قد يُطلب
إجراء تحليل هرمون الإستريول (E3) فى النساء:
أثناء فترة الحمل ، قد يطلب الطبيب المعالج تحليل سلسلة من عيّنات هرمون
الإستريول للبحث عن سلوك مُعيّن ، كأن يكون هناك ارتفاع أو هبوط فى مستوى هرمون
الإستريول مع مرور الوقت. غالبا ما يتم قياس مستوى هرمون الإستريول الغير مُقترن ( u nconjugated
estriol) فى الأسبوع الـ 15 إلى الأسبوع الـ
20 من الحمل كجُزء من الفحص الثلاثى/الرباعى. الأولاد و فى الرجال عندما:
يتأخّر سِنّ البلوغ لدى ولد ما ، و الذى يتّسِم بتأخُّر
نموْ الكتلة العضليّة أو عدم كوْن الصوت عميقا أو عدم نموْ شعر الجسم أو النموْ
المُتأخّر للخِصيَتيْن و للقضيب. تحليل هرمون الإستروجين: إجراء الفحص وتحليل النتائج. ما هى نتائج هذا التحليل و ماذا تعنى؟
يعتمد ظهور
مستويات طبيعية لهرمون الإستروجين على جنس و عُمر الشخص الخاضع للتحليل. فى
النساء ، يعتمد ذلك أيضا على الدوْرة الشهريّة أو كَوْن المرأة حاملا. ستختلف
النِطاقات المرجعيّة بشكل أو بآخر بين المُختبرات الطبيّة ، سواء فى قوائم
القيَم الطبيعية أو فى وحدات القياس. تتم مُلاحظة وجود مستويات مرتفعة أو منخفضة من هرمون
الإستروجين مع الإصابة بحالات مرضيّة تتعلّق بعمليات الأيْض (التمثيل الغذائى
metabolism).
- تحليل هرمونات السمنة: تعرف عليه - ويب طب
- تحليل هرمون الإستروجين: إجراء الفحص وتحليل النتائج
- تحليل هرمون الاستروجين للرجال – العامة
تحليل هرمونات السمنة: تعرف عليه - ويب طب
مراقبة تطوّر الحمل. [٥]
تتبع المشاكل التي يُعتقد أنّها ناتجة عن اضطراب مستويات هرمون الإستراديول مثل سرطان الثدي (بالإنجليزية: Breast Cancer). [٦]
تقييم أسباب هشاشة العظام وضعفها وسهولة إصابتها بالكسور؛ والذي قد يكون مرتبطًا بانخفاض مستويات هرمون الإستراديول الضروري لموازنة بنية العظام وإعادة بنائها. [١]
التحقق من دقّة نتائج اختبار الهرمون المنشّط للحويصلة (بالإنجليزية: Follicular Stimulating Hormone) اختصارًا FSH. [٢]
وجود العلامات والأعراض التي قد تدلّ على انخفاض مستويات هرمون الإستراديول مثل: [١] تأخر الحيض. تحليل هرمون الاستروجين للرجال – العامة. جفاف المهبل (بالإنجليزية: Vagina) وتهيّجه وتلفه. انخفاض الرغبة الجنسية. وجود العلامات والأعراض الدالّة على الانخفاض المفاجئ لمستويات هرمون الإستراديول لدى النساء مثل: [١] هبات ساخنة (بالإنجليزية: Hot Flashes)، وتعرّق شديد خاصّة ليلًا. صداع. مشاكل في النوم وتقلبات المزاج. دهون في منطقة البطن. ترقق الشعر. التحضيرات وكيفية إجراء تحليل هرمون e2
يُشار إلى أهمية إبلاغ الطبيب عن أي أدوية يتناولها الشخص المعنيّ بإجراء التحليل لأنّ بعضها قد يؤثر في نتيجة الاختبار، وقد يطلب الطبيب إيقافها مؤقتًا، مع ضرورة الإنتباه إلى عدم إيقاف أي دواء ذاتيًّا دون استشارة الطبيب، وتشمل المجموعات الدوائية التي قد تؤثر في نتائج اختبار هرمون e2 ما يأتي: [٧]
حبوب منع الحمل (بالإنجليزية: Birth Control Pills).
تحليل هرمون الإستروجين: إجراء الفحص وتحليل النتائج
اختبارات أخرى بعد تحليل الاستروجين
اعتمادًا على نتائج اختبار الإستروجين والأعراض ، قد يوصي طبيبك بإجراء اختبارات أخرى للمساعدة في التشخيص ، فاختبار واحد مشترك يتحقق من مستويات الهرمون ( FSH) ، وهو الذي يتحكم في دورة الطمث لدى النساء ويحفز إنتاج البويضات في المبيضين ، وفي الرجال يعبر FSH عن إنتاج الحيوانات المنوية ، فإذا كان العقم مصدر قلق ، فإن اختبار الهرمون المنبه للجريب FSH والهرمون اللوتيني (LH) مناسب للرجال والنساء ، وينطبق الشيء نفسه عند البلوغ المبكر في الأولاد أو البنات.
