وبالفعل أيقنت من حينها أن (أبا جميل) قد نوى الرحيل وحينما فتحت الظرف حسب الموعود وجدت (هويته العسكرية) والأبيات التالية:
(هذي هويتكم وهذي (إبدالي)
وجميع ما في (عهدتي) تاجدونه
الجيش يلقى عسكرياً بدالي
ورزقي على اللي ما تغمّض عيونه)
يبقى القول أخيراً إن شعر الجنود هو شعر جدير بالدراسة والتسجيل لأنه يصوّر عالماً قائماً بذاته مليئا بالبطولة والمعاناة والطرافة. ولي عودة إلى هذا الموضوع.
- هذي بدايتك وهذي نهايتك مختصره - YouTube
هذي بدايتك وهذي نهايتك مختصره - Youtube
هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والراحُ
إنِّي أُحِبُّ.. وبعضُ الحُبِّ ذبَّاحُ
أنا الدّمَشْقِيُّ.. لَوْ شَرّحْتُمُ جَسَدي
لَسالَ مِنْهُ.. عنَاقيدٌ وتُفّاحُ.. نعم أنا الدمشقي كذلك... ++
#4
السيده الكريمه.... هذا وطن!!