نسعد دائما بتواجدكم معنا عبر موقع حلول كوم وزيارتكم الى موقعنا التعليمى الذى نسعى من خلاله تقديم كل ما يحتاجه الطالب المجتهد من إجابات الأسئلة الدراسية والتعليمية. حل السؤال: من مهددات الهوية الوطنية خيانة الوطن ؟ الاجابة الصحيحة هى: صح
من مهددات الهوية الوطنية – المحيط
وهنا تبرز مصادر القوة التي تحتفظ بها هذه الدول ممثلة بالقوة العسكرية والسياسية والاقتصادية وقدرات شعوبها وإمكاناتها المتجددة. وبالنسبة لهذا الوطن العزيز فقد فرضت الظروف نفسها في تجارب سابقة ومنها في عهد قريب، وأثبت هذا الوطن قدرته على تجاوز تلك المهددات بما يمتلكه من شعب عريق ذي شكيمة وبأس شديد وقدرات حكامه واستخدام بقية أوراقه في تجاوز تلك الظروف. التهديد السياسي هو عدم قدرة الدول والأنظمة الحاكمة على مجابهة المشكلات السياسية والأزمات الحادة التي تفرضها الظروف الدولية والقوى الدولية والأقليمية والتي قد ينتج عنها ضغوط سياسية، ومنها ما يتعلق بالتورط في صراعات وأزمات داخلية وخارجية، وكذلك ما يتعلق بعدم قدرة الدول على الدفاع عن مصالحها في المؤسسات الدولية، وعدم قدرتها على كبح جماح القوى الدولية التي تحاول التأثير على القرار السيادي والاستقلال الوطني، ومجابهة ذلك التهديد تعتمد على قدرة النظام الحاكم وأوراقه السياسية المستخدمة وقدراته في المناورة والتأثير السياسي. مهددات الهوية الوطنية. ولا شك أن الأنظمة العتيدة والقيادات الحكيمة هي صمام الأمان والضامن الرئيس للأمن الوطني، والسلطنة لله الحمد حظيت بتلك الأوراق والقدرات الذاتية، وهنا تبرز الثقة الشعبية الوطنية العارمة والثقة الدولية بما تمتلكه السلطنة من مزايا في هذا الجانب، وقد برهنت على قدراتها السياسية والدبلوماسية في مختلف الظروف والأزمات السياسية الدولية، وهو ما يعد دليلا على النهج السياسي الفريد للسلطنة وقدراتها السياسية المتقدمة.
الدين: بما أن توحيد الدين يوحد أفراد المجتمع ويوحدهم بشعور واحد. تهديد الهوية الوطنية تعد التهديدات التي تتعرض لها الهوية الوطنية من بين الأسئلة الشائعة المتداولة والتي يتم البحث عنها من خلال المنصات التعليمية ومحركات بحث Google. من المهم جدًا معرفتها بشكل أساسي وبالتفصيل لفهم التهديدات التي تتعرض لها الهوية الوطنية ، سواء للتثقيف أو التثقيف ، أو تفاديها والابتعاد عنها ، ومن التهديدات التي تتعرض لها الهوية الوطنية ، ما يلي:[1] الولاء التام للقبائل – أن ينسى الإنسان نفسه تمامًا ، ينسحب من عادات وتقاليد القبيلة ، دون الالتفات إلى الوطن ، أو حتى الالتزام بقوانينه. تبديد وتقليص دور المواطن التنموي في وجود المهاجرين من الدول الأخرى ، لأنهم يتعرضون لنوع من المعاناة: هذه الطريقة تجعل المواطن ينفر عن الوطن ، ومن يدخله ، بدلاً من الترحيب والمعاناة.. العنصرية والتمييز في معاملة المواطنين بسبب نسبهم وأصولهم القبلية: هذه الطريقة تقلل بشكل كبير من الإنسان ، مهما كان الاختلاف في النسب والأصل القبلي ، فالوطن يجمع الجميع تحت نفس السماء والأرض ، وهم أيضًا. من مهددات الهوية الوطنية – المحيط. توحدهم نفس اللغة والعادات والتقاليد الوطنية ، لذا فإن التقليل من شأن الأفراد يعتبر أسلوبًا مكروهًا ومكروهًا لأن كل إنسان ، بغض النظر عن نسبه وقبيلته ، يظل مستقلاً ، ومسؤول فقط عن نفسه وليس الآخرين.