تحليل هرمون الاستروجين للرجال – العامة
تكوين البروتينات: يُساعد على عمليّة بناء البروتينات، ويتسّب في زيادة إنتاج البروتينات الرابطة (بالإنجليزية: Binding Proteins)، وبروتينات التخثّر (بالإنجليزية: Coagulation Proteins)، وكذلك فهو يزيد التصاق الصفائح الدمويّة (بالإنجليزية: Platelet) والمادّة المُضادّة للثرومبين رقم 3 (بالإنجليزية: Antithrombin III). دهنيّات الدم: حيث يُزيد الإستروجين كلّاً من الدهون البروتينيّة مرتفعة الكثافة أو ما يُسمّى بالكولستيرول النافع (بالإنجليزية: High Density Lipoprotein) والدهنيّات الثلاثيّة (بالإنجليزية: Triglycerides)، بينما يُقلّل من الدهون البروتينيّة منخفضة الكثافة (بالإنجليزية: Low Density Lipoprotein). السوائل والأيونات الكهربائيّة: حيث يزيد الإستروجين من احتباس الماء والصوديوم في الجسم. الجهاز الهضميّ: يؤثّر الإستروجين في الجهاز الهضميّ (بالإنجليزية: Digestive System)؛ إذ يقلّل حركة القناة الهضميّة، ويزيد كميّة الكولستيرول في العُصارة الصفراويّة (بالإنجليزية: Bile). الجهاز التنفسيّ: يزيد ويُحسّن هرمون الإستروجين من وظائف الرئتين (بالإنجليزية: Lungs) في الجهاز التنفسيّ (بالإنجليزية: Respiratory System).
هرمون الاستروجين وصحة القلب
هرمون الاستروجين للنساء له دور مهم، لأنه يعمل على الحماية من أمراض القلب، كما أظهرت بعض الدراسات الأولية أن العلاج بالهرمونات البديلة يمكن أن يكون له دور في خفض خطر الإصابة بالأمراض المتعلقة بالقلب لدى النساء، وقد يكون ذلك نتيجة أسلوب الحياة اللاتي تتبعه النساء ممن يخضعن للعلاج بالهرمونات البديلة. وعلى العكس، بعض الدراسات أظهرت أن العلاج بالهرمونات البديلة، يمكن أن يسبب العكس وأن يكون مضر فيما يخص أمراض القلب، لذلك قد لا ينصح بالاعتماد على هذا العلاج لتقليل مخاطر أمراض القلب. عموما هناك فوائد ومخاطر أخرى قد تنتج عن تناول هذا العلاج، لذلك يجب استشارة الطبيب أولا، قبل اللجوء له، ومناقشة الطبيب أولا.
هرمون الإسترون (بالإنجليزية: Estrone): يُمكن قياس مستويات هرمون الإسترون عند النساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Menopause) للكشف عن مستوى الإستروجين لديهنّ. كما يُمكن قياسه في حالات سرطان المبايض (بالإنجليزية: Ovarian Cancer)، وسرطان الخصية (بالإنجليزية: Testicular Cancer)، وسرطان الغدد الكظريّة (بالإنجليزية: Adrenal Glands Cancer). دور هرمون الإستروجين في الجسم يلعب الإستروجين دوراً أساسياً في العديد من الوظائف والمهام الضرورية في الجسم، ومن هذه الوظائف ما يلي: التأثيرات الجسديّة: حيث يُعتبَر الإستروجين الهرمون المسؤول عن تشكيل جسد الأنثى وإظهار الخصائص الجنسيّة الثانويّة (بالإنجليزية: Secondary Sexual Characters) لديها، كما أنّه مسؤولٌ عن زيادة طول الأنثى عند البلوغ، والإسراع في حرق الدهون، والتقليل من الكتلة العضليّة عندها. الجهاز التناسليّ: حيث يُحفّز نموّ بطانة الرحم (بالإنجليزية: Endometrium) خلال الدورة الشهريّة (بالإنجليزية: Menstrual Cycle)، وزيادة حجم الرحم، وزيادة رطوبة المهبل وسُمك جداره. العظام: يُحفّز الإستروجين عمليّة بناء العظام، ويُقلّل من امتصاص وتآكل العظام (بالإنجليزية: Bone Resorption).