رب أني لما أنزلت إلي من خير فقير - هل يصلح دعاء لتيسير الزواج - YouTube
- ربي اني لما انزلت الي من خير فقير 1000 مرة
- رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير
ربي اني لما انزلت الي من خير فقير 1000 مرة
رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ صوت رائع جدا - YouTube
رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير
الرئيسية
إسلاميات
الذكر و الدعاء
01:42 م
الجمعة 11 مارس 2022
الدكتور عمرو خالد
كتب- محمد قادوس:
كشف الدكتور عمرو خالد، الداعية الإسلامي، عن دعاء قرآني رائع يفتح للإنسان أبواب الرزق الواسع الكثير والخير والبركة. وقال الداعية ان هذا الدعاء دعا به سيدنا موسى-عليه السلام- وهو "رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"، فسيدنا موسى كان قد جاء من مصر وحيدًا وطريدًا وخائف ولا يوجد له مأوى ولا مسكن ولا يوجد معه أموال ولا ونيس ولا سند ولا زوجة، فهو يبدأ الحياة من الصفر فقال هذا الدعاء وقاله من كل قلبه. وأضاف خالد، عبر فيديو نشره عبر قناته على يوتيوب: بأن السر ليس فقط أن تقول الكلمات ولكن عليك أن تشعر بها بقلبك" رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"، أي يا ربي رغم كل الخير الذي أعطيته لي وأنا معترف به وشاكر عليه ولكني أشعر بفقري شديد إليك، فهذا يكون منتهى التذلل إلى الله تعالى. ربي لما انزلت الي من خير فقير. محتوي مدفوع
إعلان
بقلم |
fathy |
الاربعاء 12 فبراير 2020 - 09:40 ص
في زمن كان
يقطع فيه الناس أسفارهم بالأسابيع وربما بالشهور، كان السفر يمثل "قطعة من
العذاب" كما يقال، هذا لمن يملك راحلة، فما بالك من لا يملك وسيلة للتنقل
والحركة سوى قدمه، التي يسير عليها، ويقطع المسافات البعيدة حتى يصل إلى وجهته. فعندما خرج مصر
خائفًا، كان خروجه منها للمرة الأولى، وكان يخشى أن يلحقه أحد من قوم فرعون، لم
يكن يعرف في أي طريق يسير، ولا لأي وجهة يتحرك، كان أكثر ما يقلقه الخوف من أن
يكون أحد يتبعه، فكان يلتفت وراءه، حتى يطمئن، إلى أن وصل في نهاية المطاف إلى
"مدين"، بعد أن بلغ به الجهد، وأضناه الجوع والمشقة، من رحلة طويلة
استمرت لعدة أيام، قيل إنه لم يذق فيها طعامًا. اظهار أخبار متعلقة شهامة موسى وعلى الرغم من حالته هذه التي تجعل أي إنسان لا يفكر سوى في البحث عن الراحة وعلى الرغم من حالته هذه التي تجعل أي إنسان لا يفكر سوى في البحث عن الراحة ، لكنه قدم نموذجًا
عظيمًا في الشهامة، حين تقدم ليساعد امرأتين، لم يعرفهما من قبل، لكنه وجدهما
يقفان بعيدًا عن البئر، حتى لا يزاحمان الرجال، فأخذ منهما الوعاء، وسقى لهما،
وأظهر بأسًا شديدًا، حين أزاح حجرًا على رأس البئر، لا يقوى عليه سبعة من الرجال،
وهو على ما به من ضعف.