكي أن في يوم من الايام ذهب الحمار غاضباً ومنفعلاً الي الاسد وقال له: ألست انت ملك الغابة ؟ فأجابه الاسد: بلي ماذا حدث ؟ فقال الحمار: النمر يضربني علي وجهي كل يوم عندما يراني، ويسألني لماذا لا ترتدي القبعة ؟ لماذا يضربني هكذا وليس هذا من حقه فأنا لم افعل لم شيئاً، ثم اي قبعة تلك التي يتحدث عنها والتي يتحتم علي ان ارتديها ؟ فأجاب الاسد: اترك لي هذا الموضوع ، وعندما التقى الأسد والنمر في اليوم التالي سأله الاسد عن موضوع القبعة هذه، فأجاب النمر في سخرية: مجرد حجه حتي اضربه. فقال الاسد للنمر: اذا عليك البحث عن سبب وجيه لضربه، فعلي سبيل المثال اطلب منه ان يحضر لك تفاحة، فإذا احضرها صفراء اصفعه علي وجهه وقل له لماذا لم تأت بها حمراء، وإن احضرها حمراء اصفعه ايضاً وقل له لماذا لم تأتي بها صفراء، فأعجب النمر بالفكرة وقرر تنفيذها، وفي اليوم التالي طلب النمر من الحمار أن يحضر له تفاحة، فنظر له الحمار وسأله: هل تريدها حمراء ام صفراء ؟ لم يعرف النمر بماذا يجيب فضرب الحمار وقال له: لماذا لا ترتدي القبعة ؟
العبرة من القصة: الظالم لا يحتاج سبباً كي يظلم.