تحميل كتاب العرب ظاهرة صوتية pdf – عبد الله القصيمي
في لهجة تحذيرية، وعن طريق أسلوب نقدي صارخ يتقدم عبد الله القصيمي من الأمة العربية بخطاب يجذرها فيه من منهاجها
الفكري وسلوكها الحياتي الذي يجعلها تابعة طول الوقتً لا يتبعها، فهي تنام على أمجادها وتراثها، متناسية أنه لا بد لها من
صحوة فكرية، تحصل على أذهان أفرادها وهممهم وتجعلهم في عداد الشعوب المتقدمة التي تتقصى في المستقبليات ولذا
بما يصبح على علاقة بالبشرية عموماً وبذاتها لاسيماً في نهضة علمية ثقافية تشتمل على جميع وجوه الحياة.
إنترنت الأشياء - ويكيبيديا
تاريخ النشر: 01/04/2006
الناشر: منشورات الجمل
النوع: ورقي غلاف كرتوني -
نبذة نيل وفرات: في لهجة تحذيرية، ومن خلال أسلوب نقدي صارخ يتقدم عبد الله القصيمي من الأمة العربية بخطاب يجذرها فيه من منهاجها الفكري وسلوكها الحياتي الذي يجعلها تابعة دائماً لا متبوعة، فهي تنام على أمجادها وتراثها، متناسية أنه لا بد لها من صحوة فكرية، تنال عقول أفرادها وهممهم وتجعلهم في عداد... الأمم المتطورة التي تبحث في المستقبليات وذلك بما يتعلق بالبشرية عموماً وبذاتها خصوصاً في نهضة علمية ثقافية تشمل جميع وجوه الحياة. إقرأ المزيد
العرب ظاهرة صوتية
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
تحميل كتاب العرب ظاهرة صوتية ل عبد الله القصيمي Pdf
Average rating
3. 61
·
479
ratings
50
reviews
|
Start your review of العرب ظاهرة صوتية
الحقيقة المرة لكل البقر
هذا أكثر كتاب لعبد الله القصيمي كان غاضبًا فيه كعادة أغلب كتبه التي ظهرت بعد تحوله الفكري وليته أكتفى بلومه للعرب على ضياع ملك أو مجد أو سلطة لكن شتم العرب وأقذع فيهم الصفات التي لا يتحملها حيوان وشتم كل ماله علاقة بالعرب ولعنهم كجنس مخلوق باسلوب ساخر مقزز كفيلًآ بأن يجعلك كعربي تكره هذا الكتاب. علمًا أن الكاتب كانت لديه (بعض) الأفكار في نقد العقلية العربية سبق فيها البعض وكرر فيها كبار المفكرين العرب في المغرب العربي ولبنان والعراق والخليج لكن غضبه منعه من إيصال هذه الأفكار وبلورتها جيدًا لتستق..
إن كنت من أصحاب الأحكام السابقه والذين لا يرون نفسهم إلا أنهم يعيشون بالحقيقه وبالنور ؟ وإن كنت من أصحاب العاطفه والخوف من قراءه أي تجريح أو تعريض بالخالق ؟!!! فلا تقرأ هذا الكتاب!!! بل لا تقرأ للقصيمي بشكل عام هذا كاتب ملحد ، وينكر وجود الله بالعربي الفصيح ولكن هذا لا يمنع من الأغتراف من فكره النير ومن آراءه التي توصل إليها بعد أن كان أصولي وهابي القصيمي كاتب مهذار ثرثار وكأنه ينتقم من البشر وأفكارهم ودياناتهم وآلهتم وغبائهم بالكتابه تقدر أن تقول أنك معه ستضيع في محيط متلاطم من الأفكار!!!
