أكد ماجد بن عبدالله القصبي، وزير التجارة وزير الإعلام المكلف، أن مشروع وسط جدة مرحلة جديدة لـ"عروس البحر الأحمر"، ينقل تاريخها ليعاصر مستقبلها، بمنتجعات شاطئية وفنادق ومطاعم عالمية فاخرة، واستاد رياضي؛ ليجعلها وجهة مفضلة بمواصفات عالمية، تتواءم مع رؤية 2030. جاء ذلك في تغريدة للوزير "القصبي" عبر حسابه الرسمي بتويتر تزامنًا مع إطلاق سمو ولي العهد رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة رئيس مجلس إدارة شركة وسط جدة للتطوير المخطط العام والملامح الرئيسة لمشروع "وسط جدة" ("نيو جدة داون تاون" سابقًا)، بإجمالي استثمارات تصل إلى 75 مليار ريال، خُصصت لتطوير 5. 7 مليون متر مربع، بتمويل من صندوق الاستثمارات العامة والمستثمرين من داخل المملكة وخارجها. أمانة جدة تناقش توفير الوحدات للأسر الأشد حاجة وتفعيل الشراكة مع القطاع الخيري | مجلة سيدتي. أخبار قد تعجبك
مشاريع جدة تويتر الأكاديمية
بحضور نائب وزير "البلدية والإسكان" المهندس عبدالله بن محمد البدير، عقدت أمانة محافظة جدة اليوم الأربعاء، اجتماعاً تنسيقياً وأمين محافظة جدة صالح بن علي التركي، لمناقشة عدداً من المحاور المتعلقة بتعزيز التنسيق المشترك، وسبل الدعم والتمكين ل مشاريع الإسكان القائمة والمشاريع المستقبلية في المحافظة. مشاريع جدة تويتر ترصد 30 مخالفة. وحضر اللقاء عدد من قيادات منظومة الإسكان وقطاعات الأمانة المعنية، واستعرض الاجتماع أوجه التنسيق لدعم المشاريع السكنية وتوفير الأراضي للمشاريع المستقبلية، ومناقشة التحديات والحلول، بالإضافة لاستعراض الفرص الاستثمارية بهدف الارتقاء بجودة الخدمات المُقدمة لساكني المحافظة، وجعل 3 مدن سعودية ضمن أفضل المدن العالمية قابلية للعيش، وزيادة نسبة التملك السكني للأسر السعودية إلى 70% بحلول العام 2030 وفقاً لمستهدفات برنامج الإسكان - أحد برامج رؤية المملكة 2030-. من جهة أخرى، استضافت الأمانة اليوم اجتماع مؤسسة إكرام الموتى الأهلية، بمشاركة وكالة خدمة المجتمع في الأمانة ووكالة الوزارة للإسكان التنموي والمشاركة المجتمعية، ومؤسسة إكرام وجمعية أصدقاء المجتمع. واستعرض فريق الوزارة الأنظمة والتشريعات المتعلقة بالوحدة الإشرافية الخاصة بالجمعيات والمؤسسات الأهلية، ومهامها التنفيذية ومسارات التطوير والدعم والتمكين في الأمانات، وتفعيل الشراكة مع القطاع غير الربحي.
مشاريع جدة تويتر
العالم - السعودية
وبحسب التقرير يستكمل الطبيب السعودي عبدالله سداد قرض شخصي حصل عليه لبناء منزل على أرض يمتلكها، رغم أنّ جرافات أزالت بيت أحلامه في جدّة ضمن مخطط لتطوير المدينة الساحلية يقول هو إنّه حوّل حياته إلى "جحيم". وجاء هدم بيته في إطار مشروع كلفته 75 مليار ريال (20 مليار دولار) يتضمّن عمليات هدم وبناء تؤثر على نحو نصف مليون شخص في ثاني أكبر مدن البلاد، ما يثير غضبا يتفجّر على وسائل التواصل الاجتماعي، في ظاهرة نادرة في المملكة. وأطلق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، الحاكم الفعلي للمملكة، مشروع "تطوير وسط جدة" بهدف التخلص من "العشوائيات"، على أن يتضمّن بناء دار أوبرا وملعب رياضي ومتحف في المدينة المطلة على البحر الأحمر. وتعجّ شوارع جدة في غرب المملكة بالخرسانات والمعادن الملتوية جراء إزالة آلاف المنازل. واتّهم عدد من السكان الحكومة بتدمير أحياء طبقة عاملة تشمل سكانا من عشرات الجنسيات في مدينة تعتبر منفتحة الى حد بعيد في البلد المحافظ. ويقول الطبيب عبدالله، وهو أب يبلغ 45 عاما، "صرنا غرباء في مدينتنا. نشعر بمعاناة ومرارة". مشاريع جدة تويتر ترامب يتهم الموقع. وكان عبدالله الذي طلب عدم الكشف عن هويته خوفا من ملاحقة السلطات، حصل في 2007 على قرض شخصي مصرفي لمدة 30 عاما مقابل رهن أرض يمتلكها واستخدم المال لبناء منزل في حي النزلة (جنوب) على أن يسدد نحو 1500 ريال(400 دولار) شهريا لثلاثين عاما.
ويضيف عبدالله الذي اضطر لاستئجار منزل "ما حدث هو أكبر صدمة في حياتي. الوضع مأساوي كالجحيم ولا يمكن وصفه". وكانت عشرات الأحياء التي تتم إزالتها تضمّ مزيجا من السعوديين والأجانب من دول عربية أخرى وآسيويين. وذكرت منظمة "القسط" الحقوقية أنّ بعض الأسر كانت تعيش في بيوتها لأكثر من 60 عاما. وأوضحت أنّ بعض الأشخاص أجبروا على الخروج من منازلهم بعد قطع خدمات المياه والتيار الكهربائي عنها، أو تلقوا تهديدات بالسجن. وشهد حي غليل في جنوب جدة أولى الإزالات في تشرين الأول/أكتوبر الماضي. ويروي الموظّف السعودي فهد أنّ قوات الأمن صادرت الهواتف المحمولة للسكان لتجنّب تصوير عملية الإخلاء التي تمّت ليلا. ويقول "هُجّرنا من منازلنا فجأة بين يوم وليلة ودون سابق إنذار". مشاريع جدة تويتر. على تويتر، غرّد العديد من المستخدمين تحت وسم #هدد_جدة، معربين عن سخطهم. وقاد الناشط السعودي علي الأحمد حملة إلكترونية لعرض مظالم السكان المتضررين جراء الهدم الذي وصفه بأسلوب "الصدمة والضربة" القاسية. ويعتبر الأحمد، وهو أيضا باحث في مركز الشؤون الخليجية في واشنطن، أنه "ليس من المقبول هدم منازل المواطنين بدون موافقتهم وقبل تعويضهم بسعر مناسب يكفي لانتقالهم لمكان جديد".