السؤال:
يسأل أخونا فيقول: هل يجوز أن تخصص الأضحية للميت فقط بعد وفاته، حيث أن كثيرًا من العوام أصبح لزامًا عليهم إذا توفي والده أو والدته أو أخوه؛ نحر له ناقة في أول عيد للأضاحي بعد وفاته مباشرة، فهل يجوز ذلك؟ وما هو الجائز في الأضحية؟ وما هي الأضحية؟ وهل هي من الإبل أم من البقر أم من الغنم؟ وأيها أفضل؟
جزاكم الله خيرًا. الجواب:
الأضحية سنة عن الحي والميت، النبي ﷺ كان يضحي بشاة واحدة عنه وعن أهل بيته، أحيائهم وأمواتهم، وإذا ضحى بناقة ببعير، ببقرة، فلا بأس. أما اعتقاد أنه يضحى عنه بجمل، أو ببقرة أول سنة هذا لا أصل له، السنة أن يضحي بما تيسر، سواءً كان ببقرة أو بناقة أو من الغنم، الحمد لله، وإن جمع أهل بيته بواحدة كفى، لو ذبح شاة واحدة عنه وعن أهل بيته: زوجاته وأولاده أحيائهم وأمواتهم فلا بأس، وإن جمعهم في بقرة أو في ناقة فلا بأس، الأمر واسع، بحمد الله، نعم. هل يجوز التضحية للميت – البسيط. المقدم: جزاكم الله خيرًا، يسأل سماحتكم سماحة الشيخ ويقول: هل الأضحية في كل عام أو مرة في العمر؟
الشيخ: السنة في كل عام، الضحية كل عام، كان النبي يضحي كل عام -عليه الصلاة والسلام- عنه وعن أهل بيته شاة واحدة، اللهم صل عليه وسلم، نعم. ويضحي عن أمة محمد بشاة ثانية.
هل يجوز الاضحية للميت للاطفال
وقال في مغني الإفهام: ويسن التضحية عن الميت ويصل ثوابها إليه ويعمل فيها كأضحية الحي وجاز أن يضحي عن أموات عدة بواحدة إذا لم تكن واجبة عن واحدة منهم وعن أحياء وأموات لأنه صلى الله عليه وسلم ذبح عمن شهد له بالبلاغ. هـ. هل يجوز الاضحية للميت بالرحمه. وفي الدرر السنية: وأجاب الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله ولا نعلم ـ أحداً من أهل العلم والدين نهى عن الاستغفار والأضحية إلا إذا استبان أن الشخص من أصحاب الجحيم.. إلى غير ذلك من عباراتهم الصريحة في شرعية الأضحية عن الميت وأنه يصله ثوابها وأن ذبحها أفضل من الصدقة بثمنها ومن الأدلة على ذلك حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بكبش أقرن يطأ في سواد وينظر في سواد فأتى به ليضحي به فقال يا عائشة هلمي المدية ثم قال اشحذيها بحجر ففعلت ثم أخذها وأخذ الكبش فأضجعه ثم ذبح ثم قال بسم الله اللهم تقبل من محمد ومن أمة محمد ثم ضحى. أخرجه مسلم. وعن أبي رافع قال ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين, فقال أحدهما عمن شهد له بالتوحيد وله بالبلاغ والآخر عنه وعن أهل بيته فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد كفانا المؤنة " رواه أحمد وإسناده حسن ورواه البزار واحمد وفيه" أتى بأحدهما وهو في مصلاة فذبحه ثم قال اللهم هذا عن أمتي جميعاً من شهد لك بالتوحيد وشهد لي بالبلاغ" رواه أبو يعلي وإسناده حسن.
