فقراء اصبحوا اغنياء العالم قصص اشخاص كانو فقراء اصبحوا فيما بعد اثرياء العالم و مشاهير | Crown jewelry
- 10 أثرياء عرفوا الغنى بعد الفقر | مصر العربية
- فقراء اصبحوا اغنياء العالم قصص اشخاص كانو فقراء اصبحوا فيما بعد اثرياء العالم و مشاهير | Crown jewelry
- قصص 4 شخصيات هزت العالم "مالياً"
- لي كا شنغ.. من أفقر الفقراء إلى أغنى أغنياء هونج كونج - أسرار المال
10 أثرياء عرفوا الغنى بعد الفقر | مصر العربية
لعل الكثير منكم يريد أن يعرف كيف كانت حياة لاعبين كرة القدم في الماضي ، لذالك سوف نقوم بتقديم لكم في هذا المقال لاعبين كانوا فقراء ثم أصبحوا أغنياء. اللاعب ليونيل ميسي:
ظهرت مهارته المختلفة عندما كان يبلغ من العمر 5 سنوات ، وكان يلعب في نادي الحي بمدينته ،
مع تشجيع والده له ، والذي كان يعمل بصناعة المعادن ، تأكد الأمر عندما بلغ ميسي 7 أعوام من
عمره ، وبدء يلعب في فريق الناشئين ،
وعندما بلغ 10 سنوات من عمره ، كان على الوشك الإنضمام لفريق ريفر بليت ، وعندما تم
تشخيص حالته بالإصابة بتأخر في نمو العظام ، والناتج عن نقص في هرمونات النمو ،
وكان العلاج مكلفا للغاية ، ولم يُرد النادي مواجهة ذلك ، ولم يكن لدى والديه الأموال الكافية ،
فقرر الهجرة إلى برشلونة مع عائلته ، حيث أتيحت له فرصة العمل. وفي شهر سبتمبر من عام 2000 ، قام مسي بتجربة أداءِِ مع فريق برشلونة ، وانبهر العضو الفني
للفريق بمهارته في كرة القدم ، وضمه إلى النادي الذي تولى علاج الشاب المعجزة. لي كا شنغ.. من أفقر الفقراء إلى أغنى أغنياء هونج كونج - أسرار المال. اللاعب ديدييه دروغبا:
ولد في الساحل العاج عام 1978 ، وهاجر إلى فرنسا هاربا من الفقر ، عندما كان طفلا ، وكان جده يناديه " تيتو". شق طريقه إلى فرنسا ، حيث كان عمه ينتظره ، والذي كان يتكسب من عملع كلاعب كرة قدم محترف.
فقراء اصبحوا اغنياء العالم قصص اشخاص كانو فقراء اصبحوا فيما بعد اثرياء العالم و مشاهير | Crown Jewelry
2 مليار دولار.
قصص 4 شخصيات هزت العالم &Quot;مالياً&Quot;
عام 1988 أسّس كيني تروت شركة اتّصالات الهاتف البعيد المدى (Communications Excel)، وعام 2003 باعها لشركة (Teleglobe) بقيمة 3. 5 مليار دولار، وأعاد استثمار الأرباح في الأسهم والسّندات والخيول، والآن يمتلك عقارات تجاريّة وسكنيّة في ولاية كاليفورنيا وأريزونا وهاواي، ويمتلك مجموعة من الخيول العربيّة، وهو مهتمٌّ كثيرًا بأن يعيش لعمر 125؛ لذلك قدّم الكثير للدّراسات الطّبّيّة، وهو الآن متقاعد يستثمر أمواله كثيرًا في خيول السّباقات. 10 أثرياء عرفوا الغنى بعد الفقر | مصر العربية. [٦]
ديفيد موردوك
عانى ديفيد موردوك من عسر القراءة، وترك المدرسة عندما كان في الصّفّ التّاسع، وعمل في محطّة وقود قبل أن يُجنّد في الجيش عام 1943، وبعد الخدمة في الحرب العالميّة الثّانيّة، كان ديفيد بلا مأوى، وليس في جيبه إلّا دولار واحد، بعدها اقترض 900 دولار، واشترى مطعمًا في ديترويت وحقّق منه ربحًا جيّدًا، واشترى من العائدات سيّارة، استخدمها للوصول إلى أريزونا، وأنشأ شركة (Castle & Cooke) العقاريّة، التي نمت بعد ذلك لتستحوذ على شركة (Dole Foods Co) المنتجة للفواكه والخضروات الطّازجة. [٧]