أَدّي شير... في الصِّلات المبكّرة بين العربية والفارسية
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. (فبراير 2016)
العرب ظاهره صوتية
معلومات الكتاب
المؤلف
عبد الله القصيمي
اللغة
العربية
الناشر
منشورات الجمل
تاريخ النشر
1977، 2006
التقديم
عدد الأجزاء
1
عدد الصفحات
720 صفحة
تعديل مصدري - تعديل
العرب ظاهرة صوتية كتاب من تأليف عبد الله القصيمي ، نشر لأول مرة عام 1977م في باريس عن مطبعة مونتمارير، ثم أعيد نشره في 2006م بواسطة منشورات الجمل. أثار هذا الكتاب ضجة كبيرة وأعتبره الكثير رد فعل منه على إساءات مخالفيه. المراجع [ عدل]
بوابة أدب عربي
بوابة السعودية
بوابة كتب
هذه بذرة مقالة عن كتاب بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
العرب ظاهرة صوتية - مكتبة نور الكتب - اكبر مكتبة إلكترونية عربية مفتوحة للكتب
ثمّ وصف بإيجاز طرق تعامل اللغة العربيّة مع الكلمات المقترضة وما تُجريه عليها من تغييراتٍ صوتيّة وصَرفيّة، مثل قلب الهاء الواقعة في آخر الكلمة إلى جيم، في "برنامه" التي تُصبح "برنامج". وخُتم هذا المُعجم ، الذي يتضمّن أكثر من 270 صفحة، بفهارسَ للكلمات الأجنبيّة المذكورة طيَّ الكتاب، وهو ما يضفي عليه مسحةً علميّة ويبرز نَزعته المقارِنة والوصفيّة. أفاد في عمله من إتقانه أكثر من عشر لغات شرقية وغربية
وقد اعتمد أدّي شير في عَددٍ من آرائه القاضية بعُجمَة الكلمات، أي وجود أصلٍ أجنبيّ لها، على "القاموس المحيط" للفيروز آبادي (1329 ــ 1415)، الذي غالباً ما كان يُشير إلى ما إذا كانت الكلمة من أصل أجنبي أو لا. كذلك كان يستند إلى مُعاصِرِه لويس شيخو (1859 ــ 1927)، صاحب "أقرب الموارد". واعتمد، أيضاً، على قاموس فارسي بعُنوان "البرهان القاطع" لحُسين بن خلف التبريزي (ت. 1651)، الذي تُرجم إلى التركيّة، بعد أن أضيفت إليه عشرات الموادّ المقتبسة من كتب الأدب والمَعاجم القديمة، ما يجعل من هذا القاموس أشمل مُعجم أُلّف إلى عصرهِ وربّما إلى أيّامنا هذهِ عن الاقتراض الذي أجرته العربيّة. وعلاوة على ذلك كله، توكّأ هذا الباحث على تضلّعهِ من اللسان الفارسيّ، نظراً إلى عَمله أسقفاً لسنواتٍ طويلة، في منطقة زعيتر، فضلاً عن إتقانه الكرديّة والكلدانية.
هؤلاء «المستعربون» من الأعراب، تنافسوا في الدفاع عن إسرائيل.. وتدافعوا لإنقاذ سمعتها العفنة، والاجتهاد في استرضاءٍ رخيصٍ لها، ولم يسعفهم سوى كلمة قالها مفكر عربي، بعد إخراجها من سياقها التاريخي، ومضمونها النقدي: واصفاً العرب بأنهم ظاهرة صوتية! فات هؤلاء القوم من «المستعربين العرب»، بأن الكلمة، عندما تصدح بالحق منافحةً عن قضايا مصيرية عادلة، هي في الحقيقة أمضى.. وأقل تكلفة.. وأوقع أثراً من استخدام القوة الغاشمة، التي بدورها لا تستغني عن الكلمة، لتفسير وتبرير وإضافة مسحة أخلاقية لحركتها الرعناء. كما أن الكلمة، تأتي بعد القوة مباشرة، في نصرة الحق ومقاومة الباطل والنهي عن منكر القول والسلوك، كما جاء في معنى الحديث الشريف. بالإضافة: الكلمة أكرم وأنجع وأبعد أثراً، من السكوت الخانع الذليل، ما بالك إذا كان سكوتاً «شيطانياً» عن باطلٍ ومنكرٍ وسلوكٍ مشين، عوناً لظلمٍ.. وسنداً لباطلٍ.. وتبريراً لفحشٍ، واستسلاماً لواقعٍ مذلٍ، بدعوى «الواقعية» و«البراغماتية». إن مآسي العرب ونكباتهم، ليست حصرياً، بفعل أعدائهم وخصومهم... بل في معظم حقيقتها، نتيجة لوجود وتنامي طابور خامس من «المستعربين الأعراب» أدعياء «الثقافة» و«الليبرالية»، يعملون في الخفاء والعلن، بدون حياءٍ.. ووازعٍ من ضمير.. أو رادعٍ من قيم، لخدمة أجندات أعداء العرب وخصومهم