ثلاثة أطراف روت هذه الحادثة بأشكال مختلفة! - الكاتب الصحافي فيصل حسون: روى ما قاله له مقرّب من نوري السعيد. - الصحافي محمد حسنين هيكل، رواها باعتباره شاهد عيان. - الوثائق العراقية قالت شيئاً آخر. • خلاصة القصة:
- رواية فيصل حسون: أنه التقى في الأردن شخصية روت له أحداثاً على لسان شخصية مقربة من نوري السعيد: أنه عقب زيارة صلاح سالم إلى العراق عام 1954، تم الاتفاق على زيارة لنوري السعيد (رئيس وزراء العراق) إلى مصر والالتقاء بعبدالناصر، للبحث في العديد من القضايا المشتركة بين البلدين! ومحاولة إقناعه بالدخول في حلف بغداد! أمريكا تشدد قيود التصدير على روسيا وبيلاروس - بوابة الشروق. وعندما تمت الزيارة كان لقاء السعيد أولاً مع عبداللطيف البغدادي (عضو مجلس قيادة الثورة المصري)، وتم الاجتماع بينهما زهاء 4 ساعات، تكلّم فيها السعيد عن السياسة الدفاعية في الشرق الأوسط، وكان البغدادي موافقاً على كل الآراء التي طرحها السعيد! ما جعل هذا الأخير مسروراً وسعيداً، إذ إن البغدادي سوف يُطلع عبدالناصر على ما دار بينهما، ما سيسهّل عليه مهمته عندما يلتقي عبدالناصر! ولما بدأ الاجتماع طلب عبدالناصر من نوري السعيد أن يطرح أفكاره ووجهة نظره في ما جاء من أجله، فقال له السعيد: إن الأخ البغدادي قد اطّلع على كل شيء، وكان متفقاً معي في كل الآراء التي طرحتها عليه!
رواية فيصل وملاك , يلا نتعرف على الروايه التى تم قراءتها - المرأة العصرية
وربط د. بخاش بين الرواية وبين فيلم "أصحاب ولا أعز" الذي لا يزال يحدث ضجة في العالم العربي. د. زيادة وفي كلمته، عرض السفير د. خالد زيادة فصول الرواية، مشيراً إلى ان الجيل الحالي ربما يعرف معلومات أقل حول ملابسات وظروف الحرب العالمية الأولى، التي تتحرك ضمنها الرواية، من جيل التسعينات، أي عندما صدرت الرواية فعلياً. وأكد د. رواية فيصل وملاك , يلا نتعرف على الروايه التى تم قراءتها - المرأة العصرية. زيادة أن وعد بلفور وما نتج عنه ربما أنسانا المآسي التي سبقته، خاصة بين عامي 1916 و1917. ولفت إلى أن هناك آراء متعددة حول أسباب الثورة العربية ومآلاتها والمواقف منها، مشيراً إلى انقسام الآراء حول رواية "حكاية فيصل" بين من يعتبرها ذات طابع تاريخي بحت، وبين من يرى فيها تعبيراً عن التمزق العربي، وربما الطرفان محقين، حيث إن كل كتابة تثير الآراء المتناقضة، وهو أمر بديهي. وأشار د. زيادة إلى أن اختيار شخصية الملك فيصل لا يعود فقط لكونه معبراً عن اللحظة الدراماتيكية من تاريخ العرب، ولكنه يصف المستقبل العربي، خاصة وأن الفترة التي انطلقت فيها الثورة، واستطاعت الوصول إلى دمشق وإقامة الحكومة العربية، وكتبت أول دستور عربي يعتبر أكثر الدساتير العربية تقدماً في حينه. وقال:" إلى أن الملك فيصل شخصية تجمع صفات متناقضة أحياناً، ولكنه شخصية "كاريزماتية" أيضاً، وينبغي التنويه إلى أن ظروفه أيضاً كانت غاية في التعقيد".
جريدة الرياض | فيصل بن مشعل يؤكد أهمية المزادات لدعم اقتصادات وملاك الإبل
الكثير من الروايات لا تكون ذات لفت نظر لنا فاكثر الوقت
البارت التاسع:
&:
&: بعادك و غيابك.. بنسبه
لي…صمت!! 'ء
______
عند البنات
عنود و هي تتلوا كنها حيه<<<مساعدها انها لبسة ثوب عيال وبالتاكيد بدون مشد >>>>ء
البنات و الى لاحظو الباب يفتح دخل حسام و حسين و بقي سعد و سطام برا عند الباب حسين و حسام و هم يشوفو عنود
حسين و هو يصارخ:وش بها ذى ما تجاوبو
حسام:انت حمار ذولى مبوطين و شلون بيتكلمو
حسين و الى بدورة انحرج:اسف ياالقائد
استغله ملاك لحظه انشغالهم هي و زينب و فتح زينب ربطتها بما انه ملاك ما ربطت و
<<
أمريكا تشدد قيود التصدير على روسيا وبيلاروس - بوابة الشروق
February 2, 2022
نظم نادي "قاف" للكتاب واللجنة الثقافية في بلدية طرابلس، جلسة حوارية حول رواية "حكاية فيصل" للكاتب السفير الدكتور خالد زيادة، برعاية وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى، أدارها رئيس اللجنة الثقافية في بلدية طرابلس الدكتور باسم بخاش، بمشاركة ممثل وزير الثقافة مستشاره الدكتور فواز كبارة، رئيسة النادي الدكتورة عائشة يكن، في قصر رشيد كرامي الثقافي البلدي- نوفل سابقا. حضر الجلسة قائمقام بشري ربى شقشق، رئيس بلدية طرابلس الدكتور رياض يمق، أعضاء نادي "قاف" للكتاب، وفاعليات ثقافية وفكرية. يكن
بداية، كانت كلمة ليكن عرضت خلالها مسيرة النادي، معرفة بالدكتور زيادة ومسيرته العلمية. ثم أوضحت الأسباب التي دعت إلى مناقشة "حكاية فيصل"بعد مرور عشرين عاما على صدروها". ولفتت الى انها "سعيدة جدا، بعودة نادي قاف لتنظيم أنشطته حضوريا، بعد غياب قصري بسبب جائحة كورونا إذ كان يتم تنظيم الأنشطة عبر "زوم". وزير الثقافة
ثم كانت كلمة وزير الثقافة محمد وسام مرتضى، ألقاها مستشاره الدكتور فواز كبارة، عبر تطبيق "زوم"، شدد فيها على "المزايا الفكرية والعلمية للدكتور زيادة"، متمنيا "التوفيق للنادي"، وآملا ب" لقاء مستقبلي مطول حول الكتاب".
