"ان لنفسك عليك حق " صدق الصحابي الجليل سلمان الفارسي و من وجهة نظري من اهم حقوقك تجاه نفسك. انك تعبري عن اللي بيأذيكي و يضايقك و متكبتيش الشعور دا جواكي.. كيف تسامح نفسك على أخطاء الماضي. 🙂 لان اول واحدة هتتأذي منه طول الوقت هو انتي لأنك مقولتيش و بالتالي الشخص الآخر مش هيقرا أفكارك 🤷♀️ بس المهم تفرقي بين انك طول الوقت عايشة دور الشكاية البكاية 😂 اللي بتأذي نفسها و الناس اللي حواليها. وبين انك تعبري عن نفسك و مشاعرك بوضوح مع مسئولية و شجاعة 👌 #amany_elzayadi #حياتك_لاشيء_بدونك #FIRST_YOU #self_discovery_coach
- نفسك عليك حق مشروع
- نفسك عليك حق المرأة في
- نفسك عليك حق الجار
نفسك عليك حق مشروع
4
12
5
موقع إجابة
2
Tarek Ahmed
6
2021/09/09
الإبتعاد عن الناس الذين يُعكرون مزاجك هو حق من حقوق نفسك عليك
ملحق #1 2021/09/09
hakeeem منيه ferasfx-it اكيد ياشباب
hakeeem (( مغلقة))
9
(أفضل إجابة)
أي والله معك حق
1
منيه (أحب البر والمزيون)
7
ferasfx-it (ماض جميل)
من الفرائض والواجبات
Asad531 (رمضان مبارك)
8
ايوه انا باعد ومتباعد عنهم بس سيرتي واصلة امرار كتير بالمواضيع لما يحكوا عن العيلة
نفسك عليك حق المرأة في
لتتطور على الصعيد المهني: فكثرة لوم الذات على أخطاء الماضي تضيع وقتك وجهدك الذي يجب أن يخصص للعمل وزيادة الإنتاجية. لتطور وتحسن علاقاتك: فعندما تطلب السماح ممن أخطأت بحقه سيقدرك وتتحسن علاقتك معه، ومع الآخرين. كما أن تركيزك على علاقاتك بشكل عام وأنت متحرر من الشعور بالذنب والخزي ستكون صحية أكثر. نفسك عليك حق مشروع. للابتعاد عن الاكتئاب والإدمان: يعتبر الشعور بالذنب أمرًا صحيًا لأنه يمكنك أن ترى نفسك كشخص جيد لكنه قد ارتكب خطأً. في حين أن الشعور بالخزي يجعلك ترى نفسك كشخص سيء لا فائدة منه بسبب هذا الخطأ. العار والخزي يجلبان مشاعر غير مرغوب فيها قد تؤدي إلى الاكتئاب أو الإدمان. لتنقذ جسدك من الآلام والأمراض: فمسامحة الذات مفيد لصحتك؛ فمن يجلد نفسه باستمرار يعاني عادة من آلام جسدية كالصداع المتكرر وآلام المفاصل والعضلات، كما يعاني من ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وأمراض القلب. [1] المسامحة الذاتية على أخطاء الماضي جزء أساسي من التصالح مع الماضي وتقبله بما فيه من أحداث وذكريات سلبية أو مؤلمة، إليك هذه النصائح للتصالح مع الماضي وتقبله: تعلّم عيش الحاضر: أولى قواعد تقبل الماضي والتصالح معه أن تستطيع عيش وقتك الراهن، أن تنظر إلى الوقت الحاضر بوصفه الوقت الأنسب لفعل شيء جيد ومفيد وممتع، لا يمكنك بطبيعة الحال تجاهل ماضيك أو مستقبلك، لكن يجب أن يشغل الحاضر تفكيرك بالدرجة الأولى.
نفسك عليك حق الجار
وتقوية البدن مطلب شرعي لحاجته في الصلاة والحج وطلب الرزق والسعي على المعاش وفي الجهاد في سبيل الله {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة}، وفي الحديث: [ألا إنما القوة الرمي]. وجاء في بعض الآثار: "من حق الولد على والده أن يعلمه الكتابة والسباحة والرمي". نفسك عليك حق الأولوية و الشفعة. وروي عن عمر: (علموا أولادكم السباحة والرماية، ومروهم فليثبوا على ظهور الخيل وثباً). ومن أجل هذه العافية أيضا كانت صيانة الجسم مما يهلكه أو يتعبه من أصول الشريعة ومن الضرورات الخمس التي يجب حفظها، ولهذا قال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما}، وقال: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}.. كما سبق. ونهت الشريعة عن إنهاك هذا البدن ولو بالعبادة كما في حديث الثلاثة المشهور، وقول النبي صلى الله عليه وسلم لهم: [ولكني أصوم وأفطر وأقوم وأنام وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني]. وفي حديث عبد الله بن عمرو السابق: [أَلَمْ أُخْبَرْ أنَّكَ تَقُومُ اللَّيْلَ وَتَصُومُ النَّهَارَ؟ قُلتُ: إنِّي أَفْعَلُ ذلكَ، قالَ: فإنَّكَ، إِذَا فَعَلْتَ ذلكَ، هَجَمَتْ عَيْنَاكَ، وَنَفِهَتْ نَفْسُكَ، لِعَيْنِكَ حَقٌّ، وَلِنَفْسِكَ حَقٌّ، وَلأَهْلِكَ حَقٌّ، قُمْ وَنَمْ، وَصُمْ وَأَفْطِرْ](راه مسلم).
(1) نهج البلاغة، الكتاب 31، (ومن وصية له للحسن بن علي عليه السلام). (2) ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 4 ص 3678، الطبعة الأولى، دار الحديث، قم، 1416، هـ. ق. (3) ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 4 ص 3678. (4) ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 4 ص 3678. (5) الكافي - ج 2 ،- ص 158 – حديث 1، الطبعة الثالثة، دار الكتب الإسلامية، إيران، 1388. لا غلو في الدين ، إن لنفسك عليك حقا. (6) بحار الأنوار- ج 71 – ص 196، مؤسسة الوفاء، لبنان، 1983. (7) ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 4 ص 3677. (8) مسند الإمام الرضا عليه السلام – جمعه وحققه الشيخ عزيز الله عطاردي - ج 1 ص 268، حديث 48، الناشر الروضة الرضوية المقدسة، مشهد، 1406 هـ. ق. (9) ميزان الحكمة - محمد الريشهري - ج 4 ص 3674
(10) تحف العقول- ابن شعبة الحراني، ص 322، نشر جماعة المدرسين، قم، إيران، 1404. (11) السيد حسن القبانجي، شرح رسالة الحقوق - الإمام زين العابدين عليه السلام - ص 569، الناشر اسماعيليان، قم، إيران، 1406. أضيف في:
2019-07-29
|
عدد المشاهدات:
12729