هناك شريط طويل من الذكريات يربطنا ببعضنا لا تسطيع الكلمات ايصالها لكن نحن نذكرها جيدا هي لا تنسى وهي ما تجلعنا نبكيك فكم في تلك الذكريات ما كنت انت جامعا لها كم كنت تبث الفرح لنا في اصعب الاوقات كم كنت تحب ان تجمعنا في اوقات الفراغ القليلة لكي نضحك نلعب كم كنت تحب عمل المقالب فينا خاصة مع احمد كريشان وكنا نساعدك بكل مخططاتك تلك, كم كنا نلجأ اليك ان وقع احدنا في مشكلة او وقع خلاف فيما بيننا وكنت دوما الحكيم الذي يرشدنا وينهي كل تلك الخلافات.
مسلسل عندما التقينا - حلقة 1 - زي الوان - Youtube
المكان ليس هو الأرض التي ولدت عليها.. ولكن هو الأرض التي تنتمي إليها وتؤمن بها.. وتجد نفسك فيها.. وتبني تاريخك على ترابها..!! عندما يكون بإمكانك أن تحدث الفارق.. ستحدثه في الغالب من لا شيء..! تتغير الأمور وهذا هو الطبيعي.. ولا تظل على نفس الوتيرة..! لا يوجد أحد يبتعد دون سبب.. دائماً هناك وجهات نظر مختلفة تسبب هذا الابتعاد..! تقيّم أحدهم بأنه شديد الكفاءة.. هل لأنه يستحق.. ؟ هل لأنه هادئ.. ؟ هل لأن مفرداته محدودة ويتقن ما يقوم به.. ؟ هل لأنك تحبه فقط؟
القيود لا تربطك.. ولكن أنت من يخضع لها..! قد تتنفس جيداً عندما تبرأ من التهم المزورة.. لكن من المؤكد أن الأمور لا تعود إلى طبيعتها كما كانت..! الظهور المتكرر قد يجرف معه الصورة الحقيقية للنجم.. ويحطمها..! عندما تؤمن أن كل شيء في الحياة يتطلب أن تجازف من أجله.. ستستوعب أن تغيير المسار في الطريق.. أو الحديث هو في حد ذاته مجازفة..! عندما سألني مرسيل: كيف استقبلت فلسطين عامها الجديد؟ | القدس العربي. تنضج المرأة عندما تتقدم في العمر.. وتصبح أكثر وعياً وقوة وفهماً واستيعاباً وتقديراً للأمور..! تغيرت الأمور في الآونة الأخيرة.. ومع ذلك تشعر أن التغيير تم متأخراً وبعد فوات الأوان..!! التقينا بعد زمن... ومن الوهلة الأولى شعرت أننا معاً قد فسرنا الهوية المشتركة التي كانت تجمعنا..!
مأساة مراهق صيني تخلى عنه والداه مرتين.. فانتحر
■ ألا يقلقكم سيطرة الإسلاميين على الحكم فى عدة دول عربية؟
- هذا خيار الشعوب ونحن لا نعقب عليها، إذا كنت أقول لك إن نتنياهو رئيس منتخب وأنا مجبر على التعامل معه، فهل أتدخل فى اختيارات الشعوب العربية، وإذا اختار الشعب الإخوان أو السلفيين فليس من حقى أن أعلق. ■ هل أجريتم اتصالات مع الإخوان المسلمين فى مصر؟
- ليس لدى أى مانع أبداً، ونحن نتعامل مع الحكومة، وإذا شكلوها سنجرى معهم اتصالات، وقد أجرينا معهم اتصالات والتقينا بهم بالفعل. مسلسل عندما التقينا - حلقة 1 - زي الوان - YouTube. ■ ما طبيعة علاقتكم بالمجلس العسكرى فى مصر؟
- ممتازة، وكلما ذهبت إلى مصر ألتقى المشير ورئيس الأركان ورئيس المخابرات وكل ضباط المجلس، ووزير الخارجية وأمين عام جامعة الدول العربية. ■ فيما يتعلق بسوريا، العالم كله يستنكر ما يحدث هناك، فما موقفكم؟
- لن أعلق ولست طرفاً ولا أستطيع التدخل وأعتقد أنهم يقدرون موقفنا. ■ هل هناك خطر حقيقى على القدس؟
- مستنكراً: خطر! ، القدس تهودت، وتكاد تضيع من أيدينا، ولابد من إنقاذها فوراً.
