وأبدت "أم عمر" امتعاضها؛ بسبب حرمانهم من الضمان الاجتماعي لوجود الراتب التقاعدي الذي لا يتجاوز 2000 ريال، الذي لا يكفي لدفع إيجار المنزل، ودفع مصاريف الأطفال وما يحتاجون إليه من مستلزمات دراسية وعلاج عند مرضهم، مضيفةً: "المعضلة الكبرى هي عندما تأتي فواتير الكهرباء حيث تربكنا ولا نستطيع البقاء بلا كهرباء، وقد نقترض أحياناً لسداد فاتورة الكهرباء، وننتظر الفرج من الله، متمنية أن يكون لديها مصدر رزق آخر تستعين به على قضاء حوائجها. وبينت "سلمى" أن لديها أطفالاً صغاراً في المدرسة وبنتين تدرسان في المرحلة الثانوية، ولا تستطيع مجابهة مطالب ومستلزمات الدراسة الكثيرة، ومطالب الحياة الكثيرة، قائلةً: "ليس لدينا مصدر رزق سوى الراتب التقاعدي لزوجي، إلاّ أنه لا يفي متطلباتنا جميعاً، هناك فواتير الكهرباء والهاتف والمواد الغذائية وملابس الأطفال" مشيرة إلى أن الراتب التقاعدي لا يغطي جميع تلك المصاريف لكونهم ينتظرون انتهاء الراتب فيبقون ينتظرون موعد نزوله مرة أخرى بفارغ الصبر، متمنية أن تتاح لهم الفرصة في التسجيل بالضمان، وألا يتم استثناؤهم منه بسبب الراتب التقاعدي لأنهم في أمّس الحاجة له، وراتب التقاعد حرمنا ولم يفي بمتطلباتهم.
ياصدى من غير صوت
غآلي 14-12-2017, 09:02 PM رد: سجل حضورك بأبيات شعرية... *
أسولف عن عيونك للغياب إلين
أحس حتى الغياب أشتاق لعيونك علاء الدين ذيب 18-12-2017, 11:57 PM رد: سجل حضورك بأبيات شعرية... *
ثائر
……
قطر عينيك دمعة ملح المشاعر
حينما كان القدس هائج وثائر
و كان العدو بـ الغدر يحاور
أيهب الأحرار للقدس ناصر..!! ؟
…. أن هذا الخوف من قلبك ساخر
شيخ الإفك يهمس فتوة بـ المنابر
لا ينصر مستضعفا من قواه خائر.. ياصدى من غير صوت مطر. ؟
النصر نصر الأقوياء فيهم نفاخر..!!
ياصدى من غير صوت اليسار العراقي
قال الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، إنه لا يصح أن يكون صوت المؤذن أو الإمام غير جيد. وأضاف خلال لقائها ببرنامج «التاسعة» الذي يُقدمه الإعلامي يوسف الحسيني، عبر القناة الأولى: «سيدنا عمر بن الخطاب عندما جمع المسلمين على إمام واحد انتقى الصوت فأوكل إلى سيدنا أُبيّ بن كعب». وتابع: «النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما اختار مؤذنًا وقع اختياره على سيدنا بلال رغم أنه كان أعجيمًا ينطق حرف الـ س قريبًا من حرف الـ ث.. جريدة الرياض | « الشورى» يتصدى لمخالفي نظام تملك العقارات في مكة والمدينة. لكنه علّل اختياره بأن سيدنا بلال أندى صوتًا».
ياصدى من غير صوت المطر
هذا الخبر منقول من اليوم السابع
وأرجعت "أم أحمد" عدم استطاعتهم الحصول على الضمان أو أي إعانة أخرى من بعض الجمعيات الخيرية إلى أن لديهم راتبا تقاعديا، متسائلة: "ماذا يفعل مبلغ 2000 ريال في هذا الزمن، هل نلبس منه أم نأكل، أو نجعله في المتطلبات الأخرى والإيجارات والفواتير، أم نوفره تحسباً لأي طارئ نمر به خلال الشهر"، مطالبة بإعادة النظر في هذا استثناء من يتسلم راتبا تقاعديا من الضمان الاجتماعي. وأوضحت "أم ليلى" أنها وزوجها وبناتها يعشن على الراتب التقاعدي لزوجها الذي لا يستطيع العمل بسبب مرضه بالسكر إلى جانب كبر سنه، مبينة: "نحاول أن ندبر أمورنا بهذا المبلغ إلاّ أن الواقع يفرض نفسه فالحياة تتطلب منا كثيرا وزوجي يحتاج للعلاج وبناتي يحتجن لمتطلبات كثيرة"، متمنية أن يكون هناك مصدر رزق آخر يساعدهم على قضاء حوائجهم ومتطلباتهم الحياتية من دون حرمانهم من أي مصدر آخر بسبب الراتب التقاعدي.