هل يجوز الاضحية للميت سادس
منها. لم يضحي عن خاله حمزة مع أنه من أقاربه الأعزاء ، أو عن أبنائه الذين ماتوا في حياته ، وهم ثلاث بنات متزوجات وثلاثة أبناء ماتوا في الصغر أو في سن الطفولة. نيابة عن زوجته خديجة التي كانت من أكثر زوجاته المحبوبات. ولم يرد أن أحدا من أصحابه قدموا الأضحية عن أحد من أحبائهم المتوفين. ونعتقد أيضا أن ما يفعله بعض الناس من ذبيحة عن متوفى في السنة الأولى بعد موته ، والتي يسمونها أضحية الحفرة ، فيعتقدون أن لا أحد. وإلا يمكن أن يشاركوا في المكافأة ، فهذا خطأ - كما هو الحال مع تقديم تضحية طوعية نيابة عن أحبائهم المتوفين أو وفقًا للإرادة ، وعدم تقديم تضحية نيابة عن نفسه وعائلته ، وهو ما يفعله بعض الناس. فلو علموا أن الرجل إذا قدم ذبيحة من ماله عن نفسه وعن أسرته ، تشمل جميع أفراد أسرته ، الأحياء منهم والأموات ، فإنهم لم يفعلوا ذلك. النبي صلى الله عليه وسلم. هل يجوز الاضحية للميت للاطفال. يحصل على نفس أجر التضحية من كل مسلم لأن الله تعالى هدانا إلى الشريعة من قبله. كل عمل صالح يفعله المسلم ، صلى الله عليه وسلم. ينال النبي نفس الأجر مثله. ومع ذلك ، - على حد علمنا - صلى الله عليه وسلم. لم يشرع الرسول لنا تقديم تضحية منفصلة عنه. ثم إنه لم يخبر بسلسلة جيدة من الرواة - على حد علمنا - من الصحابة رضي الله عنهالذين كانوا يضحيون عنه.
هل يجوز الاضحية للميت قصير
قال النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): (من كان عنده نحر ولم يفعل فلا يدخل أداغتنا) (المسند أحمد 2/321 ، ابن ماجه). اعتبارًا من الفترة المبكرة من التاريخ الإسلامي حتى الآن ، أعلن غالبية علماء الحديث صحة قول النبي محمد (صلى الله عليه وسلم). في هذا القول ، أصدر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إنذارًا صارمًا لمن لا يضحي بالرغم من مجموعة الموارد المرغوبة تحت تصرفه ، وعادة ما يصدر مثل هذا التحذير في سياق التقصير في شيء إلزامي. قال النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): "من ضحى قبل صلاة العيد فعليه ذبيحة أخرى (بعد صلاة العيد). يجب أن تؤدى النحر بعد صلاة العيد بالنطق بالبسملة وقت النحر "(رواه البخاري ومسلم). هل يجوز الاضحية عن الميت – سكوب الاخباري. لو لم تكن التضحية إجبارية ، لما أمر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) المؤمنين بأدائها مرة أخرى في حالة أدائها قبل صلاة العيد ، حتى لو كانت تلك الأوقات التي كان فيها عامة الناس غير سليمين اقتصاديًا. يروي عبد الله بن عمر (رضي الله عنه) أن النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) أقام في المدينة المنورة لمدة عشر سنوات وخلال تلك الفترة كان (عليه الصلاة والسلام) يقوم بالأضحية بانتظام (الترمذي 1/182). لا يوجد حتى دليل واحد موجود في مجموعات الحديث لدحض أن النبي محمد ( صلى الله عليه وسلم) خلال إقامته لمدة عشر سنوات في المدينة المنورة كان يضحي كل عام.
هل يجوز الاضحية للميت بالرحمه
". القول الثالث ويرى أصحاب هذا الرأي أن الأضحية مكروهة عن الميت دون وصية ، ومما يدل على هذا قول الإمام خليل في مختصره رحمه الله في ذكر مكروهات الأضحية "وكره جز صوفها ، وفعلها عن ميت". هل يجوز أن تخصص الأضحية للميت فقط بعد وفاته؟. لا تحذف أي شيء من الرابط وقد تم التعرف على حكم الأكل من الأضحية الميتة ، وقد تم التعرف على حكم الأسلم الأكل من الأضحية الميتة ، وقد تم التعرف على حكم الأسلم الأكل من الأضحية الميتة ، وذلك بعد معرفة أنه يجوز للأضحية أن يأكل ثلث الأضحية ، ويتصدق بالثلث يقول " إنها لعبة رائعة من هنا ، وهي طريقة رائعة للتخلص من الفوضى التي لا تحتاج إليها. تعذر فتح الملف على اليسار يرى أكثر الفقهاء أن الأضحية أفضل من الصدقة ، أضواء أضواء الأضحية ، أضواء وأضحية بالصدقة ، الفعل وأمره من بعده يقوم بذلك ، إلا أنه أمر يضفي يضفي عليه يضحي عنه. حافظ ابن عبد البر ورد عنه رحمه الله تعالى وبخ "ضحية عندنا أفضل من الصدقة لأن الأضحية سنة موجودة كصلاة العيد ومعلوم أن صلاة العيد وعلوم النوافل وكذلك صلوات من التطوع كله". إمام النووي ورد عن إمام النووي رحمه الله تعالى وبخ. إذا كنت مسلمًا ، فعليك أن تكون على دراية بموضوع هذه المقالة ، وهو "الويلزية والشر".
