« All Events
قراءة الجزء التاسع من القرآن الكريم
April 11 @ 7:00 pm
الجزء التاسع والعشرون من القران الكريم
هذه الموسوعة من التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم مقدمة من مجموعة مختصة ومهتمة بتفسير القرآن وعلومه, فهي تمثل عصارة اجتهادات واحد وثلاثون مختصا سردت أسماءهم في أول مجلد من الكتاب. تتكون هذه المجموعة من الكتب والتي تعتبر موسوعة حقيقية من عشرة مجلدات, لقد أشرف عليها نخبة من العلماء والباحثين المعروفين باهتمامهم بميدان التفسير وعلوم القرآن بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية جامعة الشارقة تحت إشراف الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم. عزيزي الزائر لقد وضعنا رابطا لتحميل الموسوعة في مجلد واحد مجتمعة, كما أننا جعلنا لكل مجلد من هذه المجلدات العشر رابطا للتحميل فاختر أي الطريقتين شئت. بطاقة الكتاب عنوان الكتاب: التفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم المؤلف: نخبة من علماء التفسير وعلوم القرآن هذه روابط لتحميل أجزاء الكتاب الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع الجزء الخامس الجزء السادس الجزء السابع الجزء الثامن الجزء التاسع الجزء العاشر
حمل الكتاب كاملا
يعتبر الدكتور مصطفى سالم صاحب هذه الفكرة, فقد ذكر أن فكرة إنشاء كتاب للتفسير الموضوعي للقرآن الكريم كانت تراوده منذ أكثر من ثلاثين سنة. وذالك منذ أن أشرف على تدريس مادة التفسير الموضوعي للقرآن الكريم لطلاب كلية أصول الدين في الرياض.
الجزء التاسع من القران مكتوب
المختصر في تفسير القرآن الجزء التاسع يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "المختصر في تفسير القرآن الجزء التاسع" أضف اقتباس من "المختصر في تفسير القرآن الجزء التاسع" المؤلف: دار المختصر للنشر و التوزيع الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "المختصر في تفسير القرآن الجزء التاسع" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
الجزء التاسع من القران الشريم
التصنيف:
المصدر:
سنة النشر: مكتبة الصحوة بالكويت
الجزء التاسع من القران السديس
تاريخ الإضافة: 10/11/2012 ميلادي - 26/12/1433 هجري
الزيارات: 53408
التفسير الموضوعي هو نوع من أنواع التفسير التي تهتم بالموضوع القرآني وموضعه في السياق القرآني للسورة، وقد كتبت دراسات متفرقة عن المصطلح القرآني، والموضوع القرآني، لكن نادرًا ما وجد تفسير قرآني يقوم بتفسير شامل لجميع سور القرآن الكريم على منهج التفسير الموضوعي، وقد تبنت مجموعة " بحوث الكتاب والسنة " التي أنشئت عام 2004م بجامعة الشارقة هذا العمل الرائد بإنشاء أول تفسير الموضوعي لسور القرآن الكريم بوساطة ثلة مباركة من كبار الباحثين والدارسين على رأسهم د. " مصطفى مسلم "، وتم الاتفاق على منهجية واضحة في هذا التفسير على النحو التالي:
أولًا: بين يدي السورة:
تذكر في هذه المقدمة الأمور التالية:
أ- اسم السورة أو أسماؤها إن كان لها أكثر من اسم. ب- فضائل السورة إن وجدت. ج- مكية السورة أو مدنيتها. د- عدد آيات السورة والاختلاف بين القراء في العد وسببه. هـ- محور السورة ( المحور هو: الأمر الجامع الذي يجمع موضوعات السورة وجزئياتها في نسق واحد). و- المناسبات في السورة، وأهمها الأنواع الستة من المناسبات مع مراعاة عدم التكلف في ذلك:
1- المناسبة بين اسم السورة ومحورها.
هـ. تجتنب القضايا اللغوية أو البلاغية، وإن كان هناك ضرورة لذكر بعضها لارتباطها الوثيق بالمعنى فيكون ذلك في الهامش، وكذلك القراءات القرآنية المتواترة التي لها تافي في توجيه معنى الآيات. و. عند تكرار الموضوعات في بعض مقاطع السور كالقصص وغيرها يفسر المقطع في موضعه بما يتناسب مع محور السورة التي ذكر فيها وجو السورة العام من الإيجاز أو الإطناب. ز. الربط بين هدايات الايات وواقع الأمة، والرد على الشبهات التي تثار حول القرآن الكريم والسنة النبوية، وعظمة التشريعات الإسلامية وصلاحيتها لكل زمان ومكان، كذلك عند مناسباتها في تفسير الآيات المتعلقة بذلك. ح. الاقتصار على الحقائق العلمية عند تفسير الآيات الكونية وتجنب النظريات العلمية. الهدايات المستنبطة من المقطع، وتشمل:
أ. القضايا العقدية. ب. الأحكام الشرعية. ج. الأخلاق الإسلامية والآداب الشرعية. د. الجوانب التربوية. رابعًا: مبادىء وقواعد عامة:
أ. توضع الآية بين قوسين مزهرين ثم يذكر اسم السورة ورقم الآية المستشهد بها بعد الآية مباشرة وليس في الحاشية. ب. تخريج الحديث بذكر اسم المصدر ورقم الحديث، فمثلًا الجامع الصحيح للبخاري، أو صحيح البخاري الحديث رقم (265)، إن وجد الحديث في الصحيحين أو أحدهما يكتفى به، وإلا فينص على خلاصة تخريجه ودرجته.