المراجع
لي كا شنغ.. من أفقر الفقراء إلى أغنى أغنياء هونج كونج - أسرار المال
4. "جورج سوروس" بثروة قدرها 20 مليار دولار
في أوائل سن المراهقة، كان "سوروس" موظف في وزارة الزراعة المجرية كي يبقى في مأمن من الاحتلال النازي للمجر، في عام 1947، هرب خارج البلاد للعيش مع أقاربه في "لندن"، ودخل جامعتها للاقتصاد وكان يعمل نادلاً وحمالاً في السكك الحديدية، بعد تخرجه عمل في محل لبيع الهدايا التذكارية قبل أن يحصل على وظيفة كمصرفي في مدينة "نيويورك"، في عام 1992، رهانه الشهير ضد الجنيه البريطاني جعله مليارديراً. 5. " ليوناردو ديل فيكيو" بثروة قدرها 15 مليار دولار
كان "ديل فيكيو" واحداً من 5 أطفال أُرسلوا إلى دار للأيتام لأن أمهم الأرملة لم تستطع رعايتهم، وفي وقت لاحق عمل في مصنع لقطع غيار السيارات وإطارات النظارات، وفي سن الـ 23، فتح متجره الخاص والذي توسع ليصبح مجموعة "لوكسوتيكا" وهي أكبر شركات النظارات الشمسية في العالم وعلاماتها التجارية المعروفة تشمل "راي بان" و"بيرسول" و"أوكلي". فقراء اصبحوا اغنياء العالم قصص اشخاص كانو فقراء اصبحوا فيما بعد اثرياء العالم و مشاهير | Crown jewelry. 6. "رالف لورين" بثروة قدرها 7. 7 مليار دولار
تخرج "لورين" من المدرسة الثانوية في حي "برونكس" بـ"نيويورك"، ولكنه في وقت لاحق ترك الكلية للانضمام إلى الجيش، كان يعمل كموظف في "بروكس براذرز" التي شككت فيما إذا كان قادراً على صنع تصاميم أوسع وأكثر إشراقاً لرابطات عنق للرجال، وهذا العام قرر أن يجعل حلمه حقيقة، وفي 1967، باع "لورين" بقيمة 500 ألف دولار ربطات عنق وبدأ في العام التالي إنشاء شركته "بولو".
2 مليار دولار من صافي ثروته.
هذا العميل الأمريكي كان من القوة بحيث أن مصنع لي استمر ينتج له هو وحده لمدة 6 شهور. السؤال الآن، من كان هذا الشخص الذي أخذ يمدح في لي ويوصي بالتعامل معه؟ لقد كان أحد الموظفين العاملين في الشركة التي لغت طلب الشراء من قبل من لي. كلمة لي كا شنغ أقوى من العقود القانونية
في قصة أخرى، حدث أن طلب عميل من لي تصنيع منتج ما، وكان ربح لي من هذه الصفقة 20% من تكلفة التصنيع. بعد الاتفاق الشفوي، جاء تاجر آخر إلى لي وعرض عليه شراء المنتج ذاته مقابل ربح 30% إلا أن لي رفض أن يبيع له لأنه التزم مع العميل الأول بكلمة أعطاها له. حتى لا يرده خائبا، طلب لي من العميل الثاني أن ينتظر عليه 9 شهور حتى ينتهي لي من بناء مصنعه الثاني الجديد الأوسع والذي سيكفل له تصنيع عدد أكبر من المنتجات. بشكل أو بآخر، علم المشتري الأول بما حدث ما بين لي والمشتري الثاني، وتأثر جدا أن لي تمسك بكلمته التي قطعها له، ولم يطلب منه حتى زيادة السعر. هذا المشتري الأول استمر عميلا لدى لي ربما حتى الآن. إن كلمة لي أقوى من أي شيء آخر، وهو رجل مشهور في السوق بالوفاء بما اتفق عليه. هذه السُمعة الجيدة هي أحد أسباب نجاح هذا الرجل. هذه السُمعة لا تقتصر على معاملة العملاء وحسب، إذ يشتهر لي كذلك بحسن معاملته للعاملين معه، الأمر الذي جعل معدل رحيل كبار المدراء عن شركاته الأقل في هونج كونج كلها.