و هنالك العديد من الشعراء القدامي و هنالك الشعراء الذين فالعصر. بيت الشعر قديما. بيت شعر حزين قصير. يقومون بنشر بيوت. الأمر هنا بدا أقرب إلى الاقتباس وعزز بالنسبة. الخيمة مأوى يصنع من أغطية نسيجية أو أغطية أخرى تصنع من مواد أخرى يتم نصب الخيمة على أعمدة وتشد وتثبت عن طريق الحبال والأوتاد تتراوح أحجام الخيام من الخيم ذات السعة لشخص واحد إلى خيام السيرك الضخمة التي تستوعب آلاف الأشخاص. دنس مريد قامر كسب المحارم لا يهاب دفر مكر معلم نغل مؤمل كل باب. 16102020 عرف البدو الصحراء وطبيعتها وأنهم غير قادرين على تغيير هذه الصحراء فما كان منهم إلا أن يتعايشوا معها فبنوا بيوته من الصوف والاوبار والعسف والجريد حتى أصبح بيت الشعر أو الخيمة البدوية علامة من علامات الصحراء ورمز من رموزها ليس هذا وحسب بل إن بعض من الأثرياء أصحاب المدن. اعكسها تجد بيت شعر عن الهجاء. إحتل الشعر مكانة هامة في المجتمع الجاهلي حيث الشاعر كان يقوم بدور المؤرخ وبدور العراف و المادح بالكلمات في مدح القبيلة ويسخر من تشويه سمعة القبائل الأخرى ويعتبر الهجاء وهو بعض أشكال الشعر الأكثر شعبية في وقت مبكر. 29032021 الشارقة ـ صدر عن بيت الشعر في دائرة الثقافة بالشارقة العدد 20 من مجلة القوافي.
- بيت الشعر قديما وحديثاً
- بيت الشعر قديما يسمى
- بيت الشعر قديما يشترون السلع
- بيت الشعر قديما في
بيت الشعر قديما وحديثاً
الخيمة – بيت الشعر
مسكن
(مأوى) العرب في الصحراء يسمى بيت الشّعر، لأنه منسوج من شعر المعزى السوداء وفي
بعض أقسامه من شعر المعزى ومن وبر الجمال معا، يضاف إلى ذلك مواد أخرى ضرورية
لبناء البيت كالخشب والشجيرات. قال
تعالى:
(وَاللّهُ
جَعَلَ لَكُم مِّن بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُم مِّن جُلُودِ الأَنْعَامِ
بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ
أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِين) سورة النحل آية 80. فالإنسان، الذي يعيش
حياة الترحال طلباً للماء والكلأ له ولمواشيه، لا يستطيع أن يقيم لنفسه مسكناً
دائماً من مواد بناء صلبة، لأنه لا يستطيع أن يعيش فيه أو أن يحمله معه في ترحاله. الشروط
التي يجب أن تتوفر في البيت الصحراوي هي:
1. بيت
يمكن أن ُيطوى ( ُيرزم) وُينقل من مكان إلى
آّخر بسهولة، قابل للصمود أمام قلقلة/ هزّات الطريق، ويمكن حمله على الجمل. أي أنه
ملائم لحياة الترحال. 2. يلائم ظروف المناخ في الصحراء في الشتاء وفي الصيف، في الليل وفي النهار. 3. يمكن بناؤه من مواد متوفرة في الصحراء وفي متناول يد البدوي. 4. يمكن بناؤه وصيانته بسهولة دونما صعوبات وتكاليف جمة، وتستطيع بنات العائلة القيام
بذلك.