هـ. ثالثاً: إن هذه المسألة مذكورة في كتب أهل العلم نصاً ومن لم ينص على هذه المسألة في هذا الموضع فقد اكتفى بما ذكر في حكم إهداء ثواب القرب إلى الأموات لأنه يشملها ذلك وإلا عد ذاك تناقض ولنذكر شيئاً من عباراتهم الصريحة في هذا الموضوع وطرفا من أدلتهم:
قال في الفروع: واختار شيخنا تفضيل الأضحية عن الميت عن الصدقة بثمنها. وقال صاحب الإقناع: وقال غيره وذبحها ولو عن ميت أفضل من الصدقة بثمنها وكذا الهدي وصرح به ابن القيم في تحفة المودود لأن النبي صلى الله عليه وسلم ضحى والخلفاء ولو كانت الصدقة أفضل لعدلوا إليها. قال في غنية الألمعي من كتب الحنفية: أن قول من رخص في الأضحية وتعهد له بالإبلاغ والآخر عن نفسه أهل بيته ومعلوم أن كثير من أمته صلى الله عليه وسلم كان يضحي بكبشين أحدهما عن أمته ممن شهد بالتوحيد عن الميت مطابق للأدلة ولا دليل لمن منعها فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقال في الإنصاف: شمل قوله وأي قربة فعلها: كالدعاء والاستغفارمن قد ماتوا فدخل في أضحيته الأحياء والأموات من أمته وهذا الكبش الذي يضحي به للأحياء من أمته هو للأموات من أمته إذ لا فرق. هل يجوز الاضحية للميت قصير. هـ. وقال في رد المحتار لابن عابدين ولو ضحى عن ميت وارثه بأمره أي بأمر الميت في وصيته أو وقف ألزم بالتصدق بها وعدم الأكل منها وإن تبرع بها عن الميت فله الأكل منها لأنها تقع على ملك الحي الذابح والثواب للميت.
الشافعي: فقال: ما في التشهد إلا تعظيم الله وإني لأرجو أن يكون كل هذا فيه واسعاً وأن لا يكون الاختلاف فيه إلا من حيث ذكرت] الرسالة٢٦٧ - ٢٧٥. وقال الحافظ ابن عبد البر: [ولما علم مالك أن التشهد لا يكون إلا توقيفاً عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اختار تشهد عمر لأنه كان يعلمه للناس وهو على المنبر من غير نكير عليه من أحد من الصحابة وكانوا متوافرين في زمانه وأنه كان يُعَلِّم ذلك من لم يعلمه من التابعين وسائر من حضره من الداخلين في الدين ولم يأت عن أحد حضره من الصحابة أنه قال: ليس كما وصفت. وفي تسليمهم له ذلك مع اختلاف رواياتهم عن النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في ذلك دليل على الإباحة والتوسعة فيما جاء عنه من ذلك عليه السلام مع أنه متقارب كله قريب في المعنى بعضه من بعض إنما فيه كلمة زائدة في ذلك المعنى أو ناقصة] الاستذكار ٤/ ٢٧٤. وقال الحافظ ابن عبد البر أيضاً: [وتشهد ابن مسعود ثابت أيضاً من جهة النقل عند جميع أهل الحديث مرفوع إلى النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وهو: التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته. السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين أشهد أن لا إله إلى الله وأن محمداً عبده ورسوله.