9 الإجابات
مقولة حكيمة وصحيحة مية بالمية........
هو تشبيه بليغ ويقصد منه ان العلم في الصغر يبقى ويخلد ويطول امده... التعليم في الصغر كالنقش على الحجر | أكاديمية اعمل بيزنس. كما هو الحال بالنقش على الحجر
وهى مقوله صحيحه الى حد كبير " فالطفل كالوعاء الفارغ " وان امتلأ علما.... اصبح نورا ومناااره
حقيقة صحيحة وواقع عملي
لان الذاكرة حين يكون الانسان صغيرايجمع ويفهم ولكن جرب شيخ كبير فى السن لا يفقه ولا يستطيع الحفظ مثل الانسان عندما يكون صغيرا فتبقى المعلومه فى ذاكرته
مقوله صحيحه تماما ولكن اعتقد انها قليله الوجود فى زمننا الحاضر. حقيقة علمية فعقل الطفل صفحة بيضاء بامكانك ان تغرس فيه كل ما اردت و ليس من الناحية التعليمية فقط بل في كل المجالات فالرجل او المراة التي تريد ان تصنعها مستقبلا يمكنك ذلك في االسنوات الاولى من العمر و هذه هي الشخصية القاعدية التي تبنى و هذا مطابق كذلك لمقولة الطفل ابو الرجل
أنا معك آنسة صفاء100% وهذا مثل مشهور و كل الأمثال صدرت من حكماء اقوالهم لا تقبل الجدال
انا مع هذه المقولة قلبا وقالبا
- التعليم في الصغر كالنقش على الحجر | أكاديمية اعمل بيزنس
- العلم في الصغر كالنقش على الحجر - رقيم
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر | أكاديمية اعمل بيزنس
وهنا فرصة عظيمة وكبيرة لكل المربين لاستغلال هذه المرحلة واستثمارها أحسن استثمار, وأخص بحديثي هذا الوالدين؛ لأنهما أقرب شخصين من الطفل, بل وهما القدوتان الأوليان في حياته, والذي يتلقى منهما الطفل كل شيء في حياته (سلوكا, قيما, أخلاقا, مبادئ, ديانة ……إلخ)
ومن الأقوال لأهل بيت العصمة المشابهة لهذا الحديث المبارك ماورد
عن موسى بن جعفر ، عن آبائه عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
من تعلم في شبابه كان بمنزلة الرسم في الحجر ، ومن تعلم وهو كبير كان بمنزلة الكتاب على وجه الماء. شاهد أيضاً
القصة الكاملة لوفاة محمود وجان بعد جرعة أسترازينيكا الأولى.. العلم في الصغر كالنقش على الحجر - رقيم. وطبيبان يكشفان التفاصيل
القصة الكاملة لوفاة محمود وجان بعد جرعة "أسترازينيكا" الأولى.. وطبيبان يكشفان التفاصيل غسالة توشيبا ٨ …
العلم في الصغر كالنقش على الحجر - رقيم
القدوة الصالحة
ان استماع الطفل للادعية التي يدعو فيها الاشخاص القدوة الموجودون فمحيطة و رؤيتة للعبادات و المعاملات الدينية التي يقومون فيها تمثل اهمية قصوي بالنسبة اليهم. فما يسمعونة منهم يترسخ فاللاشعور لديهم، ثم يبدا الطفل بعد هذا شيئا فشيئا فتقبله. فمثلا، يشاهد الطفل الذي هو فسن الثالثة او الرابعة من العمر احد و الدية و هو يؤدى الصلاة بعدها يتابع سلوكة بعدها يحاكية بعد ذلك. وايضا عندما يلاحظ الطفل ان و الدية يبدان بالاستعداد للصلاة مع سماع الاذان، فبعد فترة من الزمن ما ان يرفع الاذان حتي يسارع الطفل الى القيام، ويقول لهما "حى على الصلاة"، وهو بتلك الحركة يريد ان يثبت ذاته. كما ان عبارات الادعية و كلمات الشكر التي تقال فالبيت بصوت مرتفع تصبح محل محاكاة و تقليد من قبل الطفل بعد فترة من الوقت. كما ينبغى ان نقول للطفل بانه يتعين عليه ان يدعو الله تعالى من اجل تحقيق حاجاته. وعلي ذلك النحو يترسخ فذهنة ان الله تعالى هو ملجاة الوحيد. ومن ناحية ثانية =يجب ان نعلم الطفل الايمان بالله و فائدة العبودية لله تعالى و نشرح له مساعدة الله لعبادة المؤمنين. وعند القيام بهذه العملية علينا ان نستعين فذلك بالحكايات و القصص التي تشد انتباة الطفل.
مرحلة الطفولة الاولى: بين 3-6 سنوات. مرحلة الطفولة الاخيرة: بين 6-11 سنة للاناث و بين 6-13 سنة للذكور. وتعتبر المرحلتان الاوليان الاكثر تاثيرا فمستقبل الطفل. مرحلة الرضاعة
فى هذي المرحلة التي تمتد من الولادة الى سن الثالثة لا يلاحظ لدي الطفل اي تعبير عن اي احساس او تفكير اسلامي. فالطفل فو ضعية سلبية تماما، وهو يحتاج فكل الامور الى الوالدين، غير انه من جانب احدث ليس معزولا بشكل تام عن العالم و عن محيطه. فالطفل و ان كان لا يمارس اي نشاط بدنى او اجتماعى بالمعني الحقيقي، الا انه حساس ازاء الاحداث التي تقع فبيئته. فقد اثبتت الابحاث ان الطفل ربما خلق مزودا بقابليات "روحية" ازاء التلقينات الدينية التي ترد الية من الخارج. وقد عبر عن هذا العلامة حمدى يازر بقوله: "ان جميع فرد ربما ركز فروحة احساس بالحق، وغرزت فداخلة قوة لمعرفة الله تعالى. " ويقول عالم النفس الالمانى هولنباخ: "يمتلك الطفل احساحا شديدا بالرغبة فالمعرفة و البحث عن قدرة غير محدودة تساعدة و تحميه. وهي لا تزال غير ظاهرة، ولم يتم التمكن من شرحها الى حد الان. والشيء الذي يجعل من الطفل شخصا متدينا هو ذلك الشوق و الرغبة فالاكتشاف ازاء اللامحدود، وهذه الرغبة كامنة فداخله.