بيت الشعر قديما يسمى
بيت الشّعر (الخيمة العربية) يعد واحد من أبرز مفردات الحياة البدوية القديمة ، وهو أحد أنواع بيوت العرب في الصحراء. كان قديما يستخدمة البدو الذين كانوا يعيشون حياة الترحال طلباً للماء والكلأ لهم ولمواشيهم ، وبيت الشعر عبارة عن خيمة بأشكال ومقاسات مختلفة تنسج من شعر الماعز الذي يُخلط بصوف الضأن. وفي بعض أقسامه من وبر الجمال, بالإضافة للمستلزمات الأخرى كأعمدة البيت والأطناب "الأوتاد" والحبال والتي غالبا تكون من الخشب. وأستخدم بيت الشّعر لأنه كان الأنسب لطريقة حياة سكان البادية التي لم تكن تعرف الاستقرار في مكان واحد ، وذلك لسهولة بنائه أو فكه وطيه. لإنه ليس باستطاعت العرب في الصحراء أن يقيموا لأنفسهم مساكن دائمة من مواد بناء كما في المدينة ، ولأن بيت الشعر الذي يعيشوا فيه يمكن بناؤه من مواد متوفرة في الصحراء وفي متناول اليد. وبالإمكان طيه وحمله معهم بسهولة في الحل والترحال على الدواب. ومن ميزات بيت الشعر أنه قابل للصمود أمام ضروف المناخ الطبيعية بالصحراء مثل شدة الرياح والرمال والأمطار وحرارة الشمس. وكان العرب في الصحراء يجزّون صوف الأغنام في فصل الربيع حيث تقوم النساء بغزل ونسج الصوف لصنع شقاق الخيمة والسجاجيد.
بيت الشعر قديما يشترون السلع
وخلال الفترة الترحالية شكل بيت الشعر موطنا ومأوى؛ أما في الفترة الحديثة التي استقر فيها الإنسان اعتبر بيت الشعر أيقونة معبرة عن الهوية البدوية. تصنع الخيم (بيوت الشعر) من شعر الماعز (الجمال) مما يجعل البيت سطحا يقي من الشمس ومن المطر حيث يتمدد في الشتاء ليمسي سطحا مضادا للمياه. عادة ما تكون الصحراء شديدة البرودة في الليل ولكن تصميم بيت الشعر والمواد الخام التي يصنع منها تمنح الدفء والسلام للعائلة البدوية. في الماضي كان بيت الشعر مناسبا للحياة البدوية لعدة أسباب: إن "جدران" الخيمة يمكن إعادة ترتيبها بوضعيات مختلفة تخدم أغراضا مختلفة؛ كما أنه من السهل توضيب الخيمة وحملها على ظهر الجمال عند الترحال من مكان لمكان؛ وأخيرا، من السهل نصب الخيمة لأن عدد الذين يشاركون في نصبها كبير. "تبنى بيوت الشعر بشكل مثالي لتناسب بيئة الصحراء ونمط الحياة الترحالي" (واير،1976، ص1) اليوم، تنصب بيوت الشعر عند بعض الناس بجانب بيوتهم الإسمنتية، ويكون بيت الشعر مكانا لاجتماعات العائلة وللاسترخاء ولاستضافة الضيوف. يستضيف الرجال اجتماعات مسائية تعرف بالسهرة حيث يتلو الشعراء والمغنون الشعر مع أنغام الربابة التي يعزفونها بأنفسهم(Hoodand Al-Oun, 2014) تعزز عملية نصب الخيمة روح الفريق والجماعة في نفوس البدو فيعمل الرجال والنساء سويا وكل فرد يمتلك دوره في عملية البناء.