عندما سألني مرسيل: كيف استقبلت فلسطين عامها الجديد؟ | القدس العربي
ومضت الايام الاولى للقائنا وبدانا نتعرف على بعضنا بعضا في اصعب الظروف التي من الممكن ان يعيشها الانسان, كنا نتعرف على اسماء بعضنا ونتحدث سويا وعن اماكن سكننا ونحن نمارس اقسى التمارين العسكرية, ومع الوقت وجدنا انفسنا نعيش حياتنا الخاصة بعيدا عن كل ما له علاقة بحيانتا السابقة كنا ثمانون نعيش سويا ناكل سويا ندرس ونلعب ويخاف بعضنا على الاخر ان مرض او وقع في مشكلة كاننا كتلة واحدة نعيش مع بعضنا معظم اوقاتنا بعيدا حتى عن اهلنا الذين كنا في البدايات لا نشاهدهم او نتصل معهم الا في كل شهر او شهرين فقط ان سمح لنا بذلك. هناك شريط طويل من الذكريات يربطنا ببعضنا لا تسطيع الكلمات ايصالها لكن نحن نذكرها جيدا هي لا تنسى وهي ما تجلعنا نبكيك فكم في تلك الذكريات ما كنت انت جامعا لها كم كنت تبث الفرح لنا في اصعب الاوقات كم كنت تحب ان تجمعنا في اوقات الفراغ القليلة لكي نضحك نلعب كم كنت تحب عمل المقالب فينا خاصة مع احمد كريشان وكنا نساعدك بكل مخططاتك تلك, كم كنا نلجأ اليك ان وقع احدنا في مشكلة او وقع خلاف فيما بيننا وكنت دوما الحكيم الذي يرشدنا وينهي كل تلك الخلافات.
حتى أن شنبي هنا أسود، وهنا أبيض! اعتقد هذه الصورة في الاستوديو… في حوش بيتنا أمام الاستوديو. بالنسبة لي القصص وراء الكواليس هم قصص ملهمة حتى أكثر من اللوحة نفسها. يوسف أحمد الحميد: وبعد هذا العمر وتخرج من جامعة فرجينيا، وهنا وأنت صغيرة في عمر خمس أو ست سنين. كيف ترين هذا العمر الذي مر؟ ستقولين مر كأنه دقيقة أو لحظة… لكنها دقيقة مليئة بالانجازات والأعمال. ماذا استفدت، منذ أن كان عمرك 4-5 سنوات إلى تخرج من جامعة فرجينيا؟ مريم: عملت اشياء احبها – وللحين استمر. يوسف أحمد الحميد: هذا أهم شيء مريم: وتخرجت من ماجستي الفنون الجميلة، ودوري الآن كمدرسة في جامعة فرجينيا كومنولث في قطر. أحب أن أوصّل هذه الرسالة للطلاب. يوسف أحمد الحميد: تزرعين هذا فيهم للأجيال القادمة. مريم: أن أزرع فيهم حب الفن، نحن كفانين ومصممين حتى الطلبة لا نريد أن نكون داخل صندوق، أحب أن أطلعهم خارج ال صندوق… وكما يقولون. مأساة مراهق صيني تخلى عنه والداه مرتين.. فانتحر. يوسف أحمد الحميد: أعطي الحرية للتلاميذ، سيعطون ما لا يتوقعون. حتى انت لن تتوقعي – انت اعطيتيهم نوع من الحرية للتعبير عما يؤمنوا به والابتكار وهذا مهم جدا. اعطيهم قواعد ارشادية، بس حرية الإبداع متروكة لهم. مريم: الفن حرية.
يتذكر الفنانان – يوسف أحمد الحميد وابنته مريم نشأتهما في قطر، وتجارب الفنان يوسف التي تطورت وتكونت مع تطور المشهد الفني في الدوحة، والتأثيرات الإبداعية التي دفعتهما إلى هذه المحادثة. كيف يربط الفن الأجيال المتعاقبة
مريم: كنت من أول الناس الذي بدأ الحركة الفنية في قطر، لم تكن هناك حركة فنية – ما كان شعورك مع أول معرض لك في قطر في السبعينات، وما الذي جعلك تستمر بذلك وأن تستمر كفنان. يوسف أحمد الحميد: كان عندي موهبة، كنت وأنا صغير استخدم الفحم الذي كانت أمي تطبخ عليه، كنت ارسم به على الجدران ومن هنا بدأت موهبتي. ثم دخلت في مجال التربية الفنية في المدارس في المرحلة الابتدائة والمتوسطة والثانوية إلى أن ذهبت إلى القاهرة ودرست 4 سنوات. شققت طريقي في الفن منذ كنت صغيرا، كنت أسوي بوسترات وأعلقها في المنزل وسويت أول معرض قديم في بداية الستينات وعزمت أولاد وبنات الفريج. درست 4 سنوات، وتوجت دراستي بأول معرض فني فردي كأول فنان تشكيلي (solo exhibition) في متحف قطر الوطني القديم الذي افتتح عام 1975 وافتتحه الشيخ خليفة، الله يرحمه. كانت فترة غنية بالثقافة والفن وفي الإعلام. في عام 1977 اشتغلت في وزارة الثقافة والفنون بعد التخرج.