بخاش
وفي كلمة مقتضبة، أثنى الدكتور بخاش على "الكاتب ودوره في المسيرة الثقافية في طرابلس ولبنان عموما"، وقال: "الكثير من أحداث الرواية، ربما ينطبق على عصرنا الحاضر، وكان الأوروبيون يعرفون كل شاردة وواردة عندنا، في مقابل كون العرب "خارج الزمن" كما تقول الرواية، الأمر الذي يمنعهم من أي ثورة أو أي تغيير حقيقي". وربط الدكتور بخاش بين" الرواية وبين فيلم "أصحاب ولا أعز" الذي لا يزال يحدث ضجة في العالم العربي"، وقال: "الفيلم يتحدث عن ثلاثة انواع من الحياة، الحياة العامة والحياة الخاصة والحياة السرية Public Life, Private Life, Secret Life. اما الرواية فيمزج الدكتور زيادة في اسلوبه خلال حياكته للنص بين الحياة العامة للملك فيصل وحياة الملك الخاصة وحياته السرية". زيادة
وفي كلمته، عرض الدكتور زيادة فصول الرواية، مشيرا إلى ان "الجيل الحالي ربما يعرف معلومات أقل حول ملابسات وظروف الحرب العالمية الأولى، التي تتحرك ضمنها الرواية، من جيل التسعينات، أي عندما صدرت الرواية فعليا". وأكد أن "وعد بلفور وما نتج عنه ربما أنسانا المآسي التي سبقته، خاصة بين عامي 1916 و1917". ولفت إلى أن "هناك آراء متعددة حول أسباب الثورة العربية ومآلاتها والمواقف منها" ، مشيرا إلى "انقسام الآراء حول رواية "حكاية فيصل" بين من يعتبرها ذات طابع تاريخي بحت، وبين من يرى فيها تعبيرا عن التمزق العربي، وربما الطرفان محقين، حيث إن كل كتابة تثير الآراء المتناقضة، وهو أمر بديهي".
برعاية وزير الثقافة محمد وسام مرتضى، نظم نادي "قاف" للكتاب جلسة حوارية حول رواية "حكاية فيصل"للكاتب السفير د. خالد زيادة، أدارها رئيس اللجنة الثقافية في بلدية طرابلس د. باسم بخاش، بمشاركة رئيسة النادي د. عائشة يكن، وذلك في قصر رشيد كرامي الثقافي البلدي- نوفل سابقاً. حضر الجلسة قائمقام بشري ربى شقشق، رئيس بلدية طرابلس د. رياض يمق، أعضاء نادي "قاف" للكتاب، وفعاليات ثقافية وفكرية. د. يكن
بداية، كانت كلمة لرئيسة نادي "قاف" للكتاب د. عائشة يكن عرضت خلالها لمسيرة النادي معرفة بالدكتور زيادة ومسيرته العلمية. وعرضت د. يكن للأسباب التي دعت إلى مناقشة "حكاية فيصل" بعد مرور عشرين عاماً على صدروها. وزير الثقافة
ثم كانت كلمة وزير الثقافة محمد وسام مرتضى، ألقاها مستشاره د. فوار كبارة عبر تطبيق "زوم"، شدد فيها على المزايا الفكرية والعلمية للدكتور زيادة، متمنياً التوفيق للنادي، وآملاً بلقاء مستقبلي مطول حول الكتاب. د. بخاش
وفي كلمة مقتضبة، أثنى د. باسم بخاش على الكاتب ودوره في المسيرة الثقافية في طرابلس ولبنان عمومأً، منوهاً بكون الكثير من أحدث الرواية "ربما ينطبق على عصرنا الحاضر، وكيف أن الأوروبيين كانوا يعرفون كل شاردة وواردة عنا، في مقابل كون العرب "خارج الزمن" كما تقول الرواية، الأمر الذي يمنعهم من أي ثورة أو أي تغيير حقيقي".