اغنية لؤي تتر مسلسل قصة حب
مصريات
ارجع يا زمان هي اغنية المقدمة او التتر لمسلسل قصة حب. ابطال المسلسل: الفنان السوري جمال سليمان، والفنانة المصرية بسمة. اما الكلمات فهي لمدحت العدل. اما الحان التتر فهي للملحن عمرو مصطفى. كلمات اغنية تتر مسلسل قصة حب لؤي
ارجع يا زمان حن يا ماضي
ايام الحب ما كان عادي
و لا كان الشوق للناس تهمه
و لا نظره عين ولا حنين ازمه
و لا عقل الناس خاوي و فاضي.. حن يا ماضي
تصور ناس امانها تعيش حبه شجن
يدوب ويا حنينها و تعشق الوطن
في ناس تقول حرام
و ناس تمسك لجام
نسكت ونخاف وندفع من احلامنا التمن
تصور لما عوزنا نقول للظلم لا
اتحكم فينا خوفنا رجعنا و قولنا اه
في ناس تقول يا كافر
وناس تخلع ضوافر
وناس فضلت تعافر
و تمسك في الحياه. فيديو يوتيوب تتر مسلسل قصة حب واغنية لؤي ارجع يا زمان
كلمات تتر نهاية مسلسل قصة حب \ لؤي – أيام شبه الأيام
أيام شبه الأيام
لكن مش هى
اوهام وتقول احلام حلوة ووردية
اللون بهتان والخوف الوان
حتى الانسان مابقاش انسان
حوالينا فى كل مكان قضبان ونقول على السجن ده حرية
أيام شبه الأيام.. قصة كلمات أغنية (أغدا ألقاك ) قصة حب محزنة غنتها أم كلثوم - سوشال. لكن مش هى
بنفرح فرح عادى ونحزن حزن عادى
ليه الحياه رمادى وبجد مش فرحانين
يا بكره اظهر وبان وادى لروحنا الامان
قلوب مشتاقة تفرح عطشانه للحنان
يوتيوب فيديو تتر النهاية لمسلسل قصة حب "أيام شبه الأيام"
اغنية فيلم قصة حب
أغنية قصة حب من فيلم #قصة_حب - YouTube
رصد
قصة كلمات أغنية (أغدا ألقاك) قصة حب محزنة غنتها أم كلثوم
غدا ألقاك قصيدة غنتها السيدة أم كلثوم اتفق النقاد والباحثون على ناظمها واختلفوا في قصتها الشاعر الذي نظم هذه الرائعة هو الهادي آدم وهو شاعر سوداني
تخرج في كلية دار العلوم بالجامعة المصرية وحصل علي درجة الليسانس في اللغة العربية وآدابها، وحصل علي دبلوم عال في التربية من جامعة عين شمس
ثم حصل علي الدكتوراه الفخرية من جامعة الزعيم الأزهري بالسودان وعمل معلما بوزارة التعليم بمدينة رفاعة. الرواية الاولى: يقال أن (الهادي ادم) الشاب السوداني الذي كان آنذاك طالبا في جامعة القاهرة بمصر
احب فتاة مصرية طالبة معه وجن بها واتفقا على الزواج بعد تخرجهما, فلما تخرج تقدم الى عائلتها لخطوبتها وجوبه بالرفض الشديد من قبل والدها وارسل العديد من الشخصيات للوساطة ولكن لم تفلح. عاد بعدها الشاب الى وطنه السودان وظل حزينا معتكفا الناس واتخذ من ظل شجرة مقرا له وباكيا على حبيبته
واذا بالبشرى تأتيه من البنت بان والدها وافق اخيرا على زواجه منها فكاد لا يصدق الخبر وطار من الفرح بانتظار الغد كي يذهب اليها ويخطبها وبدون
شعور ذهب الى الشجرة وسحب قلمه ليكتب هذه الابيات.