03-25-1428 08:58 صباحًا
0
3. 7K
الكتاب: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة. المؤلف: الشيخ الحافظ أبو القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري اللالكائي ( ت: 418هـ). قال العلامة ابن القيم في نونيته: وانظر إلى ما قاله الطبري في الشرح الذي هوعندكم سفران أعني الفقيه الشافعي اللالكائي المسدد ناصر الإيمان
وصف الكتاب: يقع الكتاب في تسعة أجزاء،
وحققه واعتنى به الدكتور أحمد بن سعد الغامدي عناية فائقة؛ فقد قام بتخريج أحاديثه، ووضح الكلمات الغامضة، والمعاني المبهمة على وجه حسن، واعتنى بضبط النص وص وإخراج الكتاب بأحسن صورة. أوراد أهل السنة والجماعة - طريق الإسلام. وقد طبعته دار طيبة بالرياض طبعتين، الثانية أفضل من الأولى من حيث استدراك الأخطاء فيها. وهذا الكتاب يعتبر معلمة كبيرة لعقيدة أهل السنة والجماعة، وضميمة عظيمة في سرد علماء أهل السنة والجماعة الذين قرروا هذه العقيدة، وحفظ لنا عقيدة أحد عشر إماماً من علماء أهل السنة. سبب تأليف الكتاب: ذكر المؤلف في المقدمة سبب تأليفه لهذا الكتاب فعد سببين:
أحدهما: سؤال بعض أهل العلم له أن يؤلف كتاباً في شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة. الثاني: انصراف علماء زمانه عن مذهب أهل السنة والجماعة والانشغال عنه بما أحدثوه من علوم أخرى.
وسطيه اهل السنه والجماعه في باب الاعتقاد
بتصرّف. ↑ محمد أنور شاه الكشميري (1426)، فيض الباري على صحيح البخاري (الطبعة 1)، بيروت - لبنان:دار الكتب العلمية ، صفحة 134، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب حاجي خليفة (1941)، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ، بغداد:مكتبة المثنى، صفحة 1287، جزء 2. بتصرّف. ^ أ ب أحمد بن حنبل (1411)، أصول السنة (الطبعة 1)، الخرج - السعودية:دار المنار، صفحة 1. بتصرّف. ^ أ ب أبو بكر كافي (1422)، منهج الإمام البخاري في تصحيح الأحاديث وتعليلها (من خلال الجامع الصحيح) (الطبعة 1)، بيروت:دار ابن حزم، صفحة 54. بتصرّف. ↑ صديق حسن خان القنوجي (1405)، الحطة في ذكر الصحاح الستة (الطبعة 1)، بيروت: دار الكتب التعليمية، صفحة 198-202. بتصرّف. ↑ ابن العربي (1428)، المسالِك في شرح مُوَطَّأ مالك (الطبعة 1)، صفحة 121، جزء 1. بتصرّف. ↑ حاجي خليفة (1941)، كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ، بغداد:مكتبة المثنى ، صفحة 2022، جزء 2. بتصرّف. منهج اهل السنه والجماعه تجاه البدع. ↑ ابن رشد الحفيد (1425)، بداية المجتهد ونهاية المقتصد ، القاهرة: دار الحديث ، صفحة 9، جزء 1. بتصرّف. ↑ سليمان بن عمر الجمل، حاشية الجمل ، صفحة 24، جزء 1. بتصرّف. ↑ بكر بن عبد الله أبو زيد (1417)، المدخل المفصل إلى فقه الإمام أحمد وتخريجات الأصحاب (الطبعة 1)، صفحة 719، جزء 2.
منهج اهل السنه والجماعه في العقيده
[٩] وقد اتَّبع البخاري في تأليف هذا الكتاب المنهج الآتي: [٩]
احتوى الكتاب على الأحاديث الصحيحة فقط. اشترط في الرواة المعاصرة والملاقاة، وهو شرط زائد على الصحيح، ولكنَّه زاد هذا الشرط للتثبُّت. تنوّعت مواضيع الكتاب في العقيدة والسيرة والفقه والفضائل والتفسير وغيرها. قسَّم الكتاب إلى كتب، وقسم الكتب إلى أبواب، واحتوى كلُّ باب على مجموعةٍ من الأحاديث. اشتمل الكتاب على 97 كتاباً و3450 باباً. صحيح مسلم
اسم الكتاب: المسند الصحيح، وقد ذكر له العلماء أسماء اجتهادية كثيرة لم ترد عن الإمام مسلم نفسه، وهو من تأليف الإمام أبي الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري ، وقد توفّي سنة 261 هجري، وهو ثاني أصحّ كتاب بعد كتاب الله -تعالى-، وقد حذا مسلم في كتابه هذا حذو الإمام البخاري، فألَّف كتابه هذا على نمط البخاري وعلى شاكلته، ويمكن ذكر الفروق بينه وبين صحيح البخاري فيما يأتي: [١٠]
لا يفرِّق الحديث، وإنَّما يذكر كُلُّ رواياته في مكان واحد. كُلُّ حديثٍ في صحيح مسلم مرويٌ عن تابعيين اثنين، وعن صحابيين اثنين، وهكذا في سائر طبقات السند. شبكة أهل السنة والجماعة – SunnaFiles. لم يشترط الملاقاة واكتفى بالمعاصرة. بأنَّه أسهل في التناول، وأحسن في الترتيب.
تفسير القرآن باللغة والشعر الوارد عن العرب، فقد اعتمد ابن جرير في تفسيره على اللغة اعتماداً كبيراً. ذكر أمور العقيدة ، وترجيح مذهب السلف الصالح. التعرُّض للآراء الفقهية ، وترجيح ما يراه راجحاً. يذكر في تفسيره الإسرائيليات. تفسير القرآن العظيم
يشتهر هذا التفسير باسم تفسير ابن كثير ، وهو من تأليف الإمام إسماعيل بن عمر ابن كثير، توفي سنة 774 هجري، ولا يختلف تفسير ابن كثير عن تفسير ابن جرير الطبري كثيراً من حيث المنهج، فقد مشى ابن كثير على طريقة ابن جرير، والفرق بين التفسيرين يسير، ويمكن إجماله فيما يأتي: [٢] ّ
لا يسهب في ذكر الروايات الحديثية والنصوص من أقوال السلف كما يفعل ابن جرير. كتاب: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة - العقيدة والحياة. لا يسوق الأسانيد للحديث إلا قليلا. أكثر اختصاراً، وأسهل عبارة، وأنفع لعوامّ الناس. يقلِّل من ذكر الإسرائيليات. كتب علوم القرآن
الإتقان في علوم القرآن
مؤلف هذا الكتاب هو الإمام جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ، توفي سنة 911 هجري، وكتاب الإتقان هذا "هو أكبر كتاب في علوم القرآن، جمع فيه السيوطي خلاصة ثمانين مبحثاً من مباحث علوم القرآن، استخلصها من المؤلفات السابقة له". [٣] حيث نقل أسماء المؤلفات التي أُلفت في كُلِّ نوع ٍمن أنواع علوم القرآن، وكان السيوطي يُكثر النقل عن السابقين، ويستشهد بأقوالهم، وطريقة تصنيف الكتاب كما يأتي: [٤]
يذكر عنوان الموضوع.