19-06-07, 10:44 PM
# 1
منتظر
عضو فعال
وفاة الشيخ سعد مهدي أبو السعود
نشرت شبكة راصد قبل قليل خبر عاجل يقول:
وفاة الشيخ سعد مهدي أبو السعود من القطيف بعد معاناة طويلة مع المرض. إنالله وإناليه راجعون
__________________ التوقيع مخالف لضوابط المنتدى.
سعد الدين القطيف ويلتقي ببعض مسئولي
ولم تصدر المحكمة أحكاما بحق أ. سعد الدين القطيف ويلتقي ببعض مسئولي. ز «متزوج» الذي قام بتصوير الحادثة بكاميرا هاتف جوال ، و أصدرت المحكمة حكما بجلد كل من الفتاة المغتصبة والشاب الذي معها 90 جلدة لوجودهما في خلوة غير شرعية والمحكمة أصدرت الحكم تعزيرا لعدم توفر شروط الحرابة ولأهل الفتاة الحق في المطالبة بالحق الشخصي. و عائلة الفتاة تريد الطعن في الحكم و الاستئناف. قرار المحكمة
ردود فعل غاضبة من قرار المحكمة و احد أسبابها براي هي الصحافة السعودية التي
تعاملت مع الحدث كصحافة صفراء وإثارة الرأي العام و
كذلك المقارنة مع قضايا مشابهة فقضية التحرش في نفق
النهضة كانت الأحكام تتراوح بين 6 إلى 12 سنة مع
الجلد ، وقضية برجس 12 سنة ، وهذه قضية اغتصاب جماعي
لكبار في السن و متزوجين ولهم أولاد ، و أتضح كذلك
بعض من حيثيات الحكم وهي أن الفتاة كانت مع صديقها
ولم يكن شخص استنجدت به ، ومع ذلك هذا لا يبرر الفعل
الشيطاني الذي قاموا به ، وفي اعتقادي أن القرار لا
يتناسب مع الجرم المرتكب ولكن القضاة أعرف
بحيثيات الحكم.
في السادس من نوفمبر الجاري، تم الاجتراء على قتل رجل أمن بريء بالقرب من قرية «البحاري» في محافظة القطيف ؛ ليتكرر - مرة أخرى - عودة سيناريو الجرائم المشينة التي لا تمت إلى الإسلام بصلة، وتقوّض استقرار الوطن، وتدمر مقدرات الأمة. وهذا ما فعله الإرهاب الأسود على منهاج، وسنّة من تم تسخيرهم كأدوات في مخططات التضليل، والتطرف، والعنف، والإرهاب ؛ وليؤكد - مجدداً - على أنّ تلك الجرائم لا تعرف ديناً، أو عقيدة، أو أي معنى من معاني الإنسانية. لغة العنف، والإرهاب، والذي يشكل الوجه الآخر للاستبداد، ولمشاريع الفتن المذهبية، ليس طريقاً مشروعاً، ولا مجدياً لحل المشاكل، بل يزيدها تعقيداً، ويهدد مصالح البلاد، والعباد، ويؤدي إلى سفك الدماء المحرمة، ويزعزع الأمن، والاستقرار ؛ ولأنهم شذاذ في الآفاق، يحاولون أن يحدثوا خرابًا هنا، وخرابًا هناك، فإنّ الحفاظ على حرمات الدين، ومكتسبات الوطن - بقيادتها وشعبها - لن تهتز - بإذن الله - من أي نوع من أنواع التهديد، والابتزاز الذي يحاول النَّيل من ثوابتها، وسياستها، وسيادتها.