بيت الشعر قديما في
ومن الجدير بالذكر أن انتاج المواد التي يصنع منها البيت ، هي جميعا من صوف أغنامهم ومن خشب الأشجار المحيطة بهم ويقوم على صنعه النساء بأنفسهم. وتبدأ عملية صناعة بيت الشعر "السدو" بغزل الصوف خيوطاً طويلة لنسجها على هيئة قطع صوفية طويلة ، إذ تتجمع اثنتان أو أربع نساء ويثبتن في الأرض أربعة أعمدة على زوايا مستطيل ثم يربطن خيوط الصوف الطويلة بين هذه الأعمدة، ثم يبدأن الانتقال بخفة بين الخيوط ، بحسب ما ورد في " موسوعة التراث الشعبي لدولة الإمارات العربية المتحدة "، ليعملن نسيجاً عن طريق مخالفة الخيوط من أسفل إلى أعلى في اتجاه أضلاع المستطيل، وبعد أن تتحول الخيوط إلى قطع صوف طويلة تلصق هذه القطع متجاورة عن طريق الخيوط المتينة، وتتحول إلى غطاء متين، ثم تبدأ عملية تشكيله ليصبح منزلاً محكم الإغلاق. ويقسم بيت الشعر الى قسمين او اكثر وتحدد الأعمدة وعددها اسم البيت فالبيت الذي يقسمه عمود واحد الى قسمين فقط يسمى (قطبه), والبيت الذي يقسم بعموديين الى ثلاث اقسام فيسمى (الصهوة), والبيت ذو الثلاثة المقسوم الى اربعة اقسام يسمى (المثولث) وهكذا. ويتكون بيت الشعر من اجزاء هي: الشقة وجمعها اشقاق حيث يتم صناعتها من الشعر من خلال (النسج), الرفة مصنوعه من الشعر وتكون على جوانب البيت من اليمين واليسار, الرواق وهو الذي يكون من الخلف لبيت الشعر, الستار ويكون من الامام لبيت الشعر, الأعمدة والاسماء الخاصة بها, والحبال المصنوعة من الالياف, الخلال والاوتاد وغيره.
وكانت بيوت الشعر تفرش من الداخل بصوف الأغنام الذي كان يستخدم في صناعة الفراش، بينما تصنع المطارح من القطن والقماش. كما كان مجلس الرجال يضم أدوات صنع القهوة مثل التاوة والدلال والمحماس والنجر ، وكذلك المندبان الذي يشبه السرير المرتفع وكان يصنع عادة من الحطب ويوضع عليه الزاد. وقد وصف الرحالة الألماني (ماكس فون اوبنهايم) تفاصيل عن الخيمة ذكرها في كتابه "رحلة ماكس فون اوبنهايم من البحر الأبيض المتوسط إلى الخليج" ، مشيراً إلى أن الخيمة لم تكن قطعة واحدة مستطيلة بل تتركب من عدد من القطع العريضة المنسوجة من شعر الماعز ووبر الإبل ، بينما يراوح عدد الأعمدة بين اثنين وتسعة أعمدة. وعادة ما توثق الخيمة عرضاً بحبال قصيرة قريبة من الأرض ، في حين يبقى جانب الطول مفتوحاً عن طريق شده إلى حبال طويلة إذ يبلغ علو المدخل طول قامة الرجل أو أطول حسب طول العمود. ويوجه الجانب المفتوح من الخيمة عكس اتجاه الريح ، وفي فترة الصيف يتم فتح الخيمة من جانبين متقابلين لخلق تيار هوائي. ويرجع أصل الخيمة العربية الى شبه الجزيرة العربية في المملكة العربية السعودية, سلطنة عمان, اليمن وبعض دول الخليج العربي والأردن. المراجع:
site/toraatharabi/tent
مشاهدات (1٬275)
ذات صلة أجمل الأشعار العربية القديمة تعريف الشعر العربي القديم
يُعَدُّ شِعرُنا العَرَبِيّ القَديم مِنْ أَهَمِّ الوَسائِلِ الّتي تُعَبِّر عن أحوالِ وعاداتِ العرب قديماً، وَعُرِفَ هَذا الشَِعر بفصاحتِه وبلاغَتِه، وَسَنَذْكُر لَكُم في هَذَا المَقَال بَعْضَ الأشْعارِ العَرَبِيّة لِكِبارِ الشُّعَرَاء.