لما رأيت أنواره سطعت ؟، لما رأيت انواره سطعت هي قصيدة كتبت في مدح النبي صل الله عليه وسلم، فهي من كتابة الشاعر حسان بن ثابت الانصاري، من ابناء قبيلة الخزرج، لقب ب شاعر الرسول عليه السلام، اسلم بعد هجرة النبي من مكة المكرمة للمدينة المنورة. لما رأيت أنواره سطعت ؟ طلب كفار قريش من الشاعر حسان بن ثابت الانصاري الذي ينتمي لآل غسان، بأن يكتب قصيدة يهجو فيها النبي محمد صل الله عليه وسلم، مقابل مبلغ مالي، ف انتظر الشاعر حسان بن ثاين قدوم النبي عليه الصلاة والسلام لكي يرى فيه صفة ليهجوه بها، فلما رآه ما وجد منه الاكل خير وجميل ورآل نور وجهه الكريم. لما رأيت أنواره سطعت ؟ - الموسوعة التعليمية. من هو كاتب لما رأيت أنواره سطعت ؟ ف انشرح صدر الشاعر حسان بن ثابت للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، فكتب قصدية سمعت انوار النبي في مدح النبي والتغني بجماله ونوره الجميل، ومن ثم ارجع حسان المال لكفار قريش، وحينها أعلن اسلامه، لما رأيت أنواره سطعت وضعت من خيفتي كفي على بصري خـوفـاً على بصري من حسن صورته فلـست أنظره إلّا عـلى قـدرٍ روح من النور في جسم من القمر كحلية نسجت بالأنجم الـزهرٍ. الاجابة لما رأيت أنواره سطعت وضعت من خيفتي كفي على بصري خـوفـاً على بصري من حسن صورته فلـست أنظره إلّا عـلى قـدرٍ روح من النور في جسم من القمر كحلية نسجت بالأنجم الـزهرٍ
لما رأيت أنواره سطعت ؟ - الموسوعة التعليمية
0 تصويتات
10 مشاهدات
سُئل
يناير 5
في تصنيف التعليم عن بعد
بواسطة
Aseel Ereif
( 150مليون نقاط)
لما رأيت أنواره سطعت
لما رأيت أنواره سطعت؟
لما رأيت أنواره سطعت الحل
لما رأيت أنواره سطعت ما هو الحل؟
لما رأيت أنواره سطعت الجواب
لما رأيت أنواره سطعت ما هو الجواب؟
لما رأيت أنواره سطعت الاجابة
لما رأيت أنواره سطعت ما هي الاجابة؟
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
لما رأيت أنواره سطعت الاجابة: الاجابة الصحيحة هي ان العبارة السابقة المقصود بها رسول الله محمد.
فالمراد بالنعمة هنا النعم الكثيرة التي أنعم بها- سبحانه- على الناس، ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ. ثُمَّ إِذا كَشَفَ الضُّرَّ عَنْكُمْ، إِذا فَرِيقٌ مِنْكُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ بيان لطبيعة الإنسان، ولموقفه من خالقه- عز وجل- والضر: يشمل المرض والبلاء والفقر وكل ما يتضرر منه الإنسان. «تجأرون» من الجؤار بمعنى- رفع الصوت بالاستغاثة وطلب العون، يقال: جأر فلان يجأر جأرا وجؤارا، إذا رفع صوته بالدعاء وتضرع واستغاث وأصله: صياح الوحش. لما رايت انواره سطعت وضعت من خيفتي. ثم استعمل في رفع الصوت بالدعاء والاستغاثة. أى: كل ما يصاحبكم من نعمة فهو من الله- تعالى- فكان من الواجب عليكم أن تشكروه على ذلك، ولكنكم لم تفعلوا، فإنكم إذا نزل بكم الضر، صحتم بالدعاء، ورفعتم أصواتكم بالتضرع، ليكشف عنكم ما حل بكم، فإذا ما كشف- سبحانه- عنكم الضر، سرعان ما يقع فريق منكم في الشرك الذي نهى الله- تعالى- عنه. والتعبير بالمس في قوله «ثم إذا مسكم الضر.. » للإيماء بأنهم بمجرد أن ينزل بهم الضر ولو نزولا يسيرا، جأروا إلى الله- تعالى- بالدعاء لكشفه. وقدم- سبحانه- الجار والمجرور في قوله «فإليه تجأرون» لإفادة القصر، أى إليه وحده ترفعون أصواتكم بالدعاء ليرفع عنكم ما نزل بكم من بلاء، لا إلى غيره لأنكم تعلمون أنه لا كاشف للضر إلا هو- سبحانه-.